قوات أمن المنيا تحاصر القبط المصلين داخل حطام الكنيسة التى هدمها الارهابيين
قوات الامن تعتدى على المصلين بين الفينة و الاخرى بأوامر من محافظ المنيا المتعاطف مع الارهابيين
هل اصبح سمير ابو اللولى نصر اللات المصرى ؟؟
هل اصبح حسنى مبارك عاجز و بركة مثل فؤاد السنيورة فى لبنان ؟؟؟؟
هل اصبح سمير ابو اللولى هو حسن نصر اللات المصرى ؟؟؟؟
مجرد سؤال لمن يحذروننا من لبننة الوضع فى مصر !!! و الاولى بهم ان يحذرون العاجز العجوز البركة محمد حسنى السيد مبارك من هذا ؟؟؟
لا يوجد لسان قبطى ينطق الا و ستجد عليه سؤال واحد ؟
أين يختبئ محمد حسنى مبارك ؟؟؟ هل هو مختبى فى شرم الشيخ ام فى تل ابيب
هل اٌعلنت بالفعل جمهورية مصر الطلبانية بقياد العنصر الإرهابى سمير ابو اللولى زعيم حركة التوحيد و الجهاد بقنا بالتعاون مع المُلا احمد ضياء الدين على غرارا دولة العنصر الارهابى اسامة بن لادن و تابعه المٌلا عمر ؟؟؟
هل طلب محمد حسنى مبارك اللجوء السياسى الى اسرائيل و هل اقامت له اسرائيل ملجأ آمن فى دولة شرم الشيخ المحاطة بالسور العازل ؟؟؟
هل لا يزال لمحمد حسنى السيد مبارك اى سلطة على تلك الدولة الطلبانية الإرهابية التى يقودها بالفعل العنصر الارهابى سمير ابو اللولى و تابعه المجرم احمد ضياء الدين محافظ الاقليم الاسبق الذى عينه محمد حسنى السيد مبارك رغم معرفته بميوله الارهابية المتطرفة
هل اخطا سفراء العالم لدى دولة الارهاب المحمدى القائمة فى مصر عندما تقدموا باوراق اعتمادهم الى محمد حسنى مبارك ؟؟؟ ألم يكن الاصوب هو ان يتقدموا بأوراق اعتمادهم الى العنصر الارهابى سمير ابو اللولى زعيم مصر الحقيقى و الذى يقود جيشا فى الارهابيين يسيطر به على شوراع و صحارى المنيا بالتوطؤ مع قيادات الشرطة المحلية المحمديين المتطرفين و محافظ الاقليم الارهابى احمد ضياء الدين ؟؟؟؟
هل أخطا رهبان دير ابو فانا العتيق عندما تقدموا بطلب الترخيص لهم ببناء سور الدير لحماية الدير من الهجمات الارهابية لعرب المنطقة الى محمد حسنى السيد مبارك وفقا لقانون الخط الهمايونى الإرهابى المحمدى البغيض بدلا من ان يتقدموا بالطلب الى رئيس مصر الحقيقى العنصر الارهابى سمير ابو اللولى ؟؟؟
ام ان الخطا هو خطا محمد حسنى مبارك الذى تسرع بالترخيص لرهبان دير ابو فانا ببناء سور لحمايتهم من عرب المنطقة دون ان يستطلع رأى زعيم مصر الحقيقى العنصر الإرهخابى سمير ابو اللولى أمير جماعة الجهاد و التوحيد
لا نعرف اين الخطأ بالضبط ربما محمد حسنى مبارك وحده هو القادر على الاجابة على هذا السؤال اذا خرج من حفرته البرميلية فى مملكة شرم الشيخ اليهودية او فى ملجاه فى تل ابيب هذا اذا ظهر طبعا
لقد شغنا أنفسنا و شغل محللى العالم انفسهم بالسؤال حول هل سيتمكن محمد حسنى مبارك من توريث ولده جمال مبارك خريج الجامعة الامريكية الصهيونية الكافرة رئيسا لمصر من بعده ام انه سيفشل و يحكم مصر من بعده احد ارهابيو تنظيم الاخوان الارهابيين المحظور شكلا و المدعوم من النظام الحاكم حقيقة
لقد كانت سلطةو محمد حسنى مبارك تنحسر يوما بعد يوم من مصر الى مملكة شرم الشيخ التى ربما هى المكان الذى سيحكمه الملك جمال مبارك مستقبلا لاستحالة عودة العائلة المباركية من شرم الشيخ الى مصر
رغم كل معاهدات السلام و التعاون و الاخاء و المساواة التى وقعها محمد حسنى السيد مبارك مع كل تنظيمات الارهاب المحمدى المصرية بداءة من الجماعة المحمدية التى كافأها على مذبحة الاقصر و محاولة اغتياله فى اديس ابابا بان وقع معها معاهدة السلام التى بموجبها أطلق سراح ارهابيوها من المعتقلات و اعلن النظام توبته عن مطاردة القيادات الفارة من التنظيم و توبته عن متابعة و مراقبة و التجسس على عناصر التنظيم الارهابى المفرج عنهم و توفير الوظائف الحكومية الفورية لهؤلاء الارهابيين و اطلق يدهم فى الارهاب ضد القبط بحرية على ان تتعهد عناصر الجماعة بألا يمد يدها الى السائحين الاجانب و رجال الحكومة
و حتى تنظيم الجهاد المحمدى الذى كافأه على مذابح خان الخليلى و ميدان التحرير و شرم الشيخ و طابا و ذهب و نويبع و ما خفى كان اعظم بان وقع معه اخيرا معاهدة سلام و اخاء و مساواة أسماها بمعاهدة المراجعات الشرعية الفقهية المحمدية أطلق بموجبها إرهابيوه من المعتقلات و اعلن توقفه من مطاردة القيادات الفارة منه و توقفه عن مراقبتهم و متابعة انشطتهم و التجسس على قياداته و توفغير الوظائف الحكومية الفورية لارهابييه المطلق سراحهم و إطلاقه ليدهم فى الارهاب ضد القبط فقط مقابل تعدهم بعدم ممارسة الارهاب المحمدى لا ضد السائحين و لا ضد رجال الحكومة
المهم انه من الواضح لدينا بالإصرار الاوتوماتيكى للنظام الحاكم الارهابى المجرم بقيادة الارهابى محمد حسنى السيد مبارك على نفى التصنيف الارهابى عن كل جريمة ارهابية يقوم بها الوحش الارهابى المحمدى ضد تلك الاقلية القبطية الوديعة بحيث يتم استبعاد احتمالية العمل الارهابى ضد القبط من حيث المبدأ من قبل حتى البدء فى اجراء اى تحقيقات او معاينات لمسرح الجريمة انه لم يعد هناك الا احتمالان لتفسير هذا التصرف الاوتوماتيكى
(1) الاحتمال الاول هو ان تلك الدولة اسقطت من ذهنها فكرة استمرارية وجودها من الاساس و انتقلت فكر القيادة الهرمة العجوزة لتلك الدولة من فكرة سيادة الدولة على نطاق وجودها الإقليمى الى فكرة الفتوحات و نشر المحمدية بحد السيف فتبنت نظرية ميثاق عدم الشرف الأعلامى الذى يدعو اليه احمد المسلمانى فى برنامجه الطبعة الاولى بحيث نكذب و نفبرك الاخبار بحيث نشوش على اى خبر من الممكن ان يؤثر على مستقبل انتشار المحمدية فى البلدان الغربية
و بالتالى فإن هذه الدولة لم تعد تهتم بمسألة التشخيص الحقيقى للجرائم التى تحدث على اراضيها و الزج بالجناة الحقيقيين فى السجون بل ان افكارها تخرج بها بعيدا عن حدود تلك الدولة الى داخل حدود تلك البلدان الغربية التى ترى تلك الدولة ان هدفها الحقيقى و هدف وجودها هو نشر الضلالة المحمدية الارهابية هناك فى الدول الغربية
(2)أما الاحتمال الثانى فانه ان هذه الدولة قد سقطت و زالت من الوجود بالفعل و ان الدولة الحقيقية الموجودة الآن حقيقة هى دولة الارهابى سمير ابو اللولى و ان قيادة الدولة البائدة و على رأسها محمد حسنى السيد مبارك قد انسحبت بالفعل الى الملجا الآمن التى اقامته اسرائيل لقيادتها هناك فى مملكة شرم الشيخ اليهودية المحاطة بالاسوار العالية
و ان هذه الدولة ليس امامها الا خيار الضعيف فى اغماض عيونها عن مظاهر زوال سيادتها و مظاهر بسط سيادة دولة جديدة هى دولة المقاومة المحمدية فى جنوب مصر التى يقودها الامام سمير ابو اللولى و اشكاله
إنه ذات الخيار الذى ليس امام فؤاد السنيورة فى لبنان الا قبوله و هو القبول بأن يكون مجرد اراجوز او شكوكو بقزازة بينما الدولة الحقيقية الموجودة فى لبنان هى دولة سميرابو اللولى الخاص بلبنان و اسمه حسن نصر اللات
لقد تجلت الدلائل على ان الاحتمال الثانى هو الاحتمال الحقيقى و الواقعى عندما وجهت جميع السنة و ابواق نظام الأراجوز البركة :محمد حسنى السيد مبارك شكوكو بقزازة اللوم لرهبان دير ابو فانا فى المذابح الارهابية المتكررة التى قوم به العنصر الإرهابى سمير ابو اللولى لأنهم قاموا ببناء سور حول الدير لحمايته من ارهاب جماعة التوحيد و الجهاد التى تسيطر على المنطقة رغم ان رهبان الدير اشتروا أرض حرم الدير بالمال من سلطات دولة محمد حسنى السيد مبارك بالمال و بعقود مسجلة و و تقدموا بطلب الترخيص لهم ببناء سور عليها لحماية الدير من هجمات تنظيم التوحيد و الجهاد بقيادة الارهابى سمير ابو اللولى و انتظروا سنواتا يتعرضون للارهاب المحمدى بصبر حتى تفضل و تعطف محمد حسنى مبارك بالموافقة على الترخيص لهم ببناء السور حول حرم الدير الذى اشتروه بالمال و بعقود مسجلة من دولة محمد حسنى مبارك
فهل رهبان الدير مخطئون اذ تقدموا لرئيس دولة اجنبية الا و هى دولة شرم الشيخ اليهودية للمطالبة بالترخيص لهم ببناء سور فى دولة سمير ابو اللولى ؟؟؟؟؟؟؟
هل يرى السنة و ابواق نظام حكم مملكة شرم الشيخ اليهودية بقيادة محمد حسنى مبارك انه كان متوجبا على القبط التقدم بطلبات الترخيص الى دولة سمير ابو اللولى تماما مثلما على اللبنانيين ان يتقدموا بطلبات الترخيص لشتى انشطة حياتهم الى سلطات دولة احمدى نجاد و يتامى الخمينى ؟؟؟؟؟؟
أعتقد ان الشبه واضح بين سور دير ابو فانا و شبكة تليفونات حزب اللات فى لبنان
فكما ان من يريد خط تليفون فى لبنان اصبح عليه ان يرفع طلبه الى دولة حسن نصر اللات للحصول على خط هاتف
و كما اصبح على الشركة التى تريد ان تعمل فى مجال الاتصالات السلكية و اللاسلكية فى لبنان عليها الحصول على ترخيص من دولة حسن نصر اللات و ليس من دولة فؤاد السنيورة
فإنه اصبح على قبط ملوى التقدم بطلبات التراخيص الخاصة بهم الى دولة سمير ابو اللولى
لقد لبنن حسنى مبارك مصر تماما بخنوعه امام قوى الارهاب المحمدى منذ محاولة اغتياله فى اديس ابابا و حتى يومنا هذا
هذا الخنوع الذى تجلى فى توقيع معاهدات السلام مع تنظيمات الارهاب المحمدى و الافراج عن الارهابيين المعتقلين و على راسهم حاكم مصر الفعلى الارهابى سمير ابو اللولى
هذا الخنوع الذى تجلى فى اللوم الذى صبته السنة و ابواق محمد حسنى مبارك على رهبان دير ابو فانا لإرتكابهم خطيئة انهم اعطوا لحسنى مبارك و دولة حسنى مبارك اعتبارا و اشتروا منها الاراضى و تقدموا بطلبات التراخيص لها و انتظروا حتى حصلوا منها على التراخيص الرئاسية و بنوا اسوارهم تنفيذا و امتثالا لتراخيص البناء التى اصدرها رئيس دولة شرم الشيخ
هذا الخنوع الذى جعل محافظ المنيا العنصر الارهابى احمد ضياء الدين يتلقى اوامره من حاكم مصر الفعلى سمير ابو اللولى و يعطى الاوامر لقوات امن المنيا بمشاركة قوات تنظيم التوحيد و الجهاد فى ملوى بقيادة الارهابى سمير ابو اللولى عدوانها حيث شاركت تلك القوات الآثمة فى عدوانها على الدير و خطف الرهبان و تعذيبهم و جلدهم و تكسير سيقانهم خلفا لخلاف تنفيذا لاوامر كتاب القرآن فى سورة المائدة :"أن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ "
و ها هى هذه القوات الآن النار و منذ اربعة ساعات على المصلين داخل حطام كنيسة ابو فانا التى هدمهات الارهابيون بجرافة مسروقة بعد ان قاموا بهدم السور الذى تم بناؤه بترخيص من محمد حسنى مبارك شخصيا بها ايضا ؟ و كل هذا فى حماية و حراسة و تعاون شرطة احمد ضياء الدين
اننا نحذر محمد حسنى مبارك من تبعات قراره المتسرع بالفرار الى ايطاليا بمجرد ان بدات الاحداث الارهابية التى اظهرت سقوط دولته و زوال سلطاتها على نطاق سيادتها الاقليمى المزعوم لصالح دولة حسن نصر اللات المصرى سمير ابو اللولى
لان هروب محمد حسنى مبارك المتسرع سيكون رسالة لن يصعب تفسيرها على سمير ابو اللولى و دولته الجديدة البازغة
فقد كان العنصر الارهابى سمير ابو اللولى قد قام بعدوان ارهابى على دير ابو قانا و قتل و اصاب راهبين قبيل عيد الميلاد مباشرة بمجرد ان تم الافراج عنه من اعتقاله على خلفية اتفاقية السلام الجديدة بين الحكومة و تنظيم الجهاد المحمدى حينها نمى الى علمه فور الافراج عنه بأن حسنى مبارك قد وقع على امر نهائى بالسماح لرهبان الدير ببناء سور يحميهم من هجمات تنظيم التوحيد و الجهاد الذى يقوده
فلم تاخذ الارهابى سمير ابو اللولى _الذى كان وقتها حديث الافراج عنه وفقا لاتفاقية السلام بين الحكومة و تنظيم الجهاد المحمدى _ خوفا و لا هيبة من توقيع محمد حسنى مبارك اذا انه و كل المفرج عنهم على خلفية اتفاقيتا السلام بين الحكومة المصرية و جماعتى الجهاد المحمدى و الجماعة المحمدية يخرجون من المعتقلات و هم رافعين علامة النصر بسبب شعورهم ان خنوع النظامن لارهاب هاتين الجماعتين الارهابيتين هو اعتراف بسيادة هاتين الجماعتين و انتصارهما على جيوش النظام الجراراة فى الحرب المحمدية المحمدية الدائرة على ارض مصر منذ تأسيس محمد انور السادات للوجود الطلبانى الارهابى فى مصر
و كان قيام محمد حسنى مبارك بالنأى بنفسه عن تلك العملية الارهابية فى شهر يناير و تركه الامر لاحمد ضياء الدين الذى امتنع عن اعتقال او التحقيق مع اى متهم فى تلك المذبحة العرقية ضد القبط و ضد سلطات الدولة الشرم شيخية و هيبتها فيما يعتبر سيرا من احمد ضياء الدين فى ذات طريق الخنوع للارهابيين الذى سار فيه محمد حسنى مبارك بعيد محاولة اغتياله التى كادت ان تنجح فى اديس ابابا
و على الفور لم يخطئ الارهابى سمير ابو اللولى قراءة رسالة محمد حسنى مبارك له فقد كرر الاعتداء الارهابى على الدير و اقباط قرية قصر هور ملوى المنيا فى اليوم الثالث لاسبوع الآلام قبيل عيد القيامة بالتعاون بين قوات شرطة المنيا و قوات تنظيم الجهاد و التوحيد الذى يقوده هذا الارهابى
و كما حدث فى العدوان الارهابى الاول حدث فى العدوان الارهابى الثانى فنأى محمد حسنى مبارك بنفسه عن المذبحة و ترك الامر لأحمد ضياء الدين الذى طبق القاعدة المحمدية" لا يؤخذ مسلم بدم ذمى " و خصوصا انه لم يسقط فيه اى قتلى حيث تم ذلك العهدوان الارهابى بالسلاح الابيض
و ايضا لم يضل العنصر الارهابى سمير ابو اللولى قراءة رسالة حسنى مبارك الجبانة له
لذلك فإن المذبحة الارهابية التى يعيشها اهلنا القبط الودعاء فى ملوى و التى تقوم بها قوات شرطة المنيا بقيادة الارهابى احمد ضياء الدين بالتعاون مع قوات التوحيد و الجهاد بزعامة الارهابى سمير ابو اللولى ما هى الا نتيجة طبيعية و اكيدة للرسالتين الجبانتين اللتين ارسلهما محمد حسنى مبارك لسمير ابو اللولى بعيد عدوانيه الاخيرين على دير ابو فانا و الذين نأى مبارك بنفسه عنهما بينما تواطأ احمد ضياء الدين مع الجناه فيهما بحيث لم يتم القبض على اى من الجناه فيهما و تم حفظ التحقيق فيهما بقرار من احمد ضياء الدين أما هذه المرة فإن العنصر الارهابى احمد ضياء الدين قد أمر بالفعل بالقبض على رئيس شركة المقاولات المسيحى الذى قام بتنفيذ السور الذى رخص به محمد حسنى مبارك شخصيا و جارى البحث له عن تهمة و يشاع ان تلك التهمة التى يعدها له الارهابى احمد ضياء الدين هى تهمة قتل احد ارهابيو تنظيم التوحيد و الجهاد الذى مات بنيران صديقة من مدافع رفقاؤه فى السلاحج الارهابى اثناء قيامهم بأطلاق النيران من سيارات جيب مسرعة متدافعة تجاه رهبان الدير المختبئين
السيد محمد حسنى مبارك أن استهتارك بسقوط سيادتك و هيبتك و ركونك للانسحاب الى دولة شرم الشيخ اليهودية فى حماية اسرائيل هو استهتار بمصر كلها و استهتار بمستقبل ولدك حاكم مصر القادم جمال مبارك الذى لن تبقى له اى فرصة للحكم فى وجود "حزب اللات " المصرى "التوحيد والجهاد" و وجود "نبيه برى" المصرى "احمد ضياء الدين " و وجود "حسن نصر اللات " المصرى " سمير ابو اللولى "
إنقر هنا بالفأرة لقراءة الحلقة الاولى من الموضوع بعنوان : أحمد الملسمانى يدعو لميثاق انعدام شرف صحفى دفاعا عن سمعة المحمدية _أستشهاد أربعة قبط و اصابة آخرين فى جريمة ارهابية محمدية
إنقر هنا بالفأرة لقراءة : الإعلام المحمدى الملبوخ و فقه الناسخ و المنسوخ
إنقر هنا بالفأرة لقراءة : هل اصدر امن الدولة بسوهاج الامر بتنفيذ مذبحة الكشح الثالثة