سبتمبر شهر الخيبات المحمدية - احباط غزوات فرانكفورت و رامشتاين و كوبن هاجن









سلطات الامن الداخلى الامريكية تستمر فى ضرباتها القاسمة لظهر سيدى انكح الخلق
===========================================
منذ دقائق اعلنت سلطات الامن الداخلى الامريكية ((التى انشاها البطل جورج بوش لتكون اول هيئة متخصص فى مكافحة الارهاب المحمدى فى امريكا و العالم))
انها قامت بالقبض على ثلاثة من العناصر الارهابية المحمدانية و هم متلبسين داخل وكرهم بالتخطيط الدقيق لغزوتى "فرنكفورت " و "رامشتاين " بدولة المانيا الفيدرالية و كانت العناصر الارهابية القيادية الثلاثة فى تنظيم قاعدة الجهاد المحمدانى قد اتمت بالفعل كل عناصر المخطط الارهابى المحمدى و الذى كانت تقوم اركانه على ان يتم قتل اكبر عدد ممكن من جنود البحرية الامريكية الذين تقومون بدورهم فى حماية وحدة و استقلال و حرية اراضى جمهورية المانيا الفيدرالية
و تعد هذه العملية النوعية لسلطات الامن الداخلى الامريكية هى من العمليات الدقيقة التى قامت بها سلطات الامن الداخلى الامريكية خارج حدود الاراضى الامريكية الحرة
و كانت من اشهر تلك العمليات التى قامت بها سلطات الامن الداخلى الامريكية خارج حدود امريكا الحرة هى عملية اعتقال شيخ الجامع الازعر الارهابى ابو عمر المصرى الناطق الرسمى بإسم تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى فى جنوب اوروبا و المغرب العربانى و كان مقيما فى ديار الكفر الايطالية بالقرب من مقر بابا الكفر و الضلال عدو إرب رسول البابا بينيدكتوس و كان يتعيش هو منكوحاته الاربعة و ابناؤه الاثنى عشر على اموال المعونة الايطالية الكافرة !!!
حيث تم نقله سريعا و بصورة سرية غير محسوسة و لا مرصودة فى الحال لاحد مقرات امن الدولة بمدينة الاسكندرية المصرية حيث تولت عناصر سلطات الامن الداخلى الامريكية استجوابه هناك تحت تهديده بتركه لعناصر امن الدولة المصرية و اعطاؤهم اوامر بمنحه معاملة الغُلمان اذا لم يبدى التعاون الكافى مع سلطات الامن الداخلى الامريكية و بعد ان ابدى هذا الارهابى حسن التعاون مع سلطات الامن الداخلى الامريكية نفذت تلك السلطات وعدها له و تركته لحال سبيله فى مدينة الاسكندرية و هو للآن يخشى العودة لايطاليا رغم انه وكل العنصر الاخوانجى الارهابى المجرم المنتصر الزيات!!!!!!!!! لرفع دعوى له ضد رئيس وزراء ايطاليا ا !!!!!! لان ايطاليا لكافرة المجرمة المسيئة لانكح الخلق لم تكن تكفل الحماية الكافية للارهابيين الطيبين المتواجدين على ارضها الكافرة و العياذ باللات !!!!!!!!!
و قد رشحت عن تقارير وكالات الانباء ان المراسل الاخبارى لاذاعة زودفسترندفنك الاخبارية الالمانية قد اكد ان الرجال الثلاثة الذين اعتقلتهم سلطات الامن الداخلى الامريكية فى المانيا إثنين منهم هم من الالمان المعتنقين لديانة النُكح و الذبح اما الثالث و هو زعيمهما هو باكستانى الجنسية متواجد بصورة غير شرعية على الارضى الالمانية
و أوضحت إذاعة زودفستروندفنك الاخبارية الالمانية انه لو تاخرت سلطات الامن الداخلى الامريكية فى اختطافهم لمدة ساعة واحدة لكانت الهجمتين الارهابيتين المتزامنتين قد نُفذتا بالفعل حيث ان سلطات الامن الداخلى الارميكية وصلت لوركرهما بينما كان الارهابيين المحمديين الثلاثةو يهمون بمغادرة الوكر لتنفيذ العمليتين بصورة متزامنة

هذا و لم يظهر فى الصورة بعد اى من وكالات الامن الالمانية التى يبدو انها لم تاخذ بالقدر الكافى من الاهتمام التحذيرات التى اطلقتها سلطات الامن الداخلى الامريكى لكل من نيظريها فى المانيا و الدنمارك منذ شهرين بان تنظيمات محمدية ارهابية كانت وقتها تستعد فى كل من الدولتين بالاعداد لهجمات ارهابية تتم فى النصف الاول لشهر سبتمبر 2007 بصورة متزامنة فى نفس اللحظة فى كلا من الدولتين الكافرتين
___________________________________
هذا كان على الصعيد الالمانى و ليس بعيدا جدا جدا عن الارضى الالمانية كانت الشرطة الدنماركية تتحرك للرقابة و التصوير و التنصت و التتبع فى سرية فى جنح الظلام بالتعاون الوثيق مع سلطات الامن الداخلى الامريكية التى كانت تقدم المعلومات الدقيقة اولا باول عن تحركات المستوطنين العربان المحمديين فى الاراضى الدنماركية الكافرة خاصة من عربان مصر و عربان سوريا و عربان فلس طين و المستوطنين الاتراك و البوسنيين و الباكستانيين و الافغان
و بينما كانت سلطات الامن الداخلى الامريكية تنفذ تلك العملية الامنية النوعية على الارضى الالمانية كانت الشرطة الدنماركية الكافرة تنفذ بقية المهمة
و كما كان الارهابيين المحمديين يعدون لان تكون هجماتهم على المانيا و الدنمارك متزامنة كانت ضربات سلطات الامن الداخلى الامريكية و الدنماركية لهم متزامنة
ففى نفس اللحظة التى كانت عناصر سلطات الامن الداخلى الامريكية موجودة داخل وكر الارهابيين المحمديين بفرانكفورت كانت عناصر الشرطة الدنماركية قد اتمت حصارها لاحد افقر احياء العاصمة الدنماركيةو كوبنهاجن الا و هو حى ( إيشويج الجنوبي )الذي تسكنه جماعات المستوطنين العربان المحمديين فى العاصمة الدنماركية و اغلقت تماما مداخل و مخارج الحى و قطعت تماما الاتصالات التليفونية عنه بينما كانت وحدة اخرى من القوات الخاصة التابعة للشرطة الدنماركية قد دخلت وكر الارهاب المحمدى داخل حى (ايشويج الجنوبى) المحاصر فى اللحظة التى كان الارهابيين العربان المحمديين بحى ( إيشويج الجنوبي )الذي تسكنه جماعات المستوطنين العربان المحمديين فى العاصمة الدنماركية فى اللحظة التى كان الارهابيون يهمون بمغادرة الوكر لتنفيذ اعمالهم الارهابية المتزامنة فى انحاء الاحياء الراقية للعاصمة الدنماركية كوبنهاجن من مقرات الصحف و وكالات الانباء و محطات التليفزيون الدنماركية
و بعد اتمام العملية الامنية النوعية الناجحة
وقف رئيس جهاز المخابرات الدنماركية العامة / الجينرال : ياكوب شارف فى مؤتمرا صحفيا عالميا يشرح للصحفيين ابعاد العملية الخطير التى كان الارهابيين العربان المحمديين يهمون بها لحظة وصول القوات لوكرهم
و قال ان عدد الارهابيين المفخخين بالمتفجرات كان ثمانية ارهابيين عربان محمديين و قال انهم ارهابيين عالميين معروفين فى جميع انحاء العالم بإتصالاتهم الدولية بكل منظمات الارهاب المحمدى فى جميع انحاء العالم
و اضاف الجينرال ياكوب شارف بأن المعتقلين الثمانية كانوا تحت عيونم المخابرات الدنماركية العامة منذ شهرين حيث تم تسجيل كل مكالماتهم الهاتفية و اتصالاتهم الالكترونية و لقاءاتهم و مصادر تمويلهم و مصادر امدادهم بالمواد الناسفة شديدة الانفجار و مصادر امدادهم بطريقة صناعة الاحزمة الناسفة و العبوات الناسفة و السيارات المفخخة منها و وسائل تفجيرها عن بعد
و اضاف الجينرال ياكوب شارف بان عملية المراقبة و التتبع ما كانت من الممكن ان تتم لولا الصلاحيات التى منحها البرلمان الدنماركى لجهاز المخابرات الدنماركية العامة فى قانون مكافحة الارهاب الذى اقره البرلمان الدنماركى بعد غزوة بروكلين النبوية المباركة فى الحادى عشر من سبتمر عام 2001

و أضاف ياكوب شارف ان كل الجنود الذين اشتركوا فى عملية الضبط كانوا يرتدون الكمامات الواقية من الاسلحة الكيماوية حيث انه كان من بين القنابل التى سيتم ضرب كوبنهاجن بها بعض القنابل الكيماوية التى تطلق غازات قاتلة اذا تم استنشاقها و كانت هناك خشية ان يتمكن الارهابيين من رصد حصار قوات الشرطة لحى ( إيشويج الجنوبي )الذي تسكنه جماعات المستوطنين العربان المحمديين فى العاصمة الدنماركية فيقومون بعملية جهادية فدائية استشهادية جماعية يطلقون فيها هذه الغازات القاتلة

لم تكن العملية سهلة فقد استتبعها عملية تفتيش دقيقة لمجموعة ضخمة من منازل الحى المحاصر فى العاصمة الدنماركية كوبنهاتجن خشية ان يكون الارهاتبيين يخزنزون كميات اخرى من المواد السامة و الناسفة و الحارقة فى منازل بعض المستوطنين العربان المحمديين فى هذا الحى من احياء العاصمة الدنماركية كوبنهاجن

و قد تكشف ان من بين الارهابيين , محمديين فى التاسعة عشر من العمر بينما قائد التنظيم يبلغ من العمر التاسعة و العشرين عاما كما تكشف ان الارهابيين جميعا هم من المستوطنين الافغان و الباكستانيين و الصوماليين و الاتراك فى الاراضى الدنماركية و ان جميعهم يتعيشون على معونات الاعاشة الشهرية التى تقدمها الحكومة الدنماركية للمستوطنين المحمديين على اراضيها !!!!!!!!!!

هذه ليست المرة الاولى التى يقدم جهاز المخابرات الدنماركية العامة نجاحا امنيا مشابها فقد سبق ان تمكن فى شهر فبراير الماضى من ضبط شابا دنماركيا معتنقا لديانة النكح و الذبح و هو يهم بتفجير ذاته فى المارة و وقتها تم القبض على ثلاثة من الستوطنين العربان الذىةين امدوه بالحزام الناسف و قد حكم على الشاب الدنماركى بالسجن مدى الحياة و لكن المحكمة برات المستوطنين العربان الثالثة لعدم كفاية الادلة على انهم هم من امدوا الشاب الدنماركى المحمدى بالحزام الناسف و يسعى الادعاء الدنماركى الى اعادة المحاكمة لهؤلاء المستوطنين العربان المحمديين الثلاثة .

و فى شهر ابريل تمكنت الاستخبارات الدنماركية من القبض على مستوطن مغربى الجنسية يقوم بتحريض المغاربة على القيام بتفجيرات انتحارية بالدنمارك و قامت المحكمةى بإدانته و الحكم عليه بالسجن اربعة سنوات بتهمة العمل على تأسيس منظمة ارهابية
بينما فى مدينة ادونيس الدنماركية ليست بعيدة عن كوبنهاجن ينتظر ثلاثة من الارهابيين المحمديين المستوطنين فى الدنمارك من عربان مصر المحاكمة بتهمة الاعداد لحملة من الاعمال الاستشهادية الجهادية الفدائية ضد الشعب الدنماركى تم احباطها فى مهدها بعد ان قبضت سلطات الامن الداخلى الامريكية فى شهر إكتوبر الماضى على مجموعة من الارهابيين المصريين فى البوسنة و الهرسك كانت معهم وثائق تؤكد ان لهم فرع فى الدنمارك يعد لعمليات ارهابية ضد عب الدنمارك و بإرسال تلك الدلائل للمخابرات الدنماركية تم كشف هؤلاء الارهابيين

هذا و قد سارعت السفارات العربانية و المحمدية بتوكيل اكبر مراكز المرافعات الدنماركية للدفاع عن الارهابيين الثمانية و قد صرح المحامى الذى يتولى الدفاع عنهم انه يامل فى الافراج بكفالة مالية كبيرة عن ستة من الارهابيين الثمانية نظرا لانهم لا يزالون فى التاسعة عشر من العمر فقط و لا يتحملون فى هذه السن الصغيرة السجن و مصاعبه اما قائدى التنظيم الذين يبلغان السابعة و العشرين و التاسعة و العشرين من العمر فلا يتوقع الا ان يتم حبسهما على ذمة القضية فى احد سجون الخطرين و ربما فى حبس انفرادى لكل منهما








منذ صباح اليوم بدات الاجهزة الامنية الالمانية بالظهور فى الصورة بعد العملية الامنية الناجحة التى قامت بها قوات الامن الداخلى الامريكية على الاراضى الالمانية بالامس و كنا نتساءل عن اختفاء الاجهزة الامنية الامانية عن الصورة و لكن وضح الآن ان العملية تمت بتنسيق وثيق بين الاجهزة الامنية الالمانية و سلطات الامن الداخلى الامريكية التى كانت قد حذرت الماني و النمارك منذ شهرين بان جهات محمدانية تستوطن الارضى الالمانية و الدنماركية تسعى ان ترد الجميل للشعبين الالمانى و الدنماركى و تقوم بسلسلة من الاعمال الارهابية المتزامنة ضد هذين الشعبين الكرمين الجوادين على هذه الشعوب المحمدية المستوطنة القذرة
و يبدو ان سبب الصمت التى خيم على الاجهزة الامنية الالمانية بالامس هو انتظار ترحيل كافة الارهابيين بطائرات خفيفة الى قواعد تجميع و استجواب الارهابيين التابعة لسلطات الامن الداخلى الامكريكية و الموجودة فى مكان ما فى هذه الارض الواسعة

و وضح ان غزوة فرانكفورت كانت تستهدف المطار الاكثر ازدحاما و اكتظاظا بالطائرات فى هذا الكون الا و هو مطار فرانكفورت علما بانه المطار الاكثر استخداما فى الترانزيت فى العالم بما سيعنى حتما موت اعدادا هائلة من البشر النْصْارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة
اما غزوة رامشتاين النبوية المباركة فكانت ستستهدف مجموعة من الكباريهات و الملاهى الليلية التى يرتادها ليلا المراهقين و هذا كان نفس الهدف الذى كانت تستهدفه غزوة الاطباء النبوية المباركة فى لندن استان
و فى تصريح مقتضب صرح وزير الدفاع الالمانى الماريشال فرانز جوزيف جانج أن الارهابيين لحظة وصول قوات الامن الداخلى الامريكية مصحوبة بعناصر المخابرات الالمانية العامىة لوكرهم كانوا يهمون بالمغادرة لتنفيذ عملياتهم الارهابية المحمدية القذرة بصورة متزامنة مما كان سيلحق بألمانيا التى تاويهم و تطعمهم من معوناتها ألما جسيما
بينما فى مؤتمر صحفى فى مكتب المدعية العامة الفيدرالية لجمهورية المانيا الفيدرالية صرحت المدعية العامة الفيدرالية مونيكا هارمز أن الارهابيين الثلاثة سبق ان سافروا الى مصر لدراسة المحمدية و اللغة العربانية و منها توجهوا الى افغانستان للحصول على تدريب على اعمال الارهاب المحمدى و انهم عادوا الى المانيا بعد ان حصلوا على 700 كيلوجرام من المواد الناسفة شديدة الانفجار و بعض افلام الفيديو التى تشرح بالتفصيل كيفية استخدام تلك المواد الناسفة شديدة الانفجار فى تصنيع الاحزمة الناسفة و السيارات المفخخة و العبوات الناسفة و وسائل التفجير الالكترونى عن بعد .
وأضافت أن الارهابيين المحمديين اختاروا الاهداف التى يتم ضربها بعناية بحيث يتم قتل اكبر عدد ممكن من الالمان و الامريكيين .
وأوضحت المدعية العامة الفيديرالية الالمانية مونيكا هارمز أن اثنين من الارهابيين المحمديين المان الجنسية اعتنقوا ديانة النكح و الذبح حديثا و هم لا يزالون فى اوائل العشرينات من العمر و بمجرد اعتناقهم لدينة النكح و الذبح قاموا بتشكيل خلية ارهابية أسموها جماعة : " الاتحاد المحمدى الالمانى للدعوة و الجهاد " .
و اوضحت المدعية العامة الفيدرالية مونيكا هارمز ان اعضاء جماعة " الاتحاد المحمدى الالمانى للدعوة و الجهاد " كانوا قد قاموا بتفخيخ عدد كبير جدا من السيارات و كانوا لحظة اختطافهم يهمون بقيادة تلك السيارات الواحدة تلو الاخرى الى الاماكن التى كانوا ينوون تنفيذ عملياتهم المحمدية المتزامنة بها لقتل و جرح اكبر عدد ممكن من الالمان و الامريكيين اما عن المطار فقد كان سيتم استهدافه بأسلوب انتحارى بعد ان يُلغم الثلاثة انفسهم بالاحزمة الناسفة شديدة الانفجار و يقودونم سيارات مفخخة و يصطدمون بسياراتهم فى بوابات المطار المختلفة كما فعل الاطباء المحمديين فى غزوة الاطباء المحمديين النبوية المباركة فى جلاسكو استان ببريطانيا استان
وأضافت أن اختطاف الارهابيين المحمديين تم فى اللحظة الاخيرة قبل وقوع "هجمات تفجيرية هائلة".

بينما قال الجنيرال جورج زيريك رئيس المكتب الفيدرالى لمكافحة الارهاب بألمانيا و هو الجهة التى كانت مخولة بالتنسيق الوثيق مع سلطات الامن الداخلى الامريكية أن المستجوبون فوجئوا بالكم الرهيب من الكراهية و الحقد الاسود الذى يحمله هؤلاء الارهابيون المحمدييون لالمانيا و الالمان و لامريكا و الامريكيين رغم ان اثنين منهم من الالمان الذين اعتنقوا ديانة النكح و الذبح اخيرا . و قال ان مكتبه يراقب هؤلاء الارهابيين منذ أشهر و لكن ساعة الصفر لاختطافهم تمت عندما وجدوهم يقومون بتلغيم السيارات بمادة بروكسيد الهيدروجين و قال لقد شعرنا وقتها بان الدم يتجمد فى عروقنا و نحن نعرف ان مادة بروكسيد الهيدروجين هى نفس المادة التى تمت استخدامها فى غزوتى مدريد استان النبوية المباركة عام 2003 و غزوة لندن استان النبوية المباركة فى عام 2005 ( غزوتى قطارات الانفاق الكفرية) .
و قال ان هذه العملية ليست العملية الاولى لجماعة : " الاتحاد المحمدى الالمانى للدعوة و الجهاد " بل ان نفس التنظيم الوليد قام فى يوليو من العام الماضى بتلغيم محطة قطارات فراكنفورت بقنبلتين معتدين للتفجبر عن بعد و لكن تم اكتشافهما و تفكيك وسائل الاتصال اللاسيلكى بهما من حال دون تمكن جماعة : " الاتحاد المحمدى الالمانى للدعوة و الجهاد " من تفجيرهما بدائرة التفجير اللاسلكية .
و فى مقر وزارة الداخلية الالمانية أعلن وزير الداخلية الألمانية الجنيرال وولفغانغ شوبل إن التعاون مع زمرة من أجهزة المخابرات العالمية و خصوصا اجهزة المخابرات الامريكية و الاسرائيلية أتاح كشف وإحباط هذا المخطط المحمدى الدموى ووصف وزير الداخلية الألمانية الجنيرال وولفغانج شوبل الارهابيين المحمديين المخطوفين بأنهم كائنات فى قمة الخطورة على الحضارة الانسانية جمعاء .
بينما فى مقر البرلمان الالمانى البوندستاج أشادت الزعيمة المنتصرة المستشارة الالمانية أنجيلا ميريكل بجهود قوات المكتب الفيدرالى لمكافحة الارهاب المحمدى بألمانيا الذى نجح نجاحا باهرا بالتنسيق الوثيق مع سلطات الامن الداخلى الامريكية فى إحباط هذا المخطط المحمدى الارهابى الدموى وقالت إن هذا يدل على أن مخاطر الإرهاب المحمدى على اوروبا عامة و المانيا خاصة هى مخاطر حقيقية و ليست اوهام امريكية كما يزعم بعض الساسة الاوروبيين غير المسئولين .
أما على الضفة الاخرى من المحيط الاطلسى الازرق و بالتحديد فى امريكا الحرة قال البطل الحقيقى وراء كل تلك الانتصارات انه الجينرال مايكل تشرتوف القائد الاعلى لسلطات الامن الداخلى الامريكية أن عملية اختطاف ثلاثة من الارهابيين المحمديين عبر المحيط من المانيا (اثنين منهم المان اعتنقوا حديثا ديانة النُكح و الذبح ) حال دون ان تنذف قلوب الشعبين الالمانى و الامريكى الدم البرئ فقد كان هؤلاء لا يستهدفون من حياتهم الا قتل الامريكيين و الالمان و كل الابرياء فى هذه الارض
و اضاف ان الارهاب المحمدى لن يتوقف ابدا عن استهداف امريكا و المانيا و كل الكيانات التى تمثل الحضارة المسيحية الزاهرة
و اكد الجينرال البطل العظيم / مايكل تشرتوف القائد الاعلى لسلطات الامن الداخلى الامريكية ان هذا الانتصار العظيم يأتى تذكيرا لمن نسى بحقيقة مفادها أنه بعد مرور ست سنوات على غزوة بروكلين النبوية المباركة فى الحادي عشر من سبتمبر ما زال المحمديون عازمون على تدمير الحضارة المسيحيةو قتل المسيحيين فى كل مكان و زمان ."
وشدد الجينرال مايكل تشرتوف القائد الاعلى لسلطات الامن الداخلى الامريكية على أن أمن الابرياء فى امريكا و كل بقاع العالم لا يزال معرضا للخطر طالما ان المحمديون لا يزالون يكنون كل هذه الاحقاد و الكراهية تجاه كل ما هو غير محمدى على وجه الارض
و اضاف الجينرال مايكل تشرتوف القائد الاعلى لسلطات الامن الداخلى الامريكية ان وسائل الاعلام المحمدية و المدرسة المحمدية فى كل مكان فى هذا العالم ما زالوا يروجون للجهاد المحمدى ضد الغرب ويسعون الى حشد أنصار وحلفاء من امريكيون و اوروبيين يعتنقون ديانة النكح و الذبح لاستخدامهم في إلحاق الاذى باوروبا و امريكا من داخل اوروبا و امريكا ".
و فى العاصمة الاسترالية سيدنى حيث يقوم الرئيس البطل جورج بوش بزيارة لدعم امن الحليف الاسترالى الامين أشاد الرئيس البطل جورج بوش قاهر رسول اللات بجهود سلطات الامن الداخلى الامريكية فى مكافحة الارهاب المحمدى ليس فى امريكا فقط بل و فى كل اراضى الدول الحليفة و صرح بصوت مفعم بالاطمئنان و الثقة بالذات و بالنصر المحتم على الارهاب المحمدى ان ما تم كشفه من مخططات الارهاب المحمدى النكحانى تثبت الخطر الذي يمثله الارهابيون المحمديون وتعهد بالاستمرار في الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه الحاقدة الحاق الضربات الحاقدة الغادرة بالحضارة المسيحية الزاهرة .
هذا بينما فى العاصمة الامريكية واشنطن دى سى و فى المؤتمر الصحفى اليومى للناطق الرسمى بأسم البيت الابيض البروفيسور / توني فراتو قال ان البيت الابيض يرى في مخططات الاعتداءات التي تم إحباطها في ألمانيا ليس فرحة بإنتصار و حسب بل تذكيرا جديدا لمن نسى أن هناك تهديد دائم لا يهدا و لا ينام من الارهاب المحمدى و بالتالى فهناك مبررا لاستمرار الحرب العالمية على الارهاب المحمدى.
ودعا فراتو إلى استمرار اليقظة في كل الجهود الرامية إلى التصدي للإرهابيين بهدف حرمانهم من الموارد والملاذات.
وأشار إلى أن الرئيس بوش الموجود في استراليا يتابع هذه القضية.

اما اكثر ما يثير الاستغراب من اصداء هذا الانتصار المذهل للحضارة على الهمجية هو فى التقية المحمدية التى لا تتوقف عن المراوغة و الكذب و النصب و الاحتيال !!!!!!
فبينما اعلن المجلس المركزي لمحمديو ألمانيا على موقعه الرسمى على شبكة الانتر نت فى مقال طويل باللغة العربانية ان ما حدث بالامس فى المانيا و الدنمارك و ما حدث اول من امس فى فلوريدا بالولايات المتحدة (احباط غزوة المهندسين النبوية المباركة) ما هو الا تمثيلية رخيصة و انه لا يوجد محمديون بهذه الاسماء و لا توجد اعمال ارهابية محمدية البتة فى اروروبا و لا امريكا و انها تمثيلية اعلامية لزيادة شعبية بوش المتدنية ؟؟؟؟؟؟؟
هذا كان باللغة العربانية
|ما باللغة الالمانية فالوضع مختلف تماما تماما فقد أعلن المجلس المركزي لمحمديو ألمانيا فى بيان رسمى باللغة الالمانية تم توزيعه على الصحافة الالمانية و سائل الاعلام الالمانية و الفضائيات و الاذاعات الالمانية تهنئة الأمين العام للمجلس المركزي لمحمديو ألمانيا لألمانيا رئيسا و مستشارة و برلمانا و شعبا بهذا الانتصار العظيم على قوى التطرف و الارهاب و عبر الأمين العام للمجلس المركزي لمحمديو ألمانيا عن ارتياحه البالغ لإحباط هذا المخطط الاجرامى الوحشى ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! وقال ان المجلس المركزي لمحمديو ألمانيا دائما ما يقوم بتوعية الجاليات المحمدية التى تستوطن المانيا بضرورة إبلاغ اجهزة المخابرات الألمانية و الغربية عامة عن أي مظهر للتطرف ووصف المحمديين الثلاثة الذين تم القبض عليهم بأنهم أعداء لرسول اللات و عليهم لعنة اللات . أنه دائما ما يدعو أتباعه إلى التصدي بقوة أكبر للتطرف والإرهاب!!!!!!!




==========
جارى البحث عن بقية اعضاء تنظيم الاتحاد الالمانى المحمدى للدعوة و الجهاد
و الذين يقدرون بعشرة آخرين غير الثلاثة المقبوض عليهم

تبحث الشرطة الالمانية الآن عن عشرة من الارهابيين المحمديين لتوجيه التهم لهم فى قضية تنظيم الاتحاد الالمانى المحمدى للدعوة و الجهاد
فعند بداية التحقيقات مع الارهابيين المحمديين الثلاثة الذين تم القبض عليهم كانت الشرطة تعتقد ان تنظيم الاتحاد الالمانى المحمدى للدعوة و الجهاد هم هؤلاء الاشخاص الثلاثة فقط لاغير
و لكن وفقا لما اعلنته مصادر وزارة الداخلية الالمانية بسارلاند
فأن القاضية مونيكا هارمز المدعى العام الفيدرالى لقضاء جمهورية المانية الفيدرالية
قد أصدرت فجر اليوم أمر بالقبض على عشرة ارهابيين عثرت على هوياتهم فى السجل التنظيمى لجماعة الاتحاد الالمانى المحمدى للدعوة و الجهاد و التى تم تحريزها فى ضبطية امس
و رشح ان خمسة من هؤلاء العشرة الارهابيين المحمديين هم ألمان اقحاح اعتنقوا ديانة النكح و الذبح اخيرا و الباقين هم من المستوطنين الاتراك و العربان المحمديين فى المانيا
و تحوم شكوك قوية لدى المدعية العامة الفيدرالية القاضية مونيكا هارمز بان هؤلاء الارهابيين العشرة لديهم مخططات هجمات ارهابية اخرى مكلفين بالقيام بها خلال هذا الشهر و لديهم كميات كبيرة من المواد الناسفة شديدة الانفجار الجاهزة لتصنيع الاحزمة الناسفة و العبوات الناسفة و العربات المفخخة
و هذا ما لم ينكره الارهابيين الثلاثة المقبوض عليهم و الذين تم اقتيادهم للاستجواب فى احد مراكز الاستجواب التابعة لسلطات الامن الداخلى الامريكية فجر يوم الاربعاء
يتعاون مع منظمة الاتحاد الالمانى المحمدى للدعوة و الجهاد امام محمدى شرق اوسطى مرسل للعمل فى الدعوة المحمدية فى المانيا على نفقة حكومة هذه الدولة و يعتبر موظفا حكوميا فى هذه الدولة الشرق اوسطية يمارس مهامه باوامر من حكومة تلك الدولة الشرق اوسطية الكبيرة!! على الاراضى الالمانية و هذا الامام يجيد الالمانية و هو فى الثامنة و العشرين من عمره و عمله يقتصر فقط على تحويل شباب ألمانى قُح لديانة النكح و الذبح و بمجرد تمكنه من انطاقه للشهادتين ينتهى دور الامام الشرق أوسطى تمتاما حيث يقوم بتسليم ضحيته الى جماعة الاتحاد الالمانى المحمدى للدعوة و الجهاد لتدريبه على تصنيع الاحزمة الناسفة و العبوات الناسفة و القنابل الحارقة و السيارات المفخخة
زعيم التنظيم هو مستوطن محمدى يسكن فى مدينة هسن و هو الذى يُشًغٍلْ الامام الشرق اوسطى القواد ذو الثامنة و العشرين من العمر و عن طريقه قام بضم العضوين المقبوض عليها معه فى التنظيم و هم
طالب ثانوى ألمانى قح فى التاسعة عشر من العمر من سارلاند
و عاطل المانى سنه 22 سنة ايضا من مدينة سارلاند و الاثنين الالمان (22 سنة و 19 سنة) ينهمكان يوميا فى تصنيع اكبر قدر ممكن من الاحزمة الناسفة و القنابل الحارقة و عبوات تفخيخ السيارات و قد اصبح الاثنين خبراء قد التصنيع اليدوى لهذه المعدات
و هذين الاثنين هما اول من اعترف على اسماء بقيسة اعضاء التنظيم بمجرد ان عرفوا ان السجل التنظيمى سقط فى يد الشرطة
رئيس شرطة سارلاند الجنيرال كلاوس مايزر
أكد ان المعلومات المتوفرة الآن عن الارهابيين العشرة المطلوب القبض عليهم كافية و قد تم توزيعها على المنافذ و الحدود و انه يرجح ان يتم القبض على الارهابيين العشرة خلال شهر من الىن حيث قام بتكليف مجموعة من افضل المخبرين الخاصين على نفقة الوزارة لضمان سرعة القبض عليهم دون لفت الانظار بالتواجد البوليسى
و تعتبر مهمة هؤلاء المخبرين الخصوصيين سهلة اذا علمنا ان وفقا لسجلات وزارة الداخلية الالمانية فانه عدد المستوطنين المحمديين فى اراضى المانيا لا يتجاوز الثلاثة ملايين مستوطن بينما لا يتجاوز عدد من تحول الى ديانة النكح و الذبح من الالمان الاقحاح المئة و خمسة و سبعين الف المانى