الألعاب النارية على الطريقة المحمدية نبى الإرهاب الكذاب فى ذكرى تجسد إله السلام يفجر حقده المحمدى رسول الإرهاب النبى الكذاب يعيد على أهل مصر الاصلي



الألعاب النارية على الطريقة المحمدية
نبى الإرهاب الكذاب فى ذكرى تجسد إله السلام يفجر حقده المحمدى
رسول الإرهاب النبى الكذاب يعيد على أهل مصر الاصليين فى عيدهم بقتل و إصابة 130 مصلى مسيحى داخل كنيستهم بسيدى بشر بالاسكندرية فى تضافر لجهود حمار القاهرة مع بغل الدوحة





بدا العام المسيحى الجديد 2011 بالألعاب النارية الرائعة الجمال التى تتراقص لتضيئ السماء على انغام اجراس الكاتدرائية الكبرى للعاصمة السياسية لبرازيل النُصرانية و التنصير الكفرى "برازيليا" إحياء لذكرى نجمة السلام أضاءت سماء إسرائيل المحبوبة التى رصدها فلكيين آشوريين هناك فى الشرق البعيد فى أرض آشور العظيمة فلم يهملوا الحدث بل حملوا الرحال مسرعين متجهين نحو إسرائيل المحبوبة حتى يبحثوا عن هذا الشخص العجيب الذى وُلد فى تلك الآونة و الذى اضاءت له السماوات بهذا النجم العجيب لا لشيئ إلا ليسجدوا له كإله عظيم قادر تضيئ له السموات و الأرض
"و لما وُلد يسوع فى بيت لحم اليهودية فى أيام هيرودس الملك إذا مجوس من المشرق قد جاءوا إلى اٌورشاليم قائلين ’’ أين هو المولود ملك اليهود ؟ فإنا رأينا نجمه فى المشرق و أتينا لنسجد له ‘‘ " (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثانى الآية الثانية)

هؤلاء الفلكيين الآشوريين كانوا مجوسا يعبدون النار إلا انه حتى المجوس لهم قلوبا تخشع لذوى الفضل حتى هؤلاء المجوس هم اصحاب عقول تفكر و تحلل تقدر المقادير حق ما تستحق و تعترف بالفضل لذوى الفضل و الجلا و المجد حتى هؤلاء المجوس لهم قلوبا أكثر رحمة منكم يا عُباد وثن الإرهاب الاسود الكائن فى كعبة النكاح فى مكة النكاح
إنه الوثن الذى هرب خادمه "عبد اللات ابن عبد العزيز" من نجاسة وثنه و رجسته ليطلب من المسيح الشفاء بعلاج نصرانى تنصيرى يهودى صهيونى كفرى يتلقاه على أيدى أطباء نصارى تنصيريين يهود صهاينة كفرة فى لندن النصرانية و التنصير بلد رئيسة الكنيسة البروتستانتية فى هذا العالم ؛ لو عرف خادم الوثن الاسود ان فى وثنه خيرا ما طلب العلاج من إله آخر .. إله النُصرانية و التنصير فى البلد الذى عاهلته هى رأس الكنيسة البروتستانتية المسيحية فى هذا العالم

فكانت كلمة شكرا للإله إيلوهيم ياهوا المتجسد إله إسرائيل خالق الكون الذى هجع اليه خادم الوثن الأسود طالبا النجدة و العون و التحنن هى ان يحتفى عباد الوثن الاسود بهذا الإله المحب يسوع المسيح بمناسبة مرور 2011 عاما نصرانيا على خلاصه الممنوح لكل من يقبل بعمله الكفارى على الصليب
كانت كلمة شكرا المحمدية هى ان يشارك عباد هذا الوثن للمسيحيين الخالصين احتفالاتهم بهذا الخلاص العتيد الموعود به منذ سقوط الانسان إبان تأسيس العالم و لكنها كانت العاب نارية على الطريقة المحمدية هناك فى حى سيدى بشر بمدينة الاسكندرية فى جمهورية مصر الإرهابية


لم يتفاجأ احد فى منبع الإرهاب العالمى جمهورية مصر الإرهابية التى يقودها الإرهابى المسلم محمد حسنى السيد مبارك بنبأ قيام أحد عرب مصر بقتل و إصابة مئة و ثلاثين مصليا مسيحيا من اهل مصر الاصليين بتفجير نفسه بحزامه الناسف على سنة اللات و رسوله بعد ان دخل فى وسط المصلين تحت سمع و بصر الامن أثناء خروجهم من صلاة منتصف الليل بمصر الإرهابيين بكنيسة القديسين مار جرجس و الانبا بطرس بحى سيدى بشر بمدينة الاسكندرية عاصمة الإرهاب المحمدى الجديدة فى مصر و التى يقودها الإرهابى المجرم "عادل لبيب" منذ سنوات بسند من حسنى مبارك ذاته قام عادل لبيب خلالها بهدم عشرات الكنائس المسيحية بمدينة الاسكندرية على رؤوس المصلين المسيحيين فيها بزعم تطوير المدينة (بإزالة الكنائس و المسيحيين منها) و قام خلالها بتحويل مقر محافظته و مجلسه المحلى الى مرتع لشيوخ الأرهاب من نجوم الإعلام الحكومى الرسمى فى مصر امثال الارهابى الشيخ "محمد هداية" و الارهابى الشيخ المزيكاتى "علاء بسيونى " الذان اصبح مقر المجلس المحلى لمدينة الاسكندرية و محافظة الاسكندرية فى عهد الإرهابى "عادل لبيب" هو المكان المفضل ليدهما لتحريض جمهورهما من الغوغاء و الدهماء من عرب للقيام بقتل اهل مصر الاصليين و هدم و حرق و تدمير كنائسهم و نهب مساكنهم و اغتصاب و خطف نساءهم تنفيذا لأوامر اللات

كيف لا و قد وجد الإرهابى "عادل لبيب" محافظ الاسكندرية فى ما يبثه هذين الارهابيين العاملين فى الجهاز الاعلامى الرسمى الحكومى مصدرا للتبريرات لتصرفاته الحاقد ضد الكنائس فى مدينة الاسكندرية و التى هدم منها العشرات على رؤوس المصلين ببلدوزرات المحافظة منذ وصوله للحكم فى المدينة التى كانت توصف بالعاصمة المرتبوليتانية لمصر حيث كان اهل مصر الاصليين ينعمون بالامن فيها اكثر من اى مدينة مصرية اخرى فيما كانت الجاليات المسيحية العاملة فى مصر قبل انقلاب السلب و النهب فى 23 يوليو 1952 يأنسون الى أهل مصر الاصليين و يقيمون بجوارهم و على اطرافهم حتى يتواصلون من شعب مسيحى وديع متحضر مثله فى ذلك مثل الشعوب التى ينتمى ابناء تلك الجاليات الاجنبية التى كانت تعمل فى مصر
حتى وصل الارهابى عادل لبيب للمدينة خلفا للمحافظ "عبد السلام المحجوب" الذى كان محافظا ضعيف القبضة من الناحية الامنية حتى ان المدينة فى عهده تسرب اليها الارهاب المحمدى من كل محافظات مصر تحت سمعه و بصره حتى اصبحت تعوم على سطح بحر من الارهاب المحمدى حتى اطاحت به امواج هذا البحر المحمدى الهائج فأتى حسنى مبارك بالارهابى "عادل لبيب" لأنه سيكون متوائما مع هذا البحر المحمدى الهائج الذى اصبحت الاسكندرية تعوم فوقه و على الفور اعلن عادل لبيب ان اكثر من يضايقه فى المدينة هو كثرة كنائسها بينما الحقيقة ان ما يضايقه هو ان أهل مصر الاصلييين لا يزالون على قيد الحياة فى تلك المدينة التى هى حاضرة مسيحيتهم و حاضرة قوميتهم القبطية فى كل القارة الافريقية فآلى هذا الارهابى على نفسه الا استبعاد المكسيحيين من كافة الوظائف الهامة بالمدينة و تحويل مقر محافظته و مجلسه المحلى الى مستوطنة دعوة و تحريض للإرهاب المحمدى ضد أهل مصر الاصلييين نهاية بمخططه المعلن لهدم الكنائس الذى رأى فيه انه وسيلته السهلة المضمونة لكى يحصد شعبية كبيرة فى مدينة الاسكندرية يناطح بها شعبية المحافظ الطيب ضعيف القبضة عبد السلام المحجوب و لكنها شعبية ستكون غير شعبية عبد السلام المحجوب الذى تركزت شعبيته فى اوساط الفنانين و المثقفين و الطبقة الراقية فستكون شعبية الإرهابى "عادل لبيب " مركزة فى اوساط الدعاة الاسلاميين الارهابيين الذين اتى لهما بأحباءهما "محمد هداية" و "علاء بسيونى" و "محمد سليم السلعوة " و "محمد حمارة " و"زغلول النجار" و "محمد الغمرى" و الذين اصبحوا فى عهده شبه اعضاء دائمين بالتعيين فى مجلسه المحلى
و ستكون شعبية فى اوساط الغوغاء و الدهماء جمهور المساجد المليون الموجودة بالمدينة و الذين رؤية الصليب تصيبهم بالصرع و سماعهم لكلمة "مسيحى " تصيبهم بهستريا الذبح
سار عادل لبيب على هذا النهج تحت سمع و بصر محمد حسنى السيد مبارك و تأييده حتى اصبح ملقبا فى مدينة الاسكندرية ب"هادم الكنائس و قاهر النصارى" _كما يحلو لأهل الاسكندرية الارهابيين من عرب مصر تسميته_

حدثت تلك المذبحة الارهابية الاجرامية المحمدية مصداقا لأمر محمد لأتباعه فى سورة التوبة " قَـــاتِـــلُـــوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِـــــــنْ الَّـــذِيـــنَ أُوتُــــــوا الْـــــكِــــتَـــــابَ حَـتَّـى يُــعْــطُـــوا الْـــجِــــزْيَـــــــةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ "
فالحاكم المسلم للدولة المسيحية التى تتعرض للإحتلال الاستيطانى العربى المحمدى يجب عليه ان يوقع بأهل تلك البلد الاصليين (وفقا للتعبير الفقهى المحمدى"اهل البلاد المفتوحة")
1- القتل الدائم المستمر حتى الاستسلام للخطوة التالية
2- دفع الأتاوة السنوية مقابل تركهم على قيد الحياة على ان لا تتم معاملتهم بكرامة بل يدخلون فى عصر الصغار الذى هو الخطوة الثالثة
3- الـــصـــغــــار و هو مصطلح فقهى لا نجد ما يقابله فى مصطلحات العصور الحديثة إلا المصطلح الحقوقى " الإضــطـــهـــاد الــعــنــصــرى " ((العصور الحديثة التى ادخل فيها النصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة لعنهم اللات بدع كفرية و العياذ باللات مثل الديمقراطية و الحرية و حقوق الانسان _عافانا اللات و عافاكم من شر البدع النصرانية_ ))
فعن هذا المصطلح الفقهى المحمدى "الصغار" نجد الفقيه شيخ الإسلام ابن القيم الجوزية يشرح فيقول :
"بفرض الجزية [مشتقة من جازى جزاءًَ] ثم الصَغَار [مشتقة من صغر صغَاراً]على أهل الكتاب (النصارى واليهود) تتحقق مصالح متعددة فمن جانب، يجنى المسلمون المال وهو مهم لدعم الإسلام و من جانب آخر فإن إعاشة أهل الكتاب فى صَغَار و هو إخضاع وإهانة الكفار لا يفتتن بهم المؤمنين فى مهانتهم و من جانب ثالث تتحقق فائدة للمشركين، بتحولهم إلى الإسلام دفعا لإهانة و إذلال المسلمون عنهم و تلك اعظم فائدة للكافرين وهذا أمر مُفضل لدى الله أكثر من قتلهم" .

و هنا نجد ان الحاكم المحمدى لدولة الاحتلال الاستيطانى العربى المحمدى لمصر (أو وفقا للمصطلح الفقهى المحمدى"دولة الفتح") عاجزا أما مطالبات القبط لهم بإبقاف الاضطهاد العنصرى الذى يقوم به الطائفة الغالبة من المستوطنين العرب المحمديين فى أرض القبط ضد الأقلية العددية القبط اهل مصر الاصليين
فمن ناحية هو و وفقا للمادة الثانية من الدستور الذى يحكم جمهورية العرب المقامة فى أرض القبط هو الحاكم العربى المحمدى لدولة العرب المحمديين التى لغتها العربية و دينها المحمدية و شرع الارهاب المحمدى مصدر تشريعاتها
فهو إذا ألغى الاضطهادات المفروضة بقوة القانون و الدستور على القبط فاوقف الاعتداءت اللفظية الإعلامية و المسلحة و القضائية و التشريعية أيضا على القبط و التى هى جزء من آليات الصغار المفروض عليهم
لإغنه يكون قد خالف واجباته الدينية التى يفرضها عليها الدستور الدينة للدولة الطلبانية الارهابية المقامة على أرض القبط
و هذا_لو حدث_ لن يوقع المحمدية فى حالة قلة الحيلة لأن باب الإفـــتــــئـــات على سلطات ولى الإمر ((وهو مصطلح فقهى محمدى أيضا معناه وجوب ان يقوم رعاع المحمديين بما قصر فيه ولى أمرهم من واجبات شرعية من ناحية )) مفتوح .. و لا يبعد عنها يوم مقتل الاديب فرج فودة الذى حرّض عليه علنا و خطط له فقيه السلطة الآول وقتها فى مصر و من لا يزال يصفه إعلام السلطة و على رأسه جريدة الاهرام و برنامج مصر النهاردة ب "الـــعـــلامـــة " و المقصود الارهابى محمد الغزالى
حيث تم استدعاء الارهابى محمد الغزالى الى المحكمة العسكرية التى حاكمت الجناة ليس كمتهم بالتحريض ((و المحرض وفقا لم هو مستقر عليه فى القضاء المصرى يحصل على نفس عقوبة الجانى الفعلى و لا ننسى قيام القاضى المحمدى قنصوه رئيس جنايات القاهرة بالحكم بإعدام القيادى الاسلامى بالحزب الحاكم :هشام طلعت مصطفى لتحريضه على قتل منكوحته الآرتيست اللبنانية سوزان تميم و هو الحكم الذى تم الغاؤه لاسباب شرعية اسلامية بعد هذا تتعلق بسمعة الارتيست اللبنانية التى لا يليق ان يٌؤخذ دمها بدم قيادى إسلامى كبير)) بل لقد تم استدعاؤه كشاهد حيث أفتى للقاضى ببراءة الجناة لأنه (الغزالى) سبق ان افتى ب"كٌفر" فرج فودة و بالتالى اصبح واجبا دستوريا على حسنى مبارك ان يقتله و لما قصّر حسنى بمارك فى وةاجبه الدستورى كان متوجبا على دهماء الامة الاسلامية ان يقوموا بفعل ما قصر فيه ولى امرهم من واجبات شرعية يفرضها صحيح المحمدية على ولى الامر مصداقا لأمر رسول اللات "مـــــن بـــــدّل ديــــنــــه فــــإقــــلـــــووووووووه"
و هنا و وفقا لذات المنطق فإن الجناة فى مذبحة كنيسة القديسين مار جرجس و الانبا بطرس بحى سيدى بشر بمدينة الاسكندرية عاصمة الارهاب المحمدى فى مصر و التى يقودها الارهابى عادل لبيب و لكن هذا ليس موضوعنا فى تلك النقطة بل موضوعنا هو الاسباب الدستورية لحالة عجز نظام حمار القاهرة محمد حسنى السيد مبارك عن حلحلة ملف ال" صــــغــــّـــار " المحمدى المفروض على اهل مصر الاصليين بحكم المادة الثانية من دستور جمهورية مصر الارهابية
فى عصر إنتهت فيه الحرب الباردة التى كانت مخاطرها تجبر دول العالم المسيحى الحر أن تبتلع بلاوى و جرائم الحكام العرب المحمديين الارهابيين الذين كانت الدول المتحضرة مضطرة لإستقطابهم لتحقيق التوازن الاستراتيجى للعالم الذى حفظ للعالم عدم تحول الحرب الباردة الى حرب ساخنة طوال سنوات استعار نيرانها الباردة التى قاربت الخمسين سنة فى عصر سقطت فيه حصون التعتيم و أسوار السيادة و ابراج الرقابة بسبب ثورة الاتصالات التى قام بها النصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة لعنهم اللات فى عصر لم يعد بإمكان حاكم محمدى مثل كلب اللات محمد انور السادات أن يقف بعد إرتكابه لمذبحة عرقية ضد اهل مصر الاصليين بسبب رفضهم اعتناق ديانة النكح و الذبح لينفى المذبحة الكبرى التى راح ضحيتها 160 مسيحى تم قتلهم حرقا داخل بيوتهم التى تم اغلاقها عليهم من الخارج أبوابا و شبابيكا بالمزليج الحديدية ثم حرقهم داخلها احياء ليقول "مواطن غسل غسيله و مواطن آخر سكب مياه على هذا الغسيل و الظاهر انها مياه مش ولابد ... حملة شائعات تجتاح العالم تصور ان فى مصر فتنة طائفية !!!

وجد حسنى مبارك فى هذا العصر ان مواجهة عار ملف ال "صــــغــــار" الذى يفرض القرآن إذلال أهل مصر الأصليين به على الشرع المحمدى و الشرع المحمدى على الدستور المصرى و الدستور المصرى عليه هو لا يمكن ان تتم بطريقة الانكار التى كانت تتم فى عصر السادات الذى نعم بعصر السيادة و الرقابة و الحرب الباردة

لذلك فقد بدات التحولات فى نهج الإرهاب المحمدى لمحمد حسنى السيد مبارك عاما بعد عام فبعد ان كانت الحكومة المصرية تنفى و تنكر الاعتداءات الدامية الوحشية التى ترتكبها جماهير الطائفة الغالبة عدديا من المستوطنين العرب المحمديين فى ارض القبط ضد اهل مصر الاصليين فى كنائسهم كنوع من ممارسة المحمديية لعبادة فرض ال "صـــغـــار" على اهل مصر الاصليين و تزعم انها شائعات كاذبة تصور ان فى مصر فتنة طائفية إذا بحسنى مبارك يركب صهوة جواد حرب المقاعد الإسلامية الإسلامية بينه و بين ابناء السادات فى تنظيمات الارهاب المحمدى التى قتلت السادات و حرب إسلامية إسلامية على وراثة الارهابى محمد انور السادات ليستخدم تلك الحرب بالزعم ان تلك الإعتداءات الدامية الوحشية المعتادة التى ترتكبها على الدوام جماهير الطائفة الغالبة عدديا من المستوطنين العرب المحمديين فى أرض القبط ضد الأقلية من اهل مصر الاصليين فى كنائسهم و بيوتهم و محالهم كنوع من ممارسة المحمديية لعبادة فرض ال "صـــغـــار" على اهل مصر الاصليين هى اعمال ارهابية تماما مثل محاولات اخوة حسنى مبارك من يتامى السادات لقتل مبارك و وزراءه لانهم أوّلى بوراثة السادات من خادمه محمد حسنى مبارك
و هكذا هرب الجناة فى المرحلة الاولى من العقاب بحجة ان الاعتداءات ضد اهل مصر الاصليين لم تحدث أصلا بل هى شائعات و هرب الجناة من العقاب على جرائمهم فى الثانية بحجة ان هذا إرهاب و الإرهاب لا يفرق بين اهل مصر الاصليين و عرب مصر لانهم يعادى الطرفين و الارهاب لا دين له و كل هذااللغو الفارغ الذى على اساسه هرب الجناة من العقاب على الدوام بينما السبب الحقيقى لهذا الإفلات هو ان الرئيس المحمدى للدولة المحمدية لن يعاقب ابناء دولته على قيامهم بتلك العبادة المحمدية الا و هو عبادة فرض ال " صــــغــــار" على الكافرين لان ما قاموا به هذا ما هو الا افتئات على سلطة ولى الامر الذى قصّر الى حد ما فى القيام بهذا التكليف الشرعى عليه و امتنعت سلطات الامن المصرية على الدوام من ان تقدم مجرم عربى محمدى واحد بتهمة قتل مسيحى فجميع من تم تقديمهم للقضاء العسكرى الذى حكم بإعدامهم و سجدنهم لم يكونوا سوى من قتلوا و حاولوا قتال مبارك و وزراؤه على اساس انهم اولى بوراثةالارهابى السادات من حسنى مبارك و الاربعين حرامى
و على الرغم من ان النتيجة واحدة سواء حين يُنكر مبارك المذابح الوحشية التى تحدث للقبط على اساس عرقى و دينى او انه يلبث تلك المذابح لباس الحرب بينه و بين اخوته يتامى السادات
الا ان القبط (بسبب السذاجة السياسية و الاستراتيجية لرأس كنيستهم قداسة البابا المعظم شنودة الثالث و عجز تلك القيادة التى مستقبل طائفة اهل مصر الاصليين معلق فى رقبتها عن فهم بواطن الأمور ) وجدوا عزاء فى تسمية المحمديين الذين يقتلونهم لامتناعهم عن اعتناق ديانة النكح و الذبح بالارهابيين و سعدوا لانهم اصبحوا (إعلاميا) مكع الحرامى حسنى مبارك فى خندق واحد
إلا انه يبدو ان الحرامى محمد حسنى مبارك وجد مخرجا يخلصه من الاقباط القابعين معه (إعلاميا فقط) فى خندق ضحايا الارهاب الذى لا يفرق بين محمدى و مسيحى (على حد زعم كلاب مبارك وقتها)

و كانت الفاقة هى توقيع حسنى مبارك إتفاقية السلام بينه و بين خصوم الامس من زملاؤه يتامى السادات فى تنظيمى الجماعة الاسلامية و الجهاد الاسلامى بعد مذبحة الاقصر 1996 مباشرة و التى مات فيها اكثر من ستين سائح غربى نصرانى تنصيرى يهودى صهيونى كفرى لامتناعهم عن اعتناق ديانة النكح و الذبح اغلبهم من البريطانيين و هى الضربة التى اجبر بها يتامى السادات حسنى مبارك على الجلوس معهم على مائدة المفاوضات و التعاهد معهم على الا يقتلوه هو و وزراؤه و السياح النصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة مع الاكتفاء فقط بقتل أهل مصر الاصليين فقط لا غير كنوع من حرية العبادة التى يمنحها محمد حسنى مبارك بصورة معتادة و دستورية و فعلية لكل طائفة العرب المحمديين فى مصر فى ممارسة عبادة فرض ال " صــــغـــار" على الكافرين فى مقابل ان يفرج محمد حسنى السيد مبارك عن كل الارهابيين من يتامى السادات المحبوسين و ان يمكنهم من السيطرة على الدولة ثانية و حتى يتفرغوا تماما للمهمة المقدسة فى قتل اهل مصر الاصليين و إبادتهم لامتناعهم عن إعتناق ديانة النُكح و الذبح كنوع من ممارسة الطائفة الغالبة عدديا لفريضة و عبادة فرض ال " صـــــغـــــار" على أهل مصر الأصليين وفقا لما نص عليه مؤلف كتاب القرآن فى سورة التوبة الجملة 29

أعلن محمد حسنى مبارك و وزيره الجديد مهندس اتفاقيات السلام بين حسنى مبارك و منافسيه من يتامى السادات "حبيب العادلى" أن لم يعد هناك أى شيئ اسمه ارهاب فى مصر و نظرا لان الأعمال الوحشية الدامية التى ترتكبها على الدوام الطائفة الغالبة عدديا فى مصر من المستوطنين العرب المحمديين فى أرض القبط ضد اهل مصر الاصليين فى كنائسهم و بيوتهم و متاجرهم لم يكن لها اصلا اى علاقة بالحرب بين حسنى مبارك و منافسيه من يتامى السادات على من اوّلى بخلافة السادات بل ان تلك العمليات كانت ما هى الا صورة من صور ممارسة المحمديين لعبادة ال " صـــــغـــــار" ضد اهل مصر الأصليين
فقد استمرت وتيرة الاعمال الوحشية التى ترتكبها طائفة العرب المحمديين ضد اهل مصر الاصليين كالعادة فيما توقفت اى محاولات لقتل حسنى مبارك و وزراؤه و سائحيه الذين يمدونه بالمال حتى يضطهد اهل مصر الاصليين اكثر و اكثر بإعتبار ان هذا واجبه الدستورى أو وفقا للمصطلح الشرعى المحمدى حى يمارس التكليف الشرعى عليه بفرض ال " صـــغـــار" على اهل مصر الاصليين

و هكذا اصبحت للحكومة المصرية مخرجا تستطيع من باب التضامن الطائفى مع الجناة الوحشيين من ابناء طائفة العرب المحمديين الذى يمارسون عبادة فرض ال "صـــغـــار" بحرية على اهل مصر الاصليين بأن تبرر الحكومة المصرية عدم معاقبتها لهؤلاء المعتدين بالقول ان :
" الجريمة لا يوجد بها اى شبهة عنصرية او طائفية بل هى جريمة جنائية عادية و الجانى ليس له أى إرتباطات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس له اى علاقات تنظيمية و لم يسبق له ان ابدى رأيا فى اى شأن من شئون الحياه و هو مريض عقليا و سبق له ان تلقى العلاج العقلى "
و هكذا يصبح الامر انه يجب عرض المحمدى الذى مارس عبادة فرض ال "صــــغـــار" على اهل مصر الاصليين متئتا على سلطة ولى الامر الحرامى محمد حسنى مبارك على طبيب نفسانى لكى يتلقى العلاج فكيف نعاقب مريضا و ليس على المريض حرج ؟؟

إستمر الامر هكذا منذ توقيع الحرامى محمد حسنى مبارك اتفاقيته المشئومة مع اخوته من يتامى السادات من تنظيمات السلفية الجهادية و التى سحبت عباءة الإرهاب(الذى ليس لبه دين طبعا و ليس له لون او طعم او رائحة ) عن ممارسى عبادة فرض ال "صغار" على الكفرة و وضع قميص الأكتاف (عباءة المرضى العقليين) مكان تلك العباءة

و مع ذلك فقد حاولت قيادة طائفة اهل مصر الاصليين ممثلة فى قداسة البابا المعظم و الاكليروس بسذاجة سياسية منقطعة النظير فى محاولة يائسة لجذب اهداب عباءة تنظيمات السلفية الجهادية لتغطية ال "صـــغـــار" بها فقد كانت قيادة الطائفة عاجزة عن فهم حقيقة انه فى طوال سنوات تغطية الجناة فى الجرائم البشعة التى يرتكبها الجماهير الغفيرة من ابناء الطائفة الغالبة عدديا من المستوطنين العرب المحمديين فى ارض القبط ضد الاقلية من اهل مصر الاصليين فى كنائسهم لم يتم تقديم محمدى واحد فقط للقضاء العسكرى بتهمة قتل مسيحى مصرى فيما بعتبر جريمة إرهابية و لم يسجن محمدى مصرى واحد و لو ساعة واحدة بتهمة قتل واحد من الالفى قبطى الذين قتلتهم الجماهير الغفيرة من الطائفة العربية المحمدية بغية فرض ال "صــــغـــار " على اهل مصر الاصليين الودعاء الصامتين معدومى الطموحات السياسية ؟؟

و حتى اثناء تلك الفترة عندما حدث ضغط عالمى رهيب على السلطة الحاكمة فى مصر لمحاكمة الجناة نظرا لفداحة الجريمة مثلما حدث فى مذبحة ليلة الالفية التى راح ضحيتها اثنين و عشرين قبطيا شهداء غير اربعمئة قبطى جريحا مصابا بالرصاص غير تدمير و نهب و حرق ستة كنائس و اربعمئة متجر و مخزن بالاضافة لسرقة المواشى و اتلاف المزروعات فى عشرات الحقول المملوكة لأقباط
فقد حولت الحكومة المصرية الجناة ببراعتها المنقطعة النظير فى التضليل الى القضاء الجنائى الاعتيادى المعروف بتطرف قضاته و كراهيتهم العميقة لكل ما هو غير محمدى على وجه الارض و الذى يُعرف فضاته بعدم التزامهم البتة بالقوانين الجنائية المصرية و ضربهم عرض الحائط بها و اعتمادهم على الشرع المحمدى مباشرة فى احكامهم متسلحين فى هذا الانتحاء السلفى الجهادى منهم بالمادة الثانية من دستور جمهورية مصر النكاحية و هنا كانت النكتة حيث قرر القاضى من اول جلسة الافراج عن الجناة المحمديين بحجة انه لا يريدهم نتيجة طول المحاكمة ان يحرموا من التمتع بالاعياد المحمدية مع ذويهم ؟؟؟؟؟؟
و بعد بضعة جلسات حكم ببراءتهم جميعا اعتمادا على حديث رسول النُكح و الذبح " لا يــٌــقـــتــــل مـــٌــســــلــم بــــدم كـــــافـــــر"

غير انه حدث تطورا اكثر بشاعة بعد هذا فى ليلة الميلاد بالعام الماضى حيث قام الحرس الشخصيين لقيادى الحزب الوطنى الديمقراطى الحاكم فى مصر الذى يقوده الحرامى محمد حسنى مبارك بالهجوم بالمدفعية على كنيسة العذاراء بمدينة نجع حمادى ليلة عيد الميلاد و قتلوا سبعة مصليةو و اصابوا سبعين مصلى آخرين

و كان التطور الاكثر بشاعة هو فى أن السلطات العليا للدولة بدلا من ان تدعى ان القاتل مجنون وفقا للبيان الامنى الذى اصبح تراثيا فى كل مذبحة عرقية تحدث ضد الاقباط على يد جمهرة من الطائفة الحاكمة من مصر من العرب المحمديين
هو ان الحرامى محمد حسنى مبارك قرر حتى حرمان الاقلية من اهل مصر الاصليين (عندما يتم نحرهم فى كنائسهم فى ليالى أعيادهم على يد أبناؤه من المفتئتين على تكليفاته الشرعية التى قصّر فيها بفرض ال " صـــغـــار" على اهل مصر الاصليين ) من وضعية ضحايا المجنون فقد إستخسر النظام الحاكم فى جمهورية مصر النكاحية لقب "ضحايا" فى جثث اهل مصر الاصليين الملقاة فى افنية الكنائس غارقة فى دماءها بلا حراك

لذلك فقد ظهر رئيس مجلس الشعب الارهابى الالبانى الجنسية "أحــــمــــد فـــتـــحـــى ســـرور الألـبـانـى " على الفضائيات الاجنبية ليقدم قصة مختلقة منتحلة مكذوبة لم ترد أصلا على ألسنة الجناة الذين هم الحرس الشخصيين لقيادى الحزب الذى يشغل احمد فتحى سرورا موقعا قياديا به هو أيضا بجوار الحرامى الكبير محمد حسنى مبارك مفادها أن القبط هؤلاء ليسوا ضحايا بل هم مأخوذٌ بالثأر فيهم لان قبطيا قد قام بقتل فتاة عربية محمدية فى بلد تبعد مئة و بضع كيلومترات عن نجع حمادى ؟؟؟؟
الغريب ان احمد فتحى سرور ذاته اثار سخرية العالم لانه حتى فى فبركته للأضاليل وة ربطه بين الشيئ و ما لا يربطه به شيئا كانت ايضا معلوماته مكذوبة حيث لا توجد جريمة كالتى وصفها
فعاد احمد فتحى سرور بعد يومين الى ذات الفضائيات التى اثبتت كذبه ليعدل من كذبته و يقول ان القبط لم يقتل الفتاة العربية المحمدية بل انه فقط اغتصبها و لكنه لم يرضى حتى انه يعترف بأنه كذب بل و حتى لم يرضى ان يعترف بأنه أخطأ او خرجت منه ذلة لسان بل قال انه عندما قال ان القبطى قاتل لم يخطئ و انه لم يذل لسانه بل انه كان يقصد القتل المعنوى و هو الاغتصاب (على حد زعمه )
النكتة ان الارهابى المجرم قيادى الحزب الحاكم و رئيس الاتحاد البرلمانى الدولى و البرلمان اليورومتوسطى و.... حتى فى تلك كان كاذبا لان تقارير الطب الشرعى فى مصر اثبتت ان هذا الشاب القبطى المسكين لم يرتكب اى جريمة إغتصاب لان الآنسة المحمدية التى بشأنها الدعوى التى تنتسب لبلدة تبعد عن نجع حمادى مئة و بضع كيلومترات لم تكن فى الوقت الذى زعمت فيه بحدوث الاغتصاب المزعوم عذراء واثبت الطب الشرعى انها كانت معتادة على ممارسة الجنس مع الكثيرين قبل اليوم الذى زعمت فيه اغتصابها أى ان الفتاة وفقا لتقارير الطب الشرعى كانت من قبل اليوم الذى إتهمت فيه القبطى بإغتصابها فيه كانت تحترف البغاء و هذا ما شهد به الطب الشرعى و نحن بالطبع لا نتصور ان تقارير الطب الشرعى تلك التى تنفى التهمة من اساسها و تُثبت إحتراف المدعية المحمدية لجريمة البغاء ستبرئ القبطى المتهم ذلك ان القضاء المصرى على استعداد دائم لتبرءة اى محمدى يرتكب اى جريمة ضد قبطى و على استعداد دائم لادانة اى قبطى بأقصى العقوبة من دون اى دليل بأعتبار ان قضاة القضاء المصرى الشاخخ يرون ان اولى واجباتهم هم بصورة شخصية هى الافتئات على التكليفات الشرعية التى قصر ولى الامر الحرامى الكبير حسنى مبارك فى القيام بها بفرض ال " صــــغــــار " على اهل مصر الاصليين

و لكن المعروف عن جريمة الثأر التى امر بها الشرع المحمدى و امرت بها المادة الثانية من دستور جمهورية مصر النكاحية دائما ما تكون جريمة يرتكبها ذوى المغدور فى مظلمة الثأر و دائما ما تكون ضد أقرب المقربين من أقارب الغادر فى مظلمة الثأر و دائما ما يكون الجانى فى جريمة الثأر عارفا بالمجنى عليه شخصيا و دائما ما تكون بالمواجهة و ليست من الظهر (أى الجانى و المجنى عليه يريان بعضهما البعض جيدا و يتعرفان على شخصيات بعضهما البعض جيدا قبيل ارتكاب الجريمة ) و دائما ما يزهو مرتكب جريمة الثأر بجريمته لانه يرتكبها حتى يُمجد الناس عائلته و يعرفون انها عائلة لا تقبل بعار السكوت عن ثأرها هو يرتكبها و يسعى أن يعرف كل فرد من كلا من العائلتين انه هو الذى حظى بهذا الشرف الكبير

و فى حالة مذبحة نجع حمادى التى أبت الحكومة المصرية ان تترك اهل مصر الاصليين يغطون جثث شهداءهم بكفن الضحايا لم يكن الجناة الشيخ محمد الكمونى و مساعديه من ذوى عاهرة البلدة التى تبعد عن نجع حمادى مئة كيلومتر و بضع و هم لا يمتون لها باى صلة قرابة
كما ان جميع المجنى عليهم ليسوا من اقارب بعضهم البعض و ليس من بينهم احد يمت بصلة من قريب او بعيد لا بنسب و لا قرابة إلى المتهم فى دعوى عاهرة البلدة التى تبعد مئة كيلومتر و بضع عن نجع حمادى

كما ان رئيس البرلمان المصرى الشيخ احمد فتحى سرور الالبانى قال هذا الكلام من عندياته فالجناةو حتى يومنا هذا لم يزعموا زعما مجرد الزعم فى دفاعاتهم الطويلة عن انفسهم بانهم ثائرين او انهم ارتكبوا جريمة ثأر او انهم لهم اى صلة بأدعاءات العاهرة إياها التى يريد احمد فتحى سرور ربطها بالموضوع و حتى محامى الجناة فى تلك القضية الإرهاب نبيه الوحش لم يزعم أبدا أبدا مثل هذا الزعم الذى ملأ به أحمد فتحى سرور كل قنوات الاخبار الاوروبية و الامريكية بمختلف اللغات

الخطورة لم تكن فى ان احمد فتحى سرور يكذب ليدافع عن الجناة المحمديين الذين جاءوا لممارسة عبادة فرض ال"صغار" على مسيحيين لا يعرفونهم و لم يرونهم من قبل و كل ما يعرفونه عنهم انهم و بما انهم داخل كنيسة فهم مسيحيين يجب فرض ال"صغار "عليهم حتى انهم قتلوا شخصا عربيا مسلما كان فى زيارة ود الى الكنيسة لتهنئة المسيحيين بعيد الميلاد ..قتلوه لانهم ظنوه مسيحيا لانهم لم يكونوا لا يعرفونه و لا يعرفون المقتولين الآخرين فكل ما عرفوه ان من يتواجد فى الكنيسة هو مسيحى يجب فرض ال "صغار" عليه

الخطورة هو ان النظام الحاكم ضاق بأن تتغطى جثث الأقباط المدرجة فى دماءها فى افنية كنائسهم بكفن الضحايا بل ان النظام الحاكم لا يكتفى بأن يُغتبَن القبط بأن يُقتلوا بلا ذنب بصفة دورية داخل كنائسهم و من دون عقاب للمعتدين بل ان النظام السلفى الجهادى الحاكم فى جمهورية مصر النكاحية بزعامة الحرامى الكبير محمد حسنى مبارك و معه الاربعين حرامى بزعامة شيخ المنصر حبيب العادلى
أصبح يريد ان يموت القبط داخل كنائسهم ملعونين مأفونين غير مأسوفا عليهم أيضا


غير ان النظام الحاكم فى مصر بزعامة الحرامى الكبير محمد حسنى مبارك كان على استعداد ان يتحول ضد القبط التحول الاكثر عنفا بلا شفقة و لا رحمة
فقد أظهر تسريبات ويكى ليكس أن امير قطر البغل حمد بنى خليفة آل ثانى قد هدد بغل الجزيرة حمار مصر "حسنى مبارك" فى زيارته لشرم الشيخ فى اول ايام شهر مرضان المنكح بأنه اذا لم يعود حمار مصر كسابق عهده ممولا لإرهابيو حماس بالسلاح عبر الانفاق و يتوقف عن التعاون من سلاح المهدسين الاسرائيلى و الامريكى و الالمانى و الفرنسى فى مكافحة الأنفاق فإنه سيتدخل اعلاميا عبر الجهات الاعلامية و الامنية المصرية الموالية له فى الشأن الداخلى المصرى و تثير له القلاقل الامنية داخل بلاده و وعد البغل انه فى حالة إمتثال الحمار فأنه سوف يوقف بث فضائية الجزيرة على القمر الاصطناعى المصرى نهائيا و يُغلق طوعا مكتب الجزيرة فى القاهرة و يتجنب تماما إستخدام الجهات الاعلامية و الامنية المصرية الموالية له لزعزعة الجبهة الداخلية المصرية كما سيأمر قناة الجزيرة بالتوقف عن اذاعة اى انباء سلبية عن حاكم مصر و يتوقف تماما عن الانحياز لجماعة الاخوان المحمديين المصرية و يمتنع عن تغطية الانتخابات المصرية البرلمانية
و وفقا لتسريبات ويكى ليكس فأن حمار مصر رفض عرض بغل قطر و إشتكاه لخليفة المحمديين الخليفة العادل : بُراق حسين اوباما
و يلاحظ ان الاحداث تسارعت مع نهاية شهر مرضان ذاك (بعد الرفض المصرى دون ان يكون مكشوفا للرأى العام الخيط القطرى الذى يربط بين تلك الاحداث ) فصفيحة الشروق المصرية المرتبطة بجهات أمنية مصرية وثيقة الصلة بدولة قطر قد نشرت مقالا كاذبا حولت فيه سفينة بضائع تجارية تعمل على خط ملاحى بين بورسعيد و شنغهاى فى الصين يمتلكها محمدى مصرى كانت محملة بشحنة من لعب الاطفال مملوكة لعشرين تاجر مصرى كلهم محمديين الا واحد إلى سفينة سلاح إسرائيلية مملوكة لمطرانية بورسعيد للأقباط الاروثوذكس و قادمة من إسرائيل و محملة بالسلاح الاسرائيلى الثقيل من دبابات و صورايخ لتسليح مطرانية بورسعيد للأقباط الارثوذكس
و يذكر أنه و بصورة غير مفهومة (وقتها) و كان هناك قوة خفية تقف وراء تلك الكذبة لتحصنها إمتنعت كل الصحف الحكومية المصرية و كل الصحف الخاصة المصرية (إلا صحيفة الاخبار الحكومية المصرية) عن نشر بيان النائب العام الذى كذّب فيه جملة و تفصيلا المزاعم الكاذبة التى فبركتها جريدة الشروق المصرية مؤكدة ان السفينة إياها مملوكة لمحمدى و انها قادمة من الصين و بالتحديد من شنغهاى و ليس لها اى صلة بإسرائيل و أن الشحنة التى عليها هى شحنة لعب اطفال معدة للتوزيع فى اول ايام عيد الفطر المحمدى و ان تلك الشحنة مملوكة لعشرين تاجر بالمشاركة و ان احدهم فقط هو المسيحى و انه لم يتم استدعاءهم لانهم كلهم كانو فى عمرة رمضان فتم استدعاء التاجر المسيحى فقط لسداء الرسوم الجمركية فيما كان التاجر المسيحى يريد ان يسدد الرسوم الجمركية عن حصته هو فقط بينما كانت ادارة ميناء بورسعيد تريده ان يسدد الرسوم الجمركية عن الشحنة مجتمعة و الا فأنهم لان يسمحوا بدخول الشحنة للبلاد مما سيؤدى الى ضياع موسم عيد الفطر المحمدى على التجار فى تسويق لعب الاطفال تلك
و حتى صفيحة الاخبار نشرت التكذيب بصورة مقتضبة مختصرة غير وافية فى الصفحة الاخيرة فى سطرين دون تنويه رغم خطورة الاكذوبة
و الغريب انه لم يحاسب احد جريدة الشروق على كذبتها و كان هناك قوة جبارة امنية اعلامية تقف وراء الخبر الكاذب نشرا و صمتا و تحصن الكاذب الواقف وراءه
ثم نجد بعد هذا مظاهرات تخرج من المساجد فى كل ربوع مصر مهددة القبط بالذبح رافعة خبر جريدة الشروق فمن الواضح ان هناك جهة كانت تقف خلف جريدة الشروق الارهابية المصرية قد اشترت ملايين النسخ من العدد الذى نُشر به النبأ الكاذب لرفعه فى المظاهرات اليومية المطالبة بمطالب غريبة منها اجبار الكنيسة على أسلمة اثنين من النساء القبطيات الذين عمل الاعلام الرسمى الحكومى بصورة متناغمة غريبة على الزعم بانهن اعتنقن ديانة النكح و الذبح رغم وقوف احداهن امام النائب العام و نفيها امامه تلك الاكاذيب الحكومية فيما وقفت الثانية امام عدسات فضائية النيل للأخبار لتنفى المذاعم ذاتها بشأنها هى
ثم ظهور الارهابى محمد سليم السلعوة المعروف انه من رجل الحاكم محمد حسنى مبارك و من نجوم اعلامه الحكطومى الدائمين الذين تصرف لهم الحكومة المصرية لقب "المفكر الاسلامى " بالاضافة الى سلطات و نفوذ و راتبا شهريا بإعتباره موظفا فى رئاسة الجمهورية كعضو فى المجلس الاعلى للبحوث الاسلامية التابع لرئيس الجمهورية
ليزعم هذا الارهابى ذات المزاعم التى سبق ان زعمتها وزيرة القوى العاملة الأسطى عيوشة عبد الهادى من ان الاقباط يمتلكون كل شيئ فى مصر و انهم هم الذين يضطهدون المحمديين الغلابة و هى المزاعم التى سبق ان روّج لها من قبل الاعلامى المغضوب عليه حاليا عمرو اديب واصفا اياها بانها تقارير رسمية ؟؟
غير انه اضاف لتلك الاكاذيب الحكومية قصة السلاح التى فبركتها جريدة الشروق المصرية التابعة لجهات امنية وثيقة الصلة بقطر

التغيير السلبى إذا هو انه بينما ان بغل قطر كان يهدد حمار مصر بأنه سيعمل على زيادة وتيرة قتال الاقباط فإن حمار مصر قال له : تحب آآجى أقتلهم معاك ؟؟؟؟؟

فمن ساعتها اصبحت قوات الامن هى التى تهاجم الكنائس و تطلق النيران الحية على المصلين كما حدث فى مذبحة عيد رئيس المائكة ميخائيل فى كنيسة العذراء بالعمرانية حيث هاجمت قوات الامن المصرية المصلين بالمدافع الرشاشة و فتحت عليهم النيران الحية و هم داخل كنيستهم و خلف اسوارها فقتلت اثنين من المصلين و اصابة ثمانين مصليا برصاص حى ثم وجهت للناجين تهمة الشروع فى قتل و لا يزال النماجين محتجزين الى اليوم ؟؟
لقد افهم حمار مصر شقيقه بغل قطر أذا انه هو نفسه يستمتع بقتل الاقباط فإذا قتلهم له بغل قطر فإنه سيشكره



و هنا يظهر الوجه الحقيقى للوحش المسلم الذى للأسف خواجات الاقباط كانوا دائما من الغباء بحيث يجهلونه و هم فى اوهامهم و غباءهم يكررون بغباءهم مقولة انها مشكلة داخلية مصرية و انها لا حل لها إلا بالجلوس مع حكومة مصر على مائدة الحوار و الجلوس مع تنظيم الاخوان على ترابيزة الطاولة و يجب العمل تحت العلم المصرى و على المائدة الوطنية و الطبلية القومية و الحصيرة الاسلامية و مخرطة الملوخية العربية الى آخر هذا الكلام الفارغ و كانوا بهذا الغباء يلوموننا بشدة على دعمنا لإسرائيل و الهند فى حربهما ضد الارهاب المحمدى و يقولون مالنا نحن و مال لليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود و يقولون ان اليهود هم اسوأ من المحمديين إلى آخر هذا الكلام الغبى
فيما أن الوحش المحمدى هو وحش واحد ليس هناك وحش محمدى مصرى و وحش محمدى عراقى و وحش محمدى فلس طينى و وحش محمدى هندى و العالم كله فى خطر ليس الاقباط وحدهم و لا الامريكيين وحدهم و لا الروس وحدهم
و عندما خرج الوحش المحمدى غازيا سالبا ناهبا مغتصبا من قمقمه شبه جزيرة المعيز لم يستهدف أرض القبط لذاتها بل استهدف اولا أرض آشور ثم أرض اسرائيل ثم أرض القبط و هكذا بدأ يلتهم كل ما يصل لفكه من حضارات و اٌمم فحول الحضارة الى تخلف و حول الاٌمم الى ذميين يفرض عليهم الفاتحين ال "صـــغـــار" و لولا شعور كل امريكى بخطر ان يٌفرض عليه ال "صـــغـــار" كما يُفرض على القبط ما تحرك ضد الحكم فى مصر و لولا شعور الروسى بخطر ان يٌفرض عليه ال "صـــغـــار" كما يُفرض على القبط ما تحرك ضد الحكم فى مصر و لولا تلك الضغوط على بطن النظام الحاكم فى مصر فإنه سيظل يدعم الجمهور العربى المحمدى الذى يتفئت على التكليفات الشرعية لولى الأمر حينما يهمل (من وجهة نظرهم) فى القيام بها فيفرضون هم المزيد من ال "صــغــار" على اهل مصر الاصليين فيما يرون ان القدر من ال "صـــغـــار" الذى يفرضه محمد حسنى مبارك ليس كافيا و سيظل القضاء المصرى الشاخخ مع السلطة الحاكمة فى مصر مع الاعلام المصرى مع السلطة السياسية الكل يتكاتف مع هؤلاء الجمهرة من ابناء الطائفة الغالبة عدديا الممارسة لعبادة فرض ال"صــغــار" على الكافرين و ذلك على الاقل من باب التضامن الطائفى مع طائفتهم

و طالما ان الاقتصاد المصرى منهار و عرب مصر على غباءهم و جهلهم الموروثين الذين ورثوهما عن آباءهم و اجدادهم الفاتحين العرب قطاع الطرق و رعاة المعيز يتناكحون ألهاهم التكاثر حتى يستجدون المعونات
فإن أقوى سلاح يمكن ان يضمن لنا الامن هو التواصل و التضامن مع الامريكيين و الاوروبيين مستعينين بالقوة السياسية و النفوذ السياسى لإسرائيل الشقيقة من أجل إجبار النظام الحاكم فى مصر على معاملة القبط أهل مصر الاصليين ذات معاملة السياح الاجانب من المسيحيين الكفرة و فرض الحماية الحقيقية عليهم مثلما يفرض الحماية الحقيقية على السياح الاجانب المسيحيين الكفرة و العياذ باللات و ان يتم إقالة وزير الداخلية فور حدوةث مذبحة عرقية ضد اهل مصر الاصليين كما يتم دائما إقالة اى وزير داخلية تحدث فى عهده مذبحة ضد سياح اجانب
و ان يتم اقتياد الجناه من العرب المحمديين الذين يمارسون عبادة فرض ال"صـــغــار" على اهل مصر الاصليين إلى المحاكم العسكرية حيث تقوم الاحكام على القانون ليس على الهوية الدينية للجانى و المجنى عليه فينالون اقصى العقوبات فلا يشفع لهم اسلامهم و نصرانية اهل مصر الاصليءين الكفرة تماما مثلما يتم اقتياد الجناه من العرب المحمديين الذين يمارسون عبادة فرض ال"صـــغــار" على السياح الاجانب من النصارى الكفرة إلى المحاكم العسكرية لتتم معاقبتهم بأقصى العقوبات فلا يشفع لهم اعتناقهم لديانة النكح و الذبح و نصرانية السياح الاجانب الكفرية

كل هذا لن يتم على طبلية العمل الوطنى فالذين يجرجرون خواجات القبط كالبعير الى تلك الطبلية كل ما يهمهم هو استخدام صور تلك الطبلية لتطهير وجه المحمدية الوسخ من وسخه

و إنظروا لقد تحرك المرحوم محمد حسنى مبارك من فوق فراش موته صباح اليوم ليلقى خطبه وصفها بانها خطبة عزاء فيما كانت ملؤها التدليس بصورة فجة فقد وضع حسنى مبارك عبارة "الارهاب ليس له دين" فى وسط كل جملة بمناسبة و بدون مناسبة و زعم كذبا ان هذا العمل المحمدى لم يستهدف المسيحيين بل استهدف المحمديين لان المحمديين يحتفلون بهذا العيد ايضا ؟؟؟؟؟
هل رأيتم تدليسا و خداعا و كذبا اكثر من هذا ؟؟
الجناة استهدفوا كنيسة مسيحية فى عيد مسيحى ؟؟؟ إذا فبعبقرية حسنى مبارك أدامها اللات عليه فانهم يستهدفون المحمديين ؟؟؟؟؟
الجناة لم يفجروا ميدانا عاما مثلا يعج بالمحتفلين من مختلف الاديان حتى نزعم انهم استهدفوا المسيحيين و المحمديين
الجناة استهدفوا كنيسة فى ليلة عيد مسيحى يا مبارك ؟ هل تفهم ؟
بالتأكيد حسنى مبارك يفهم و لكنه يتغابى حتى يستغبى اخوتنا و بنى ديننا ابناء ملك الملوك و رب الارباب يسوع المسيح فى امريكا و اوروبا و اسرائيل حتى ينقل الدين الرسمى للحكومة من خانة الجانى الى خانة المجنى عليه
كل هذا حتى يضمن ان يضل أكبر عدد ممككن من الغربيين فلا ينفرون من إعتناق الدين الرسمى للحكومة المصرية الذى ءينفق عليه محمد حسنى مبارك مليارات الدولارات من اجل تحسين صورته و تجميله و تزويره و تزيينه و تزييفه و تقييفه بحيث يصبح على مقاس عدد اكبر من الغربيين فيفقدون خلاصهم و يضلون

من الثانية الاولى زعم حسنى مبارك ان العملية خارجية و الاصابع الخارجية رغم ان البيان الرسمى لوزارة الداخلية المبنى على تقرير المعلم الجنائى نفى تماما إكذوبة السيارة المفخخة و نفى تماما إكذوبة المنظمة الاجنبية و نفى تماما إكذوبة الاصابع الخارجية و نفى تماما إكذوبة الاصابع الصهيونية و كل تلك التخاريف المحمدية التى يبغون بها ان ينجو الجانى من العقاب و ذلك من باب التضامكن الطائفى مع اخ عربى محمدى من ذات طائفتهم العربية المحمدية

البيان يؤكد انه عمل أستشهادى انتحارى تم بتفجير مواطن مصرى لنفسه بواسطة حزام ناسف يدوى الصنع من خامات محلية يتكون من المسامير و الحصى و الزجاج المكسر و البلى المعدنى

بعيدا عن عدالة القضاء المصرى الشاخخ الذى كان سيمنح الجانى براءة على الفور لو بقى على قيد الحياة مثله مثل زملاؤه قتلة الاثنين و عشرين قبطيا ليلة رأس السنة عام 2000 فى الكشح
لقد حصل الجانى على أقصى العقوبة بعدالة الحور العين حيث قرر بنفسه ان يُميت نفسه بنفسه حتى ينكح أثنين و سبعين ولية من اللائى فى عيونهن حور صاحبات الادبار الضخمة التى تميل الارض من ثقلها و صاحبات الفروج الشهية التى سيولج فيها إربه المرحوق مصداقا للمادة الثانية من دستور جمهورية مصر النكطاحية التى تقول :" قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :’’ ما من أحد يدخله الله الجنة إلا زوجه الله عز وجل اثنتين وسبعين زوجة اثنتين من الحور العين وسبعين من ميراثه من أهل النار ما منهن واحدة إلا ولها قبل شهي وله ذكر لا ‏‏ينثني‘‘ " و تقول المادة الثانية من دستور جمهورية مصر النكاحية :" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏’’‏ إن الرجل من أهل الجنة ليتزوج خمسمائة حوراء وأربعة آلاف بكر وثمانية آلاف ثيب يعانق كل واحدة منهن مقدار عمره في الدنيا‘‘ ‏"
إذا لقد قرر العربى المحمدى الذى فجر نفسه فقتل و اصاب مئة و ثلاثين مصلى مسيحى فى كنيسة مسيحية و فى ليلة عيد مسيحى ان يضحى ببراءة القضاء المصرى الشاخخ التى كان سيمنحها له حتما كما سبق ان منحها لكل اخوةته العرب المحمديين الذين قتلوا اهل مصر الاصليين ليفرضوا عليهم ال " صــغــار" من أجل العيون الحوراء التى وعدته بها المادة الثانية من دستور جمهورية مصر النكاحية

و يبقى لحسنى مبارك المحرضين ذلك إذا كان صادقا فى نيته معاقبة الجناة الحقيقيين و هو ليس صادقا بكل تاكيد بل يمارس فريضة التقية المحمدية فقط لذلك فإننى اٌقسم لكم انه كما لم يتم اعتقال او مساءلة الارهابى محمد الغزالى بعد قتله لفرج فودة فإن حسنى مبارك لن يقبض على أصحاب إكذوبة سفينة السلاح الاسرائيلى المملوكة لمطرانية بورسعيد و حسنى مبارك لن يقبض على اصحاب أكذوبة اسلام وفاء قسطنطين و حسنى مبارك لن يقبض على اصحاب اكذوبة اسلام كاميليا شحاتة و حسنىا مبارك لن يقبض على الاسطى عيوشة عبد الهادى صاحبة إكذوبة ان الاقباط يمتلكون كل المشروعات الاقتصادية فى مصر و انهم يمتلكون حتى الملابس الداخلية للمحمديين و انهم هم الذين ظلوا الف و اربعمئة سنة يجبون الجزية من المحمنديين و يستولون على اموالهم التى أتوا بها من شبه جزيرة المعيز فيئا و خراجا و مكوثا و غنيمة و خبيئة و انهم هم الذين سرقوا الاوقاف الاسلامية و وجهوها لبناء جامعة مسيحية يستمر خريجيها فى الخدمة حتى سن الخامسة و الستين بدلا من الستين و يعفى خريجيها من التجنيد و بنوا بالاوقاف الاسلامية فروع لتلك الجامعة المسيحية فى جميع انحاء العالم و وجهوها لبناء الكنائس
حسنى مبارك لن يقبض على مصطفى بكرى الذى طالما هاجم الشرطة فى جريدته لانها تعامل المتظاهرين الاقباط (داخل اسوار كنائسهم ) بالهوادة و ظل يوجه هذا اللوم حتى اصبحت الشرطة المصرية تمتثل لاوامر مصطفى بكرى و تفتح النيران الحية على النمصلين داخل كنتائسهم مثلما فتحت نيرانها الحية على المصلين داخل كنيسة العذراء بالعمرانية ليلة عيد الملاك ميخائيل الاخيرة فقتلت ااثنين و اصابة ثمانين بالرصاص الحى ثم اذا بها توجه ل مئة و ستة و خمسين من المصلين تهمة الشروع فى قتل ؟؟؟ (أى انهم هم الذين قٌتلوا و من نجى منهم من القتل يتم توجيه تهمة الشروع فى قتل له .. منتهى الصغار الاسلامى المفروض على الكافرين)
حسنى مبارك لن يقبض على محمد حمارة و لا زغلول النجار و لا احمد الطيب ولا محمد سليم السلعوة
بل ربما انه سيكرمهم و يمنحهم كل واحد مكافأة كما فعل مع الضابط مرتكب مذبحة طحا الاعمدة الذى شحن سيارة نصف نقل بالقسوس و الشمامسة النصارى الكفرة ثم توجه بالسيارة النصف نقل الى نهر النيل و قفز منها ببراعه و هى تجرى و ترك القسوس و الشمامسة يغرقون
و كما كافأ الضباط و الجنود مرتكبى مذبحة الكشح الاولى ضد القبط عام 1998 بترقية كل منهم الى الرتبة الاعلى و خمسة آلاف جنيه مكافأة

كلمة اوجهها لقداسة البابا المعظم شنودة الثالث : لقد سارعت قداستكم بعد مذبحة كنيسة عذراء النجاة بحى الكرادة ببغداد لشكر قوات الامن المصرية على قيامها بمحاصرة الكنائس و كأن محاصرة القوات المصرية للكنائس هو تطور جديد علينا ؟؟ لقد ظللت تشكر الحكومة عليه و كان تلك القوات هدفها الحقيقى هو تامين المصلين و قد إستغلت تلك القوات تصريحات قداستكم الخالية من المعغرفة ببواطن الأمور فى تغطية قيامها هى بالعدوان الدامنى على المصلين بالمدافع الرشاشة كما حدث فى كنيسة العذارء بالعمرانية يوم عيد رئيس الملائكة ميخائيل تلك المذبحة التى قامت فيها القوات المصرية المسلحة بقتل اثنين من طلبة الجامعة الاقباط و هما يصليان و اصابت ثمانيني مصليا بالنيران الحية و معذلك ظهرت امام الرأى العام العالمى بالقوات الطيبة التى تحمى المسيحيين من اهل مصر الاصليين من تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى فيما ان كل طفل قبطى يعلم انها اكثر عداء للمسيحيين الف مرة من تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى
و فيما يعلم كل طفل قبطى أن تلك القوات كل هدفها هو التجسس على المؤمنين لتحديد أنسب الاوقات للاعتداءت الوحشية للجمهور من طائفة العرب المحمديين حتى يفرضون علينا ال "صـغـار" و دائما ما تنسحب تلك القوات قبل الاعتداءات بدقائق من جوار الكنيسة المستهدفة بحيث لا يكون لتك القوات اى اثر ساعة الاعتداءات
لقد سارع غبطة الانبا مرقص بالتصريح بعد مذبحة الكرادة بأن الكنائس ليست فى حاجة لحراسة لان الكنائس فى حماية المحمديين استغل الامر فى الظهور الاعلامى لمدح الاسلام و منح المجرمين شهادة براءة مستقبلية من دماءنا و ذلك بدلا من ان يذكر العالم بالدور الخبيث للقوات الامنية المصرية التى كانت على الدوام المرشد و المخطط و المنظم و المحرض للاعتداءات الوحشية التى تقوم بها الاغلبية من العرب المحمديين على المصلين القبط داخل كنائسهم
قال الانبا مرقص هذا الكلام بدلا من ان يطالب برقابة دولية على حراسة القوات المصرية للكنائس حتى تضطر تلك القوات للقيام بهذا الدور فعلا

للأسف الشديد لقد اثبتت الكنيسة بخدمتها للإسلام و دعايتها للإسلام ان رجالها جميعا يفتقرون للحكمة السياسية و القدرة على فهم عقلية الشر المحمدية حتى صار سلوك الكنيسة على عكس سلوك المسيح الذى كان يبزل نفسه من اجل ابناؤه و شعبه فإذا بالكنيسة تبزل شعبها من اجل صيانة علاقتها بذلك الطرف المحمدى او ذاك دون ان تتعلم من اخطاءها و دون ان تدرك ما كشفته الاحداث فى السنة الاخيرة من سلوكيات المحمديين فى السلطة و فى المعارضة من ان آخرة خدمة المسلمين علقة و علقة ساخنة

كلمة اخيرة اوجهها لأغبياء القبط فقد وجدت بعض القبط قد بلغ بهم الغباء ان يقولوا ان أبونا زكريا بطرس و المتنصر احمد اباظة و غيرهم هم سبب الهجمة الارهابية المحمدية علينا ؟؟؟
و لهؤلاء أقول ان اول ظهور فضائى لقناة فضائية مسيحية تتناول تحليل دين المحمدية كان عام 2002 عندما ظهر ابونا زكريا بطرس لأول مرة على فضائية الحياة الناشئة التى نشات عام 2001 فيما ان مذبحة الكشح الكبرى ليلة الالفية كانت عام 2000 اى قبل ذلك بعامين و و مذبحة الكشح الاوزلى كانت عام 1998 اى قبل اربعة اعوام من ذلك و مذبحة ابو قرقاص الكبرى كانت عام 1996 اى قبل ستة اعوام من هذا و مذبحة و ............ و مذبحة كفر دميان كانت عام 1994 اى قبل ثمانية اعوام من ذلك الزاوية الحمراء كانت عام 1981 اى قبل وواحد و عشرين عام من ذلك ........و حتى مذبحة السويس كانت عام 1952 أى قبل خمسين عام من ذلك
فهل يقرأ عرب مصر الطالع حتى يعرفون انه سيكون هناك عام 2002 قناة فضائية و قسيس مسيحى يحلل القرآن ؟

إن أبونا زكريا بطرس و المتنصر احمد اباظة و غيرهم هم حمايتنا يا اغبياء لان المحمدى الذى يخرج يفجر نفسه فى المصلين الخارجين من الكنيسة يفجر نفسه و هو يظن ان الامر ما هو الا ثوانى و يجد نفسه فى احضان اثنتين و سبعين من الحور العين من ميراثه من الكافرات المسيحيات الكافرات من زوجات المسيحيين الكفرة اهل النار كل واحدة منهن مصابة بالحوّل فى عينيها مثل المرحوم عبد الفتاح القصرى تماما و دبرها يتخذ من الارض ميلا مثل المرحومة نعيمة الصغير تماما و لكل واحدة منهن قبل شهى مثل الفنانة القديرة هيفاء وهبى رضى اللات عنها

فإذا عرف المحمدى ان ما يفجر نفسه من ان ان يناله هو كذبة ... إذا اصابه مجرد شك و لو بنسبة 1% انه لن يجد بعد تفجير نفسه تلك الشراميط البدينات العاريات المتأهبات لإستقبال إروب المجاهدين بل انه لن يجد الا بحيرة متقدة بالنار و الكبريت يرقد فيها محمد مع إبليس إلهه ... ساعتها لن يفجر نفسه و ساعتها ستذهبون الى الكنيسة فى امان

لقد وصل الاعلام الحكومى بالمحمديين ان يعتقدوا أنه يوجد بالقرآن قوى خارقة ستنفجر فيمن يدهسه فتحوله رمادا منثورا هى قوة اللات الذى شخ الذكر و يسهر على حفظه حتى اننى كنت ادهس القرآن بقدمى لهم لأأكد لهم ان القرآن هذا كتاب شيطانى ضعيف قوته فى غباءهم و انه لو كان له اله يحميه ما اكلته معزة و ما حرقه عثمان ابن عفان و اعاد تأليفه من جديد و احتاج لحرب ضروس حول تزويره مكات فيها مئات الآلاف من العرب المحمديين بين اتباع لإبن ابى طالب و اتباع لإبن عفان و أتباع لأبن ابى سفيان .. لقد كانوا يتفاجاون عندما يروننى ادهسه دون ان يصيبنى مكروه

..فإشكروا هؤلاء الرجال العظماء الذين يضحون بامنهم الشخصى من اجل امن و مستقبل اطفالكم و اطفال البشرية جمعاء

وطنى مخلص