قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "لا يؤخذ دم مؤمن بذمى"- رواه البخارى،و مسلم فى صحيحيهماو قد فسر إبن كثير الحديث بأنه يحرم شرعا معاقبة مؤمن على قتله ذمى حتى لو كان دافعا للجزية و لكنه يكون آثما لنقضه لأمر أمان خليفة رسول الله صلعم و أما اذا كان الذمى لم يدفع الجزية فلا جناح على قاتله اذ أن سداد الجزية شرط أمان الذمى هكذا قال رسول الارهاب و هكذا تنص شريعة الارهاب لذلك فكل محمدى يقتل مسيحى هو غير مسئول عن تصرفه هذا ليس لانه مجنون بل لأنه لا جناح عليه قانونا ما دامت المادة الثانية من الدستور موجودة
مغامرات المجذوب محجوب
ٍصدق المجذوب محجوب محافظ الاسكندرية عندما وصف الفاعل فى مذبحة الاسكندرية الاخيرة بانه مجنون . و الفاعل هنا ليس صلاح عبد الرازق فصلاح عبد الرازق ما هو الا احد المجرمين المحمديين الاربعة الذين ارتكبو المذبحة الكبرى فى مدينة الاسكندرية و التى راح ضحيتها شهيدان قبطيان و سبعة عشر جريحا قبطيا فالفاعل الحقيقى هو محمد حسنى السيد مبارك لما كان المجنون هى شخص غير ذى اهلية من الناحية الذهنية و العقلية شخص لا يعرف ماذا يريد او يريد أن يحقق الجمع بين أشياء لا اتفاق بينها و لا تجتمع فإننا نستطيع ان نؤكد و بما لا يدع مجالا للشك أن محمد حسنى السيد مبارك الذى هو الفاعل مجنون مجنون مجنون سواء كان معنا شهادة طبية عنه تفيد بانه "غير مسئول عن تصرفاته ويعامل معاملة الاطفال" أم لا فمحمد حسنى السيد مبارك يريد ان يدخل جنة الحوريات عن طريق التشبس بالابقاء على دستور عنصرى محمدى مثل دستورنا الحالى __ ينص هذا الدستور العنصرى المحمدى على ان الدولة هى دولة الجالية العربية المحمدية فى مصر اذ هى دولة عربية محمدية لغتها العربية و دينها المحمدية يحكمها عربى محمدى و شريعة المحمدية مصدر لكل تشريعاتها بما يعنى قتل مبد المواطنة لجميع حاملى جنسية الدولة اذ أن المواطن العربى المحمدية اصبح مواطنا حقيقيا لأن مواطنته تقوم على اسس دستورية من عرقية عربية و ثقافة عربية و ديانة محمدية و تشبس بأهداب أحكام الشريعة المحمدية أما حامل جنسية الدولة ممن لا يمتلك اسسا دستورية لمواطنته فهو ليس مواطنا بنظر مؤسسات الدولة __ بينما هو يريد أن يظهر للعالم على انه زعيم علمانىنتجده يرفع شعار "لا لقيام احزاب على اساس دينى" بينما نجد ان حزبه هو و جميع الاحزاب القائمة بلا استثناء قائمة على اساس دينى محمدى بل أنه وضع نص بقانون الاحزاب يمنع قيام اى حزب علمانى؟؟إذا ينص قانون الاحزاب على وجوب أن يكون برنامج اى حزب متفقا و أحكام الشريعة المحمدية((السمحة!!)) و حاضاً للمواطنين على التمسك بأهداب تلك الشريعة ((السمحة!!!!!)) يدعى محمد حسنى مبارك دائما انه ضد تنظيمات الارهاب المحمدى بينما إعلامه و تعليمه هو أكبر أداه لدعم و ترسيخ الارهاب المحمدى فى العالم لذلك تجد ان كل ارهابى على وجه الارض هو مصرى من ضحايا النظام الاعلامى التعليمى لمحمد حسنى السيد مبارك الذى حول هذا الانمسان من انسان طبيعى الى حيوان مفترس و أبشع أو أنه على الاقل من ضحايا احد المصريين الذين علمهم محمد حسنى السيد مبارك فى جامعة الارهاب المسماة بجامعة الازهر ليكونوا أدوات لنشر القتل و التفجير و الذبح فى جميع انحاء العالمتجد محمد حسنى السيد مبارك يعلن شعار "أنه رئيس لكل المصريين و المصريين عنده سواء" بينما تجده جالسا فى المسابقات العالمية لتحفيظ القرآن التى يقيمها و يمول سفر و اقامة كل فقى على وجه الارض من اصقاع الارض المختلفة الى ارض المئة بليون مأذنة و تجده يصرف ملايين الدولارات من اموال الضرائب التى يدفعها الاقباط كجزية مقنعة لقاتليهم المحمديين و تجده بعد ان يشنف آذان الجمهور بالكلام عن حفاظه على كرامة المقدسات النصراينة تجده يستمع بإمعان و طرب و سعادة لطفل قرقيزستانى يقرأ عليه ما تيسر له من سورة التوبة العنصرية الارهابية المسيئة للمسحيين و لكرامتهم و الاخطر لأمنهم الى ان يصل بزروة النشوة فى قوله " ان اليهود والنصارى على ضلال،" و هنا يعلى محمد حسنى السيد مبارك يده مصفقا و هو معجب ليس بصبى أبيض اللحم كاللؤلؤ المنثور لا يعرف حرفا من اللغة العربية و لا يفهم منها حرف و مع ذلك يعرف ان يقول" ان اليهود والنصارى على ضلال،" بل انه يصفق لسيده إبليس الذى جعل نبيه الكاذب محمد ابن عبد اللات يقول بتلك الخرافات ليشجع على قتل هؤلاء المسيحيين الذين يزعم محمد حسنى السيد مبارك انه يحافظ على مقدساتهم لقد أقام محمد حسنى السيد مبارك الدنيا و لم يقعدها لمجرد ان مجموعة من أطفال الدنمارك عبروا عن آراءهم ؟؟ فى أشهبهم الازعر بينما هو يصفق عندما يقول هذا الارهابى الصغير أبيض اللحم كاللؤلؤ المنثور " ان اليهود والنصارى على ضلال،" و مع ذلك تجده يقول اننى عشت عمرى كله و لم أسمع يوما ان هناك إماما محمديا واحدا اهان المسيحيين فى معتقداتهم هذا بينما يمول محمد حسنى السيد مبارك اذاعة حكومية لنشر الارهاب فى مصر اسمها اذاعة التحريض اللئيم بالقرآن الهشيم و تلك الاذاعة تظل صباح مساء لا هم لها غير ان تقول" ان اليهود والنصارى على ضلال،" و هذه الاذاعة مقامة من اموال الاقباط المنهوبة و تمول من الجزية التى يدفعها الاقباط لهذا النظام الارهابىأما اذا قام صبى صينى بقراءة سورة آل عمران و وصل فيها الى الآية الارهابية" من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين، " فإنك ستجد محمد حسنى مبارك يقف على ناجزيه مصفقا محييا الطفل الصينى الذى لن يفهم حرف مما يوقله محمد حسنى السيد مبارك فقد أتى ليستولى على عشرات الآلاف من الدولارات من اموال هذا الشعب القبطى المسكين و الادلة كثيرة على تورط نظام محمد حسنى السيد مبارك فى تأسيس و ترسيخ و تمويل و تسليح الارهاب المحمدىو ليس هذا فقط بل ان الادلة أكثر على تمسك نظام محمد حسنى مبارك بخيار "إضطهاد الاقباط و اذلالهم " كخيار استراتيجى لا رجعة عنه البتة مهما كان الثمن السياسى او الاستراتيجى المدفوع و حتى لو كان هذا الثمن هو زوال الدولة المصرية ذاتها فمفهوم الدولة ذاته لا يعنى شيئ للمحمدى الذى يجد حلمه يتلخص فى زوال كل دول العالم من الوجود و تلخيص العالم اجمع فى منطقة اوقاف محمدية تقع ما بين مشارق الارض و مغاربها يوجد فى مركزها بيت مال المحمديين يجلس عليه خليفة المحمديين و فيأتيه النصارى الكفرة من كل حدب و صوب ليدفعوا الجزية و هم عن يد صاغرين .يميل دائما مدعى العلمانية زورا و بهتانا و مدعى الديمقراطية زورا و بهتانا و مدعى نصرة حقوق الانسان زورا و بهتانا الى ادخلنا فى اكذوبة سفسطائية معينة تبرئ الديانة المحمدية من دم الاقباط بأن يقولون بأن النظام الحاكم ليس ثيوقراطيا متطرفا كما تزعمون بل هو نظام علمانى يتلفح بالمحمدية فقط !!!! فى محاولة لتأكيد الشرعية بينما تجد من بين هؤلاء المدعين شيعا اخرى تقدم توزيعات اخرى لنفس الاكذوبة مثلا ٍان نظام محمد حسنى السيد مبارك هو نظام علمانى و لكنه يلجأ لدعم التيارات الارهابية فى مصر و جعلها مصدرا لتصدير الارهابيين و مجندى الارهابيين الى اصقاع الارض بغية حصول نظامه على هيبة وسط دول العالم؟؟؟؟؟أو تجد من هؤلاء المدعين شيعا ثالثة تقدم لنا توزيعات جديدة لنفس النغمة التقوية((نسبة للتقية)) مثل ان محمد حسنى السيد مبارك رجل طيب و علمانى و لكنه محاط بالثيوقراطيين و هو يجاهدهم قدر جهده؟؟؟؟؟؟بينما تجد شيعا رابعة تقدم لك توزيعا جديدا فتقول ان محمد حسنى السيد مبارك رجل علمانى يريد على اساس علمانى و لاسباب علمانية محضة ان يؤسس للارهاب فى مصر و يدعم الارهالبيين فى مصر ليجعل من مصر مصدر للارهاب المعالمى حتى يجعل من الارهاب المحمدى فزاعة (إسم الآلة من مادة فزع) يفزع بها الغرب النصرانى حتى يحصل على اكبر قدر من المعونات الغربية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟و بالطبع سنجد شيعا كثيرا أخرى تقدم تبريرات مصطنعة محاولة التأكيد على علمانية مبارك المزعومة غير ان تلك الشيع كلها مردود عليها بان النظام المحمدى الحاكم فى مصر ليس ساذجا و هو يعرف ان الحالات المحمدية تؤدى لبعضها البعض و أن صورة المحمدى المؤيد للرئيس المؤمن بشيطان محمد إبن آمنة حسنى مبارك تؤدى بطريقة سهلة للغاية الى المحمدى المعارض لمحمد حسنى مبارك و الساعى لقتله بل ان تلك الصورة هى الباب لتلك الصورة فالاول لا يكون مدركا لكل ابعاد دينه المحمدى فيكون علمه بالمحمدية منحصر فى الآية البغيضة "فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدّوا الوثاق فإما منّا بعد وإمّا فداء" أو فى الآية البغيضة ""فإذا ما انسلخت الاشهر الحرم فإقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و خذوهم و احصروهم و إقعدوا لهم كل مرصد" و تنلك الآية تسمى سورة السيف التى نسخت 124آية كانت تحض على الصبر و الاقساط من الآيات اليثربية التى ألفها محممد فى لحظات ضعفهأو فى الآية البغيضة " قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ"غير ان معارفه تطور ليعرف ان " من تشبه بقومٍ فهو منهم" حديث صحيح رواه احمد ابن حنبل عن ابن عمر و حسنى مبارك يرتدى البدلة الغربية و يركب السيارة المرسيدس و يتابع الفضائيات و هو لا يتعالج بالذباب و البول و البراز و سائر صور الملخفات و القاذورات بل يتلقى احدث انواع العلاج النصرانى الكافر اذا هو متشبه بقوم إنا نصارى و يجب ان يُفعل به ما يفعل بهذه الاقوام من قردة و خنازيرو المعنى ان محمد حسنى مبارك لو كان علمانيا لأدرك بما لا يدع مجالا للشك خطورة التحريض المحمدى عليه هو شخصيا و على ولده مما ينفى عنه فكرة العلمانية من أساسها و يظهر و بما لا يدع مجالا للشك ان محمد حسنى السيد مبارك هو اسامة بن لادن آخر كما ان محمد انور السادات و جمال عبد الناصر و محمد نجيب جميعهم كانوا توزيعات على النغمة الاصلية للارهابى إبن آمنة اى أنه يجد نفسه مدفوعا دفعا بتطرفه المحمدى ليدعم التطرف المحمدى فى مصر و شتى اصقاع الارض دون النظر لاى مصلحة شخصية و حتى لو اضطر ان يضحى بمصالحه الشخصية كلها فخيار اضطهاد الاقباط لا يتركنه مهما كانت الاسباب و مهما كانت المنافع التى يجتنيها من وراء تركه و خيار اغتيال الاقباط و ذبحهم بالسيوف هو خيار استراتيجى لا يتركنه مهما كانت المنافع التى تجتنى من وراء تركه و مهما كان الثمن المدفوع لقاء الاستمرار فيه من عقوبات دولية و قطع المعونات فهذا هو شان الثيوقراطى المتعفن المحمدى تمسكه بمادئ دينه دائما ما تكون غير قائمة على عقل و لا منطق و لا أسباب بل فقط هى استجابة لاوامر انجس الخلق الذى وصف نفسه فيما رواه عنه أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال : " امرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله الا الله ، فمن قال لا إله إلا الله عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه ، وحسابه على الله " صحيح البخاري باب القتل مادة ذبح من أبي قبول الفرائض الجزء 8 ص 50 ، ورواها مسلم أبو داود وابن ماجة والترمذي والنسائي وأحمد والطيالسي . و لما كانت المحمدية هى فرض على العالمين كتبت عليهم من قبل الحجر الاسود فلا خيار لنا الا قبولها و الرضوخ لها اذ يفسر الفقيه إبن قيم الجوزية (1292 – 1350 م) الحكمة من أمر النبى بإذلال اليهود و النصارى و التضييق عليهم و إشتراط الله شرط الصغار [ المذلة الشديدة و الشعور بالاهانة و الانحطاط و الانسكاب] لدفعهم للجزية للمحمديين فى قوله"يدفعون الجزية عن يد صاغرين": "بفرض الجزية [مشتقة من جازى أى عاقب بفرض جزاءًَ]على كل أهل الكتاب (النصارى واليهود) تتحقق مصلحة مزدوجة. فمن جانب،يحقق المسلمون مرضات لله سبحانه و تعالى بإخضاع وإهانة الكفار وأيضا يجنى المسلمون المال وهو مهم لدعم الإسلام . أما الجانب الآخر، فهو فائدة جمة للمشركين، تتحقق بسعيهم الاكيد لإتقاء المذلة و الصغار بتحولهم إلى الإسلام. وهذا أمر مُفضل لدى الله أكثر من قتلهم."(3)و هذا هو السبب الوحيد لتمسك نظام محمد حسنى مبارك بخيار اضطهادنا و اذلالنا و قتلنا و لما كان تمسك مبارك بهذا الخيار قد دفع الاقباط الى الانسحاب من الشارع و الميدان و مؤسسات الدولة الى الكنائس فلم يعد محمد حسنى السيد مبارك قادرا على ممارسة ارهابه المحمدى و الذى يمارسه على اساس دينى محمدى محض لم يجد امامه غير ارسال جنده أمثال صلاح الدين عبد الرازق لقتل الناس داخل الكنائس فهو على عكس التقارير المزورة التى بثها اعلام محمد حسنى السيد مبارك لم يهاجم الناس اثناء خروجهم من الكنائس بل هاجمهم و هم داخل كنائسهم؟؟؟ و ط كان من الواضح وفقا لشهادات شهود العيان المؤكدة ان قوات حراسة المنشآت التى تحاصر كل كنيسة و دير فى مصر لعبة دور قذر فى العملية الارهابية المحمدية اذ قام جنود القوة بتسهيل دخول العنصر المحمدى المجرم الى الكنائس و العمل على تهريبهم بعد تمام المهمة الارهابية حتى انه مرتين اضطر جندى قوات حراسة المنشآت من رفع سلاحه فى وجه الشباب القبطى عندما حاولوا الامساك بالجناة (ليسوا جانى واحد بكل تأكيد) حتى انه و وفقا لشهادة موثقة مؤكدة لشاهد عيان و مسجلة فى محضر رسمى جندى أمن المنشآت أطلق النار على الشباب فى كنيسة مارجرجس -سيد الارهاب بشر بعد ان امسكوا بالفاعل بالارهابى الممسك بالسيف و كان الجندى يصرخ و هو يطلق النار بصورة عشوائية" اللى ح يقرب من الراجل ده ح اضربه بالنار فى دماغه" و هذه شهادة مؤكدة لا شك فيها توضح مدى تورط مؤسسة وزارة الداخلية المحمدية الارهابية فى اعمال الارهاب ضد الاقباطلقد افقدت المحمدية النظام عقله و أدخلته فى صراع ثيوقراطى مريض ضد الانسانية جمعاء فبالامس فقط كان محمد حسنى مبارك يهزى بتطرفه المحمدى متهما بعنصرية شيعة العراق بتبعيتهم لأيران و هو هنا يتصور نفسه مكانهم و بما ان انتماؤه الوحيد ليس لوطنه مصر بكل تاكيد بل انتماؤه الوحيد هو لمحمده الارهابى الاشهب و بالتالى فإنتماء شيعة العراق هو و لابد ان يكون لايران هكذا صور خياله المحمدى المريض له و لقد كانت تلك الاقاويل كلمة صدق خرجت فى غفلة من الزمان من لسانه لتعبر بصدق عن الطريقة العنصرية التى يفكر بها رغم أنه حاول التنصل منها كالعادة كما يتنصل نظام محمد حسنى مبارك من ارهابه ضد الاقباط بوصفه اياها بانها "ثأر الشرف المنتشر فى الصعيد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟" اما اذا تمت خارج الصعيد فليس امامنا غير البيان التراثى الوارد فى الكتب الامهات و الكتب الابهات و الكتب العمات و الكتب الخالات و كتب تانت و آبييه "بأن الحادث حادث فردى من الممكن ان يحدث فى اى مكان فى العالم و ليس بالحادث اى شبهة طائفية بالمرة لان الفاعل ليس له اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس له اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق له ان ابدى رأيا فى اى شان من شئون الحياة و هو مريض عقليا و يعالج منذ قبل ولادته بألف و أربعمئة سنة بتقارير فى مستشفى المعادى و مستشفى العباسية تحت اشراف أطباء مسيحيين و هما الدكتور محمد كشك و الدكتور محمود شلتوت بينما المجنون الوحيد فى العالم هو محمود حسنى مبارك الذى يضحى بالدولة كلها و مصالحها من اجل تنفيذ وصايا محمده الاشهب بإضطهاد الاقباط و اذلالهم و حط الصغار عليهم حتى يدفعون عن يد صاغرينإن كل من يتصور ان محمد حسنى مبارك سيتوقف عن ارهابه المحمدى بفعل ما يسمونه ب " الحراك" و "النقاش على مائدة الوطن الوحد بين النظام و عقلاء الاقباط" و "النقاش بين الاخوان المحمديين و عقلاء الاقباط" هم فى وهم ظليم فهذا النظام لا توجد لديه اى دوافع منطقية لارهابه و هو لا يتعامكل بعقل و لا بمنطق اساسا لذلك فعلى ماذا نناقش هل سيحبنا محمدى أكثر من حبه لمحمده الاشهب الذى امره بقتلنا و اذلالنا و سحقنا و نهبنا و سلبنا و مناكحة نساءها و أبناءها الذكور؟؟ لا يا سادة فمحمد حسنى كمبارك لديه استعداد للتضحية بالدولة كلها على ان لا يتوقف عن تنفيذ نهج محمده الاشهب الذى قال "بٌعِثْتَ بالسيف . بين يدىّ الساعة . حتى يٌعبَد الله وحده لا شريك له. و جٌعِلَ رزقى تحت ظل رمحى و جٌعِلَ الذلة و الصغار على من خالف امرى و من تشبه بقومٍ فهو منهم" رواه احمد ابن حنبل عن ابن عمرو الذى أمره قائلا عن ابى هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال"لا تبدؤا اليهود و النصارى بالسلام فإذا لقيتم تحدهم فى الطريق فإضطروهم الى اضيقها"كيف ينتظر اخوننا عقلاء الاقباط ان محمد حسنى السيد مبارك سوف يسمح بإصدار قانون موحد لبناء دور العبادة بنفس المعايير و بصرف النظر عن اى اعتبارات ديموغرافية ؟؟؟ اذا كان محمده الاشهب قد قال ما نقله ابن كثير رضى الله عنه قال سمعت عمر بن الخطاب يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "لا تبنى كنيسة فى الاسلام و لا يجدد ما خرب منها " و فسر ابن كثير ذلك بأنه يمتنع على النصارى و اليهود بناء الكنائس و البيع(كُنس اليهود) و الاجتماع فى اى مكان للصلاة و لو فى دار احدهم و يمتنع عليهم بناء او اصلاح ما تهدم منها و لو ظلماً عفوا عقلاء الاقباط فانتم تعلمون اننى من مجانين الاقباط الذين لا يعتقدون بأن اقوال امثالكم من العقلاء لها اى معنى و أرى ان المكان الوحيد الذى تسرى عليه اقوالكم هو عنبر العقلاء عنبر خمسة و عشرين فى مستشفى الخانكةإن أكبر الكوارث التى نراها فى هذه الدولة الآيلة للزوال مصر المحمدية هى ان المحمديين لا يرون و لا يسمعون و لا يفكرون فهم لو راو او سمعوا او فكروا فلن يصدقوا ابدا ان زير النساء قاطع الطريق هو نبى لذلك فقد إحتفلوا احتفاء شديدا ببيان النظام العنصرى عن جنون الفاعل بينما فى حادثة بنى مزار مثلا التى قامت فيها عصابات الاتجار فى الاصنام الكافرة بقتل عشرة محمديين لاستخدام اعضاءهم الجنسية فى السحر الشيطانى المستخدم فى تسخير الشياطين فى البحث عن الاصنام الكافرة القبطية ليبوعينوها و ينفعون بأموالها محمدهم الاشهب . فى تلك الحادثة اعلنت الحكومة ان الفاعل مجنون و لكن نفس من يؤكدون ان الفاعل فى مذبحة الاسكندرية مجنون هم انفسهم الذىرفضوا فرضية جنون الفاعل فى حادثة بنى مزار ؟؟ فقد وقف العنصر الارهابى المجرم محمد عبد القادر على فضائية الجزيرة يقول ان لديه تقارير طبية من اطباء مسيحيين تفيد بان الفاعل هنا مجنون فى حين ان الفاعل فى بنى مزار ليس مجنون؟؟؟ فهل اتلمسألة ايها الارهاب المجرم محتاجة بشدة الى تقارير اذا كنت تريد التقارير فستجدها فى المحاضر الرسمية فالحكومة المصرية التى لم ترد محاكمة قاتل مبارك "ابو العربى " فى بورسعيد لانها قتلته فى ارض المعركة ثم قتلت فى الليلة التالية امير مؤمنيه وثلاثة من أعوانه فأعلنت الحكومة و هى تغلق الملف حتى تحافظ على استمرار معاهدة السلام بينها و بين الجماعة المحمدية ان ابو العربى مجنون و التقارير جاهزة ؟؟ نفس الشيئ مع صابر فرحات الذى اثناء اجتماع لجمعية الحقوقيين الدولية بفندق شبرد- و كانت الحكومة المصرية لتوها قد اعلن انهاء الارهاب المحمدى - دخل الاجتماع و هو يصرخ اللات اكبر اللات اكبر الجهاد الجهاد البوسنة الانتقام و قتل اربعة نواب ايطاليين أعلنت الحكومة المصرية على الفور انه مجنون و اودعته مستشفى الارماض العقلية فخرج بعد عامين من المستشفى بعد ثبات انه غير مجنون كمات زعمت الحكومة حتى لا تحكمه ليرتكب جريمة نسف اتوبيس السياح الالمان أمام المتحف المصرى و هنا قررت الحكومة انه ليس مريضا عقليا و حاكمته و حكمت عليه بالاعدام و حكمت بالسجن المؤبد على الطبيب الذى امتثل لاوامر الامن و وقع على تقرير جنونه دون ان يراه حتى فأى احد فى هذه الدولة من الممكن استخراج شهادة بجنونهخاصة و أن هناك مرض نفسى مشهور و منتشر بشدة فى مصر المحمدية بلد المئة بليون مأذنة الا و هو مرض " جنون ذبح المسيحين" اذ ان هذا المرض جميع المحمديين مصابين به و بالتالى فأى محمدى يمارس هوايته الدموية فى قتل المسيحيين هو مسكين يجب علاجه و ليس عقابهأما أكثر المقارنات غرابة و التى نواجهها دائما من اخوتنا الارهابيون و اخوتنا عقلاء الاقباط فهى أنه هناك سبعة آلاف معتقل محمدى فى سجون النظام الآن و هذا دليل على اضطهاد النظام للمحمديين ؟؟؟؟؟ إننا يا معشر مجانين الاقباط نستحق تلك المقارنات الغبية لأننا ام نحمل السلاح بعد ضد ارهابيو نظام محمد حسنى مبارك و لكن غدا لناظره قريب يا اتباع محمد لقد ظللتم تتهموننا بالتعاون من القوى الخارجية و هذا الاتهام هو اتهام محمدى كاذب و لكنه ساهم بشدة فى تجرؤنا على التعاون مع اخوتنا فى كل مكان فى العالمإنكم الآن تتهموننا بالعمالة لإسرائيل و هذا الاتهام كاذب و لكن غدا لناظره قريب يا محمديين فغدا سنتجرأ على التعاون مع اخوتنا الاسرائيليين ما دامت التهمة موجهة لنا على اى حاللقد ظللتم لسنوات تتهمنوننا زورا باننا نسعى لتدويل قضيتنا ضد إبن آمنة الارهابى المجرم و شكرا لكم فقك استلهمنا طريقنا من اتهاماتكم الكاذبة و هعا نحن بطريقنا لان نحقق تهمتكم الكاتذبة كحقيقة على ارض الواقع إن اكثر التهم المكذوبة التى توجه لنا ان حالتنا الاقتصادية أفضل من الهمج المحمديين و لذلك فهم مضطرون الى البغى علينا و قتلنا ((مساكين)) و هذا الزعم طبعا مبعثه ان عيون المحمدى قد اعماها الحقد المحمدى و جعله يستمرئ الكذب و البهتان فوفقا لدراسة موثقة معتمدة على وثائق مصلحة الشركات و مصلحة الشهر و التوثيق و السجل العينى للملكيات و ادارة البورصة المصرية و قام بهذه الدراسة الباحث الاقتصادى ماجد عطية قررت الدراسة من واقع السجلات الرسمية ان نسبة إمتلاك الاقباط للاراضى الزراعية أقل من2% اى أقل من ثُمن نسبتهم فى السكان و أن نسبة امتلاك الاقباط من الاراضى السكنية أقل من 5% أى أقل من ثُلث نسبتهم فى السكان و أن نسبة امتلاك الاقباط للعقارات المبنية أقل من 6% أى أقل من ثُلث نسبتهم فى السكان و ان نسبة إمتلاك الاقباط من الاصول التجارية و الخدمية أقل من 7% أى أقل من نصف نسبتهم فى السكان و ان نسبة امتلاك الاقباط فى المشروعات الصناعية 11% أى أقل من ثلثى نسبتهم فى السكان ؟ فأين هى الحالة الاقتصادية المثيرة للحقد ضد الاقباط لماذا يعطى المحمديين عيونهم اجازة و يعيشون فى اوهام الاعلام التحريضى الذى يوهمهم بأن الاقباط يمتلكون الاقتصاد المصرىإذا كان مظهر الانسان القبطى أرقى و أكثر تحضرا و وداعة من مظهر الانسان المحمدى فهذا مرجعه ان هذا القبطى هو امتداد طبيعى لأجداده الفراعنة العظماء أضف الى ذلك أن الاستقرار الاسرى للاسرة القبطية بفضل تحريم المسيحية لتعدد الزوجات و الطلاق يساهم فى إضفاء مظهر من الرقى و الحضارة و الوداعة على الانسان القبطى فإذا كانوا يحقدون على المسيحى بسبب عظمة دينه المسيحى فلماذا يلبسون هذا الحقد الدينى لباسا أقتصاديا زائفا و خاصة ان الاعلام المحمدى التحريضى يركز فقط على رجال الاعمال الاقباط و يبالغ بعنف و حقد فى تصوير ضخامة ثرواتهم خاصة فرد معين محسوب زورا على الأقباط بينما هو محمدى أكثر من المحمديين هذا الشخص بتوجيه عالى من النظام يتم الهجوم عليه و تصويره و كأنه هو الذى يمتلك كل اصول الاقتصاد المصرى بينما استثماراته فى مصر لا تتعدى خمسة مليارات جنيه مصرى فقط لا غير لماذا يعطى المحمديين عقولهم فى اجازة فى محاولة للبحث عن تفسير علمانى لحقدهم ضد الاقباط السبب الوحيد لحقدهم ضد الاقباط هو أوامر محمد و اللات بإذلال الاقباط حتى يضطرون امام الاذلال الى اعتناق دين اللاتوبقدر ما لعب الاعلام المصرى الحكومى دورا اساسيا فى تأسيس فكر الدولة الطلبانية و ترسيخ حلم منطقة الاوقاف المحمدية الكبرى التى تلغى مفهوم الدولة من الوجود و يجلس فى مركزها خليفة المحمديين على بيت مال المحمديين ليأتى اليه النصارى الكفرة ليسددو الجزية و هم عن يد صاغرين فقد لعب هذا الإعلام دورا اكثر خطورة فى تمرير اكاذيب الساسة المحمديين الذين ما فتئوا يتصورون أنهم قادرين على ان يقتلوا القتيل ثم يسيرون فى جنازته و يخططون للمذبحة العرقية و يرسلون الجناة الى مسرح الجريمة ثم يخرجون علينا بتصريحاتهم التراثية عن ان الحادث حادث فردى و الجانى ليس له اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس له أى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق له أن أبدى رأيا فى أى شأن من شئون الحياة و هو مريض عقليا و يتلقى العلاج منذ قبل ولادته بألف و أربعمئة عامفمثلا صحيفة الواشنطن بوست كانت فى قمة العجب من التناقض بين بيانين رسميين واحد من مديرية امن الاسكندرية يتكلم عن اربعة جناة مختلفين و تم القبض على ثلاثة منهم بينما بيان وزارة الداخلية المصرية و هو الذى ركزت عليه وسائل الاعلام فقد كان نكتة فقد تكلم عم مجنون معتوه يتصرف بمفرده تمكن من الانتقال بين اربعة كنائس بسهولة تبعد الواحدة عن الاخرى أكثر من عشرة كيلو مترات على الاقل و السيفان فى يده يركب بهما المواصلات العامة و هما يقطران دما؟؟؟أما محافظ الاسكندرية محمد عبد السلام المجذوب فقد كان نكته الموضوع كله فقد ظهر بعد الحادث بثوانى على التليفزيون الحكومى ليجزم بأن الجانى مجنون و كرر علينا البيان التراثى ثم ختم كلامه بنكته أكبر و اقسى و هى ان الشهيد نصحى عطالله قد مات من الخضة؟؟؟؟ و المشكلة كانت بان الكنيسة لم يكن بها طاسة للخضة يتم استخراج الخضة من جسمه فورا و فى اليوم التالى للمذبحة لينكر تماما أقواله المسجلة بل و يتحدى بمنتهى الجراءة أن يُظهر اى احد تسجيلا لأقواله التى قال فيها ان الشهيد نصحى قد مات من الخضة و زعم ان كل ما قصده انه مات لان سنه كبير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! أى انه لم يستطع البقاء على قيد الحياة لإسعافه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ثم عاد و إعترف فى النهاية بأن الشهيد قد تعرض لطعنة غائرة بسيف فجرت الطحال و لكنه عاد متلعثما و قال انه كان من الممكن ان يشفى لولا انه كبير فى السن و هذا المحافظ الاهبل الذى اثبتت الايام مدى تطرفه المحمدى الذى كان مشهورا به فى الاسماعيلية التى يتميز اهلها بالتطرف المحمدى الكبير كما انها أقل المحافظات المصرية فى نسبة المسيحيين و قد قدم تطرفه الاسلامى مبررا لحالة الطبل و الزمر الغريبة التى تسود الاعلام المصرى و الصحافة الحكومية عنه و التى يغلب عليها التهليل للمحافظ المجذوب أقصد المحبوب من الارهابيين رغم ان تصرفاته المالية كلها رائحة السلب و النهب فيها تزكم الانوف كان يتقول بهذه التقولات التافهة فى الوقت الذى كانت شوارع الاسكندرية مشتعلة بالهجوم على محلات الاقباط و حرقها و سرقتها مما أدى لسقوط واحد و عشرين مصاب قبطى منهم ثلاثة بإصابات خطيرة جدا فاذا به يثبت تطرفه المحمدى بتحميله للاقباط مسئولية انهم يتعرضون لهذا الارهاب بقوله ان الاقباط اصروا على حمل النعش على اكتافهم و النعش عليه صليب مما أدى لإستفزاز مشاعر المحمديين فقاموا بالعدوان على الجنازة بالطوب و الحجارة و العصى و تدخل بلطجية ليس لهم علاقة بالمحمدية و لا المحمديين مستغلين حالة الاستفزاز التى عمت مشاعر المحمديين بسبب الجنازة فهاجموا سيارات الاقباط و محلاتهم لسرقتها و نهبها فقط و لبا توجد اسباب محمدية؟؟؟؟؟ بينما اشاد هشام مصطفى خليل القيادى بالحزب الحاكم بنبيل لوقا بباوى بسبب الخطبة العصماء التى القاها اليوم تمجيدا للمحمدية بينما حاول العنصر الارهابى عصام العريان الناطق بإسم تنظيم الاخوان المحمديين بين تلك المذبحة العرقية و بين حادثتى العبارة و مذبحة بنى مزار و كان الاقباط هم الذين اغرقوا العبارة او هم الذيم مارسوا السحر الشيطانى و قتلوا العشرة محمديين لاستخدام اعضاءهم الجنسية فى السحر الشيطانى؟؟؟لماذا الربط اذا الحادثة الاولى قام بها محمديين ضد كنيسة بسبب اوامر الاشهب الازعر ضد الكنائس التى سلف ذكرها فى المقال بينما الحادثتين الاخريتين حادثتين محمديتين بنسبة 100% الجانى محمدى و المجنى عليهم محمدى إنه من وجهة نظرى عقاب من الرب لكم يا معشر المحمديين و أقول لكم يا محمديين لقد أجبرتمونا على الانسحاب من الشارع و الميدان الى داخل كنائسنا و الآن تهاجموننا داخل اسوار كنائسنا لذلك فإن انتقام الهنا قريب إنتظروا غرق العبارة الثانية يا محمديين فقد قال الهنا الذى أغرق عبارتكم "لأأنه من يمسكم يمس حدقة عينه لأنى هانذا أحرك يدى عليهم فيكونون سلبا لعبيدهم فتعلمون أن رب الجنود قد ارسلنى"