أعتقد انه العام الأول فى تاريخ مصر الحديث الذى لا تزعم فيه كل الجرائد الحكومية و الجرائد المخابراتية المسماة كذبا بالجرائد الخاصة ان جميع وكالات الانباء العالمية و المحلية تجمع على ان الرئيس المصرى محمد حسنى مبارك (او السادات او عبد الناصر بحسب الزمان) هو شخصية العام
شيئ غريب جدا يحدث هذا العام ربما ان محمد حسنى مبارك قد انكسرت هيبته تماما أمام اٌرزقية الاعلام الحكومى و المخابراتى المسمى زورا بالاعلام الخاص حتى ان قطعان الاٌرزقية العاملين فى وسائل أعلامه الحكومية و المخابراتية (التى يسميها الاٌرزقية العاملين فيها من الإرهابيين عملاء المخابرات و امن الدولة زورا بوسائل الاعلام الخاصة) قد جرأوا هذا العام على ما لم يجرأوا عليه على مر تاريخ وسائل الاعلام الحكومية و المخابراتية فى بلد الازعر النكيح فرأوا ان شخصا ما آخر يعيش فى مكان آخر على وجه الآرض هو شخصية العام 2009 بلا منازع !! بل انهم حتى لم يلجاوا لحيلتهم القديمة الجديدة المتجددة التى لا تنضب و لا تجف بالقول بأن فلان الفلانى هذا هو شخصية العام 2009 عالميا اما محليا فإن الزعامة التاريخية للقيادة الريادية للرئاسة اللولبية للسيد الرئيس المؤمن محمد حسنى السيد مبارك هو شخصية العام 2009 محلياً فقط يا ولداه ؛ لم ينحصر الاجتراء الاعلامى الحكومى و المخابراتى على شخص و هيبة و قامة و مقامة الزعامة التاريخية للقيادة الريادية للرئاسة اللولبية للسيد الرئيس المؤمن محمد حسنى السيد مبارك على اختيار شخص آخر على وجه الأرض غيره يعيش فى مكان ىخر على وجه الارض غير بلد الازعر النكيح ليكون شخصية العام 2009 بلا منازع عالميا و منافس محليا و دوليا و قاريا و إقليميا و عربانيا و محمديا بإذن اللات و العزى و مناة الثالثة الاخرى غرانيق علا و شفاعة لترتجى
بل ان الانكى و الانكح و الافخد هو انهم اختاروا بدلا من الرئيس المؤمن شخصا مــُــرتـــدا عن ديـــن المحمدية أعلن حتى ردته عن دين المحمدية فى قلب بلد الازعر النكيح فى خطبته الشهيرة التى حرص على ان تكون فى يوم ذكرى غزوة مؤتة اول العمليات الارهابية التى أمر بها محمد إبن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد منات ضد المسيحيين العرب من بنى جلدته ليخيرهم فيها الارهابى محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد منات أحد خيارات ثلاثة اما المحمدية او القتل او دفع الجزية للإرهابيين المحمديين و هم عن يد صاغرين !!!!.
حيث وقف الرئيس الامريكى المُرتد عن المحمدية _بحسب قوله هو_ قائلا انه مسيحى أبن محمدى ؛ فيما اجمعت جميع احكام المحاكم المصرية للقضاء المصرى الشاخخ على أن كل مسيحى ابن محمدى هو مـــٌــرتد عن دين المحمدية يجب قتله و يستعيض النظام القضائى المصرى الشاخخ بقيادة السيد الرئيس المؤمن رئيس المجلس الاعلى للقضاء عن قتل المسيحى ابن المحمدى بمحاكمته امام محاكم الجنايات بتهمة التزوير المادى (فى حالة وجود اوراق رسمية صحيحة لديه مدون بها فى خانة الديانة انه مسيحى! رغم ان ابوه محمدى) أو التزوير المعنوى (فى حالة عدم وجود اى اوراق رسمية مدون بها انه مسيحى رغم ان ابوه محمدى!) إذ يعتبر قضاء مصر الشاخخ الذى يستمد احكامه من المادة الثانية لدستور مصر الطلبانى ان مجرد انه عاش حياته كإنسان مسيحى يصاحب المسيحيين و يصلى فى الكنائس و يقرأ الكتاب المقدس هو إدعاء كاذب بكونه مسيحى رغم انه ابن محمدى و يحكم القضاء المصرى الشاخخ على أمثال اوباما من المصريين عادة بالسجن المشدد خمسة عشر عاما مع الاشغال الشاقة و النفاذ ؟؟؟
و لنا هنا الدليل القانونى الشرعى المحمدى الاكيد فى حالة بطلتى الامة القبطية البطلتين المضطهدتين شادية السيسى و بهية السيسى و اللتين قبضت عليهما الشرطة المصرية الباسلة بتهمة التزوير فى اوراق رسمية و حكم علي كل منهما القضاء المصرى الشاخخ بالسجن المشدد خمسة عشر عاما لانهما تعيشان مسيحيتان رغم انهما ابنتى محمدى
؟؟؟؟ كل هذا رغم انهم لم يقفا عشرين الف محمدى متطرف على رؤوسهم السيناتور الارهابى محمد صفوت الشريف رئيس مجلس الشيوخ و الشيخ أحمد فتحى سرور الالبانى رئيس مجلس الشريعة المحمدية مصدر التشريع و النائب العام المستشار عبد المجيد محمود و رؤساء محاكم الجنايات فى جميع انحاء الجمهورية السادة اللواءات رؤساء الادارة العامة و الادارات الاقليمية لأمن الدولة و اعضاء مجلس الشعب الارهابيين مثل عميل جهاز امن الدولة الارهابى المجرم رجب هلال حميدة (مفجر غزوة الخنزير و أصحاب الخنزير النبوية المباركة) و ال 88 عضو مجلس تنكيح من تنظيم الاخوان الارهابيين
لم تقف البطلتين شادية السيسى و بهية السيسى أمام جمع إرهابى محمدى كهذا لتقلن انهن مسيحيات بنات محمدى كما فعل الرئيس الــمـُــرتــد عن المحمدية _بحسب قوله هو_ براق حسين اوباما عندما وقف امام سعادة النائب العام المستشار عبد المجيد محمود و فضيلة مفثى الديار المصرية الارهابى المُجرم على جمعة و فضيلة سيخ الازعر النكيح السيخ طنطاوى ليعترف بجريمته الشنعاء التى يستحق لها وفقا لاحكام محاكم المجلس الاعلى للقضاء الشاخخ السجن خمسة عشر عاما من السجن المشدد مع الاشغال الشاقة
فقال إننى مـــســـيـــحـــى إبـــن مــُـحــمــدى (مثله مثل شادية السيسى و بهية السيسى تماما)؟؟؟؟؟
أما إذا لم تقتصر ممارسات ذلك الانسان الذى هو كبراق حسين ابواما تماما اى مسيحى إبن محمدى لحياته كإنسان مسيحى على مجرد الصلاة المسيحية فى الكنائس و مصاحبة المسيحيين و قراءة الكتاب المقدس بحيث تخطت تلك الدرجة الى القيام بمارسة سر الزواج المسيحى الذى لا طلاق فيه و لا تعدد و لا محلليين يتذوقون العسليات (تماما كبراق حسين اوباما الذى تزوج ميشيل اوباما زوجا مسيحيا _لا طلاق فيه و لا تعدد و لا محللين يتذوقون العسليات _فى كنيسة اليوم السابع) فهنا تكون الطامة الكبرى حيث لا تقتصر فى تلك الحالة المطاردات الامنية و الاحكام الشرعية المحمدية بالسجن المشدد على هذا الشخص الذى هو مسيحى ابن محمدى مثل براق حسين اوباما تماما بل تطال القسيس الذى عقد هذا السر المقدس بين الزوجين بل و الشمامسة الذى قاموا بخدمة صلاة الاكليل المقدس فى ذلك اليوم بل و حتى الحضور الثابت حضورهم لصلاة الاكليل المقدس تلك ؟؟؟ و لنا فى حكم القضاء المصرى المحمدى الطلبانى الشاخخ على كاهن الرب العلى القمص ميتاؤوس وهبة بالأشغال الشاقة المشددة لمدة خمسة سنوات من السجن العقابى المشدد لقيامه بتزويج إمرأة مسيحية بنت محمدى ؟؟؟؟حيث يقضى كاهن الإله العلى القمص ميتاؤوس وهبة الآن عقوبة الاشغال الشاقة فى سجن طرة مع المساجين الخطرين من القتلة المحترفين و المغتصبين و محترفى البلطجة و المدانين فى قضايا الخطف و القتل الجماعى المقترن بالسرقة بالاكراه , الذين يعج بهم هذا السجن العريق المخصص لإستقبال أعتى انواع المجرمين الذين يخشى على المسجونين من إجرامهم.
و بينما تدخل محمد حسنى مبارك مستغلا سلطاته الدستورية كرئيس لمجلس القضاء الاعلى لإلغاء العقوبات التى حكم بها اتلقضاء المصرى الطلبانى الشاخخ على بعض اقطاب المحمدية السياسية من داعمى الأرهاب العالمى مثل ابراهيم عيسى و مصطفى بقرى و غيرهم و بينما تدخل شخصيا و بذات الصفى فى توجيه الاحكام القضائية التى كان مزمع الحكم بها على كل من الارهابيين وائل الابراشى و عادل حمودة نحو التخفيف و الاكتفاء بالتغريم و بينما تدخل شخصيا لإطلاق سيراح بعض المتهمين بالتجسس و الخيانة العظمى امثال شريف محمود الفيلالى و عزام عزام !! و بينما تدخل شخصيا لتبرأة قتلة الاقباط و ترقيتهم للرتبة العسكرية الاعلى مع مكافأتهم ماليا كل منهم بألف دولار امريكى فى مذبحتى الكُشح الاولى و طحا الاعمدة الاولى فإن محمد حسنى السيد مبارك يمتنع مثلا عن استخدام سلطاته الدستورية تلك لل
لإطلاق سراح اى من المدونين الاقباط المخطوفين فى معتقل برج العرب مثل المدون القبطى نظير جيد محرر مدونة كارز الحب او المدون اللادينى كريم قاسم
نهاهيك عن إطلاق سراح قسيس قبطى كل جريمته أنه مارس واجبه الكهنوتى الذى لا يحق له وفقا لأحكام دينه أن يمتنع عن أداؤه لطالبه ما دام هذا الطالب مسيحيا حتى لو كان مسيحى أبن محمدى تماما مثل السيد : " البراق إبن الحسين إبن أوباما " . الذى أجمع كل صحفيو الصحف الحكومية المصرية و الصحف المخابراتية المصرية .
لو بحثت فى كل كتب الفقه المحمدى النكيح التى ينص الدستور انها مصدر تشريعات جمهورية مصر النكاحية و التى وصف احمد فتحى سرور الالبانى رئيس مجلس الشعب النص على ان تلك الكتب الارهابية هى مصدر تشريعات الدولة المصرية الطلبانية بأنه ليس مجرد نص فى الدستور بل هو نص فوق الدستور بل و نص فوق وجود الدولة المصرية ذاتها ؟؟
علنا هكذا صاح الرئيس الامريكى المُرتد عن المحمدية "البراق ابن الحسين " فى وجه ألاف مألفة من الطلبة من ذوى الههمة و العصبية والولاء للات الإله الرسمى للدين الرسمى للحكومة المصرية جميعهم بين ذوى الزبيبة و ذوى الذقن و بعضهم من ذو العمامة ايضا و ربما ان بعضهم كان رابطا حزامه الناسف تحت جلبابه و آلاف مألفة من الطالبات جميعهم و بل أى استثناء مــٌـلـَـجـَـمــات ترتدى كل ولية منهن لجاما شرعيا كاملاً
لا أعرف كيف لم يقف الشيخ الارهابى على جمعة و السيخ طنطاوى ليأمراه بالمعروف و ينهونه عن المنكر و يستتيبانه عن ادعاؤه بأنه مسيحى رغم كونه ابن محمدى بما يجعله محمدى و لو كره الكافرين و اليهود و قوم هود أبناء الخنزير احفاد القرود ! هو محمد بحكم دستور جمهورية مصر النكاحية مثله مثل شادية السيسى و بهية السيسى و القمص ميتاؤوس وهبة هو محمدى على دين أبوه و جوز امه الذى رباه و علمه رفع الدبر و قراءة القرآن عم الحاك" آكا محمد لولو سواترو " هو محمد غصباُ عن ميثاق حقوق الانسان الذى وقعته بلاده كينيا و أندونيسيا و الولايات المتحدة الامريكية بل و جمهورية مصر النكاحية أيضا
لا أعرف كيف صمت السادة اللواءات رؤساء الادارة المركزية و الادارات الاقليمية لمباحث امن الدولة أمام هذا الاعتراف الذى اعترفه السيد الرئيس على أرض يسودها الدستور المصرى النكاحى الفخادى الإرهابى الذى يستمد شرائعه من الشريعة المحمدية الارهابية .
لا اعرف كيف صمتت جحافل الطلبة المحمديون الذين هم من كل ملل الكفر متبرأون و للجهاد المحمدى موالون و هم يسمعون هذا الإعتراف الاستفزازى بهذه الجريمة الشنعاء التى إفتتح السيد : البراق ابن الحسين ابن اوباما خطبته العصماء يوم غزوة مؤتة و هو فى ضيافة جامعة الازعر النكيح و جامعة بلد المئة بليون مأذنة بها
الكثير ممن هم "مسيحيين أبناء محمديين " من المصريين عندما يقبض عليهم جهاز امن الدولة و يعرضهم على نيابة أمن الدولة أول تهمة توجهها نيابة امن الدولة لهم مع اول قرار بحبسهم اربعة ايام على ذمة التحقيق هى إهانة الدستور (المادة الثانية) رغم ان أياَ منهم لم يقف عشرات الإلوف من مشايخ المحمدية و ولاة أمور المحمديين ليقول لهم انه "مسيحى إبن محمدى"
فهل هناك إزدراء لمقدسات الامة المحمدية و ثوابت البلاد و إهانة للدستور و للنظام القضائى المصرى أكثر من قيام الرئيس الضيف بالمجاهرة بهذا الذى جاهر به السيد البراق ابن الحسين ابن اوباما فى مفتتح خطبته العلنية عندما وصف نفسه بنفسه بانه مسيحى إبن محمدى ؟؟؟؟
لا أعرف كيف ان الصحفيون الذين ثارت ثائرتهم فى كل صحفهم تحريضا على ذبح المسيحيين و قتل الرهبان و الراهبات و القاوسة و محاصرة الكنائس و حرقها و نهبها و تحطيم محلات الاقباط و صيدلياتهم و محلاتهم
لمجرد ان أطفال التربية المسيحية فى مدارس الاحد بإحدى الكنائس بالاسكندرية قد قدموا مسرحية هواه فيها احدى الشخصيات تحول من دين المحمدية الى الدين المسيحى ؟؟ ... وقتها أجمع صحفيوا الصحف الحكومية و الخابراتية و رئيس المجلس المصرى لحقوق الانسان الارهابى احمد كمال ابو المجد على ان ما يقوم به الرعاع المحمديون هذا ضد الكنائس هو زودا عن دستور البلاد المحمدى
لان تحول احدى شخصيات عمل مسرحى للهواه من دين الحكومة الرسمى الى دين آخر هو أهانة للدستور لا يمكن قبولها و لابد للرعاع من الزود عن دستور بلادهم بمنتهى القوة ضد كل كنائس البلاد
فكيف يصمت صحفيو الصحف الحكومية و المخابراتية المصرية إذا على هذا الرجل الفاجر المجاهر بتحوله عن دين آباؤه و اجداده دين المحمدية الذى رباه عليه زوج أمه آكا محمد لولو سواتروا فى الدولة المحمدية الاكبر فى العالم "أندونيسيا" فحفظه القرآن و إصطحبه معه الى جوامع اللات و علمه كيف يرفع دبره لعنان السماء خمسة مرات فى اليوم و كيف يقرفص ليستمع الى ارهابى يخطب فيه خطبة الجمعة ؛
كيف صمت الصحافيون رغم ان شخصية البراق ابن الحسين ابن اوباما هى شخصية حقيقية من لحم و دم تقف امامهم فى ضيافة الازعر النكيح و ليست شخصية روائية خيالية فى مسرحية هواه تقدم داخهل ابواب مغلقة تحيطها اسوار عالية لا يخترقها المحمديين و لا تصل اليها الا اسماع الاجهزة الامنية المصرية !!!!!
لا اعرف كيف أن الارتيست شريف منير عندما سمع البراق ابن الحسين ابن اوباما يصف نفسه بنفسه علنا جهارا نهارا بالمصطلح " مسيحى إبن محمدى " تماما مثله مثل كل هؤلاء المطاردين و المعتقلين بتهمة ازدراء الدين الرسمى للدولة و ازدراء الدستور المحمدى للدولة المصرية ؛ صرخ فى وجه البراق قائلا " I Love You Obama"
على اى حال العجب لا يجب ان يكون من صمت كل هؤلاء على البراق ابن الحسين ابن اوباما بل ان العجب العجاب عندى كان عندما صفقت كل هذه القطعان كلٍ بقوائمه الاربعة للبراق ابن الحسين ابن اوبما عندما وصف نفسه بنفسه بأنه " مسيحى إبن محمدى " .
غير ان احدا لا يجب ان يعجب من تصفيقهم لانه بعد بضعة اشهر اصبح هناك ما هو اعجب و اعجب من هذا التصفيق
فقد أجمعت كل تلك القطعان على التجاسر بالامتناع عن إعتبار الزعامة التاريخية للقيادة الريادية للرئاسة اللولبية لجمهورية مصر النكاحية شخصية العام لهذا العام و كل عام لاول مرة فى تاريخ جمهورية مصر النكاحية !! و كل هذا التجاسر و تلك المخاطرة و هذا التجاوز عن آداب الوطنية و مقتضيات الانتماء من اجل إختيار رئيس العدو الامبريالى الصليبى الاستكبارى الاستعمارى الانكشارى الامريكى كشخصية هذا العام بدلا من الزعامة التاريخية للقيادة اللولبية للسيد الرئيس المؤمن محمد حسنى السيد مبارك !! ؛
هل فعلا انكسرت هيبة محمد حسنى مبارك الى هذا الحد أم ان المسألة ان قطعان الاٌرزقية العاملية فى الاعلام الحكومى المحمدى المصرى و الاعلام المخابراتى المحمدى الذى يسمى زورا بالاعلام الخاص قد أخذتهم فكرة أن شخصا كان فى يوم من الايام مثلهم تماما عابد للحجر الأسود يخلع لباسه ليلف و يدور حول حجر النكحان الاسود يعوى مذياعه و موبايله بقرآن الارهاب و النكاح ليل نهار و يرفع دبره لعنان السماء خمسة مرات يوميا قد اصبح حاكما لرأس العالم النُصرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكفرى المتحضر ؟ إلى درجة انهم جن جنونهم فنسوا شرع اللات و أمر رسول اللات بأن من بدّل دينه عليهم ان يقتلوووووه فنسوا دستور البلاد الذى يستمد شرائعه من الشريعة المحمدية التى توجب قتل "المسيحى ابن المحمدى" فتجاهلوا رغبات السيد محمد حسنى السيد مبارك فى ان لا يقطع له اللات و العزى و منات الثالثة الاخرى اى عادة و خاصة عادة ان يصبح هو شخصية العام و كل عام فى كل الاستفتاءات التى تجريها كل وسائل الاعلامن الحكومية و المخابراتية المسماه زورا بالخاصة
او ربما ان سحر تلك الفكرة قد خلب لُب و عقل محمد حسنى السيد مبارك ذاته مثلما خلبت الباب كل قطعان المحمديين فى الزرائب و المرعى ففعلت بعقله مثلما فعلت الفكرة بعقولهم حتى أنه اخذته القشعريرة المختلطة بالسعادة فأصابته حالة من ايثار البراق ابن الحسين ابن اوباما على نفسه كما ان سحر تلك الفكرة قد جعل كل تلك القطان فى الزرائب المحمدية و المرعى يتناسون الحكم الشرعى المحمدى الثابت على المسيحى ابن المحمدى أى بالتعبير الفقهى "" المرتد عن دين المحمدية" ؛ حيث امر رسول الإرهاب محمد ابن عبد اللات بذبح كل من إستبدل ضلالة عبادة الحجر الاسود بدين آخر و ذلك فى قوله التاريخى الخالد " مـــن بــــدّل ديـنـُـه فــــإقـــتـــلـــــوووووووووه "
انها نفس الحالة اذا التى اصابت خادم الخرمين حتى ان خادم الخُرمين إلتقى بالمرتد عن المحمدية البراق إبن الحسين ابن اوباما مرتين ؛ مرة فى قمة العشرين و مرة فى العاصمة السعودية الرياض عندما إنزل البراق منكوحته السيدة ميشيل اوباما فى باريس فى ضيافة الرئيس الفرنسى نيكولاه ساركوزيه و إنطلق بطائرته على عجل فى زيارة لعاصمة مملكة النكاح الشرعى ليلة غزوة مؤتة قبل ان ينتقل من عصامة النكاح الشرعى الى بلد المئة بليون مأذنة ليلقى خطبته الثانية للمحمديين فى ضيافة الازعر و جامعة القاهرة و ذلك بعد ان كان القى بخطبته الاولى للمحمديين فى ضيافة البرلمان التركى
و كان البراق ابن الحسين قد سجد لخادم الخُرمين فى المرتين اللتين التقاه فيهما مرة فى قمة العشرين و مرة فى مطار الرياض و سجد لخادم الخرمين فى المرتين و قبل يده و كان بإمكان خادم الخُرمين ساعتها ان يستل سيف اللات المسلول و يضرب عُنق البراق ابن الحسين ابن اوباما تنفيذا لشرع اللات فى كل مسيحى إبن محمدى
أو على الاقل فكان عليه ان يستتيبه ثلاثة ايام و يستتركه ديانة الصليب قبل ان يقضى عليه بالذبح بسيف اللات المسلول اذا غلُظت رقبته و رفض العودة لدين ابيه و زوج امه الذى نشأل عليه فى مساجد عاصمة الدولة المحمدية الاكبر فى العالم (العاصمة الاندونيسية جاكرتا)
و لكن على الاقل فلا يمكن مقارنة إثم خادم الخُرمين بإثم صحفيو الصحف الحكومية فى جمهورية مصر النكاحية لانه و اذا كانت العلاقة بين آل سعود و بين الحكام المتوالين للولايات المتحدة الامريكية هى علاقة عائلية قوية جدا ربما تخور امامها قلوب اولياء اللات عن الالتزام بشرع اللات
الا ان صحفيو الصحف الحكومية المصرية و الصحف المخابراتية المصرية جميعا يكرهون جميع زعماء امريكا من جورج واشنطن الى البراق ابن ةالحسين ابن اوباما بإعتبارهم جميعا من الداعمين للعدو الصهيونى و المخادعين للمحمديين و المزدرين للمحمدية و العداء بين كل صحفيو الصحف الحكومية و المخابراتية المصرية و بين كل حكام الولايات المتحدة منذ نشأة الولايات المتحدة الامريكية الى اليوم هو عداء مستحكم يجعلهم جميعا يستمسكون بتطبيق شرع اللات استمساكا فى امر اى مسيحى ابن محمدى لو كان رئيسا لامريكا حتى لو كانوا فى شرع اللات هم من المفرطين فى اى حالة اخرى لمسيحى ابن محمدى ليس رئيسا لامريكا ؛ فما بالنا اذا انهم لمن يستمسكوا بشرع اللات بل فرطوا فيه تفريطا بلو و صمتوا على المنكر فلم ينهوا عنه ناهيك عن ان يامروا المسيحى ابن المحمدى بالمعروف ؛ فما بالنا اذا انهم يرشحونه ليكون شخصية عام 2009 محليا و عالميا
على اى حال إذا كان السادة الزملاء صحفيوا الصحف الحكومية و المخابراتية المصرية قد اجمعوا على ترشيح شخص مسيحى إبن محمدى شخصية العام 2009 فإنا و حبا منى فى رسول اللات سأرشح انا أيضا شخصا مسيحا ابن محمديا ليكون شخصية العام 2009 و هو شخصية الاستاذة كاترين نجلاء محمد الإمام