منذ أن أنهيت دراستى و زميل دراسة مقيم اقامة دائمة بمملكة الارهاب المحمدى المسماه بالمملكة العربانية السعودية يرسل لى شهريا رسالةو يدعونى فيها للسفر الى مملكة الارهاب تلك لمشاركته العمل !!!فى كل مرة ارد على رسالته بإعتذار مؤدب
؟؟يبدى الرجل دائما استغرابه الشديد لرفضى السفر لمملكة الارهاب المحمدى المسماه بالمملكة العربانية السعودية ... دائما ما يسالنى مندهشا عن السبب فى رفضى دخول مملكة الارهاب المحمدى بينما كل عربان مصر يتمنون دخول تلك المنكحة . لم أكن أرد بالسبب الحقيقى كنت اقول له اننى لا اريد السفر لأى دولة عربانية و اننى افضل السفر للدول الغربية لم تكن تلك الحقيقة فالحقيقة كانت هى ببساطة اننى تعبت جدا فى حياتى فى أرض الاقباط أرض آبائى و اجدادى كنت طفلا صغيرا اذهب مزعورا الى المدرسة الابتدائية الحكومية فلم تستطع اسرتى الحاقى بأحد مدارس الرهبان لان تلك المدارس تغص بالمحمديين الذين يتهافتون عليها كالجراد يريدون ان يحتكروا لأنفسهم كل مقاعد الدراسة فى التعليم المسيحى بغرض منعى انا و امثال من الالتحاق بالتعليمن المسيحى و اجبارى انا و امثالى من ابناء المشركين عباد الخشبة على ان نعانى الأمرين فى ارهاب مدارس الحكومة المحمدية
كنت ادخل الفصل فى الصف الاول الابتدائى فى مدرسة "إرب رسول اللات الابتدائية" فإذا بزميلى الجالس بجوارى يصرخ يوميا فى وجهى مهددا : أنتم كفرة بتعبدوا الخشبة و ح تروحوا النار انت لازم تنطق بالشهادتين دلوقت و الا ح اقطعك من الضرب ؟؟ فقد كان كل ما على ان اشهد ان الحجر الاسود المسمى باللات هو الإله "أكبر " و ان رسول النكاح و الفخاد و لحس الصرة هو رسول هذا الحجر لهداية العالمين لأفضل طرق التنكيح و التفخيد و السلب و النهب و القتل التى بها يصيبون ادبار الحوريات و الغلمان فى الجنة النكاحية
كنت افاجا بالتهديد فأشتكى للزملاء الآخرين منتظرا ببراءة ان يؤنب الزملاء المحمديين هذا الصفيق الذى من عرقهم العربانى و من دينهم النكاحى و لكنهم يقولون لى بدلا من ذلك : و فيها ايه ؟؟ إنطق بالشهادتين من غير ما تقول لأهلك؟؟ مش مهم تقول لأهلك
كووووووووول النصارى الكفرة دول محمديين و لكن سرا ؟؟؟؟؟ تلك هى الفكرة التى كان الاعلام الحكومى المصرى المحمدى المتطرف يروجها ان جميع العلماء و السياسيين و المثقفين فى العالم الغربى هم محمديين على دين لحس الصرة و مص الإرب و لكنهم يخفون ذلك خوفا من اهلهم عباد الخشبة هذا ما كان ديدات و محمد حُمارة و زغلول الحمار و احمد نكحان و مصطفى منكوح و غيرهم من قرود الاعلام الحكومى المصرى يتبرزونه فى عقول المحمديين . كنت اذهب للشكوى من هذا الارهاب للمدرسة فإذا بها تنهرنى : أنت ناكر للجميل و جاحد للمعروف مش كثر خيرهم انهم بيدوروا على مصلحتك و عاوزين الخير ليك ؟؟اذهب للشكوى للناظر فإذا بموقفه لا يختلف فى شيئ عن موقف مدرسته
تعودت منذ طفولتى اننى اذا اجتمعت بمحمدى فى مكان واحد فإنه بالتاكيد يعمل على تحويل هذا الاجتماع الثنائى الى جلسة من جلسات حوار الاديان بين ديدات و الكومبارس الذين يستاجرهم التليفزيون المصرى الحكومى له باموال الجزية المجبية منا لكى يجلسوا امامه و هو يقول اقولا بالعربانية لا يفهمونها ثم يصرخون بأبى انت و امى يا صاحب الارب الطويل المتين الأمين الذى يسكن فى داخل عروقه العفاريت النكيحين الأربعين.بابى انت و امى يا انكح العالمين .
تعودت ان ابذل قصارى جهدى للتهرب من تلك المناقشات غير انه بعد ان يحاصرنى الجميع أجد ان حياتى فى هذا الحصار لا تطاق أقرر أننى سأرد و انا قادر ان اجعلهم بردودى يتجنبون حتى الشارع الذى اسير فيه و ليس فقط يتجنبون محاصرتى بالمطالبة لى بممارسة الحوار الديداتى معى فكثيرا ما كان صبرى على محاصراتهم يعيل فافقد اعصابى و ارد على طريقة عبد الحليم حافظ مؤذن خليفة رسول اللات الناصر جمال الدين و هو يؤذن " سكت الكلام و البندقية إتكلمت" فمنذ طفولتى و لسانى هو كالبندقية بالنسبة للمحمدى بسبب ما كنت اعرفه عن حبيبى انكح الخلق
فقد كان هؤلاء العربان المحمديين دائما يعتقدون ان جلسات حوار الاديان معى ستكون مثل جلسات حوار الاديان مع كومبارس من كثرة مشاهدة أفلام ديدات المفبركة أن الحياة هى فيلم ديداتى فيه سيقومون هم بدور ديدات و يقوم اهل مصر الاصليين بدور الكومبارس الذين يستحضرهم ديدات من مكاتب الريجيسير لتصوير الحلقة ..... ديدات يتكلم و الكومبارس صامتون الى ان تترقرق الدمعة فى عيونهم و تطول إروبهم فيصرخون بابى انت و امى يا صاحب الإرب الطويل
تعودت منذ طفولتى و حتى انهيت دراستى انه دائما ما تكون لى جلسة حوار اديان طويلة حافلة يجلجل فيها صوتى سنويا فهى مرة واحدة سنويا و يتوقف كل هؤلاء العربان عن محاولتهم معى بعد ان يدركون الى اى حد فكرة ان النكاح السفاح السارق المارق الزانى القاتل الذابح الحارق هو أشرف الخلق؟؟؟
بعد تلك الجلسة تجد الشك فى نبوة أنكح الخلق صاحب الارب الطويل و فى إلوهية اللات و اكبر و العزة و هبل و منات الثالثة الأخرى قد تحول فى صدورهم لنار تلسعهم كلما رأوا وجهى فيتجنبون رؤية وجهى او حتى الكلام معى بقدر امكانهم فساعتها كلما يروننى يزداد الشك فى نفوسهم استعارا
لم اسعى ابدا الى تشكيكهم فى المحمدية فهؤلاء المستوطنين العربان فى ارض الاقباط لا يستحقون المسيحية من وجهة نظرى و اكبر عقاب لهم على احتلالهم لارض آبائى و اجدادى هو موتهم على محمديتهم حتى يحاكمون فى قيامة الاشرار أمام العرش الابيض العظيم
و لكنهم دائما هم الذين كانوا يسعون الى فتح القمقم و اخراج المارد الساكن فيه
هذا من الممكن ان يحدث سنويا فى مصر و تنتهى الجلسة بمشاجرة و بعض الجروح و السحجات أتعرض لها أنا منهم نظرا لأن احدا من هؤلاء ما كان من الممكن له ان يتصور سير جلسة حوار الاديان قبل حدوثها و هم يتصورونها فى سلاسة جلسات الديدات مع الكومبارس فلم يأتى احدا بسيوف اللات المسلولة معه
اما فى مملكة الارهاب المحمدى المسماه بالمملكة العربانية السعودية فسيوف اللات المسلولة تتجول فى الشوارع فى سيارات أميركية الصنع نصرانية تنصيرية يهودية صهيونية كافرة هذه السيوف المسلولة يسمونها هناك بالمطوعين ؟؟؟و هؤلاء هم من يتصرفون دائما بعد نهاية جلسات حوار الاديان التى يسعى اليها المحمديين سعى الفراشات الى حتفها أمام النار المستعرة على رؤوس الحقول و سعى الفدائى الجهادى الاستشهادى الى لحده حتى ينال اكبر قدر ممكن من ادبار الحوريات بإربه هكذا كنت من الحكمة دائما بان ارفض ان اطا بقدمى مملكة الارهاب المحمدى
غير ان الطبيب القبطى المسن ممدوح فهمى لم يكن حكيما مثلى للاسف لذلك فقد قرر الدكتور ممدوح فهمى بمحض اختياره ان يدخل برجلية مملكة الارهاب المحمدى مملكة التيس النجس ليساهم هناك فى صنع مظاهر الحضارة المسيحية فى صحراء النكاح بحيث يقوم العربان المحمديين بعد ذلك بنسب تلك المظاهر الحضارية للهمجية المحمدية !!!! اى ان الرجل ذهب ليقدم وسيلة دعاية للشيطان مجانا فإستجلبه الكفيل الى ارض الشذوذ الجنسى ليقوم بتسخيره للعمل كجراح بمستوصف البيان بشارع الأمير محمد بن عبدالرحمن بعاصمة النكحان الرياض و هناك لم تكن هناك اى صعوبة لديه فى ممارسة مهنته التى برع فيها الاقباط جيلا بعد جيل حتى ان محمديا فى مصر مهما كره الاقباط فإذا احتاج الى جراحة لجا لاحد الاقباط ليجريها له خشية غشم و جهل الدخلاء على مهنة القبط من العربان المحمديين المعالجين ببول البعير البكرية و براز الحمير الحصاوية
لذلك ظهرت كفاءة هذا الكافر المشرك عابد الخشبة بوضوح بعد فترة وجيزة جدا من دخوله مملكة التيس النجس و كانت كفاءته هى من اثارت نيران غِل الشيطان المحمدى عليه فبدا الاطباء المحمديين فى هذا المستوصف و خاصة المصريين منهم من عربان مصر الذين تربوا على مسرحيات حوار الاديان الهزلية المصطنعة فى التليفزيون المصرى الحكومى يحاولون اجراء جلسات حوار الاديان مع الرجل يجرون شكله يحاولون الزج به فى حوار ديداتى يحاولون ان يكونوا مكان ديدات و الدكتور ممدوح فهمى مكان كومبارس التليفزيون المصرى الحكومى لقد كانوا يتصورون أنهم استدرجوا هذا القبطى الغريب من أرض آباؤه و اجداده التى يستوطنونها الى أرض آباءهم و اجدادهم التى هجعوا منها الينا اى مملكة التيس النجس
و كما كنت افعل فى طفولتى حاول الدكتور ممدوح فهمى ان يتهرب من جلسات حوار الاديان التى يسميها الارهابيين المحمديين النكحانيين ب " المناظرات الشرعية " لم يكن يتصور احدا من المحمديين و هم فى سعيهم الدموى الشبق الجائع لتلك المناظرة الشرعية ان الدكتور ممدوح فهى ليس كومبارسا ككومبارس التليفزيون المصرى الحكومى و انه سيرد ليس ليبشرهم بالمسيحية فهذه الكائنات لا تستحق خلاص المسيح و اكبر عقوبه لها على شرها و دمويتها و حقدها هو ان يعيشوا فى نكحان المحمدية ليموتوا فى خطايا الوثنية الفخدانية فهم لا يستحقون ان يطهرون من دنس انجس الخلق اجمعين
فنحن القبط نضطر دائما ان نرد بصراحة فى جلسات حوار الاديان و المناظرات الشرعية معرضين حياتنا و سلامتنا للخطر حتى نرد هؤلاء الارهابيين المحمديين عنا بزنهم المتواصل علينا لنشاركهم عباداتهم النكحانية للحجر الاسود فهؤلاء المحمديين لا يتركوننا لحال سبيلنا بسهولة ابدا
و وقعت الواقعة و قرعت القارعة و فزعت الفازعة و تكلم الفكر و العقل و المنطق و حقائق الاحاديث النجسة و القرآن النكيح من فم الدكتور ممدوح فصمت رسول اللات و تلعثم الحجر الاسود فى افواه عباده فسد الحجر الاسود حلاقيمهم التى تستعر شرا .
إضطر الدكتور ممدوح فهمى أن يرد على تفوهاتهم فى مناظرتهم الشرعية التى سعوا هم اليها حتى يردهم عنه و يعود لهدوؤه و تركيزه فى علاج المرضى العربان خرجت الأدلة التاريخية و المختفى و الظاهر من الاحاديث النجسة و القرآن النكيح من فم الدكتور ممدوح فصمت رسول اللات و تلعثم الحجر الاسود فى افواه عباده فسد الحجر الاسود حلاقيمهم التى تستعر شرا .
إضطر الدكتور ممدوح فهمى أن يرد على تفوهاتهم فى مناظرتهم الشرعية التى سعوا هم اليها حتى يردهم عنه و يعود لهدوؤه و تركيزه فى علاج المرضى العربان المحمديين الذين لم يكونوا يستاهلون قطرة عرق واحدة من جبين الجراح الماهر و هو يستاصل المرض من اجسامه النجسة بمشرطه بينما نفوسهم مريضة بمرض خبيث الا و هو الوثنية المحمدية و بمجرد انتهاء المناظرات الشرعية بإنتصار الحق سارع الباطل الى المطوعين يشتكون للمطوعين من الرجل الذى شككهم فى الوثنية المحمدية الفخدانية يحاولون ان يطفئوا جزوة حياة من اضاء نورا فى وجوههم السوداء بلون الههم الحجر الاسود قالوا أنهم جروه جرا الى جلسة حوار اديان ليدعوه الى دين النكح و الذبح بالحكمة و الموعظة الحسنة فإذا بالجلسة تنتهى بهم يشكون فى المحمدية و ينزعون الى الشك بكل اسسها و مسلماتها ارادوا ان يسكتوا صوت الحق الذى كان يهمس داخلهم بان السفاح النكاح الزانى القاتل الذابح الحراق لا يمكن ان يكون نبى كان هذا فى يوم 12 أبريل 2005 و على الفور اقلت السيارة الامريكة الصنع النصارنية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة المطوعين الى مقر عمل الدكتور ممدوح فهى و سيوف اللات المسلولة فى ايديهم تُمنى نفسها بقطرات من دم الجراح الذى اتى لبلدانهم المريضة ليستاصل منها مرض الجسد و لا شان له بمرض النفوس فوجئ الرجل بدخول قطعان الارهابيين حجرة عملياته و اخبروه انهم عسكر هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، و كبلوه بالاصفاد الحديدية من قدمية و يديه و ربطوه بالحبال و جروه ارضا و سرقوا ماله من حافظة نقوده بإعتباره غنيمة اغتنموها من كافر او جزية اجتزوها من نصرانى و شحنوه مكبلا بالاصفاد الحديدية فى صندوق السيارة الامريكية الفارهة و اتجهوا بتلك العربة النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة لمقر إقامته و تركوه ملقى فى صندوق السيارة مكبلا بالأصفاد الحديدية و هو المسن العجوز فسرقوا من مقر إقامته كل ما استطاعوا سرقته من اموال و اجهزة كمبيوتر و امتعة ثم جره الى محاكمة محمدية شرعية مفخدانية على يد ثلاثة من مشايخ الارهاب المحمدى بتهمتان الأولي التبشير بعبادة الخشبة والثانية شرب الخمر أثناء العمل.
ثم حبسه فى البداية حبسا انفراديا لمدة خمسة ايام فى زنزانة حديدية و هو مكبل بالاصفاد الحديدية داخلها ليصيبوه بالانهيار النفسى الذى يجعله مستسلما تماما لإراده هؤلاء الارهابيين لاستنطاقه بالاقوال التى تخدم دعواهم الارهابية ثم بدات التحقيقات معه بالجلد و الصلب و السبابا بأفظع الالفاظ و الضرب فى كل مناطق الجسم ثم انتهت التحقيقات بصدور قرار بالافراج عنه فخرج يجرجر جسمه على الارض من الاعياء باحثا عن كفيله فى تلك الارض النجسة ليسترد منه جواز سفره ليطير فورا من مملكة التيس النجس و كانت المفاجاة انه قال له ان المطوعين اخذوا الجواز منه لمنعه من الفرار خارج مملكة الارهاب تلك فقد قرر محمد الساكن فى قلوبهم ابقاؤه تحت تهداته الارهابية مدى الحياة و عدم السماح له بتصحيح خطؤه الرهيب بالدخول الى مقر العبادة الوثنية الارهابية المسمى بمملكة الارهاب المحمدى السعودية
الرجل المسن يعاقب على إرتكابه جريمة الرد على تساؤلات عُربان مصر المحمديين عن سبب البر الساكن فينا هو لم يسألهم هو لم يسعى لأن يسألوه !! هو لم يجاوب مباشرة أبدا
هم من سألوه و حاصره و طاردوه حتى اضطروه ان يجيب هو سِيق من قبلهم سوقا الى تلك ال"المناظرة الشرعية المحمدية" و بعد فهو مجنى عليه لم يرد ابدا ان يناظرهم و حاول التهرب مرارا و تكرارا فما ذنبه فى فشلهم فى الزود عن إرب رسول اللات
إننا من هنا فى مجلة صراخ المضطهدين نناشد الزعيم جورج بوش للتدخل فورا لاطلاق هذا القبطى الذى ذنبه الوحيد هو انه اهان الحضارة الانسانية بقبوله دخول مملكة النجاسة المحمدية
لست وحدك يا ألان جونسون فى سجن الإرهاب المحمدى
مجلة صراخ المضطهدين عدد
الجمعة, أبريل 06, 2007
رئيس التحرير
وطنى مخلص