صدق او لا تصدق،الاتحاد الاوروبى و ميركل يعترفون بعبقرية نجيب ساويرس

منذ بضعة اشهر و فى مقدمة الغزو السورى المحمدى لدولة الاتحادة الاوربى مهيضة الجناح كان واضحا ان دولة الاتحاد الاوربى هى اضعف دولة فى العالم بسبب اتفاقية شنجن التى فرضتها المانيا على بقية اقاليم الإتحاد و التى بسبب عبادة ميركل للصنم "شنجن" تركت بإصرار دول الاتحاد الاوربى تقع فريسة للفتوحات الاسلامية الاجرامية التى يقوم بها العدو السورى المحمدى للغرب المسيحى .
و كان تعبد الغبية ميركل للصنم "شنجن" هو السبب الحقيقى فى بدء تفكك دولة الاتحاد الاوروبى و انسحاب بريطانيا من دولة الاتحاد الاروبى محطمة وراءها الحلم الاوروبى الذى انخفض عدد دوله بفضل دكتاتورية ميركل الى 27 دولة بعد ان كان 28 دولة و انخفض عدد الدول الاوروبية الكبرى فى الاتحاد من ثلاثة (المانيا و فرنسا و بريطانيا) الى اثنتين فقط (المانيا و بريطانيا) و بفضل دكتاتورية ميركل و عبادتها للصنم "شينجن" اصبحت هناك تكهنات ان ينخفض عدد دول الاتحاد الاوروبى الى عشرة دول فقط نتيجة للمطالبات الشعبية بالانسحاب من الاتحاد الاوروبى فى سبعة عشر دولة من دول الاتحاد الاروبى الصغرى للنجاة من الغزوة الارهابية المحمدية الذى لا يمكن الوقوف فى وجهه الان بفضل غباء و دكتاتورية الغبية ميركل التى اصبحت بحق بوابة الفتوحات الاسلامية للغرب الصليبى
الان و بعد نجاح اردوغان فى تمثيلية الانقلاب السلفى الوهمى الذى انتصرت فيه الشرطة الاخوانية على الجيش السلفى نصرا مظفرا فى ظرف ساعتين !!! و قام بتصفية كل بقايا العلمانية فى تركيا بحجة ازالة آثار الانقلاب الذى كان انقلابا سلفيا
اصبح اردوغان فى اقوى حالاته و عادج لينقلب على كل الاتفاقات التى وقعها فى حالة ضعفه الشديدة قبل تمثيلية الانقلاب مباشرة فعاد ليتنصل تدريجيا من اتفاقه مع اسرائيل و اتفاقه مع روسيا الذى شمل إعتذارا مٌذلاً لروسيا و يتنصل من مغازلاته لنظام السيسي قبل الانقلاب المعوم بايام و الاهم و الانكح و الافخد انه يتنصل الان من الاتفاق الميركلى الارودغانى لان تستعيد تركيا نصف اللاجئين المسلمين الذين تقوم بضحنهم الى اوروبا مقابل ان تمنع دولة الاتحاد الاوروبى نصف هؤلاء الفاتحين الغزاة المحمديين الجنسية الاوروبية ( و هو اتفاق كارثى على اوروبا بسبب القدرات التناكحية التفاخدية التناسلية لحيوان المحمدى و لكطن ميركل اغبى من ان تفهم تلك النقطة) غير ان هذا الاتفاق كان يعد طوق نجاة للحفاظ على فرصة بقاء الاتحاد الاوروبى فى الوجود و عدم انسحاب 17 دولة اخرى منه بعد انسحاب بريطانيا و ضياع الحلم الاروبى بالكامل على صخرة غباء ميركل فى مواجهة الفتوحات الاسلامية لأوروبا الصليبية
اردوغان يهدد اوروبا الان بإلغاء الاتفاق
اليوم و فى تحسب اوروبى من المانيا و فرنسا بالتحديد لكارثة انسحاب تركيا من الاتفاق الميركلى الارودغانى لإستعادة تركيا نصف الغزاة المحمديين مقابل منح اوروبا النصف الباقى جنسيتها
بدات اوروبا تناقش اقتراح المهندس القبطى نجيب ساويرس !!!
كان رجل الاعمال القطبى نجيب ساويرس سنة 2011 إبان حكم الاخوان المسلمين قد اقترح على اللاجئين السوريين (قبل ان يبداوا فى غزو اوروبا) ان يشترى لهم بماله الخاص مجموعة من الجور اليونانية الخالية من السكان و و يقوم بأنشاء مجموعة مشروزعات سكنية فيها بماله الخاص على ان يتم تشغيلهم جميعا فى عملية انشاء تلك المساكن بماله الخاص و يتم الصرف عليهم فى تلك الجزر بواسطة مفوضية اللاجئين و هم جالسين فى تلك البيوت مستريحين على ان ترسل الامم المتحدة قوات القبعات الزرق للسيطرة الامنية على تلك الجزر لمنع اعتداء اللاجئين على بعضهم البعض بحيث يكون قائد تلك القوة هو الحاكم العسكرى على تلك الجزر من قبل الامم المتحدة و رئيس الادارة المدنية لتلك الجزر على ان يتم اعادتهم مرة اخرى الى سوريا بعد انتهاء الحرب و ساعتها سيعيد هو تلك الجزء للسيادة اليونانية و يقوم بتسويق المساكن للشعب اليونانى بعد ان يتركها السوريين و يعودوا الى سوريا بعد انتهاء الحرب
وقت هذا الاقتراح الساويرسى الذى اقترحه و اعلن استعداده لتنفيذه و تمويله رجل الاعمال القبطى المهندس نجيب ساويرس ، هاج الاخوان المسلمين على رجل الاعمال القبطى نجيب ساويرس لان و عاقبوه بان نفذوا فى رقبته اول عملية جباية جزية منذ اعلان الغاء الجزية فى مصر فى عصر اسماعيل باشا بواسطة صندوق الدين الاروبى الاستعمارى !! و فرض الاخوان المسلمين على نجيب ساويرس جزية تقدر بــ 14 مليار دولار قاموا بتخفيضها بعد هذا الى 7 مليار دولار دفع منها نجسي ساويرس مليار و نصف المليار حتى يسمحوا له بالعوة الى مصر و بعدها امتنع عن سداد بقية اقساط متجمد الجزية التى فرضها عليه الاخوان المسلمين حتى حكمت محكمة النقض بإلغاء الاحكام النهائية بحبسه نتيجة عدم سداده تلك الجزية نتيجة انها تم فرضها بما يخالف القانون
و وقتها الاوساخ ناكرى الجميل اللاجئين السوريين الذين كان يداعبهم حلم نشر الاسلام فى اوروبا مزقوا نجيب ساويرس إربا بلسانهم الطويل الوسخ و اتهموه انه لص و انه اذا كان عنده تلك الاموال يجب عليه ان يتبرع بها للمسلمين فى مصر لان ان ينشى بها مشروع ايواء للاجئين المسلمين من سوريا حتى يفسد بمشروعه حججهم التى سيقومون بها بغزو اوروبا
بالامس جرت مكالمة تليفونية بين الرئيس الفرنسى فرانسواه اولاند و المستشارة الالمانية الغبية ميركل تم الاعلان رسميا ان المكالمة كلها كانت تقوم على مناقشة تنفيذ اوربا لمشروع المهندس القبطى نجيب ساويرس بقيام فرنسا و المانيا بإستئجار (و ليس شراء) مجموعة جزر يونانية خالية من السكان و انشاء مساكن فيها بحيث يتم استيعاب الغزاة المسلمين فيها و الانفاق عليهم و اعاشتهم فيها فى حالة الانسحاب الوشيك لتركيا من الاتفاقية الاردوغانية الميركلية بحيث لا تكون اوروبا مضطرة للاستجابة لإبتزازات ارودغان بالموافقة على تسهيل الغزو الاسلامى لاوروبا عبر السماح للاتراك المحمديين بالاستيطان فى الديار الاوربية دون تأشيرة فى مقابل استعادة تركيا نصف المحمديين الذين تقوم عمدا بشحنهم الى اوروبا بغية تدميرها بالاستيطان المحمدى فيها
اظن انه لا يوجد اعتراف اوروبى بعبقرية نجيب ساويرس اكثر من هذا و هو الذى توقع تلك الكارثة قبل حدوثها و اقتراح الحل حتى قبل ان تتضعضع اوروبا بفضل غباء ميركل و عجزها عن التعامل مع ازمة الغزوة المحمدية لاوروبا