حقيقة لم انكرها يوما و لكن لم اٌعنون بها حياتى او اجعلها لافتة دعاية عن سلعة هى نفسى لانها شيئا لا افخر به و هو فى نظرى ليس شيئ ذو قيمة سوقية اريد ان اتاجر به
و هى انى مٌلحد سابق و لم اعد للمسيحية الا فقط عندما أرانى الإله يهوه نفسه فى حياتى باحداث ليس من المنطقى ان تحدث فلا توجد صدفة كهذه كأن تلقى الميكانو الألف قطعة من صندوقه على الارض فتسقط الالف قطعة على الارض و صدمة الالف قطعة فى الارض تجعلهم يتراكبون معا على شكل برجى مركز التجارة العالمى (الميكانو لعبة قديمة تنتمى لابناء جيلى اهدتها لى امى فيما كنت اريدها ان تشترى لى سيارة لعبة و لكن بعد فترة كانت تلك اللعبة هى حياتى و انا طفل كنت اعيش بها و انام بها و استيقظ عليها لانام و هى فى يدى) و كل تلك الاحداث معا تتراكب كلها بدقة و كانها مصنوعة من اجل ان تتراكب ل تصب فى نتيجة واحدة
و هذا ليس موضوعنا ، لكنه السبب فى انى عندى احترام كبير جدا جدا جدا للملحدين لانى كنت احدهم و لو لم يقرر الهى ان يظهر نفسه لى بتلك الطريقة التى ارانى نفسه بها لكنت ظللت ملحدا حتى هذه اللحظة
لا الوم اى ملحد بل احبه و اقدر موقفه لانه هو موقفى و هو انى لا اعترف بوجود سوى ما اراه بعيونى و من يريدنى ان اعترف به عليه هو ان يرينى نفسه و لولا ان يهوه اظهر نفسه لى بهذا التراكب اللا منطقى اللا إعتيادى اللا مٌبرر لتلك الاحداث التى فى كل منها اختلاف معين عن الطبيعى من ناحية ما لكن هذا الاختلاف فى كل منها مطابق لهذا الوجه فى الاخر تماما مثل قطع الميكانو بصورة تجعل كل تلك الاحداث تتراكب و تصبح قطعة واحدة تٌنتج معنى واحد هو"أنا كائن الذى انا كائن" و لها مٌستقبٍل واحد هو انا لان كلها موجهة لى انا على عنوانى و ليست كلها وقعت فى قٌرعتى بالصدفة ، كلها احداث عملت معا بطريقة معينه فى حياتى فى لحظة واحدة من المستحيل بالعقل و لا المنطق الا ان تكون مصنوعة بيد قدير يقصدنى شخصيا و يفعلها بعذه الطريقة المتراكبة بدقة و لا منطقية بحيث يٌظهر نفسه لى بالعقل و المنطق و بالدليل الدامغ بعد صلاة لامى
علمتنى تفاهة فكرة الصدفة اذا كنا نتكلم عن حادثة خلق شيئ نافع و مثير للاعجاب و الانبهار كسيارة ذات معالم محددة مطابقة للسيارة الحقيقة بماركة حقيقية او خلق رافعة بشكل محدد مطابق لشكل الرابعة الحقيقية او خلق قطار بمحطة سكك حديدية بشكل محدد مطالب للقطار و محطة السكك الحديدية الحقيقية
بسبب مسألة مقاسات اطراف التوصيل و اشكالها
لولا فعلة يهوه تلك لكن بقيت ملحدا لليوم و افتخر بإلحادى كما كنت لا اعترف سوى بما أراه بعيونى مثل كل ملحد طبيعى فى الكون
احب كل الملحدين و احترمهم و اعرف لماذا الحدوا فهم اعملوا العقل و لا يعترفون سوى بما تراه عيونهم و لا الومهم على الخادهم بل اشعر بتانيب الضمير لانى تميزت عنهم بإهتمام يهوه الشخصى بى
شعورى تجاههم هو شعور من حصل على وظيفة بالواسطة تجاه الاخرين الذين يمتلكون كل مؤهلاته و لم يحصلوا على تلك الوظيفة ، حصلت على فرصة لم يحصلوا هم عليها لان يهوه لم يريدهم
او ربما فعل معهم نفس الشيئ و لكن هم قسٌوا قلوبهم .. لا اعلم :«الْيَوْمَ، إِنْ سَمِعْتُمْ صَوْتَهُ فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ» (الكتاب المقدس سفر العبرانيين الاصحاح الرابع الآية السابعة ) و«وَلكِنَّكُمْ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنْ خِرَافِي، كَمَا قُلْتُ لَكُمْ , خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي » (الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح العاشر الاية السابعة و العشرين ) أيضا لا اعلم لانى لم ادخل فى حياتهم هم انا اعرف حياتى انا فقط ، لا اعرف اذا كانوا جيمعا تعرضوا للمخاطبة التى خاطبنى بها يهوه و لكنهم قسٌوا قلوبهم ام اننى انا من حظيت بهذا و هم لا
لا زلت اشعر انى حظيت بفرصة لم يحظون بها
اشعر بمحبة شديدة لهم لان موقفهم هو موقفى انى لا اعترف الا بما اراه
احترم بشدة اصحاب المنطق القوى
لكن
كلهم كوم و الملحد العربى كوم
احب الملحدين لكن ليس الملحد العربى هذا حيوان
قلت على الملحد العربى حتى عندما كنت ملحدا عندما ادركت انى كملحد مختلف عنهم تماما :
إخدش جلد المٌلحد العربى تجد رسول الاسلام السفاح الدموى المجرم "محمد" تحت جلده مباشرة بإستثناءات قليلة ، الملحد العربى ما هو الا مسلم نابه
اذكر انى عندما كنت اتدرب صحافة فى صباى كنت فى جريدة حزبية يراسها كات ملحد كبير و كانت الجريدة كلها صالة واحدة من رئيس التحرير للمحررين المتدربين و كانت هناك مذبحة كبرى ضد الاقباط و كانت تلك الجريدة الحزبية ذات تعاطف مع الاقباط فيما يتعرضون له من مذابح حتى وصل هذا الكاتب الملحد الكبير لرئاسة التحرير فيها و اذا به يراجع المحرر الذى حرر الحادثة و يطلب منه ان يقلب الامر و يحول المجنى عليه (المذبوحين الاقباط) الى جانى و الجانى (العربى المسلم) الى مجنى عليه
فقلت له : لماذا
فقال بثبات:- لمصلحة مين ان كل مذبحة يطلع النصارى هما المجنى عليهم و الجناة هم الاسلام و المسلمين ؟ ما هى الرسالة التى نوجهها لاولادنا بهذا التوجه ؟؟؟ هكذا كانى اقول لبناتى ان يتنصروا (هذا الكاتب المشهور و الذى يقدم برنامج تليفزيونى الان لديه ابنتين فقط انجبهما من زوجة قبطية ؟ دخل عليها بالحنجل و المنجل بتاع الملحد العربى)
يبقى كدة الحزب بيعمل فى مصلحة مخططات التنصير
لأة ، الجريدة ظاهرت الأقباط فى كل المذابح السابقة منذ السبعينات الى اليوم و من الان فصاعد يجب ان تعمل فى خدمة اليسار و ليس فى خدمة التنصير ، و يجب ان نضمن ان اى مساحة نقوم بإخلاءها من الاسلاميين يملأها اليسار و ليس تملأها الكنيسة من قبل ان نقوم بإخلاء الاسلاميين من اى مساحة يسيطرون عليها فى وجدان القارئ
نفس الامر بعد سنوات لاحظته فى كائن من كائنات "الملحد العربى" هو سليل عائلة ارهابية كبيرة خرجت لنا مئات الارهابيين سفاكى الدماء مثل الارهابى وكيل الجامع الازعر حاليا و شيخ الازعر القادم
ظهر بصورة مريبة على الفيس بوك و كتب بعض اللقطات عن حياة الارهابى محمد مسروقة كلها من كتب اقمص زكريا بطرس القديمة حين كانت كل حلقات برامجه يتم تفريغها مكتوبة فى كتب ، و لان تلك اللقطات ليست جديدة بالنسبة للمسيحيين فلم تلفت انتباه المسيحيين كما كان يخطط
و نظرا لان المسيحيين ارتابوا فيه من اول ثانية رفضوا معظمهم كل طلبات الصداقة التى ارسلها لهم و يبو انه كانت معه قائمة من اعداد الجهزة الامنبةي بحسابات المسيحيين على فيس بوك حتى انه ارسل طلبات الصداقة لهم كلهم فى يوم واحد
فجاة بدا يكيل السباب للاقباط و يقول لهم اوعوا تفتكروا اننا اسقطنا حكم "محمد مرسى" من اجل ان نساعد الكنيسة على التنصير
و فجاة تحول بصفحته الى نقل غبى من مواقع اسود السُنة و اسود الرسول و اسود عائية و انا سلفى و ابن مريم و غيرها من مواقع هواة الارهاب المسلمين حتى انه كان ينسى اثناء النقل بالفأرة فينقل ارشادات ادمين الصفحة التى تكون مكتوبة بخط صغير اسفل المداخلة فى المنتديات عندما يتدخل الادمين لتصحيح هجائى او حذف جزء قصد منه الكاتب الهجوم على المسيحية و لكن الادمين رآه (الجزء المحذوف) فى حقيقته هجوم على محمد لان محمد هو فاعل تلك الاشياء و ليس المسيحية و المسيحيين
و أتبع هذا الطريق بتزوير صورة فوتوشوب لـ مداخلة مكذوب لأحد كبار الملحدين الحقيقيين من اصول اسلامية يقول ان هذا الكائن المشبوه هو تلميذه و يتعهد الكاتب الكبير انه ينوى تكريس جهود لتدمير المسيحية و بالبحث فى صفحة هذا الملحد الكبير لا اثر لتلك المداخلة المزعومة و بسؤال الملحد عن رابط تلك المداخلة المزعومة تجاهل السؤال !!
ملحوظة: الكاتب الملحد الكبير انكر تماما معرفته بهذا الكائن او قوله ما نسبه اليه ذلك الكائن المسملى بــ"الملحد العربى"
ارجو من هذين المثالين ان تكونوا فهمتم الفارق بين الملحد الحقيقى من اصول اسلامية و بين كائن "الملحد العربى" فالكائن من فصيلة "الملحد العربى" هو مسلم عادى جدا
"الملحد العربى" مجرد مسلم نابه نفذ تعاليم اسلمه هو مجرد نصاب خبيث محمد كذاب لــ علة و "إنـــة" يسمى نفسه بــ الملحد العربى والمسلم النابه الخبيث الذى يٌسمى نفسه لــ علة و لــ إنة بالملحد العربى هو مسلم عادى تماما يؤمن بمحمد و وساخات محمد و كعبة محمد و رب كعبة محمد و قرآن محمد و يتبعهم تماما و لكنه لانه على عكس بقية المسلمين فهو له عقل و ليس فى عقله كم الغباء الموجود فى امخاخ المسلمين فهو لذلك يفهم ان عليه لكى يمارس احقاده الــــقـــرآنـــيــــة ضد المسيح و المسيحيين أولا ان يدافع عن وساخات محمد لانه اذا كنت تجتهد لتصف المسيح بصفة سيئة (و طبعا هو اجتهاد باعمال التزوير و التلفيق لانه من منكم يبكت المسيح على خطية ؟ هكذا قالها المسيح لخصومه و هو يلقمونه العداء فعجزوا جميعا عن الرد رغم عداءهم له ) فإن محمد به كل الصفات السيئة المعروفة و لكنها بدرجة و لون شديدة الثقل لون غامق غامق غامق لا يمكن تجاهله لذلك فأول خطوة لتفرغ أحقادك ضد المسيح بتلفيق خطية له هى ان تدافع اولا عن محمد ضد تلك الخطيئة الثابتة عليه فعلا و باعترافه هو و فخره بها
و لان هذا الملحد العربى على عكس سائر المسلمين هو مسلم نابه و لانه نابه فقد فهم ان تلك المهمة هى المهمة المستحيلة Mission Impossible
حيلة المسلم النابه (الذى يسمى نفسه "الملحد العربى") هى إدعاء الالحاد فقط حتى يتخلص من العبئ الثقيل الثقيل الثقيل لمهمة اختراع كلمات يدافع بها عن وساخات محمد فى أثناء قيام هذا المدعى إلحاده من المسلمين الخبثاء بإفراغ احقاد الهه التى زرعها فى قلبه القرآن ضد كل ما هو مسيحى على وجه الارض اغلب الملحدين العرب اخذوا معهم كل قيم الاسلام من الاسلام الى الالحاد
اخذوا معهم كراهية المسيح و المسيحية و القيم المسيحية من الاسلام الى الالحاد
على عكس الملحدين العاديين الذين كنت انا منهم
فانا مشكلتى مع المسيحية أبدا لم تكن تعاليم المسيح بل مشكلتى معها هى انه من فرط عظمة تعاليم المسيح عقلى فقد القدرة على التصور ان المسيح هذا حقيقة و انه موجود و انه حى ، فهو طاهر لدرجة انه من اللا معقول ان يكون موجود
لذلك فعندما كفرت بالمسيح كفرت به من كثرة ايمانى بتعاليمه العظيمة السامية
و لذلك فبمجرد ان أظهر لى المسيح ذاته لم تكن عندى اصلا مشكلة مع التعاليم فقبلت الايمان كاملا و تكاملت عندى الصورة المعلم و التعاليم معا
من المستحيل مثلا ان تجد مٌلجد حقيقى من المحدين من خلفية اسلامية (اكرر ملحد حقيقى و ليس حيوان من فصيلة "الملحد العربى") من المستحيل ان تجد ملحد مسلم حقيقي يقول انا ملحد دينا مسلم اخلاقا
هذه المقولة من عاشر المستحيلات
لان 99.99999999999% من الملحدين المسلمين (سواء الملحد الحقيقى او من النصابين من حيوان "الملحد العربى") مشكلتهم الحقيقية كانت مع تعاليم الاسلام و ليس مع فكرة ان هذا الفرج الانثوى الاسود الموجود فى المعبة هو اله يستحق ان يٌعبد و ياتى اليه المسلم من كل فج عميق لنيال الغفران و الخلاص من الفرج الاسود بحيث يبيع المسلم الاندونيسى و الباكستانى معيشته و يترك زوجاته الكٌثر مريضات تفترسهن الامراض و يترك بناته الشابات جائعات ليذهب هو الى الفرج الاسود و يرفع له الذبائح الحيوانية فى عيد الذبائح الاسلامية على جبل عرفات
لذلك تجد الملحد العربى يقول لك "الله يسلمك" و "حمد لله على السلام" و "الله يرحمه" لان مشكلته ليست مع ما يسمى ب"الله" لم تصل الى عٌمق فكرة وجود اله من عدمه لان المشكلة فى الاسلام فجة و فائحة الرائحة لا تحتاج ان يكون الانسان واصلا للعمق هكذا حتى يرفض الاسلام لان المشكلة هى مع التعاليم و ليس مع اى افكار وجودية عميقة
و لان هؤلاء المنتمين لفصيلة "الملحد العربى" (النصاب) هم مسلمين فهم فيهم نفس خصال الاسلام الاساسية
1-
كراهية المسيح و المسيحية بشدة و قد تكون كراهيتهم للمسيح مبررة باعتباره اله و لكن كراهيتهم للمسيحية كراهية غير مبررة لانها منظومة من القيم السامية التى يعتنقها اى ملحد حقيقى مع رفضه لفكرة وجود المسيح
حتى انك تجد الكائن المسلم النصاب المسمى بــ "الملحد العربى" من فرط عشقه لمحمد و رب محمد يستخدم حتى وساخات محمد و رب محمد فى سباب المسيح الذى هو النقيض الموضوعى الكامل لمحمد و رب محمد ؟؟
فتجد المسلم النابه النصاب الذى يسمى نفسه بــ"الملحد العربى" بدلا من ان يقول الحق و يقول "الإســــــــــلام يامر بالارهاب" فأنه يقول "الإديـــــــــــــــان تأمر بالارهاب " بدلا من ان يقول "الإســــــــــلام يامر بتعدد المنكوحات" تجده يقول "الإديـــــــــــــــان تامر بتعدد المنكوحات" بدلا من ان يقول "الإســــــــــلام يأمر بخطف النساء اللائى لا تعنقنه و مناكحتهم بوطء ملك اليمين" يقول "الإديـــــــــــــــان تامر بوطء النساء بـ وطء ملك اليمين إذا امتعن عن اعتناقها " بدلا من ان يقول "الإســــــــــلام يأمر بالتنكيح بكلمة و التسريح بكلمة" يقول "الأديــــــــــان تأمر بتشريد النساء بالتنكيح بكلمة و التسريح بكلمة" بدلا من ان يقول "الإســــــــــلام يأمر بتخيير رافضيه بين اعتناقه بحد السيف او دفع الاتاوة نظير تركهم على قيد الحياة لمدة سنة واحدة او اذا رفضوا اعتناقه او دفع الاتاوة يذبحون " فإنه يقول "الإديـــــــــــــــان تأمر بتخيير رافضيهـــا بين اعتناقها بحد السيف او دفع الاتاوة نظير تركهم على قيد الحياة مدة سنة واحدة او اذا رفضوا اعتناقها او دفع الاتاوة يذبحون "
2-
تسمية الاسماء بغير مسمياتها هــى خصلة مميٍزة للغاية للمسلم ينفرد بها المسلم خاصة المسلم الحق ذلك ان الاسلام تقوم مجموعته القيمية النجسة على ان كل شيئ قذر اذا تم تغيير اسمه فقط يصبح رائع و جميع و حلال فتجد الكائن المسلم النصاب المسمى بـ"الملحد العربى" متسم بمنتهىالوضوح بــ خصلة تسمية الاسماء بغير مسمياتها
فكما كان عندهم فى زمن الاسلام الصريح «الربا» يصبح "المرابحة الاسلامية" و بعد ان كان حراما يصبح حلالا بالاسم الجديد
•
«الزنا» يصبح "تعدد المنكوحات و التنكيح بكلمة و التسريح بكلمة و نكاح ملك اليمين" و هو بالاسم الجديد حلال بعد ان كان حراما
•
«الكذب» يصبح "المعاريض" و هو فى هذه الحالة حلال
•
«التحرش الجنسى» يصبح "اللممم" و هو فى هذه الحالة حلال
فعندما ينتقل هؤلاء من الاسلام الى الالحاد تستمر معهم خصلتهم
لذلك تأخذ عندهم حالة العداء الاسلامية الدامية للمسيحية و للمسيحيين و العداء الاسلامى لطريقة حياة الانسان المسيحى فى المجتمع المسيحى و لحضارة الانسان المسيحى فى المجتمع المسيحى منحى جديدا يتفق مع اسلامهم الحقيقى مهما ستروه بعبارة "الملحد العربى"
فكما ستروا اسلامهم بعبارة "الملحد العربى" ستروا عداءهم للمسيحيين و حضارتهم بـ اسما جديدا و عداءهم لكل ما سبق (المسيحية و المسيحيين و طريقة حياة الانسان المسيحى فى المجتمع المسيحى و حضارة الانسان المسيحى فى المجتمع المسيحى) يصبح اسمه الماسونية
و لكنه حيوان "الملحد العربى" مع الاعتذار للملحدين الحقيقيين من خلفية اسلامية الذين احترمهم بشدة و احبهم بشدة و حقهم على راسى من فوق
فلست اقول هذا الكلام ضد الملحدين الحقيقيين بل ضد حيوان الملحد العربى الذى اذا خدشت جلده تجد رسول اللات تحته فلا اظننى من الممكن ان انضم للسيسي و ياسر برهامى فى محاربة الالحاد لانى احب الملحدين الحقيقيين و اجلهم و اتمنى ان يصبح كل مسلمى الارض ملحدين لاننا لم نسمع يوما عن ملحد خيّر المسيحيين احدى ثلاث بين الالحاد او دفع الجزية او الذبح ؛ و لانه لو اصبح كل مسلمى العالم ملحدين حقيقيين لعشنا فى هذا العالم مسيحيين و بوذيين و هندوس و يهود و شنتيين و ملحدين فى سلام و امان بلا سيف و لا جزية و لا ذبح على الهوية الدينية الملحدين الحقيين هم من هم على شيعة "بيل جيتس " القائل :- انا مٌلحد دينا مسيحى اخلاقا
و هى انى مٌلحد سابق و لم اعد للمسيحية الا فقط عندما أرانى الإله يهوه نفسه فى حياتى باحداث ليس من المنطقى ان تحدث فلا توجد صدفة كهذه كأن تلقى الميكانو الألف قطعة من صندوقه على الارض فتسقط الالف قطعة على الارض و صدمة الالف قطعة فى الارض تجعلهم يتراكبون معا على شكل برجى مركز التجارة العالمى (الميكانو لعبة قديمة تنتمى لابناء جيلى اهدتها لى امى فيما كنت اريدها ان تشترى لى سيارة لعبة و لكن بعد فترة كانت تلك اللعبة هى حياتى و انا طفل كنت اعيش بها و انام بها و استيقظ عليها لانام و هى فى يدى) و كل تلك الاحداث معا تتراكب كلها بدقة و كانها مصنوعة من اجل ان تتراكب ل تصب فى نتيجة واحدة
و هذا ليس موضوعنا ، لكنه السبب فى انى عندى احترام كبير جدا جدا جدا للملحدين لانى كنت احدهم و لو لم يقرر الهى ان يظهر نفسه لى بتلك الطريقة التى ارانى نفسه بها لكنت ظللت ملحدا حتى هذه اللحظة
لا الوم اى ملحد بل احبه و اقدر موقفه لانه هو موقفى و هو انى لا اعترف بوجود سوى ما اراه بعيونى و من يريدنى ان اعترف به عليه هو ان يرينى نفسه و لولا ان يهوه اظهر نفسه لى بهذا التراكب اللا منطقى اللا إعتيادى اللا مٌبرر لتلك الاحداث التى فى كل منها اختلاف معين عن الطبيعى من ناحية ما لكن هذا الاختلاف فى كل منها مطابق لهذا الوجه فى الاخر تماما مثل قطع الميكانو بصورة تجعل كل تلك الاحداث تتراكب و تصبح قطعة واحدة تٌنتج معنى واحد هو"أنا كائن الذى انا كائن" و لها مٌستقبٍل واحد هو انا لان كلها موجهة لى انا على عنوانى و ليست كلها وقعت فى قٌرعتى بالصدفة ، كلها احداث عملت معا بطريقة معينه فى حياتى فى لحظة واحدة من المستحيل بالعقل و لا المنطق الا ان تكون مصنوعة بيد قدير يقصدنى شخصيا و يفعلها بعذه الطريقة المتراكبة بدقة و لا منطقية بحيث يٌظهر نفسه لى بالعقل و المنطق و بالدليل الدامغ بعد صلاة لامى
هواة هذه اللعبة الذين ادمنوها فى طفولتهم يعرفون ان ليس كل قطعة فى طاقم الميكانو من الممكن ان تركب على القطعة الاخرى فلتنفذ التصميم يجب ان يكون التصميم مجردا الى قطع متناسبة لونيا و اشكال الحجارة مطاوعة للتصميم و لكن الاهم فى نفس الوقت هـــو أطراف التوصيل او اوجه التوصيل الخاصة بالاحجار يجب ان تكون مقاساتها و اشكالها متناسبة مع اطرف التوصيل العكسية فى القطع الاخرى فهى لعبة بقدر ما تعتمد على قدرتك على التصميم و التخيل تعتمد على قدرتك على ملاحظة المقاسات ليس فقط بالنسبة لمقاسات و الوان احجار الميكانو لا فهذا هو اسهل جزء و لكن الاهم و الاكثر حاجة للمهارة و الخبرة هو مناسبة مقاسات و تكوين اطراف التوصيل فى كل حجر ميكانو مع اطراف التوصيل العكسية فى الحجر الذى يٌفترض وفقا للتصميم ان يكون ملاصقا له
لذلك اذكر انهم كانوا يكتبون على الكرتونة من الخارج انها غير مناسبة للاطفال اقل من اربعة سنوات لانها قد تصيب الطفل بالاحباط ، و عندما قرأت امى تلك العبارة على العبة اصبحت فى البداية تراقبنى لألا انتحر مثلا ، لانى بدات اللعبة من سن صغيرة للغاية و لكن هذا لم يحدث حيث ادمنت اللعبة
علمتنى تفاهة فكرة الصدفة اذا كنا نتكلم عن حادثة خلق شيئ نافع و مثير للاعجاب و الانبهار كسيارة ذات معالم محددة مطابقة للسيارة الحقيقة بماركة حقيقية او خلق رافعة بشكل محدد مطابق لشكل الرابعة الحقيقية او خلق قطار بمحطة سكك حديدية بشكل محدد مطالب للقطار و محطة السكك الحديدية الحقيقية
بسبب مسألة مقاسات اطراف التوصيل و اشكالها
لولا فعلة يهوه تلك لكن بقيت ملحدا لليوم و افتخر بإلحادى كما كنت لا اعترف سوى بما أراه بعيونى مثل كل ملحد طبيعى فى الكون
احب كل الملحدين و احترمهم و اعرف لماذا الحدوا فهم اعملوا العقل و لا يعترفون سوى بما تراه عيونهم و لا الومهم على الخادهم بل اشعر بتانيب الضمير لانى تميزت عنهم بإهتمام يهوه الشخصى بى
شعورى تجاههم هو شعور من حصل على وظيفة بالواسطة تجاه الاخرين الذين يمتلكون كل مؤهلاته و لم يحصلوا على تلك الوظيفة ، حصلت على فرصة لم يحصلوا هم عليها لان يهوه لم يريدهم
او ربما فعل معهم نفس الشيئ و لكن هم قسٌوا قلوبهم .. لا اعلم :«الْيَوْمَ، إِنْ سَمِعْتُمْ صَوْتَهُ فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ» (الكتاب المقدس سفر العبرانيين الاصحاح الرابع الآية السابعة ) و«وَلكِنَّكُمْ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنْ خِرَافِي، كَمَا قُلْتُ لَكُمْ , خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي » (الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح العاشر الاية السابعة و العشرين ) أيضا لا اعلم لانى لم ادخل فى حياتهم هم انا اعرف حياتى انا فقط ، لا اعرف اذا كانوا جيمعا تعرضوا للمخاطبة التى خاطبنى بها يهوه و لكنهم قسٌوا قلوبهم ام اننى انا من حظيت بهذا و هم لا
لا زلت اشعر انى حظيت بفرصة لم يحظون بها
اشعر بمحبة شديدة لهم لان موقفهم هو موقفى انى لا اعترف الا بما اراه
احترم بشدة اصحاب المنطق القوى
لكن
كلهم كوم و الملحد العربى كوم
احب الملحدين لكن ليس الملحد العربى هذا حيوان
قلت على الملحد العربى حتى عندما كنت ملحدا عندما ادركت انى كملحد مختلف عنهم تماما :
إخدش جلد الملحد العربى تجد رسول اللات تحته
الملحد العربى ليس ملحد بل انه مسلم حاقد كاره فيه كل حقد و عنصرية و ارهاب المسلم
إخدش جلد المٌلحد العربى تجد رسول الاسلام السفاح الدموى المجرم "محمد" تحت جلده مباشرة بإستثناءات قليلة ، الملحد العربى ما هو الا مسلم نابه
اذكر انى عندما كنت اتدرب صحافة فى صباى كنت فى جريدة حزبية يراسها كات ملحد كبير و كانت الجريدة كلها صالة واحدة من رئيس التحرير للمحررين المتدربين و كانت هناك مذبحة كبرى ضد الاقباط و كانت تلك الجريدة الحزبية ذات تعاطف مع الاقباط فيما يتعرضون له من مذابح حتى وصل هذا الكاتب الملحد الكبير لرئاسة التحرير فيها و اذا به يراجع المحرر الذى حرر الحادثة و يطلب منه ان يقلب الامر و يحول المجنى عليه (المذبوحين الاقباط) الى جانى و الجانى (العربى المسلم) الى مجنى عليه
فقلت له : لماذا
فقال بثبات:- لمصلحة مين ان كل مذبحة يطلع النصارى هما المجنى عليهم و الجناة هم الاسلام و المسلمين ؟ ما هى الرسالة التى نوجهها لاولادنا بهذا التوجه ؟؟؟ هكذا كانى اقول لبناتى ان يتنصروا (هذا الكاتب المشهور و الذى يقدم برنامج تليفزيونى الان لديه ابنتين فقط انجبهما من زوجة قبطية ؟ دخل عليها بالحنجل و المنجل بتاع الملحد العربى)
يبقى كدة الحزب بيعمل فى مصلحة مخططات التنصير
لأة ، الجريدة ظاهرت الأقباط فى كل المذابح السابقة منذ السبعينات الى اليوم و من الان فصاعد يجب ان تعمل فى خدمة اليسار و ليس فى خدمة التنصير ، و يجب ان نضمن ان اى مساحة نقوم بإخلاءها من الاسلاميين يملأها اليسار و ليس تملأها الكنيسة من قبل ان نقوم بإخلاء الاسلاميين من اى مساحة يسيطرون عليها فى وجدان القارئ
نفس الامر بعد سنوات لاحظته فى كائن من كائنات "الملحد العربى" هو سليل عائلة ارهابية كبيرة خرجت لنا مئات الارهابيين سفاكى الدماء مثل الارهابى وكيل الجامع الازعر حاليا و شيخ الازعر القادم
ظهر بصورة مريبة على الفيس بوك و كتب بعض اللقطات عن حياة الارهابى محمد مسروقة كلها من كتب اقمص زكريا بطرس القديمة حين كانت كل حلقات برامجه يتم تفريغها مكتوبة فى كتب ، و لان تلك اللقطات ليست جديدة بالنسبة للمسيحيين فلم تلفت انتباه المسيحيين كما كان يخطط
و نظرا لان المسيحيين ارتابوا فيه من اول ثانية رفضوا معظمهم كل طلبات الصداقة التى ارسلها لهم و يبو انه كانت معه قائمة من اعداد الجهزة الامنبةي بحسابات المسيحيين على فيس بوك حتى انه ارسل طلبات الصداقة لهم كلهم فى يوم واحد
فجاة بدا يكيل السباب للاقباط و يقول لهم اوعوا تفتكروا اننا اسقطنا حكم "محمد مرسى" من اجل ان نساعد الكنيسة على التنصير
و فجاة تحول بصفحته الى نقل غبى من مواقع اسود السُنة و اسود الرسول و اسود عائية و انا سلفى و ابن مريم و غيرها من مواقع هواة الارهاب المسلمين حتى انه كان ينسى اثناء النقل بالفأرة فينقل ارشادات ادمين الصفحة التى تكون مكتوبة بخط صغير اسفل المداخلة فى المنتديات عندما يتدخل الادمين لتصحيح هجائى او حذف جزء قصد منه الكاتب الهجوم على المسيحية و لكن الادمين رآه (الجزء المحذوف) فى حقيقته هجوم على محمد لان محمد هو فاعل تلك الاشياء و ليس المسيحية و المسيحيين
و أتبع هذا الطريق بتزوير صورة فوتوشوب لـ مداخلة مكذوب لأحد كبار الملحدين الحقيقيين من اصول اسلامية يقول ان هذا الكائن المشبوه هو تلميذه و يتعهد الكاتب الكبير انه ينوى تكريس جهود لتدمير المسيحية و بالبحث فى صفحة هذا الملحد الكبير لا اثر لتلك المداخلة المزعومة و بسؤال الملحد عن رابط تلك المداخلة المزعومة تجاهل السؤال !!
ملحوظة: الكاتب الملحد الكبير انكر تماما معرفته بهذا الكائن او قوله ما نسبه اليه ذلك الكائن المسملى بــ"الملحد العربى"
ارجو من هذين المثالين ان تكونوا فهمتم الفارق بين الملحد الحقيقى من اصول اسلامية و بين كائن "الملحد العربى" فالكائن من فصيلة "الملحد العربى" هو مسلم عادى جدا
"الملحد العربى" مجرد مسلم نابه نفذ تعاليم اسلمه هو مجرد نصاب خبيث محمد كذاب لــ علة و "إنـــة" يسمى نفسه بــ الملحد العربى والمسلم النابه الخبيث الذى يٌسمى نفسه لــ علة و لــ إنة بالملحد العربى هو مسلم عادى تماما يؤمن بمحمد و وساخات محمد و كعبة محمد و رب كعبة محمد و قرآن محمد و يتبعهم تماما و لكنه لانه على عكس بقية المسلمين فهو له عقل و ليس فى عقله كم الغباء الموجود فى امخاخ المسلمين فهو لذلك يفهم ان عليه لكى يمارس احقاده الــــقـــرآنـــيــــة ضد المسيح و المسيحيين أولا ان يدافع عن وساخات محمد لانه اذا كنت تجتهد لتصف المسيح بصفة سيئة (و طبعا هو اجتهاد باعمال التزوير و التلفيق لانه من منكم يبكت المسيح على خطية ؟ هكذا قالها المسيح لخصومه و هو يلقمونه العداء فعجزوا جميعا عن الرد رغم عداءهم له ) فإن محمد به كل الصفات السيئة المعروفة و لكنها بدرجة و لون شديدة الثقل لون غامق غامق غامق لا يمكن تجاهله لذلك فأول خطوة لتفرغ أحقادك ضد المسيح بتلفيق خطية له هى ان تدافع اولا عن محمد ضد تلك الخطيئة الثابتة عليه فعلا و باعترافه هو و فخره بها
و لان هذا الملحد العربى على عكس سائر المسلمين هو مسلم نابه و لانه نابه فقد فهم ان تلك المهمة هى المهمة المستحيلة Mission Impossible
الالحاد بالنسبة للمسلم النابهة (الذى يسمى نفسهبـ"الملحد العربى") هو حيلة فقط ينتحلها ليتخلص من عبئ محمد من على اكتافه و هو ينفذ تعاليم محمد وهى حيلة أمره بها محمد صاحب نظرية"الحرب خدعة" فى قلب القرآن فــ
« لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ » (الترابيز 89) و ايضا «لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ» (الأبقار 225) وفقا للقرآن و هو بالمناسبة عكس تماما ما يامر به المسيح كعادة المسيح و رب الكعبة فى كونهما دائما على شقى نقيض فيأمر المسيح اتباعه « اَلَّذِي أَقُولُهُ لَكُمْ فِي الظُّلْمَةِ قُولُوهُ فِي النُّورِ، وَالَّذِي تَسْمَعُونَهُ فِي الأُذُنِ نَادُوا بِهِ عَلَى السُّطُوحِ،و لاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا، بَلْ خَافُوا بِالْحَرِيِّ مِنَ الَّذِي يَقْدِرُ أَنْ يُهْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ كِلَيْهِمَا فِي جَهَنَّمَ ألَيْسَ عُصْفُورَانِ يُبَاعَانِ بِفَلْسٍ؟ وَوَاحِدٌ مِنْهُمَا لاَ يَسْقُطُ عَلَى الأَرْضِ بِدُونِ أَبِيكُمْ وَأَمَّا أَنْتُمْ فَحَتَّى شُعُورُ رُؤُوسِكُمْ جَمِيعُهَا مُحْصَاةٌ فَلاَ تَخَافُوا! أَنْتُمْ أَفْضَلُ مِنْ عَصَافِيرَ كَثِيرَةٍ! فَـــكُـــلُّ مَـــنْ يَـــعْـــتَـــرِفُ بِـــي قُـــدَّامَ الـــنَّــــاسِ أَعْـــتَــــرِفُ أَنَــــا أَيْـــــضًـــــا بِـــــهِ قُـــــدَّامَ أَبِـــــي الَّـــــذِي فِـــــي الــــسَّــــمَـــــاوَاتِ، وَلـــــكِــــنْ مَـــــنْ يُــــنْــــكِــــرُنـــــي قُـــــدَّامَ الــــنَّــــاسِ أُنْــــكِــــرُهُ أَنَــــا أَيْــــضًـــــا قُـــــدَّامَ أَبِــــي الَّــــذِي فِـــــي الــــسَّــــمَـــــاوَاتِ » (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح العاشر الاية الثامنة و العشرين )لهذا و ببساطة اختار القبط الذبح عندما خيّرتهم دولة الخلافة الاسلامية بينه و بين الذبحالكائن الوسخ المسمى بــ "الملحد العربى" يعشق محمد و يعشق رب الكعبة و يتبعهم و هو ليس من الاحاد فى شيئ حتى فى الحاده ينفذ اوامر محمد و كعبته بالكذب فى الايمان
و لعلها من اغرب النقاط التى تعبر لك عن ما هو "الملحد العربى" انه بعد حادثة ذبح دولة الخلافة الاسلامية للمخطوفين الاقباط بسبب مسيحيتهم فى ليبيا جاءنى ملحد عربى فلسطينى ليسخر من الاقباط و يصفهم بالغباء فقد كانوا من وجهة نظر حيوان "الملحد العربى" عليهم ان ينطقوا الشهادتين امام جٌند دولة الخلافة الاسلامية لينجون بحياتهم و بعد ذلك يستانفون حياتهم كمسيحيين عادى و كأن شيءا لم يكن ألم اقل لكم ان ما يسمى ب"الملحد العربى" هو كووووووم و بقية ملاحدة الكون هم كووووووم آخر فملاحدة الكون متميزين لانهم اعملوا العقل و المنطق فرفضوا فكرة وجود ما لم تراه عيونهم اما حيوان الملحد العربى فهو مجرد مسلم نابه يريد ان يمارس محمديته دون ان يمارسها و هو يتحمل عبئ وجود وساخات محمد برائحتها النتنة على عاتقه
حيلة المسلم النابه (الذى يسمى نفسه "الملحد العربى") هى إدعاء الالحاد فقط حتى يتخلص من العبئ الثقيل الثقيل الثقيل لمهمة اختراع كلمات يدافع بها عن وساخات محمد فى أثناء قيام هذا المدعى إلحاده من المسلمين الخبثاء بإفراغ احقاد الهه التى زرعها فى قلبه القرآن ضد كل ما هو مسيحى على وجه الارض اغلب الملحدين العرب اخذوا معهم كل قيم الاسلام من الاسلام الى الالحاد
اخذوا معهم كراهية المسيح و المسيحية و القيم المسيحية من الاسلام الى الالحاد
على عكس الملحدين العاديين الذين كنت انا منهم
فانا مشكلتى مع المسيحية أبدا لم تكن تعاليم المسيح بل مشكلتى معها هى انه من فرط عظمة تعاليم المسيح عقلى فقد القدرة على التصور ان المسيح هذا حقيقة و انه موجود و انه حى ، فهو طاهر لدرجة انه من اللا معقول ان يكون موجود
لذلك فعندما كفرت بالمسيح كفرت به من كثرة ايمانى بتعاليمه العظيمة السامية
و لذلك فبمجرد ان أظهر لى المسيح ذاته لم تكن عندى اصلا مشكلة مع التعاليم فقبلت الايمان كاملا و تكاملت عندى الصورة المعلم و التعاليم معا
بيل جيتس مثلا يصف نفسه فى مئات الاحاديث الصحفية بأنه مــٌـــلــــحــــد ديــــنـــــا مــــســــيــــحــــى اخـــــلاقـــــــا
لذلك الملحد من خلفية اسلامية (و لكن ملحد حقيقى و ليس من فصيلة "حيوان الملحد العربى" ) مشكلته دائما على عكس الملحد من اصول مسيحية ، فبينما مشكلة الملحد من خلفية مسيحية هى مبدا الاعتراف بما لا تراه عيونه اى فكرة وجود المسيح يهوه لانه اطهر من ان يكون موجود إلا ان مشكلة الملحد المسلم فدائما ما تكون اكثر سطيحية و مباشرة و فجاجة و بروزا و اقل حاجة منه لتفكير عميق لاتخاذ القرار فمشكلة المسلم الملحد إلحاد حقيقى (و ليس من عصابة "الملحد العربى") هى مع التعاليم الارهابية النكاحية الفخادية الرضاعية الذبابية الجهادية الاستشهادية الاغتنامية الارتباعية للإسلام
من المستحيل مثلا ان تجد مٌلجد حقيقى من المحدين من خلفية اسلامية (اكرر ملحد حقيقى و ليس حيوان من فصيلة "الملحد العربى") من المستحيل ان تجد ملحد مسلم حقيقي يقول انا ملحد دينا مسلم اخلاقا
هذه المقولة من عاشر المستحيلات
لان 99.99999999999% من الملحدين المسلمين (سواء الملحد الحقيقى او من النصابين من حيوان "الملحد العربى") مشكلتهم الحقيقية كانت مع تعاليم الاسلام و ليس مع فكرة ان هذا الفرج الانثوى الاسود الموجود فى المعبة هو اله يستحق ان يٌعبد و ياتى اليه المسلم من كل فج عميق لنيال الغفران و الخلاص من الفرج الاسود بحيث يبيع المسلم الاندونيسى و الباكستانى معيشته و يترك زوجاته الكٌثر مريضات تفترسهن الامراض و يترك بناته الشابات جائعات ليذهب هو الى الفرج الاسود و يرفع له الذبائح الحيوانية فى عيد الذبائح الاسلامية على جبل عرفات
لذلك تجد الملحد العربى يقول لك "الله يسلمك" و "حمد لله على السلام" و "الله يرحمه" لان مشكلته ليست مع ما يسمى ب"الله" لم تصل الى عٌمق فكرة وجود اله من عدمه لان المشكلة فى الاسلام فجة و فائحة الرائحة لا تحتاج ان يكون الانسان واصلا للعمق هكذا حتى يرفض الاسلام لان المشكلة هى مع التعاليم و ليس مع اى افكار وجودية عميقة
و لان هؤلاء المنتمين لفصيلة "الملحد العربى" (النصاب) هم مسلمين فهم فيهم نفس خصال الاسلام الاساسية
1-
كراهية المسيح و المسيحية بشدة و قد تكون كراهيتهم للمسيح مبررة باعتباره اله و لكن كراهيتهم للمسيحية كراهية غير مبررة لانها منظومة من القيم السامية التى يعتنقها اى ملحد حقيقى مع رفضه لفكرة وجود المسيح
حتى انك تجد الكائن المسلم النصاب المسمى بــ "الملحد العربى" من فرط عشقه لمحمد و رب محمد يستخدم حتى وساخات محمد و رب محمد فى سباب المسيح الذى هو النقيض الموضوعى الكامل لمحمد و رب محمد ؟؟
فتجد المسلم النابه النصاب الذى يسمى نفسه بــ"الملحد العربى" بدلا من ان يقول الحق و يقول "الإســــــــــلام يامر بالارهاب" فأنه يقول "الإديـــــــــــــــان تأمر بالارهاب " بدلا من ان يقول "الإســــــــــلام يامر بتعدد المنكوحات" تجده يقول "الإديـــــــــــــــان تامر بتعدد المنكوحات" بدلا من ان يقول "الإســــــــــلام يأمر بخطف النساء اللائى لا تعنقنه و مناكحتهم بوطء ملك اليمين" يقول "الإديـــــــــــــــان تامر بوطء النساء بـ وطء ملك اليمين إذا امتعن عن اعتناقها " بدلا من ان يقول "الإســــــــــلام يأمر بالتنكيح بكلمة و التسريح بكلمة" يقول "الأديــــــــــان تأمر بتشريد النساء بالتنكيح بكلمة و التسريح بكلمة" بدلا من ان يقول "الإســــــــــلام يأمر بتخيير رافضيه بين اعتناقه بحد السيف او دفع الاتاوة نظير تركهم على قيد الحياة لمدة سنة واحدة او اذا رفضوا اعتناقه او دفع الاتاوة يذبحون " فإنه يقول "الإديـــــــــــــــان تأمر بتخيير رافضيهـــا بين اعتناقها بحد السيف او دفع الاتاوة نظير تركهم على قيد الحياة مدة سنة واحدة او اذا رفضوا اعتناقها او دفع الاتاوة يذبحون "
2-
تسمية الاسماء بغير مسمياتها هــى خصلة مميٍزة للغاية للمسلم ينفرد بها المسلم خاصة المسلم الحق ذلك ان الاسلام تقوم مجموعته القيمية النجسة على ان كل شيئ قذر اذا تم تغيير اسمه فقط يصبح رائع و جميع و حلال فتجد الكائن المسلم النصاب المسمى بـ"الملحد العربى" متسم بمنتهىالوضوح بــ خصلة تسمية الاسماء بغير مسمياتها
فكما كان عندهم فى زمن الاسلام الصريح «الربا» يصبح "المرابحة الاسلامية" و بعد ان كان حراما يصبح حلالا بالاسم الجديد
•
«الزنا» يصبح "تعدد المنكوحات و التنكيح بكلمة و التسريح بكلمة و نكاح ملك اليمين" و هو بالاسم الجديد حلال بعد ان كان حراما
•
«الكذب» يصبح "المعاريض" و هو فى هذه الحالة حلال
•
«التحرش الجنسى» يصبح "اللممم" و هو فى هذه الحالة حلال
فعندما ينتقل هؤلاء من الاسلام الى الالحاد تستمر معهم خصلتهم
لذلك تأخذ عندهم حالة العداء الاسلامية الدامية للمسيحية و للمسيحيين و العداء الاسلامى لطريقة حياة الانسان المسيحى فى المجتمع المسيحى و لحضارة الانسان المسيحى فى المجتمع المسيحى منحى جديدا يتفق مع اسلامهم الحقيقى مهما ستروه بعبارة "الملحد العربى"
فكما ستروا اسلامهم بعبارة "الملحد العربى" ستروا عداءهم للمسيحيين و حضارتهم بـ اسما جديدا و عداءهم لكل ما سبق (المسيحية و المسيحيين و طريقة حياة الانسان المسيحى فى المجتمع المسيحى و حضارة الانسان المسيحى فى المجتمع المسيحى) يصبح اسمه الماسونية
رغم ان احدا فى العالم لا رأى الماسونية و لا يعرف لها أرض او وطن او عنوان
فكل الملحدين من اصول اسلامية يؤمنون بها ايمان كزٌبرٌ من حديد
لا اعرف لكن اذا كان عندك استعداد ان تؤمن بما لا تراه فلماذا لا تؤمن بالإله يهوه الذى نحن نراه و انت لا تراه خاصة عندما تتنطع على بلادنا المسيحية طالبا اللجوء مستنجدا بقيم المسيح التى تعتبرها هى و ارهاب محمد و نجاساته فى صندوق نجاسة إسود واحد
فكل الملحدين من اصول اسلامية يؤمنون بها ايمان كزٌبرٌ من حديد
و لكنه حيوان "الملحد العربى" مع الاعتذار للملحدين الحقيقيين من خلفية اسلامية الذين احترمهم بشدة و احبهم بشدة و حقهم على راسى من فوق
فلست اقول هذا الكلام ضد الملحدين الحقيقيين بل ضد حيوان الملحد العربى الذى اذا خدشت جلده تجد رسول اللات تحته فلا اظننى من الممكن ان انضم للسيسي و ياسر برهامى فى محاربة الالحاد لانى احب الملحدين الحقيقيين و اجلهم و اتمنى ان يصبح كل مسلمى الارض ملحدين لاننا لم نسمع يوما عن ملحد خيّر المسيحيين احدى ثلاث بين الالحاد او دفع الجزية او الذبح ؛ و لانه لو اصبح كل مسلمى العالم ملحدين حقيقيين لعشنا فى هذا العالم مسيحيين و بوذيين و هندوس و يهود و شنتيين و ملحدين فى سلام و امان بلا سيف و لا جزية و لا ذبح على الهوية الدينية الملحدين الحقيين هم من هم على شيعة "بيل جيتس " القائل :- انا مٌلحد دينا مسيحى اخلاقا
إقرأ أيضا من الموضوعات ذات الصلة
•حتى انت ايها الملحد الكردى داخلك الذى داخل مٌستعبٍدَك العربى
•ثانى و ثالث و رابع :- إخدش جلد الملحد العربى تجد رسول اللات اسفله