فى ظلال غزوة "أحد الشعانين" النبوية المباركة ، القبطى :- لست حمارا و لكنى استحمر طلبا للامان من شر الوحش المسلم

بعد كل عملية قتل للأقباط على الهوية الدينية دائما تطلع علينا الجرائد بأخبار يتم وضعها ملاصقة الى جوار اخبار المذبحة مباشرة كشرط اساسى امنى سياسى للمغامرة بنشر اخبار المذبحة و تلك الاخبار التراثية دائما ما تكون عن القبطى الذى غرق فى ترعة الإسماعيلية و نزل واحد مسلم انقذه و السركاريا دخلت دبره و نكحته نكاح دٌبٌر فأصابته بالبلهارسيا فداء للقبطى الذى كانت تستهدفه السركاريا و القبطى الذى غرق فى ترعة امحمودية و واحد مسلم نزل الترعة و انقذه و السركاريا دخلت دبره و اصيب بالبلهارسيا فداء للقبطى و القبطى الذى غرق فى ترعة الابراهيمية و نزل واحد مسلم انقذه و السركاريا دخلت دبره و اصيب بالبلهارسيا فداء للقبطى و القبطى الذى وقع فى مصرف اطفيح العمومى و كاد يطفح خراء المصرف كله فتسابق المسلمين لانقاذه من المصرف و الجائزة كانت ثمرة قرع عسلى من المزروعة على خراء المصرف و غامر المسلمين بحياتهم لانقاذ القبطى الذى يعشقونه عشق القرموط للخراء فقامت القراميط المتوحشة بأكل إروبهم انتقاما منهم و القبطى الذى غرق فى مصر كتشنر العمومى و تدافع المسلمين لانقاذه فقامت اسماك الفك المفترس بالتحرش بهم جنسيا و القبطى الذى سقط فى الباكابورت و كاد يبلع خراء البكابورت لولا ان المسلمين نزلوا فورا للباكابورت و انقذوه قبل ان يبتلع الخراء و ابتلعوا هم الخراء و شربوا البول الطيب الحلال فيه شفاء للناس .

تعد تلك الاكاذيب بالنسبة للقبطى تراثا وطنيا نشأ عليه و ترعرع فى ظلاله الوارفة ؛تراث ساهم بالكثير فى تشكيل وجدانه الوطنى لذلك فرغم ن القبطى واثق و متاكد مليون بالمئة ان تلك الاكاذيب لا اساس لها من الصحة لان القبطى ليس بحمار نزل حديثا لكوكب المسلمين من كوكب اليعافرة الشقيق ، الا ان القبطى تعود ان يستحمر و يتظاهر بإبتلاع تلك الاكاذيب و عدم الجهر ابدا بعدم تصديقه لها حتى لا يثير المشاعر المرهفة للمسلمين فيتقربون لإلههم بحرقه حيا ثم ينكحون زوجته و بناته

يبدو ان الاعلام المسلم قرر بعد مذبحتى احد الشعانين النبوية المباركة بالاسكندرية و طنطا التغيير التكتيكى مع لاحتفاظ بالاستراتيجية ذاتها ، ربما احس الاعلام المسلم ان الاقباط قد اصابتهم مناعة من المضاد الحيوى التضليلى الدائم بتاع البكابورتات و الترع و البلهارسيا و الست العاقلة الراسية ما يجيلها بلهارسيا فقدد التخلى عن الترعة و المصرف و البكابورت و البحث عن اساليب اكثر حداثة ربما تكون البانيو او البيسين لاثبات الخرافة الوطنية العظمى التى يتم اعدام كل من يشكك فيها أو يتشكك فى سريرته بينه و بين نفسه فقط فى صدقيتها و هى خرافة ان الارهاب لا دين له و ان المسلمين مش مسلمين خالص مالص بالص و ان الرسول محمد لا يمثل الاسلام و ان القرآن لا يمثل الاسلام

فى الاسكندرية بعد تفجير الكاتدرائية المرقصية الكبرى اثناء صلاة عيد "احد الشعانين" خرجوا علينا بقصة الضابط الركايبى الذى احتضن الارهابى حتى يأخذ القنبلة بالأحضان الدافئة كما كان سمير صبرى يحتضن الانسة بإذن اللات زبيدة ثروت ثم يهم بتقبيلها قبلة فرنسية حارة و بسبب حرارة القبلة الفرنسية انفجرت فيه القنبلة و نكحته فى بدنه بكل شظاياها فأنقذ ببدنه الكفار من اهل الصليب .

لكن مشكلة تلك الرواية ان الفيديو الذى عرضوه خالى من ادنى اشارة لتلك القصة الوهمية و مع ذلك كانوا مٌصرين على عرض الفيديو على انه دليل على تلك القصة البطولية المحمدية الوهمية .

. .فى البداية عرضوا الفيديو المصور بكاميرا مراقبة خارجية للكاتدرائية المرقصية الكبرى بالاسكندرية من الخارج و جند الرئيس المزبب "عبد الفتاح الطيظى" كل افراد سلاح "المحللين الاصطراطيظيين" بداية من كبير المحللين الاصطيظيين الاصطراطيظى الاطيظ اللواء اركان حرب " حمدى بخيت " و تتدرج الرتب حتى نصل الى اخوه الصغنن آخر العنقود الاصطراطيظى مطياظ الجيل السيد العميد الليفتانانت كولنيل فيد مارشال "خالد عكاشة" و الكل تحت قيادة كبير مستشارى الرئيس "عبد الفتاح الطيظى" لشئون الاصطراطيظيات و المخطط الاعلى للإصطراطيظيات العليا الخبير الاصطراطيظى "محمد المسلمانى" لتنويمنا مغناطيظيا حتى نقتنع ان هذا الفيديو دليل قطعى على رواية الضابط الركايبى البطل المغوار الذى يفطر بالولعة و يتعشى بالنار لكن المشكلة ان الفيديو من الخارج لا يوجد فيه اى احد وقف فى وجه أى واحد او احتضن أى احد فقد ظهر المسلم المنفذ لتعاليم محمد اللعين يحاول دخول الكنيسة من البوابة الحديدية فوجدها مُغلقة فحاول فتحها بيده بالقوة فلم تنفتح فتوجه للبوابة الالكترونية المملوكة للكنيسة فزمرت بسبب كمية الشظايا المعدنية الموجودة بجسمه و هى مستعدة للانطلاق فبجرد ان زمرت فجر نفسه فيها و تطايرت الشظايا الى كل اتجاه بصورة عشوائية كرصاصات المدفع الرشاش لتقتل اطفال الاقباط الذين يلهون بالشعانين فى فناة الكاتدرائية و طارت احدى الشظايا لتقتل بالصدفة الضابط الذى كان جالس بعيدا جدا ياكل الشاى بالبسكويت و الى جواره الضابطة نجوى التى كانت تضرب صاروخ شاورما سورى بجوزة الطيب ، لا يوجد فى الفيديو اذا اى احتضان لا بين الضابط و القنبلة و لا بين الضابطة و الصاروخ حيث ماتت و الصاروخ فى فمها الشريف .

. و يبدو ان هناك من ابلغ الحكومة ان سلاح المنومين المغناطيظيين فشلوا رغم كل خبراتهم فى الحليل الاصطراطيظى فى اقناع احد بان الضابط الركايبى كان راكب ركوبة حصاوى مخططة لكن لابسة طاقية الاخفاء و هو فعلا حضن الارهابى و هو فوق الركوبة فعلا لكنه لم يكن ظاهرا بسبب ان الركوبة بتاعه كانت من طراز الشبه إف_35 آى آى

و يبدو ان احد الاصطراطيظيين فى سلاح الاطياظ وجد الحل فالمشكلة ليست فى الاصطراطيظيين المشكلة فى الفيديو و ان الاقباط سيقتنعون بقصة الضابط الركايبى ابو حضن و بوسة لو احضروا لهم فيديو آخر غير الفيديو النحس الذى عرضوه على عجل بإعتباره دليلا عليها ! ذلك ان الركايبى غير موجود فى الفيديو من الاساس و بالتالى فإقناع الاقباط ان الفيديو ده فيه ركايبى اصعب من اقناع توفيق الدقن لـ عبد المنعم ابراهيم ان العلبة دى فيها فـــــــــيــــــــل

و كان يجب على الرئيس "عبد الفتاح الطيظى" ان يجد لن علبة تتسع للفيل حتى نقتنع ان العلبة دى فيها فيل و لذلك فبعد منتصف الليل اذاعت الحكومة الفيديو المصور لذات المشهد لكن من كاميرا مراقبة من داخل الكاتدرائية فـ وجدنا المسلم يحاول دخول الكنيسة من البوابة الحديدية و حاول فتحها بيده فلن تنفتح و يظهر عم "نسيم فهيم" (52 سنة) الخادم القبطى المٌسن فى المشهد لينتهر المسلم لمحاولته فتح البوابة الحديدية للكاتدرائية بالقوة و اشار له بمكان البوابة الالكترونية المملوكة للكنيسة ليدخل منها و بمجرد ان توجه لها و حاول الدخول زمرت البوابة و أضاءت لمباتها و رغم الزمير اشار له الضابط المسلم الراكايبى الجالس بعيييدا جدا من بعيد بالدخول و عدم الاهتمام بالزمير بإشارة بيده معناها "ســـيـــبـــك مـــنـــهــم اولاد الــكــلـــب الــكـــفــرة دوووول" و بالفعل خطى المسلم خطوة داخلا فطار "عم نسيم" القبطى نحوه و وقف فى طريقة و اغلق عليه سبيل الدخول من البوابة الالكترونية الى داخل الكاتدرائية و منعه من الدخول ففجر المسلم نفسه فى عم "نسيم" القبطى الذى تبخر جسده بسبب مرور معظم الشظايا فى ان واحد من جسد المحمدى الارهابى الى جسده البرئ قبل ان تستقر من جسدا الى اجساد الاطفال اللاهين بالسعف فى فناء الكاتدرائية و تطايرت الشظايا و الاشلاء و قطرات الدماء القبطية الذكية البريئة عشوائيا فى كل مكان لتطال بعضها الضابط الجالس بعيدا و الضابطة الجالسة ابعد و ابعد الذان كانا يساعدان بمنتهى لامانة المسلم على الدخول ليقتل المسيحيين الكفرة لكن القدر لم يمهلهما النجاة ليشوطوا اشلاء الاقباط و يقولون "دى اشلاء كلاب" كما فعل زميلهم الضابط الذى شاط بجزمته اشلاء الاقباط فى مذبحة كنيسة القديسين و يقول بعلو الصوت "اللات و اكبر دى اشلاء كلاب" بينما كان الاخوة الاحباء الغاليين المسلمين يمطورن عليه من السماء بالشيكولاتة بينما نزلت بعض النساء المسلمات توزعن شربات بالموز فى الشوارع على روح النصارى الكفرة الهالكين على ملة اهل الصليب لعنهم اللات

و لانهم قديما ما قالوا الكذب مالهوشى رجلين ففى نفس الليلة التى نشر فيها رقاصوا الرئيس المزبب "عبد الفتاح الطيظى" خرافة الضابط الركايبى الذى احتضن المسلم المفجر بالاحضان الدافئة حتى يفدى النيصارة الكفرة اتباع ملة اهل الصليب بدا الاعلام التابع للرئيس المزبب "عبد الفتاح الطيظى" فى اجراء اللقاءات مع اسرتى القتيلين المسلمين الذين ركز عليهم إعلام الرئيس المٌزبب"عبد الفتاح الطيظى" فأجرى كبير راقصوا المخابرات وئل الابراشى" لقاء عفوى مع ابن شقيق "الركابى" الجبار محتضن الإرهابيين بالاحضان الدافئة ليفاجئنا بان المرحوم "الركايبى" كان رجل مسلم متدين جدا جدا و كان صعب عليه جدا ينفذ الاوامر و يروح كنيسة و انه (لانه متدين جدا جدا جدا جدا) فلم يحاول ان يتداخل فى اى شيئ اثناء وجوده على رصيف الكنيسة من الخارج و انه لم يحاول تعطيل المجاهد المسلم الداخل لتفجير الكنيسة عن مهمته المقدسة و انه لم يحرك ساكنا اصلا لانه كان جالسا بعيدا جدا جدا جدا عن مكان البوابة الالكترونية للكنيسة و كان يشرب الشاى على مقعد خشبى فى الشارع مع بقية افراد القوة !!! و ان عم "نسيم فهيم القبطى" هو الذى احتضن الارهابى على البوابة و هى خادم من خدام الكنيسة !!! و ان الضابط "الركايبى" ليس له اى دور بطولى او غير بطولى فى حماية الكنيسة مطلقا و ابدى غضبه الشديد ممن يقولون ان قريبه قد استبسل فى الدفاع عن الكنيسة !!! و صرخ "كفاكم متاجرة بدم الشهيد بقى " كفاية قرف بقى ، الراجل كان طاهر و طوووول عمره طاهر و عمره مطلقا البتة ما دافع عن صلبان و لا دور للصليب

فى الحقيقة لقد اٌسقط فى يد "وائل الابراشى " و هو يستمع لكلام قريب "الركايبى" و تلجم لسانه لانه لم يكن يتوقع هذا ، فلم يعمل حسابا لتدين القتيل المسلم "الركايبى" الذى كان يعوقه من الدفاع عن الكنيسة و تدين قريب الركايبى الذى اراد ان ينفى عن قريبه المائت تلك السمعة السيئة انه ساهم فى افساد عمل اخوه المسلم حماية للصليب و دار الصليب !!


و لان تلك المكالمة كانت درس قاسى لـ"الابراشى" فقد كان اكثر حرصا عندما اجرى لقاء عفوى ايضا مع ابن شقيقة الضابطة "نجوى" التى ماتت بشظية ضالة فى الانفجار رغم انها كانت تجلس على بعد كليومترين من الكنيسة !!! حيث قال ان الحاجة "نجوى الحجار" من عائلة الشيخ الحجار و انه متدينة تدين شديد لدرجة انها عندما اتاها التكليف بالاشتراك فى قوة الطراطير الجالسة على رصيف الكنيسة من الخارج غضبت بشدة و استخدمت كل اكابر عائلتها للتوسط لدى وزير الداخلية لالغاء تكليفها بتلك المهمة الكفرية فالحاجة "نجوى" طاهرة و عائت طاهرة و عاوزة تموت طاهرة مثل ابنها الوحيد الطاهر الذى مات بجرعة مخدرات زائدة منذ بضعة اشهر و منذ موته و الحاجة نجوى تقيم مع ابن شقيقتها لانها لا تطيق ان تقيم بمفردها فى المنزل بعد موت ابنها بجرعة مخدرات زائدة و هو يصلى المغرب و بالفعل كل "اللرٌتب" العليا فى العائلة اتصلت بالوزير لإبطال قرار تكليفها بالتواجد على رصيف الكنيسة الا ان الوزير ابلغهم ان مدير امن الاسكندرية قد اختار الحاجة "نجوى" بالتحديد و انه اتصل به ليثنيه عن القرار دون جدوى ، ففشلت كل "الرتب" الكبرى فى عائلة الحاجة "نجوى الحجار" فى اعفاءها من المهمة
و عندما سال الابراشى عن السبب فى كراهيتها الشديدة لتلك المهمة افاده ابن شقيقتها بان الحاجة "نجوى" كانت متختنة و متطاهرة و بفضل نعمة الختان عاشت طاهرة و هتموت طاهرة و يا ام المتطاهرة رشى الملح سبع رشات
و دى لا مؤاخذة يعنى كنيسة ، و الحاجة "نجوى" ست محترمة عمرها ما عملت ضبطيات فى بيوت دعارة و لا فى كباريهات يبقى ح يوصل بيها الحال فى يوم انها تقعد على باب لا مؤاخذة كنيسة

المهم قدر اللات و ما شاء فعل و اهى اقدار و المسلم مؤمن بقضاء اللات و قدره و ملائكته و رسله و ختم النبيين و المرسلين سيدنا محمد النبى الامى الجاهل و على آله و صحبه و سلم
و كانت مشكلة الحاجة "نجوى الحجار" التى تقض مضجعها فى بيت ابن اختها هى انها منذ ان علمت برفض الوزير لالغاء قرار مدير الامن بتكليفها بتلك المهمة و هى تدور على كل المشايخ فى الاسكندرية من الشيخ عبد المنعم الشحات الى الشيخ ياسر برهامى و حتى الشيخ يوسف زيدان و الشيخ خالد سعيد فى محاولة استصدار فتوى تقول بانها عندما تصلى الظهر و العصر فى الكنيسة هل الصلاة تحتسب ؟ و لو كانت ستحتسب فهل ستحتسب الركعة بركعة و الا الركعة بركعة الا رٌبع !! و قد افتاها العلماء بانها يجب الا تصلى فى هذا اليوم على ان تكفر عن ذنب جلوسها على رصيف لامؤاخذة الكنيسة بتحرير رقبة و اطعام اربعين مسكين و التبرع للدعوة السلفية بنصف فدان و جاموسة

و قد انشرح صدر الحاجة "نجوى" بالفعل لتلك الفتوى و استحسنت و احتسبتها هى الحق المبين
فعندما اتتها الفتوى الحسنة نامت قريرة العين فى ذلك اليوم غير ان المرحومة كانت قليلة الحظ و لحظات سعادتها قليلة و بختها قليل فقد استيقظت مزعورة فى منتصف الليل و هى تصرخ "سبحانك ربى العظيم ، سبحانك ربى انى كنت من الظالمين ، اللاتم اخرجنى من القرية الظالم اهلها " و عندما سالها ابن شقيقتها مزعورا "خير اللاتم اجعله خير يا خالتى" فقالت له انه اتاها هاجس وسواس خناس كناس فناس يفنس فى قلوب الناس من الجنة و من الناس و قد فنـّـس فى قلبها ان ملك الموت من الممكن ان يزورها و هى جالسة على رصيف لا مؤاخذة الكنيسة من الخارج لذلك فقد طرا فى ذهنها هذا السؤال الوجودى المصيرى المفصلى الذى اخذها على مفترق طرق بين الحق و الباطل بين سكة السلامة و سكة الندامة و سكة اللى يروح ما يرجعشى و تتلخص المسألة الفقهية التى اتتها هى انها لو جلست على رصيف لا مؤاخذة كنيسة و اتاها ملك الموت على غفلة و غافلها و قبض روحها فهل ستحشر مع اهل الصليب ؟؟ خاصة و ان الحديث الشريف الصحيح قد نزل على لسان من لا ينطق عن الهوى " لا تـــــدخـــــلــــــوا عــــــلـــــى الــــمــــشــــركـــيــــن فــــي كــــنــــائــــســــهــــم يــــوم عــــيــــدهـــــم فــــــإن الــــســـخـــطـــة تـــنـــزل عــــلـــيـــهـــم" (صدقت يا سيدى يا حبيب اللات )
يعنى الولية ح تلاقيها من فين و الا من فين ، من ملك الموت و الا السخطة اللى ممكن تسخطها قرد و قول لو سخطتها قرد اهى مبلوعة اهى ح تسرح مع اى قردتى و خلاص و رزقها و رزقه على اللات لكن لو سخطتها خنزير يبقى ح تحشر مع اليهود و العياذ باللات فى يوم الحشر العظيم و ممكن تتكعبل من فوق الصراط المستقيم و ساعتها الكلابات الحديدية تلبس فى دبرها و تبقى مصيبة

و قد امضت الحاجة "نجوى" الاسبوع الاخير من حياتها فى اللف و الدوران حول المشايخ و الاولياء و الاضرحة فلم ينجح ايهم فى ان يطيب خاطرها و لا يطمئن هجسها و لا يفنس فناسها

لذلك الولية يا عينى راحب تقعد خارج الكنيسة و هى بتعد صوابعها العشرة و تستعيذ و تحوقل و تحسبن على النصارى الملاعين و صليبهم اللعين و الخائن الخسيسي "عبد الفتاح الطيظى" و بالفعل جاءت الطوبة فى المعطوبة و رغم ان الحاجة ست طاهرة و طول عمرها طاهرة و لم تحاول ان تبوس المسلم الذى اتى لتفجير نفسه بوسة فرنساوى فى حنكه و لم تحاول ان تسنكحه و جلست بعييييييد على كرسى خشب تحسبن و تحوقل و تستعيذ فقد جاءها الخناس الكنس الفناس فى شكل شظية طائرة طائشة تركت كل نيصارى البرين و يهود القطبين ورشقت فى فرجها عمل لها نزيف فى الرحم و ماتت نجسة !
و هنا اٌسقط فى يد "الابراشى" ايضا و لم يعرف كيف يتصرف بعد ان فشل فى الحصول على اى بطولة للحاجة "نجوى" فى منع المسلم الذى لا يمثل الاسلام و لا يعرف سورة المائدة و لا سورة التوبة من تفجير نفسه لقتل المسلمين بعد ان دار اسكندرية كلها بحثا عن مسلمين يقتلهم فلم يجد مسلمين غير فى كنيسة النصارى ☻☻☻

كل تلك التخبطات الاصطراطيظية فى البحث عن بطولات محمدية لمكافحة المسلم الذى فجر الكنيسة فى محاولة من اعلان الرئيس المزبب "عبد الفتاح الطيظى" لستر عورة الاسلام و ستر حقيقته


أما عن كنائس طنطا فقد تفتق العقل الطيظى لسلاح المفكرين الاصطراطيظيين لقصة اخرى و هى ان فى نفس ذات نفس نفسية اللاحظة التى قام المسلمين بتفجير انفسهم داخل كنيسة الشهيد العظيم مار جرجس بحى ابو النجا بمدينة طنطا ليقتلوا 45 مصلى و يصيبوا مئتين باصابات مميتة كان فيه فى نفس ذات نفس نفسية الوقت قنبلة ذرية هيوروجينية كيماوية بيولوجية محشوة بغاز الانتراكس و العجوة و الملبن البلدى فى جامع السيد البدوى محطوطة مباشرة تحت طيظ الإمام الاحمدى السيد البدوى شخصيا و كانت مضبوطة على غاز معين لو شمت رائحة الغاز تنفجر على طول ، بس الحمد للات سيدنا رسول اللات نزل قبل ما الامام الاحمدى يطلق اى غازات و فكك القنبلة النووية قبل ان تنفجر فى المصلين المسلمين ؟؟؟
شفت المخطط الصهيونى ☻☻☻ مخطط صهيو_صليبى ما يخرش المية ☻☻☻ الصليبيين راحوا فجروا الاقباط علشان النصارى يزعلوا فيقوم الامام الاحمدى يضرب ضرطة ؟ فيفتكرها المسلمين قنبلة نووية و يقولوا دول فجروا لنا جامع علشان احنا فجرنا لهم حتةى كنيسة ؟ فتحدث الفيييتنة الطائفية المذهبية ، بس الحمد للات رسول اللات كان صاحى و فكك القنبلة النووية .

. و طبعا رغم دقة المخطط الاصطراطيظى للماسون الاعظم كبير الماسونيين و الكيان الصهيو_صليبى الذى اسس داعش التى هى اهل قبلة و لا يجوز تكفيرها و فى نفس الوقت هى تنظيم صهيو_صليبى ليس من الاسلام فى شيئ
الا ان المخطط الاصطراطيظى "عمرو اديب" الذى كان اول من اعلن عن تفكيك خيوط هذا المخطط الذى اسفر عن وجود قنبلة نووية فى الجامع الاحمدى جامع السيد البدوى لم ينتقل لعمل لاقاءات مع الضباط الذين عثروا على القنبلة و لم يصور لنا القنبلة النووية حتى علشان نعرف شكلها

فتلك الاكذوبة كانت يتم اطلاقها اصلا على اساس انها قنبلة دخان يبتلعها اغبياء القبط و يقوموا بدورهم المتوقع فى نشرها فى كل مكان كمسكن للاقباط حتى يعتقدوا ان كائنات فضائية من كوكب السنبلاوين هى التى اتت طنطا لتفجر الكنيسة و ان كوكب السنبلاوين هو كوكب صهيو صليبى و ليس من الاسلامفى شيئ و المسلمين اخوتنا لكن المخطط كان واضح انه كبير بس الحمد للات "عمرو اديب" طيظ فيه و فك كل الطيظيات اللى فيه بخبرته الاصطراطيظية

و لان الدخان يطير سريعا فقد طارت قصة القنبلة الذرية بعد نصف ساعة الى سعة من اطللاقها لكن بعد ان ادت دورها

يبقى الاقباط ليسوا حميرا ليبتلعوا كلام المحمديين باعتباره حقيقة و لكنهم يستحمرون و يتظاهرون يتصديق كلام المحمديين لانهم فقط اجبن من ان يعترفوا بالحقيقة و هى ان السلطة المحمدية بداية من "عبد الفتاح الطيظى" الى اصغر مسلم يقتلون الاقباط ليل نهار و بلا شفقة و لا رحمة و ان كل تلك الاكاذيب ما هى الوصفة المٌثلى لتحقيق الغاية الاسمى للمسلم و هى ان يقتل المسيحى و يستمتع بتنفيذ اوامر اله الاسلام اللعين بقتل المسيحيين فى نفس الوقت يبقى الاسلام دولاب مقفول امام العالم النصرانى الكافر لا يعرفون فظاعاته و وحشيته حتى لا تتاثر فرص تحقيق الحلم الاسمى لكل كائن محمدى على وجه الارض و هو حلم خداع العالم المتحضر كله و اسقاطه فى بئر الاسلام العفن لان الساقط لا يهمه ان يخرج من بئر العفن الساقط فيه بقدر ما يهمه ان يسقط العالم كله معه فى نفس البئر مهما كانت النتائج

و.م



#السيسى_بيقول_مافيش_تقصير_امنى
#تواطؤ_امنى
#يغوروا_فى_داهية
#لا_يقتل_مسلم_بدم_كافر
#الارهاب_له_دين_هو_الاسلام
#نحن_الذين_بايعوا_محمد_على_الجهاد
#نحن_الذين_بايعنا_محمد_على_الجهاد