شكرا فرسان الجيش العربى السورى ...شكرا يا أسد العرب

سيادة الزعيم القائد بشار الأسد القائد الاعلى لإسود الجيش العربى السورى الشقيق مفخرة جيش الاٌمم جمعاء و الجيش الوحيد فى العالم الذى استطاع ان يحقق تلك الانتصارات المذهلة على كلاب الارهاب الاسلامى القادمة من كل حدب و صوب لتنشب بأنيابها فى الجسد السورى النبيل
أتوجه لكم بالشكر و التقدير لتمكن أبطال سوريا الاشداء من اقتناص كلب الاسلام الإرهابى الدولى محمد عبد القادر الشهير بالشيخ الإمام المصرى : ابو يحى مفتاح السر و إرسالكم له فى رحلة ترفيهية الى جنة النكاح فى جحيم من القـُـبـَـل
كان الشيخ "ابو يحى مفتاح السر" المعروف فى مصر بأسد نكاح النصرانيات قد حقق شهرة بالغة فى عموم جمهورية مصر النكاحية بقدراته الإدارية الفذة فى ادارة التنظيم الارهابى المرصد الاسلامى لمكافحة النصرانية و التنظيم الارهابى ائتلاف نـٌـكــح المسلمات الجد و الذى كان قد حظى بتفاهم على إغماض العيون على انشطته الإرهابية من الدولة المصرية ضمن إتفاقيات السلام بين نظام محمد حسنى مبارك و جماعات الارهاب الاسلامى التى نوصل إيليها اللواء حبيب العادلى مع جماعات الارهاب الاسلامى بعد مذبحة الدير البحرى بالاقصر و التى تفاهم فيها النظام مع تنظيمات الارهاب الاسلامى على الا يعاقبها على جرائمها ضد اقباط البلاد و ضد المثقفين المسلمين و ضد اقتصاد البلاد و قد كبار الساسة المسلمين فى البلاد و ضد السياح الاجانب و المستثمرين الاجانب الذيسن يعتمد عليهم اقتصاد البلاد بل انه سيبيفرج تدريجيا عن جميع الارهابيين المقضى بإدانتهم فى تلك الجرائم فى مقابل قصر انشطتهم الارهابية فقط على الاقباط رجالا و نساء و اطفالا و دور عبادة دون ان تمتد ايديهم السافكة للدماء لاى احد آخر بإستثناء المواطنين المسيحيين المصريين
و بفضل هذا الاتفاق تحولت تنظيمات الارهاب الاسلامى الى ائتلافات لمكافحة النصرانية و ائتلافات لنُكح المخطوفات من المسيحيات اللائى بعد الغتصابهن و تصويرهن عرايا و تهديدهن بالفضائح و تحطيم معنوياتهن يتم اجبارهن على توقيع محاضر تغيير الدين الى الدين الرسمى للحكومة المصرية
و لان اللحم السورى الأبيض هو هوّسٌ إسلامى مصرى فبمجرد ان إنتهت الاعمال الارهابية الساعية لتثبيت أركان دولة الارهاب الاسلامى فى جمهورية مصر الارهابية بدأت العيون الإرهابية المصرية الاخوانية تشخص نحو القطر السورى الشقيق
كيف لا و سوريا دولة يشكل السٌنة فيها اغلبية دون ان يكون متحا لهم ان يقتلوا المسيحيين او يغتصبوا المسيحيات او ينكحو الغلمان او يذبحو الشيعة او يحرقوا العلويين احياء او يمارسوا تلك الممارسات التى تبهج قلوبهم و تهفوا اليها افئدتهم على الدوام فلا يشبعون من ممارستها فى جمهورية مصر الارهابية مهما علا منسوب الدماء القبطية فى الشوارع و على ركام الكنائس المفجرة شجعت السهولة التى يمارس بها الارهابيين الاسلاميين المصريين قتل الاقباط و تفجيرالكنائس و خطف النساء القبطيات و إعتصابهن و اجبارهن على التحول الى دين الارهاب برعاية من الدولة ، إضافة الى السهولة التى وصل بها الإرهابيين اولئك الى حكم جمهورية مصر الارهابية بعد احداث انقلاب الخامس و العشرين من يناير المشئوم إرهابيو مصر الذين يعتبرون الثروة الاغلى و الاهم لجمهورية مصر الاخوانية ، على شد الرحال نحو القطر السورى الشقيق لممارسة فريضة إغتصاب النساء من مسيحيات سوريا و علوياتها و تركمانياتها و كردياتها شيعياتها و بدات احلام حرق الشيعة احياء و ذبح العلويين تقربا لوثن الارهاب الاسود تعبث بعقولهم الغبية التى توطنت فيها حماقات البعير إثر كثرة التجرع من أبوالها و الوضوء بروثها الكريمة ،و لإن العمل الإرلاهابى المصرى فى مواجهة إسود الجيش العربى السورى اكثر ، و إستبدت بها الشهوة الجنسية كا تستبد شهوة التمرغ فى الأتربة ببنى الحمير
خرج ارهابيو مصر افواجا و احلام النكاح السريع تغلى فى تلافيف عقولهم الغبية ، غير ان الرياح اتت بما لم تشتهيه السفن و قد صدمتهم قوة عزيمة و علياء وطنية و رباطة جاش و شدة صمود و عناد نفوس جنود و ضباط الجيش العربى السورى الذين لم يبيعوا بلادهم على اول ناصية من نواصى النخاسة و يقبضون الثمن من اقرب قواد نكاح و يفرون تاركين الامانة التى استامنهم عليها الدستور الوطنى فريسة بين إروب كلاب جهنم كما فعل جنود و ضباط جيش الخيانة و الخسة و الجُبن و العار و الشنار فى جمهورية مصر الإرهابية بقيادة الديوث الخنيث حسين طنطاوى و تابعه المبعر سامى حافظ عنان
فوجد هؤلاء الارهابيين المصريين القادمين من أعماق أرياف مصر التخلف الى سوريا التقدمية تحدوهم احلام الــنــٌـكــــح السريع فى سوريا إسودا علاة الهامات
طوال الانياب حادو المخالف بطونهم جائعة للحم الإرهابيين الزفر يقودها أسد عالى الهامة فألتهمت من ألقاه نحسه و عثر حظه و تعاسه قدره و حمقه و غباء عقله فى طريقهم من لحوم الفلاحين الارهابيين الاغبياء القادمين من الريف المصرى للتنفيث عن شهواتهم الجنسية المكبوتة تحت ركام التخلف و احقاد العنصرية و رماد الكراهية فى جمهورية مصر النكاحية
بدأت أنباء استحالة الباء تٌرهب قلوب كلاب الخواء ممن تباطأ فى تلبية نداء الجهاد و الوطء و الفخاد من اولئك القطعان من حيونات التنكيح و الغدر و الفعال القبيح ، و قد صحى المحتلمة من رُضّاع الحلمة على جثث زملاء الحلم و شباق الفعلة و قد اتت تشكوا و رائحتها العفنة تصرخ من تلك المعاملة التى عاملتهم بها انياب اسود سوريا ، و عرف كلاب مصر ان مارسة الجهاد ضد الشعب السورى شيئ و إعمال انياب الغدر و إروب الفُجر فى الاقباط الودعاء العزل فى جمهورية مصر الارهابية التى تُغمض فيها الشرطة اعينها عنهم شيئ آخر
كان على مشايخ النكاح و النيكة و الليكة و الوطء و الجماع شدة الاسراع فى الاجتماع و مباحثة الامر قبل ان تخبو الفرصة لتوسيع سجن الاخوان من مصر الى سوريا فتذهب الفرصة ادراج الضياع بدا النقاش و تطارح الافكار بين اولئك الكباش حتى استقر الرأى و احتكم الامر على اذاعة ذاك الخبر المبدد للبطؤ و المذهب للصبر
بدأت الاسماع الإرهابية تبتهج إثر أخبار فتاوى جهاد النكاح فى القطر السورى التى افتى بها فضيلة مفتى حلف شمال الاطلسى(الناتو) الشيخ الازهرى يوسف القرداتى و غيره من مشايخ الفضائيات الاسلامية المصرية
و لما كانت الفتايات العِفاف فى بلدان الربيع العربى ساعيات الى القيام بواجباتهن الشرعية و إثبات ذواتهن و ان فروجهن لا تقل انفراجا عن فروج بنات جلدتهن من فتايات سوريا ، ربما رغبة منهن فى معاقبة رجالهن الذين كانو بين احضانهن ينكحنهن و فى عقولهن ذوات اللحم الابيض هناك فى دير الزور و البوكمال و الرقة و حمص و حماة و اطمة و درعا و الحفة و الدالية و البيضا ، فإذا بهم لا يجدون ما ينكحون الا ذوات السحنة الدون هن اللائى من قبحهن كانوا عن المجا الابيض يبحثون و ما نحن عن رحمة التونسية بنت السبعة عشر عاما التى يتناوب عليها المجاهدون فى شبق و جنون كما يتناوب المدمنون فى ذات الغليون و لا هى سترى جنة و لا يحزنون و لا هم يستمتعون
اثارت أنباء جهاد النكاح شهوة الشيخ النكاح ابو يحى مفتاح السر و على طريقة عنتر شايل سيفه حمل أبو يحىة ديله و ركب عباب البحار متوجها الى القطر السورى الشقيق عله يصيب عددا من نساء المسلمين القادمات من كل فج عميق لممارسة فريضة جهاد النكاح عليها الصلاة و السلام فقد سمع ان الافغانيات لا بأس بهن و التونسيات شديدات ممتعات و علم ان من يحسن الجهاد يكافئه اللات بالشيشانيات و هن لا يعلى عليهن
و لما وصل أبو يحى الى قرية قلعة المضيق شعر بالضيق من طول الطريق ، و من جفاف الريق مد يده للابريق فلم يطفئ ما فيه من نذر ما فى جوفه من حريق ، طلب نصيبه من النكاح قبل ان يحمل السلاح لعله يصيب من المتعة ما يودى بجوفه للإرتياح فأتوا إليه بخيمة سوداء لما دخل بها القن رفع الغطاء و يا ليته ما رفعه و كان ما تحته ظلام و خواف مد يده لتصدم بعظمة قوباء فإذا بحرمة سوداء متربة غبراء كانها كانت مدفونة فى غار حيراء امنا رائحتها فكانما تم اصطيادها للتو من بئر خراء ، احس بإربه آخذا فى الارتخاء فمدء يده الى خٌرجه باحسا عن كبسولة الشفاء و اذا بطرقة زعجاء اتبعها صوت ابو فيحاء يصرخ صرخة الاستنجاء إسرع يا ابو يحى يا مفتاح السر فقد اخذنا منكوحتك السوادنية الخنساء من تحت ابو الصهباء و هو اليها فى اشتياق فإما ان تنكحها سريعا او تعيدها اليه و قد اتاه المناء
إغتم ابو يحى و هو فى عين الخية فترك المنكوحة لابو الصهبا و بحث عن ماء ليتوطأ فلم يجد فتيمم و هم بالصلاة طالبا من اللات ان يزقه بيضاء لا فتوح منها كتلك رائحة الخراء و تكون استعمال طبيب او احد السفراء و اذا و هو يعبر الطريق نحو مسجد ابو شفيق بقناص كافر من جيش الاسد قاتل شعبه ناكح نساء المسلمين فلما رآه كره رائحته و شكله و قال ما هذا الكائن الأبرص فشد سلاحه و أطلق عليه زخة فخرمه و من النكاح حرمه قد اصابت احدى رصاصاتها المرحوم إربه فقطعته من جدره
و بعد ، فتلك كانت نهاية ابو يحى مفتاح السر قائد المرصد الاسلامى لمكافحة النصرانية و ائتلاف نــٌـــكــــح المسلمات الجدد و تلك كانت عاقبة امره
أقولها و قلبى يكان يبكى دما على حال الحور العين بعد ان ترين وجهه ، فهن و إن كن على النكاح معتادات غير ان تحمل تلك الاشكال و تلك الروائح أمر شديد الوطاة و هن و ان كن حوراءات الا انهن تريد و ان كانت ادبارهن اميال فإنوفهن تشم
و ربما قلن ان عودتهن الى النار مع ازواجهن الخواجات النصارى اهل النار اكرم و اقل عذابا و اخف وطاة من تحمل تلك الرائحة و هذا المنظر من ذلك الكائن الأعنى الذى حرمه اسد دمشق من الباءة و الارب و النكحة و لم يبقى له فى اللعبة الا القبلة و قبلته زفرة تصيب الحوراء بكظرة الرئة صار الامر و لسان حال الحوراء يقول هربت من جحيم النار مع زوجى الكافر لاجد نفسى فى جحيم من القبل الزفرة
تلك يا مسلمو مصر سيرة ابو يحى قائدكم و قدوتكم فلا تهملوا قدوته و على طريقه سيروا و نحو غايته اتجهوا فالنساء المسلمات بيضاوات كالبدر تنتظركم للنكاح فوق الخدر و كل نكحه برهة و من بعد كل برهة نكحة و اذا كان ابو يحى قد استشهد فكلكم ابو يحى و اذا كان الاسد قاتل شعبه ناكح نساء المسلمين قد نكحه فلن ينكحكم انتم لهن فلا تتوانوا إسود السٌنة و خدوا معك اسدكم الاكبر ابو اسماعيل الدرة ففروج المسلمات فى شوق الى اروبكم و لن تطقن الانتظار تلك البرهة
هيا يا فرسان زمن النكح الجميل تُبَعَاً الى ميدان الوطء و التقبيل