من الذى لا يحب هرانت ؟؟؟؟

Image Hosted by المضطهدين صراخ مجلة
Image Hosted by المضطهدين صراخ مجلة
Image Hosted by المضطهدين صراخ مجلة


-------------------------------------------------------------------------------------


الصحفى الأرمينى الحر التركى الجنسية هرانت دينك قدس الرب نفسه إنتقل الى الملكوت و هذا ليس موضوعنا فى هذا المقال فقد كان رجلا حرا و من الطبيعى ان اى إنسانٌ حر فى أرض يعيش فيها اتباع النكاح السفاح السالب الناهب القاتل الذابح-محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد مناف-من الممكن ان يدفع فاتورة حريته فى اى لحظة و كالعادة فى ارض يعيش فيها و لو تابع واحد ل النكاح السفاح السالب الناهب القاتل الذابح محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد مناف فإن مبلغ فاتورة الحرية قد يكون باهظ جدا جدا ربما حياة رجل حر و التى هى اغلى من كنوز الارض كلها لا تستطيع ان تفى بتلك الفاتورة التى يحملها الحقد المتجسد فى صورة انسان . لا اعتقد ان احدا يعرف رسول المحمدية و اتباعه الاكثر سوءاً منه قد تعجب ان حبيبنا هرانت دينك قد فارق الحياة

*** الأثير ثائرا !!

اذاعات العالم و مواقعه الاخبارية و محطاته الفضائية تقف مشدوهة امام نذالة محمد ابن عبد اللات و لا عجب فلا احد يعرف من هو محمد ابن عبد اللات من هؤلاء الغربيين السذج كما يعرفه قبطيا عاش الف و اربعمئة سنة غريبا فى ديار آباؤه و اجداده ذليلا فى ارض عز اباؤه و اجداده
***لأ لا أعزار يا إبن آمنة

هل من الممكن أن يستطيع احد ان يفبرك عزرا لحبيب رسول اللات العنصر الارهابى المحمدى القذر أوجون ساماست؟؟
من من الممكن ان يلتمس عذرا لحبيب رسول اللات العنصر الارهابى المحمدى القذر أوجون ساماست؟؟
***الأثير النجس للحكومةالمصرية المحمدية

دخلت المذيعة المصرية استوديو الاخبار لتذيع خبر البحث عن المجرم الارهابى المحمدى التركمانى التيرانى اوجون ساماست لتتطوع المذيعة المصرية المحمدية المتطرفة لتقول بان هذا الشاب هو ارمينى مسيحى الديانة؟؟؟؟؟؟
*** منكم فيكم يا مسيحيين يا كفرة!!

هذا هو لسان حال هذا الاعلام المحمدى المتطرف لا انسى يوم 11 سبتمر 2001 فقد كانت القوات الاسرائيلية البطلة قد تمكنت من نسف جيفة المجرم الارهابى الفلس طينى القذر أبو على مصطفى فوقف اسماعيل هنية رئيس وزراء جوع-استان الآن هادرا فى وسط جموع المتوحشين المحمديين مؤكدا انه سينتقم ثم ينتقم ثم ينتقم ثم يذبح ثم يذبح ثم ينسف ثم ينسف و انه سيجعل كل أم ليس فى اسرائيل وحدها بل فى امريكا تبكى دما حزنا على ابناءها المقطعة اوصالهم فى الحافلات و الباصات و عربات مترو الانفاق ذلك ان امريكا هى على حد قول رئيس وزراء فقر-استان هى رأس الافعى و ان رئيس وزراء تسول-إستان قد قرر انه لن يمزق اوصال ذيل الافعى من بعد فضرباته القادمة ستكون ضد راس الافعوان النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة قالها فى الرابعة بتوقيت القاهرة يوم الحادى عشر من سبتمبر و اذاعتها
مذيعة الاخبار المصرية بمنتهى الفخر و على الهوا مباشرة فهذه الكلمات يطرب لها كل قلب مفعم بالنكاح و
الفخاد و ايدى متورمة من الوضوء و رأس مطربة التفكير بفعل ضربات البلاط التى تتلقاها مع كل مرة ترتفع فيها المقعدة الى عنان السماء و تنخفض فيها الجباه لترتطم بالارض فى محاولة يائسة للحصول على زبيبة اكبر و اكبر فهى دليل على عبادة الإله اللات و الإله اكبر
***أدعى على عدوى و أخاف من اللى يقول آمين

هذا كان هذا ما يقوله قلب المذيعة فهى تعرف ان رسول اللات لو فعلها فورا و هكذا و بعد تهديده الصريح هذا فإنه سوف يدفع الثمن و لا محالة و لكن ياتى إرب رسول اللات بما لا تشتهى حورياته فقد كان النبا الاول ان انفجارا ضخما قد اصاب مبنى برج مركز التجارة العالمى يرجح انه من سيارة مفخخة ؟؟؟
*** ساعة الحقيقة المحمدية

إقشعر بدن المذيعة قلقا و فرحا فى آن واحد فقد شعرت بالقلق الشديد فعندما تبول ارب رسول اللات على مبنى مركز التجارة العالمى و السفارتين الامريكيتيتن فى دار السلام و نيروبى عام98 قامت الطائرات الامريكية النصرانيةالتنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة بضرب حبات القلوب حبايبنا الحلوين فلذات كبد رسول اللات فى الامارة المحمدية بأفغانستان الابية الجائعة بحمد اللات .توالت الاخبار المفرحة للمذيعة فبقدر ما كانت المذيعة خائفة كان سعيدة قلبها يرقص بعشرة امثال خوفها ففى مقر عملى شاهدت العمال و هم يوزعون الشربات و يشربون الشربات على ارواح هؤلاء النصارى الكفرة و سمعت قلوبهم تهتف : بأبى انت و امى يا رسول النكاح لقد امرتنا ان نقتل كل من يأبى اعتناق النكاحية المحمدية و ها نحن ننفذ امرك طائعين علنا ننال نكحة من غٌلام او تفخيدة من حورية .
*** راحت السكرة و جاءت الفكرة

بدأ القلق يعترى السعداء ترى هل سترد امريكا على ديابر المحمدية تلك العملية النكاحية ؟؟؟ اعتقد اننى لو كنت مكان الامريكيين لضربت مكة بالقنبلة الزرية ؟؟ هذا ما شعرت به الجماهير المحمدية ففداحة الحادثة كانت قد بانت .... نفس المذيعة تدخل الاستوديو و قد توارت السعادة خلف ستارا سميكا من القلق و الزعر إننا كمحمديين لا نكره امريكا ؟؟؟؟؟؟ نعم ايها الاخوة لسنا نحن الذين ضربنا امريكا ؟؟؟؟؟ فنحن نحب امريكا بشدة و بنكره عمرو موسى علشان كلامه الموزون لذلك لسنا نحن الذين ضربناها غير ان المذيعة فكرت انه من الجائز ان امريكا قد لا تكون بنية عقاب الفاعل ربما ترضخ و تهادن الفاعل فنكون قد ضيعنا فرصة اكراههم على اعتناق النكاحية المحمدية ؟؟؟؟؟؟ عادت المذيعة لتلحس دبرها فتقول ان الظلم الواقع على المحمديين هو السبب فيما حدث للامريكيين .. الا اننا لسنا نحن المحمديين الذين ارتكبنا الحادثة ؟؟؟؟؟؟ انها عناصر صربية اصابها الغم و الهم و الحب للمحمديين
*** قالوا زوجة ابيك تحبك فرد : ليه هى اتجننت !!!

فجأة عشق الصرب المحمديين فى الضلمة ايها الامريكيين انتم تظلموننا و يجب عليكم ان ترضخوا لاوامر رسول اللات و ميول إربه المشتاق للشقراوات ذلك اذا كنتم لن تعاقبون الفاعل اما اذا كنتم ستعاقبون الفاعل فلا تبحثوا عنه فى الشرق الاوسط فلتبحثوا عنه فى صربيا ؟؟؟ منكم فيكم يا مسيحيين الفاعل منكم فيكم يا مسيحيين ؟؟؟ إنها نظرية منكم فيكم يا مسيحيين هى التى جعلت قنوات قطاع الاخبار المصرى تصر على ان العنصر الرهابى المحمدى أوجون ساماست هو أرمينى تماما مثل الذبيح هرانت دينك و بالتالى فمنكم فيكم ايها الارمن المسيحيين الكفرة أنها نفس النظرية التى حكم بها القضاء المصرى المحمدى الشريف العفيف النظيف بان اقباط الكشح قرروا فجأة اقامة حفلة نكاح شرعى بمناسبة قدوم الالفية الجدية لتجسد إلههم الخشبة فأخرجوا سيوفهم و جنازيرهم و قتلوا بعضهم البعض و بّجٌو بعضيهم بجيج على طريقة عبد العال الجرجاوى عوف عبد العال زوج الشهيدة ريا اخت رائدة العشق الالهى سكينة المرة الحرة اللى ما لهاش فى الخبص كاميرات التصوير الامنية هى التى صورت اوجون ساماست المحمدى السنى الملتحى الارهابى حبيب رسول اللات بذقنه و زبيبته و هو يذبح هرانت دينك و رغم ان صورة اوجون ساماست كانت فى اذهاننا و كانت على الشاشة ساعة زعم المذيعة المصرية انه شاب ارمينى مسيحى فإن زبيبته لم تخزى المذيعة المصرية و هى تكذب فقد اباح رسول اللات الكذب فى الحرب و الحرب قائمة بين دار المحمدية و دار الحرب ما دام هناك غير محمدى واحد على وجه الكرة الارضية و ذبح غير المحمديين هو فرض عين على كل محمدى قادر على حمل السلاح حتى ابو اوجون سامسات تعرف عليه من ذقنه و زبيبته اما مذيعة التليفزيون المصرى فهى لا تستطيع ان تفرق بين ارب الرسول و دبر الحورية أكد ممثلوا الادعاء إن العنصر الارهابى المحمدى اوجون ساماست اعترف بعد القبض عليه مباشرة في مدينة سامسون الواقعة على البحر الأسود بمنتهى الفخر المحمدى بأنه قرر قتل الصحفى الحبيب هرانت دينك لاسباب دينية
*** الضمير الانسانى مشدوها من نذالة ابن آمنة الزانية

استمر وقوف المعزين من كافة الاعراق و من شتى اصقاع الارض و الاحرار فى كل مكان حدادا في مكان وقوع الجريمة لليوم الثالث على التوالي. و قد علق هؤلاء الاحرار صور الشهيد هرنت دينك على صدورهم عرفانا بفضل الشهيد الوديع الذى اغتالته رصاصات الارهاب المحمدى فى وضح النهار و هى لا يزال فى غمار عطاؤه الفكرى بينما لم يتجاوز الثانية و الخمسين من العمر المديد و كان هذا الرجل الحر الذى يندر ان يجود الزمان برجال فى شجاعته الكثير من المقالات الشجاعة عن الارهاب المحمدى الذى مورس ضد الشعب الارمينى البطل قبيل و اثناء الحرب العالمية الاولى التى انتهت بزوال الوحش الارهابى المحمدى المسمى بدولة الخلافقة المحمدية الى الابد و تلك الحرب التى تمكن البطل اللورد اللنبى من قطع ارب الرسول هذا و قبيل اشتشهاده كان البطل قد كتب العديد من المقالات المثيرة لحقد المحمديين حول "عمليات القتل الجماعية" للأرمن على أيدي جيوش الخلافة المحمدية خلال الحرب العالمية الأولى.
*** اعتقالات في المدينة الساحلية

و كان الارهابى المجرم اوجون سماست الطالب فى المدارس الثانويةالمحمدية المتطرفة المولوية غير المعترف بها من قبل معظم الجامعات التركية و الذى لم يتجاوز السابعة عشر من العمر قد قبض عليه و هو يهم بالسفر بالحافلة الى سامسون و سلاح الجريمة لا يزال فى يده يقطر دما من دماء الشهيد الزكية الطاهرة و لقد كان من الواضح لسلطات التحقيق ان العمل الارهابى المحمدي الذى قام به اوجون سماست لم يكن حادثا فرديا على طريقة الاحداث الفردية التى يتمكن فيها المعتوهين من التجول بالترام ما بين نيويورك و الكشح و جاكرتا و كابول و دارفور فى ربع ساعة و ان اوجون ساماست كان متزعما لتنظيم محمدى متطرف من اعضاؤه ياسين هايل، صديق لأوجون ساماست، المفرج عنه حديثا من السجن الذى قضى فيه فترة طويلة بسبب هجومه بقنبلة خارج أحد مطاعم سلسلة ماكدونالدز النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة فى بداية احتفالات عيد الميلاد عام 2004 كما تم القبض على ثلاثة آخرين من الارهابيين المحمديين الذين ياتمرون بامر اوجون سماست فى احد
مساجد اسطنبول و قد افادت السيكرتيرة الخاصة بالكاتب الكبير الشهيد هرانت ديينك بأن اوجون سماسات كان قد حاول مقابلة الشهيد البطل لإستتابته و مطالبته بإعتناق المحمدية قبيل ارتكابه لجريمته بأيام قليلة و اضافت السكريتيرة ان البطل رفض مقابلة هذا الارهابى و امر بمنعه من الدخول للصحيفة و من ساعتها و هو يتتبع الشهيد فى كل مكان مهددا اياه و عيونه الغبية تشعل شررا لم يخف الشهيد لحظة من تصرفات الارهابى الغادر فتلك عادة الاحرار انهم لا يخافون فلو خافوا لما اصبحوا هم نفس الاشخاص و لتحولوا الى ما يشبه الفأر المزعور المسمى بسيد القمنى المختبئ فى جحره يلعق ارب رسول اللات لقد ظل يقولها : انهم اثنين مليون انسان هم الذين ذبحهم الوحش المحمدى اثناء احتضاره عام 1915 و ان ايهم اغلى منه و من كل الاحياء الموجودين على ظهر الارض لذلك فإن الشهيد البطل لم يزحزحه التهديد قيد انملة عن طريق الاحرار
***إرهاب محمدى سواء من السلطة الارهابية المحمدية التركية او من الهمج المحمديين

و كانت السلطات التركية الارهابية المحمدية بقيادة العنصر الارهابى المجرم رجب طيب اردغان قد قبضت على بطلنا العظيم فى اكتوبر 2005 لتجاسره على كتابة مقالات تحليلية علمية عن تلك المذبحة الرهيبة التى خلد بها الشعب الارمنى بطولته و و صبره و قوة وداعته الصخرية التى لا تفلها نيران الارهاب المحمدى الحاقدة نم قريرا ايها الشهيد البطل فقد أثمرت جهودك البطلة فى اعتراف الجمعية الوطنية الفرنسية بحقيقة عمليات ابادة الجنس التى قامت بها السلطات الارهابية المحمدية لدولة الخلافة المحمدية قبيل اندحارها و موتها الى غير رجعة بينما اعترف بعدها بأسابيع قليلة مجلسى الكونجرس و السيناتس بنفس المذبحة و بنفس الحقيقة التاريخية الصارخة نم قريرا يا بطلنا فرسالتك قد وصلت و قد انهيت حياتك بأفضل طريقا بداتها بطلا و انهيتها بطلا لم يتزعزع قلبه و لم يتحرك قدميه قيد انملة عن طريق البطولة الوثاب لقد رأيت دموعك ايها البطل المغوار و انت تبكى ألما اثناء محاكمة الارهاب المحمدى لك عام 2005 بنفس التهم التى توجه للاحرار فى مصر مثل تشويه صورة المحمدية فى الغرب و تشويه صورة تركيا و تلقى دعم مالى من البرلمان الاوروبى اذكر انه من فرط العداء العنصرى الذى تعرضت له من القاضى المحمدى انك بكيت و صرخت بصوت متهدج بالحزن منسكب بألم الاهانة " لا اريد ان اعيش فى بلد يكرهنى الى هذا الحد الرهيب " و الآن تحققت امنيتك يا بطل و بأشرف وسيلة فلتهنأ بالتحرر من نير العبودية للوحش المحمدى فلتنعم بأبديتك الى جوار سيدك فى الطهر و فرحة القلب و ترانيم الملائكة و العرش الابيض العظيم حيث لا يزوجون و لا يتزوجون بل يكونون كملائكة الرب حيث سيمسح المسيح كل دمعة نزلت من عينيك الغاليتين