فى كامبالا : غزوة كأس العالم لكرة القدم النبوية المباركة و مئات الشهداء والمصابين من بين الفاسقين مشاهدى المبارايات بنيران الارهاب المحمدى



فى ضربة جديدة و صفعة جديدة للرئيس الامريكى السيد بٌراق حٌسين اٌوباما و الصورة التى يحاول ان يضعها فى روع الامريكيين و الغربيين عن الديانة المحمدية الارهابية بإعتبارها غير مرتبطة بالارهاب المحمدى
قامت قوات منظمة شباب المجاهدين المحمدية الارهابية التى يُعتبر الرئيس الامريكى السيد بٌراق حٌسين اٌوباما عضواً بها !!! بضربة إرهابية محمدية لمشاهدى مباراة نهائى كاس العالم بين فريقى أسبانيا و هولندا فى أماكن تجمع مشاهدى المبارايت بالساحات العامة بالعاصمة الاٌوغندية كمبالا مما اودى بحياة اكثر من مئة من مشجعة كرة القدم فى العاصمة الاوغندية كمبالا منهم على الاقل مواطنين أمريكيين إثنين !!

و يّذكر ان الرئيس الأمريكى السيد بـــٌـراق حـُـسين اٌوباما كان قد ظهر فى صور حقيقية حديثة و هو يرتدى ملابس منظمة شباب المجاهدين المحمديين الصومالية الارهابية المحمدية و ذلك أثناء منافسة الرئيس الامريكى بـــٌـراق حـُـسين اٌوباما للسيدة هيلارى كلينتون على ترشيح الحزب الديمقراطى للرئاسة الأمريكية
بما يفضح صورة المُتنصر التى اراد الرئيس الامريكى السيد بـــٌـراق حـُـسين اٌوباما أن يظهر بها خلال الحملة الانتخابية حيث ان الصور كانت حقيقية و كانت حديثة جدا
غير ان السيدة هليلارى كلينتون كفت السيد بـــٌـراق حـُـسين اٌوباما عناء إتهامها بالعنصرية نتية نشر الصور عندما إعتذرت عن نشر المتطوعين فى حملتها لتلك الصور للرئيس الامريكى بـــٌـراق حـُـسين اٌوباما
و يّكر انه بوصول الرئيس الامريكى بـــٌـراق حـُـسين اٌوباما لحكم إنسحبت القوات الاثيوبية من أراضى الدولة الصومالية بسبب رفض الرئيس الامريكى بـــٌـراق حـُـسين اٌوباما للعمليات العسكرية التى كانت أثيوبيا تقوم بها لمقاومة الإرهاب المحمدى فى منطقة القرن الافريقى مما ترك الساحة خالية لمنظمة شباب المجاهدين الارهابية للعودة و السيطرة على الصومال

و يُذكر ان عدد من اشقاء الرئيس الامريكى بٌراق حٌسين اوباما فى كينيا هم من الاعضاء القياديين فى منظمة شباب المجاهدين الصومالية على رأسهم الشيخ "سعودى حُسين اوباما" الشقيق الاكبر للرئيس الامريكى بٌراق حٌسين اٌوباما و الذى كان قد تورط فى عمليات ارهابية بكينيا ضد كنائس امريكية كانت تقوم بالتبشير بالمسيحية فى المناطق النائية غير المسيحية بكينيا و من تلك الكنائس كنيسة اليوم السابع (السبتية ) التى يقول الرئيس الامريكى بـــٌـراق حـُـسين اٌوباما و تقول السيدة سارة اوباما _آخر زوجات جد الرئيس الامريكى براق حسين اوباما_ انهما متنصران فيها

و يُذكر ان بطولة كاس العالم لكرة القدم و التى تقام نهائياتها لاول مرة بالقارة الافريقية و بالتحديد فى جمهورية جنوب افريقية كانت قد حظت بعداء غير مسبوق من منظمة شباب المجاهدين الارهابية المحمدية حيث كانت المنظمة قد قبضت على عشرات من اصحاب اجهزة التليفزيون فى الصومال و قامت بتحطيم اجهزة التليفزيون خاصتهم و جلدهم هم و ذويهم بتهمة :نيتهم فى مشاهدة مبارايت كاس العالم عندما تاتى ؟؟؟ و كانت المنظمة التى تسيطر على كل المساجد فى شرق القارة الافريقية قد حذرت المواطنين الافارقة سواء من غير المحمديين او من المحمديين بانهم سيتعرضون للقتل و الرجم اذا تم إتهامهم بمشاهدة مبارايات كرة القدم فى بطولة كاس العالم لكرة القدم و كانت كينيا بلد الرئيس الامريكى بـــٌـراق حـُـسين اٌوباما قد شهدت سلسلة من اعمال العنف المسلح تعرض لها اصحاب مقاهى مسيحيين و اصحاب اطباق استقبال قنوات فضائية مسيحيين و مدرسين و مدرسات فى مدارس كينية بسبب ما يشاع عن نيتهم مشاهدة مبارايات كرة القد فى بطولة كاس العالم لكرة القدم
فيما كانت البقاع الحضارية فى المدن الكينية و الاوغندية الكبرى اقل إلتزاما بتحذيرات تنظيم شباب المجاهدين المحمديين حيث أعلنت سلطات المحليات التى يسيطر عليها تنظيم شباب المجاهدين المحمديين ان مشاهدة مبارايت كرة القدم سرا و داخل المنازل لا عقوبة عليها و لكن مشاهدة مبارايات كرة القدم فى الساحات العامة هو جهر بالفسوق و يستوجب عقوبة الالقاء فى حفرة و الرجم حتى الموت وفقا لأحكام الشريعة المحمدية و ذلك انطلاقا من الحديث الصحيح الشريف لأشرف الخلق اجمعين :"كـــل لـــــهــــــو يــــلــــهـــــو بــــــه الـــــمــــــرء الــــمـــــســــلــــم بــــــــاطـــــــل إلا رمــــيـــــه بــــقـــــوســـــــه، وتـــــأديــــبــــه فــــرســـــه، ومــــلاعــــبــــتــــه إمــــــــرأتـــــه "

و لما كانت مبارايات بطولة كاس العالم لكرة القدم قد مرت بسلام دون ان تحدث اى اعمال ارهابية محمدية ضد مشاهديها حتى فى الساحات العامة فقد قويت حجة الرئيس الامريكى بٌرالق حٌسين اٌوباما بان من يحذرون الناس من إرهابية الديانة المحمدية يصنعون مأساة كبرى من شيئ تافه

غير انه و اثناء الدقائق الاخيرة من مباراة اسبانيا و هولندا وقعت الواقعة حيث فجر تنظيم شباب المجاهدين المحمديين اثنين من تجمعات المشاهدين على الشاشات العامة الكبرى بالعاصمة الازغندية كامبالا الشاشة الاولى كانت فى ساحة النادى الاثيوبى و الشاشة الثانية كانت فى ساحة نادى البلياردو و قد تسبب الانفجاران الذين وقعا قبيل اطلاق الحكم الانجليزى صافرته منهيا بطولة كاس العالم لكرة القدم بثلاثة دقائق فقط فى مقتل اكثر من مئة شاب من مشاهدى المبارايت من بينهم شابين امريكيين على اقل تقدير

و بالرغم من ان الرئيس الامريكى بُراق حٌسين اٌوباما قد سارع على غير عادته بإدانة العملية الارهابية المحمدية إلا اننا نرى فى تلك المسارعة مجرد اجراء للنصب و الاحتيال قبيل انتخابات الكونجرس تماما مثل قيامه بإحسان معاملة رئيس الوزراء الاسرائيلة بينيامين نتانياهو و الاعتذار له عن اساءته معاملته فى زيارته السابقة للولايات المتحدة ؛ فلم يكن هذا التغير سوى اجراء من اجراءات النصب و الاحتيال قبيل انتخابات الكونجرس
و ربما ان الرئيس الامريكى قد يتخذ اجراءات امنية حقيقة فعلا بعد تلك الحادثة ليس لان فكره قد تغير و اصبح كفكر الرئيس الامريكى البطل جورج دبليو بوش و لكن لان انتخابات الكونجرس على الابواب و يجب ان يخفى وجهه الحقيقة بصورة مؤقته على الاقل و لا يستانف اجندته الداعمة للإرهاب المحمدى الا بعد نهاية تلك الانتخابات ؛ لذلك يعتبر الوقت الحالى هو الوقت الاسوا فعلا بالنسبة لتنظيم شباب المجاهدين الارهابيين فى اختبار مدى ولاء الرئيس الامريكى بٌراق حٌسين اٌوباما فعلا للاجندة المحمدية