خلافات دامية بين براق اوباما و أخوه سعودى اوباما بسبب مزاعم تورط براق اوباما فى ردة جدتهما عن دين المحمدية




إنقلاب المحمديين فى كينيا ضد براق حسين اوباما





إتخذت قوات مكافحة الإرهاب المحمدى فى كينيا حالة التاهب القصوى بعد ان نادت المآذن فى مومباسا المواطنين المحمديين للجهاد ضد النُصارى الكفرة خصوصا منظمة "اليوم السابع "التنصيرية اللعينة التابعة لكنيسة "وحدة الثالوث القدوس" التى يقول براق حسين اوباما أنه تنصر فيها !!
و هى المنظمة التنصيرية التى تمارس و بصورة مشروعة مرخصة عمليات الدعوة للتنصٌر و العياذ باللات و لا حول و لا قوة الا بمنات بين الاقلية المحمدية فى كينيا و التى تبلغ بين مليون إلى 5 مليون محمدى بين اربعين مليون كينى
يحدث ذلك بترخيص من الحكومة الكينية يشمل فقط القطاع الًغربى من الجمهورية الكينية و لا يتخطاه


منظمة براق حسين اوباما للتنصير فى أفريقيا و اتحاد المنصرين من اجل التأييد لبراق اوباما


توترت الاجواء بشدة و أضطربت الاحوال الامنية الهشة اصلا فى كينيا ذلك بعد أن دعى عبر كل مآذن كينيا مجلس أئمة المحمديين بكينيا بزعامة الشيخ الازهرى "امام خليفة " محمديو كينيا للجهاد المحمدى بعد ان نشرت صحيفة امريكية لقاء متلفز منشور على صفحاتها منذ ايام بين مراسلتها فى كينيا و الحاجة "صًراح أبو الحسين اوباما " _إحدى منكوحات جد الرئيس الامريكى بٌراق حسين اوباما _(المنكوحة الوحيدة الباقية على قيد الحياة من منكوحات الشيخ أبو الحسين اوباما جد الرئيس الامريكى المرتد عن المحمدية براق حسين اوباما)
وصفت خلالها الصحيفة الامريكية الحاجة "صٌراح أبو الحسين اوباما " بانها جدة الرئيس البراق (President's Granny) قالت الحاجة "صٌراح ابو الحسين اوباما" فى المقابلة انها اصبحت إمراة مسيحية !!!!


الحاجة :صٌراح ابو الحسين اوباما فى الكنيسة


و هو ما فهم منه مجلس أئمة المحمدية فى كينيا بزعامة الشيخ الازهرى :"إمام خليفة" بأن الحاجة "صٌراح أبو الحسين اوباما" _احدى منكوحات الشيخ ابو الحسين اوباما الكبير جد الرئيس البراق حسين اوباما رئيس الولايات المتحدة الامريكية_ قد تنصرت سرا على يد تلك المُنظمة التنصيرية اللعينة , و ان تلك الكارثة الشنعاء ربما تكون حدثت بتخطيط من الرئيس الامريكى المٌرتد عن المحمدية "براق حسين اوباما" خاصة و ان المنظمة التنصيرية الاكثر نشاطا فى كينيا هى منظمة "اليوم السابع " للتنصير التابعة لكنيسة "وحدة الروح القدس " التى تنصر فيها براق حسين اوباما منذ سنوات و هو طالب فى السنة الثانية بكلية الحقوق جامعة هارفارد !!

قال الشيخ "إمام خليفة" رئيس مجلس ائمة المحمدية بكينيا فى احدى خطبه النارية و هو يعلن الجهاد أن المحمديين فى كينيا يجب الا يقفوا مكتوفى الايدى أبدا و هو يرون جداتهم و اٌمهاتهم يتحولون للنُصرانية الكفرية و العياذ باللات عيانا بيانا و أضاف ان الذى يصمت على شيئ كهذا هو ديوث و العياذ باللات
(الديوث هو من تزنى احدى منكوحاته و العياذ باللات و قد حكم رسول اللات على الديوث _رغم انه ليس هو الزانى و قد يكون على غير علم بخطيئة منكوحته_ بألا يشم حتى رياح جنة النكاح بل انه ربما يُبعث فى جنة النكاح بدون إرب و قد قال عنه رسول اللات صلى اللات عليه و سلم "ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث") ؛ أثارت الخطبة الرنانة للشيخ الازهرى "إمام خليفة" المحمديين بطول كينيا و عرضها و فتحت شهيتهم للإرهاب ضد الاغلبية المسيحية خاصة و ان كل واحد خايف على إربه.

هذا و قد قامت السلطات القضائية الكينية بمحاولة تحكيمية للخروج بالمباراة الى بر الامان و ذلك إرضاء للمحمديين بالامر بأصدار اوامر بالقبض على بعض القساوسة المُنصرين فى منظمة " اليوم السابع " للتنصير , خصوصا القساوسة الامريكيين الذين دأبت الحاجة "صٌراح أبو الحسين اوباما" على التواجد برفقتهم بصورة دائمة خلال جولاتهم التنصيرية فى ربوع كينيا و خلال اقامتهم الصلوات داخل كنائسهم التنصيرية المتنقلة .. و وعدت السلطات مجلس أئمة المحمدية بكينيا و وجهاء الأقلية المحمدية بطرد هؤلاء المُنصرين الامريكيين خارج الاراضى الكينية بصورة نهائية اذا هم اتبعوا سياسة ضبط النفس و لم يجيشوا اعمالا ارهابية ضد المسيحيين فى مناطقهم .

الكنيسة التى بنتها الحاجة :صٌراح ابو الحسين اوباما فى أرضها بقرية كوجيلو


و يقع مقر و كنيسة إرسالية منظمة "اليوم السابع" للتنصير الكفرى و العياذ باللات فى قرية "كوجيلو " و هى القرية التى وٌلدت بها الحاجة " صٌراح أبو الحسين اوباما" _المنكوحة الوحيدة الباقية على قيد الحياة من منكوحات الشيخ ابو الحسين اوباما الكبير جد الرئيس الامريكى المرتد عن المحمدية "براق حسين اوباما"_ و المقر و الكنيسة هما بناء بسيط من الخشب الخفيف تم بناؤه على أرض تمتلكها الحاجة " صٌراح أبو الحسين اوباما " بالقرية و كون ان الحاجة "صٌراح أبو الحسين اوباما " تستضيف ابنية المنظمة التنصيرية على ارض تملكها و كونها حضرت بنفسها عملية البناء و شاركت فيها ليس دليلا قطعيا على تنصٌر الحاجة " صٌراح أبو الحسين اوباما " فهؤلاء المُنصرين هم جميعا ضيوف من طرف قريبها و حفيد ناكحا الشيخ "أبو الحسين اوباما الكبير" جد الرئيس "براق حسين اوباما " حيث ان منظمة "اليوم السابع " للتنصير هى منظمة تابعة لكنيسة " وحدة الثالوث القدوس" التى يكرر الرئيس الامريكى المٌرتد عن المحمدية مرارا انه تنصر فيها و انه ينتمى لها

أطفال متنصرين نصرتهم منظمة الحسين اوباما للتنصير

و كانت الحاجة "صُراح أبو الحسين اوباما " قد دأبت على حضور كل القداسات اليومية فى كنيسة الارسالية منذ نجاح حفيد ناكحها المرحوم الشيخ "ابو الحسين اوباما الكبير " فى الوصول الى الرئاسة فى امريكا .
علما بان الحاجة "صٌراح ابو الحسين اوباما " لها فضل كبير على الرئيس "براق حسين اوباما " حيث انها هى التى قامت بتربية شقيقه " سعودى حسين أوباما " بعد وفاة والديه حتى صار "سعودى حسين اوباما " شقيق الرئيس "براق حسين اوباما " ما شاء اللات شابا يافعا الآن يشار اليه بالبنان و يعمل عربجى حمار بالقرية و تعتبر تلك المهنة مهنة مرموقة بشدة فى مجتمع القرية الكينية و يُعتبر "سعودى حسين اوباما" و حماره من اهم الشخصيات بالقرية نظرا لان عربة سعودى الكارو هى وسيلة المواصلات الوحيدة التى يعرفها اهل القرية .

سعودى حسين اوباما من اهم رجال الاعمال فى قرية كوجيلو و رئيس غرفة عربجية الحمار بكينيا

و فى محاولة من "سعودى حسين اوباما " شقيق الرئيس الامريكى المرتد عن المحمدية "براق حسين اوباما " للدفاع عن نفسه امام إتهامات مجلس أئمة المحمدية بكينيا بكونه ديوث قال بانه كان يسمح لجدته الحاجة "صٌراح أبو الحسين اوباما" بحضور القداس فى تلك الكنيسة يوميا ظنا منه ان الكنيسة تُـكَرٍم جدته الحاجة " صٌراح أبو الحسين اوباما " بإعتبارها منكوحة جد أول رئيس زنجى عربى اندونيسى للولايات المتحدة الامريكية
خاصة و ان تلك المُنظمة التنصيرية التابعة لكنيسة "بٌراق حسين اوباما " كنيسة "وحدة الثالوث القدوس" التى ارتد البراق عن المحمدية و تنصر فيها _كما يقول_قد قامت بتغيير اسمها من "أرسالية اليوم السابع للتنصير" و التى تُنطق باللغة السواحيلية "كوسومو نيانجو اوما " الى إرسالية " الحسين اوباما "للتنصير " و التى تُنطق "هوسين اوباما نيانجو اوما "
و قد صرّح "سعودى حسين اوباما" شقيق الرئيس الامريكى "براق حسين اوباما"_من الأب_ و ربيب الحاجة "صٌراح أبو الحسين اوباما" أن مداومة والدته الحاجة "صٌراح حسين اوباما " على حضور القداس فى الكنيسة و مصادقتها و مصاحبتها الدائمة لقساوسة الكنيسة هو ما أثار التقارير الصحفية فى الصحافة الامريكية عن تنصٌر كفيلته و جدته الحاجة " صٌراح ابو الحسين اوباما" و أضاف "سعودى حسين اوباما " بان جدتى الحاجة " صٌراح أبو الحسين اوباما " وُلدت على دين المحمدية و ستموت على دين المحمدية و مسألة السماح لها بإعتناق اى دين آخر غير مطروحة أصلا سواء هنا فى كينيا أو فى امريكا مكان مُلك اخوه "البراق حسين اوباما" او فى اى مكان آخر على وجه الارض.

و أضاف "سعودى حسين اوباما" انه ابلغ جدته الحاجة "صٌراح أبو الحسين اوباما " انها غير مسموح لها بالذهاب لكنائس الا لهدف واحد و هو ان تدعو المصلين داخل تلك الكنائس لإعتناق المحمدية ان شاء اللات .

و قد صرح الشيخ الازهرى :"إمام خليفة "رئيس مجلس أئمة المحمدية بكينيا بأنه شعر بالفخر و الخيلاء عندما رأى بعينه الموقف الحازم من رجال عائلة اوباما كلهم و على رأسهم الشاب اليافع "سعودى حسين اوباما " عربجى حمار القرية تجاه مداومة الحاجة "صٌراح أبو الحسين اوباما " على الذهاب للكنائس و حضور الصلوات النُصرانية التنصيرية بها .


شباب متنصرين نصرتهم منظمة الحسين اوباما للتنصير

هذا و يّذكر انه الحاجة "صٌراح أبو الحُسين اوباما " منكوحة جد الرئيس الامريكى "البراق حسين اوباما " دأبت على الكذب بشأن دينها ! ! ! ! ! !.
ففى حديثها المتلفز و المنشور لجريدة نيو يورك تايمز الامريكية و المنشور فى الرابع من أبريل 2008 قالت الحاجة " صٌراح أبو الحُسين اوباما " انها شديدة الايمان بدين المحمدية و انها تمارس كل فروض دينها المحمدى ! ! !
لم تمضى أحدى عشر شهر على تلك الحادثة و فى حديثها المنشور و المتلفز مع ذات الصحيفة الامريكية و مع ذات مراسليها بكينيها و المنشور بعد ثلاثة ايام فقط من سجود الرئيس الامريكى بٌراق حسين اوباما للعاهل السعودى و تقبيله يده فى قمة العشرين بفرنسا و المانيا يوم الثانى من إبريل 2009
حيث سألتها مراسلة ذات الجريدة عن دينها فقالت انها مسيحية ؟ ! ؟ ! ؟ ! و انها تنتمى لذات الكنيسة التى ينتمى لها ابن ناكحها الرئيس الامريكى المُرتد عن المحمدية بٌراق حسين اوباما أى كنيسة "وحدة الثالوث القدوس " .

و حتى نكون غير مصادرين على الحقائق يجب ان نقول ان هناك احتمالين لا ثالث لهما
إما ان الحاجة " صٌراح أبو الحسين اوباما كانت محمدية عندما صرحت للنيويورك تايمز فى الرابع من ابريل 2008
كانت محمدية منذ عام و انها الآن متنصرة و منذ بضعة اسابيع فقط لذلك فقد صرُحت لذات الصحيفة التى سبق ان قالت لها انها محمدية (نيويورك تايمز) بعيد قمة العشرين بانها إمراة مسيحية !
اى انها صادقة فى الحالتين عندما قالت فى الماضى انها كانت محمدية كانت صادقة و عندما قالت الآن انها مسيحية هى ايضا صادقة

اما الاحتمال الثانى فهو احتمال تآمرى يقوم على ان براق حسين اوباما شعر بالحرج بعد ان تصرف بصورة لا شعورية عندما راى ملك المحمدية فسجد له و قبل يده و عندما احس بالحرج بعد هذا اوحى لمنكوحة جده و كفيلة شقيقه " سعودى حسين اوباما " ان تداوم على حضور الصلاة فى ذات كنيسته و ارسل لها صحفيو جريدة نيويورك تايمز (المؤيدة على الدوام للحزب الديمقراطى ) لكى تصرح لهم و امام كاميرات التليفزيون انها مسيحية و انها متنصرة فى ذات الكنيسة التى تنصر فيها حفيد ناكحها