إنتشرت بين عرب مصر فى جمهورية مصر العربية عادة مناكحة الذكور للذكور الشواذ بصورة جنونية
فلا يكاد يمر يوم الا و تفتح الصحيفة لترى المدرس الازهرى الذى تعود ان ينكح تلميذه الازهرى نكاح دبر يوما بعد يوم
و ترى وكيل وزارة التربية و التعليم فى احدى محافظات الدلتا الذى قبضت عليه السلطات فى قلب مكتبه بعد تعدد شكاوى صغار موظفيه ضده لجهاز الرقابة الادارية يتهمونه فيه بانه يجبرهم على ان يتركوه ينكحهم نكاح دبر و الا عرّضهم لاقصى العقوبات الادارية
و صاحب الصيدلية الذى دأب على مناكحة احد الباعة الذكور لديه
هل اصبح العرب جميعا من الاناجش ؟؟
يقولون ان عرب مصر لم يتعلموا ان يكونوا اناجش الا منذ ان سافروا لموطنهم الاصلى (ما اصبح يسمى بالمملكة العربية السعودية) حيث عوّدهم مخدوميهم السعوديين على ان يشغروا ادبارهم لإروبهم ليفرغوا فيها شهواتهم الجنسية بسبب منع الاختلاط بين الجنسين فى المملكة العربية السعودية
الاكيد ان تاريخ العرب مع الاناجش تاريخ قدييييم قدم الاحتلال الاستيطانى العربى لمصر و قدم ضلالة المحمدية ذاتها
يتقاطع موضوع الظاهرة الانجوشية فى مضارب العربان مع موضوع العبودية و النخاسة فى المحمدية و كيف ان كلمة آراب (Arab) تعنى نخاس فى معظم لغات العالم
ليس موضوعنا بالطبع الاكاذيب التى يدمنها المحمديون بالزعم ان المحمدية هى الدين الذى حرم النخاسة و العبودية
إذ ان تلك الاكاذيب مفضوحة يفضحها المعروف من ان رسول اللات كان يأمر اتباعه بخطف المدنيين و المحاربين للمتاجرة بهم ببيعهم لاهلهم (و هو ما يسميه مؤلف كتاب القرآن بالفداء فى قوله تناكح فى سورة محمد :"فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدّوا الوثاق(إخطفوهم و كبلوهم بالاصفاد) فإما منّا بعد وإمّا فداء(بيعهم لذويهم) " ) أو ببيعهم للآخرين او بأسترقاقهم فى مخادعهم و جعلهم غُلمان و جوارى نكاح
و توطئة لهذا تنقل لنا كتب السُنة النبوية النكحاء أن محمد كان قد شرّع لنفسه نصيب الأسد من غنائم عمليات السطو المسلح التى يأمر أتباعه فى العصابة ان يقوموا بها ضد قوافل الآمنين و من المُمتنعين عن إعتناق دينه و كان يسمى نصيب الاسد هذا ب ( الصفىُ ) بسبب كونه هو الذى يختار (يصطفى) هذا النصيب بنفسه من بين المسروقات ("الغنائم" وفقا للمصطلح الفقهى)_و كان وفقا لكتب السٌنة النكيحة_ غالبا ما يصطفي لنفسه ضمن ذاك ال"صفى" جارية نكاح ينكحها أو عبد نكاح و من أشهر صفاياه "صفية بنت حيى" صلى اللات عليها و سلم و "أنجشة" صلى اللات عليه و سلم و "ذو الفقار" صلى اللات عليه و سلم و ريحانة بنت سمعون النضيرى اليهودية و جويرية بنت الحارث و غيرهم و غيرهن كثيرات على طول السرقات و الطلعات و الغزوات ( كتاب "التلخيص الحبير" للكناني )
و كان محمد يحتفظ _ لتقديم الخدمات الإربية الفرجية الدبرية_ بمجموعة من جوارى النكاح على رأسهم طبعا جارية النكاح مارية التى كانت جارية نكاح ينكحها الحاكم الرومى على أرض القبط (المقوقص) ثم أشرك محمد معه فى فرجها عندما تنازل له عنها حيث دأب محمد ان ينكحها على فراش حفصة و كانت تثير غيرة عيوشة النعنوشة ملكة الشقق المفروشة بسبب كونها صلى اللات عليها و سلم بيضاء جعدة مما كان يدفع رسول اللات لمناكحتها بالقوة و ضد ارادتها حتى تُصاب هى بحالة هياج عصبى و صراخ دامى
او حتى يهنج إرب رسول اللات صلى اللات عليه وسلم (يــُــعــنــَــى إربه ’’إى يفقد قدرته على النكاح ‘‘وفقا لتعبير السيدة عيوشة)
" عَنْ اُمْ اَلْمُؤِمِنِيِنْ عَاَئِشَةَ رَضِىَ اَللهُ عَنْهَا قَاَلَتْ : مَاَ غِرْتُ عَلَىَ اِمْرَأَةً إلا دُوْنْ مَاَ غِرْتْ عَلَىَ مَاَرِيَةَ ذَلَكَ أَنَهَاَ كَانَتْ جَمِيْلَةَ جَعْدَةَ واَعْجِبَ بِهَا الَنَبِيِ وَ كَاَنَ عَاَمَةَ الَنِهَاَرْ والَلَيْلُ عِنْدَهَا حَتىَ عَـــنِــــيَ (اى يرتخى إرب محمد) أو عَـنـَاهَـا فَجَزِعَّتْ (أصابها محمد من كثرة مناكحته العنيفة لها بحالة هياج عصبى و صراخ) فَحَوَّلَهَّا إلَىَ الَعَاِلَيَة فَكَانَ يَخَتَلِفْ إلَيْهَاَ هُنَاَكَ"
و لكن ماذا عن العبيد الذكور الذين كان رسول اللات عليه نكحان اللات يحتفظ بهم لغايات نكاحية فى داره ؟؟
هناك أكثر من حديث نكيح فى السُنة النكيحة المشرفة يتحدث عن هؤلاء و يُشير إلى احتفاظ رسول اللات صلى اللات عليه و سلم بهم لغايات نكاحية إربة دبرية كعبيد فلو كان عليه نُكحان اللات ضد العبودية كما يزعمون لأطلق سراحهم و لكنه لم يفعل عليه نكحان اللات
و هناك أكثر من حديث تحدث عن قطعه صلى اللات عليه و سلم لإروب هؤلاء العبيد حتى يصيبهم بالشذوذ الجنسى بحيث يستطيعون مناكحة الذكور لهم و هم الذكور (سابقا عند ولاتهم طبعا حتى جاء حكم رسول اللات عليهم بأن يكونوا غٌلماناً لا رجالاً)
و من تلك الاحاديث مثلا حديث على إبن أبى طالب أنكح اللات وجهه عن الشكوك التى احاطت بعدم إكتفاء جارية نكاح نكاح رسول اللات مارية القبطية بإرب النبى و تناكُحها مع بعض عبيد رسول اللات صلى اللات عليه و سلم ثم ثبات براءتها لان عبيد رسول اللات جميعا رسول اللات صلى اللات عليه و سلم ليسوا من ذوى الإربة لان رسول اللات قد قام بقطع اروبهم لضمهم الى طائفة اٌمهات المؤمنين و لكن يبدو ان على ابن ابى طالب لم يكن يعرف ان رسول اللات صلى اللات عليه و سلم كان يقطع إروب عبيده جميعا و يحولهم من رجال الى نساء نُكحيات
"كثُِر على مارية أم إبراهيم رضي الله عنها في قبطيٍّ ابن عم لها ، كان يزورها ويختلف إليها ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم :خذ هذا السيف فانطلق ، فإن وجدته عندها فاقتله قلت : يا رسول الله ، أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة ؟ لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أمرتني به ؟ أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ ، فقال : لى الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ، فأقبلت متوشح السيف ، فوجدته عندها ، فاخترطّت السيف ، فلما رآني أقبلت نحوه تخوّف أنني أريده ، فأتى نخلة فرقى فيها ، ثم رمى بنفسه على قفاه ، ثم شغر برجله ، فإذا به أجبُّ أمسحٌّ ، ما له قليل ولا كثير فغمدت السيف ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبرته فقال : ’’ الحمد لله الذي يصرف عنّا أهل البيت ‘‘ "
و طبعا من يجرؤ ان يقطع إروب عبيد سيد البرية و يحولهم الى غٌلمان نكاح الا سيد البرية ذات نفسه ؟؟
غير ان اشهر غٌلمان النكاح هؤلاء كان و بلا منازع سيدنا "أنــجــشــة" عليه صلوات اللات و العزى و منات الثالثة الاخرى غرانيق علاً و شفاعة لترتجى
ففى حديث انس إبن مالك رضى اللات عنه و نكحه عن سيدنا " أنــجــشـــة " صلوات اللات و سلام العزى و منات عليه ذكر فيه صراحة أنه "غـــٌــلام "
"عن أنس رضي الله عنه وأرضاه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، وكان معه "غــــــــلام أسود ". يقال له: أنجشة ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ’’ويحك يا أنجشة ، رويدك بالقوارير ‘‘ "
و طبعا من السهل جدا ان نعرف الوظيفة الحقيقية لاٌم المؤمنين "أنجشة " رضى اللات عنها فى ضوء الجُمل القرآنية
" وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ "
" إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ "
فلا يُلام إذا اى محمدى اذا نكح رجلا أسودا سواء خطفه و استعبده او اشتراه من خاطفه سواء نكاح دبر او نكاح مفاخدة وفقا لما تحدده قواعد النكاح الشرعى المحمدى الذى وصفه الفقهاء بدقة
حيث اباحت تلك الآيات للمحمدى الزنا بالمخطوفات المُستعبدات من زوجات الكافرين رغم حُرمة هذا الزنا بالحرائر من المحمديات فقد اباح نص ذات الجمل القرآنية الشذوذ الجنسى بما تملك ايمان الغزاة المحمديين من الغُلمان من ولدان الكافرين رغم حُرمة هذا بالاحرار المحمديين
و هذا نفس ما يباح للمحمدى فى جنة النكاح بجوار انهار الخمر فبينما يحرم على المحمدى الخمر فى الارض يباح له الخمر فى جنة النكان على ضفاف انهار الخمر و يباح له الشذوذ الجنسى مع الغُلمان الطائفين و يباح له الزنا بنساء اهل النار ذوات الادبار الضخمة و الفروج الشهية
و ربما انه من المستحيل تفسير إصرار محمد على الاحتفاظ بالعبيد الذكور فى دار النبوة المخطوفين سواء من أثيوبيا او من أرض القبط
غير ان القول الفصل فى الوظيفة الحقيقية لسيدنا أنجشة صلوات اللات و سلامه عليه و هل هو من اٌمهات المؤمنين فعلا لا يختلف فى شيئ عن مارية و جويرية و ريحانة نجده فى شرح الطبرانى و شرح الرازى للحديث الصحيح الــــشـــهـــيــــر جداً لإبن عباس عن طرد عمر ابن الخطاب للشواذ جنسيا حيث أكّد رضى اللات عنه ان المقصود من هذا الكلام هو اٌم المؤمنين أنجشة
"حدثنا معاذ بن فضالة حدثنا هشام عن يحيى عن عكرمة عن ابن عباس قال :’’لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء وقال أخرجوهم من بيوتكم قال فأخرج النبي صلى الله عليه وسلم فلانا وأخرج عمر فلانا "
ففى شرح كلمة " فلان " الواردة فى نص الحديث
" أَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ وَتَمَّام الرَّازِيُّ فِي فَوَائِده مِنْ حَدِيث وَاثِلَة مِثْل حَدِيث اِبْن عَبَّاس هَذَا بِتَمَامِهِ وَقَالَ فِيهِ " وَأَخْرَجَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْجَشَة , وَأَخْرَجَ عُمَر فُلَانًا ".
وَأَنْجَشَة هُوَ الْعَبْد الْأَسْوَد الَّذِي كَانَ يَحْدُو بِالنِّسَاءِ , وَسَيَأْتِي خَبَره فِي ذَلِكَ فِي كِتَاب الْأَدَب , وَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْر أَسَامِي مَنْ كَانَ فِي الْعَهْد النَّبَوِيّ مِنْ الْمُخَنَّثِينَ , وَلَمْ أَقِف فِي شَيْء مِنْ الرِّوَايَات عَلَى تَسْمِيَة الَّذِي أَخْرَجَهُ عُمَر , إِلَى أَنْ ظَفِرْت بِكِتَابِ لِأَبِي الْحَسَن الْمُدَايِنِيّ سَمَّاهُ " كِتَاب الْمُغَرَّبِينَ " بِمُعْجَمَةٍ وَرَاء مَفْتُوحَة ثَقِيلَة , فَوَجَدْت فِيهِ عِدَّة قَصَص لِمَنْ غَرَّبَهُمْ عُمَر عَنْ الْمَدِينَة , وَسَأَذْكُرُ ذَلِكَ فِي كِتَاب أَوَاخِر الْحُدُود إِنْ شَاءَ اللَّه تَعَالَى"
و هنا يتضح كيف ان رسول اللات فى النهاية إضطر ان يطرد سيدنا انجشة عليه الصلاة و السلام بسبب شذوذه الجنسى و هو السلوك المعتاد من ممارسى الشذوذ الجنسى من المحتفظين برغبات جنسية مزدوجة(يشتهون أن يناكحون النساء و فى ذات الوقت يشتهون أن يناكحون الذكور الشواذ الذين يُسًمًوْن وفقا للمصطلح الفقهى :’’الذكور الذين يحدون بالنساء‘‘) حيث يشعر الواحد من اصحاب الشهوة الجنسية المزدوجة هؤلاء بحالة شديدة من الاشمئزاز و التقزز من الذكور الشواذ الذين مارسوا بأدبارهم المناكحة الشاذة حتى انه من الجرائم الشائعة فى اوساط هؤلاء ان يقتل مُناكح الذكور الشواذ الذكر الشاذ الذى نكحه نكاح دبر بعد ان تفرغ شهوته منه و ذلك من فرط حالة الاشمئزاز الشائعة تلك حتى ان رسول اللات صلى اللات عليه و انكح قال فى جنس الزنوج كله الذى يتحدر منه اٌم المؤمنين أنجشة عليه الصلاة فى السلام :
"عن ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ’’ زوجوا الأكفاء وتزوجوا إليهم واختاروا لنطفكم وإياكم والـــزِنــْج فإنه خلق مشوه ‘‘ "
الراوي: عائشة المحدث: ابن حبان الصفحة أو الرقم: 2/29
رغم ان رسول اللات لم يكن يكف عن ملاطفة سيدنا انجشة عليه الصلاة و السلام و يشجعه على الرفق و التحنن و التخنث اكثر فرفقا بالقوارير يا أنجوش و رغم ان قيم مناكحة الذكور كانت اهم القيم الذى كان رسول اللات صلى اللات عليه و أنكح يسعى لتعليمها لأحفاده و من هؤلاء حفيديه الحسن بن على و الحسين بن على صلى اللات عليهما و سلم الذان أصبحا فيما بعد من انكح العرب أجمعين عبر تاريخ العرب منذ عهد إسماعيل أبوهم الى يومنا هذا
"عن زينب بنت جحش قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نائما في بيتي فجاء حسين بن علي يدرج، فخشيت أن يوقظه فعللته بشيء ثم غفلت فقعد على بطن النبي صلى الله عليه وسلم، ووضع طرف ذكره في سرة رسول الله صلى الله عليه وسلم فبال فيها ففزعت لذلك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هاتي ماء فصببته عليه"
فلا عجب إذا ان الحسين كان من انكح العرب إذ انه دخل ميدان النكاح مبكرا على يد معلم البشرية الاول فى الشذوذ
" عن فاطمة بنت أسد أم علي رضي الله تعالى عنها أنا قالت لما ولدته سماه عليا وبصق في فيه ثم إنه ألقمه لسانه فما زال يمصه حتى نام قالت فلما كان من الغد طلبنا له مرضعة فلم يقبل ثدي أحد فدعونا له محمدا صلى الله عليه وسلم فألقمه لسانه فنام فكان كذلك ما شاء الله عز وجل "
و لا عجب إذا ان يفعل رسول اللات ما يفعل بملك يمينه انجشة صلى اللات عليه و سلم اذا كان يفعل ذاك بحفيديه
تلك هى شرعة رسول اللات و هذا هو دستور جمهورية مصر النكاحية إنه دستور نكاح ملك اليمين و نكاح الذكور الزنج الخلق المشوه و تلك هى سٌنة رسول اللات "النكاح سنتي ومن رغب عن سنتي فليس مني"
و عن عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " النِّكَاحُ مِنْ سُنَّتِي ، فَمَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِسُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي "
و عن عائشة قال قال رسول الله :"مَنْ كَانَ ذَا طَوْلٍ فَلْيَنْكِحْ ، وَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَعَلَيْهِ بِالصِّيَامِ فَإِنَّ الصَّوْمَ لَهُ ِجَاءٌ "
و"قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: من أحب فطرتني فليستن بسنتي ومن سنتي النكاح"
فمن الذى سيغامر بإرتكاب تلك المخالفة الدستورية لدستور جمهورية مصر العربية و يرغب عن سُنة رسول اللات