أوضح الارهابى محمد حسان المرشد الاعلى للهوجة الارهابية المصرية حركة الاسلمة و الخراب 25 يناير أن تلك الحركة هى أساسا حركة إسلامية تهدف الى قتل المسيحيين حتى يدفعون الجزية و هم عن يد صاغرين و فرض احكام و حدود الشريعة الارهابية على الاقباط و لكنهم إضطروا لإطلاق الحركة بشعارات علمانية كاذبة و هتافات علمانية كاذبة و مطالب علمانية كاذبة و مسيرات يختلط فيها الجنسين و كل هذا من أجل خــــداع الــــعــــالــــم حتى لا يفهم العالم انه بدعمه لحركة الاسلمة و الخراب 25 يناير أنه يدعم إدخال مصر الى نادى الدول الديناصورية المتخلفة مع إيران و الصومال و السودان و افغانستان و باكستان و قطاع غزة منكحة حزب اللات فى جنوب لبنان
قالوا عنها ثورة و قالوا ان الثورة انتصرت و لكننى بصفتى شاهد عيان و اقطن على بعد امتار من مشرح احداثها
1- لم تكن ثورة بل هوجة فالثورة فى الاساس هى حالة إيديولوجية فالذى يجعلها ثورة هو نقاءها الايديولوجى و وحدة المسار الإيديولوجى اما الهوجة فمن اسمها الهياجى الاهتياجى شرطها هو حالة البزرميط فمن يوم 25 يناير و حتى 27 يناير كانت حركة يغلب عليها الفكر الاشتراكى الديمقراطى تماما مثل ثورة 6 إبريل فى المحلة حيث انحسرت شعاراتها و مطالباتها فى : عيش ؛ ديمقراطية ؛ دولة مدنية ؛ عدالة اجتماعية و كلها مطالب و شعارات حمراء لم يكن فى أيام تلك الشعارات اى ملجمات و لا ذقون و لا زبيب و لا جلاليب و لا عبوات مولوتوف و لا طوب و لا زلط و لا حرائق
2- الثورة لابد ان يكون لها قيادة او ما يسمى ب "مجلس قيادة الثورة " بحيث انه اذا انتصرت الثورة يصبح هذا المجلس هو الحكومة و اذا فشلت الثورة فأن هذا المجلس يتم تعليقه فى اعواد المشانق وة دقه فى الخوازيق ... اما فى هوجة الاسلمة و الخراب التى خربت مصر فى 25 يناير فلم تكن هناك قيادة حتى انه كلما ظهرت مجموعة تتحدث بأسم تلك الحركة الغوغائية التى دمرت الوطن فى التليفزيون فإننا نجد مجموعات اخرى تصدر بيانات تقسم فيها ان المجموعة التى ظهرت فى التليفزيون لا تمثل الا نفسها و هو ليست من ال "ثورة" فى شيئ !!!! حتى ان الانكح ان الشيخ القراداتى عندما احضره الجيش فى طائرة عسكرية خاصة الى مصر و زهب به فى موكب عسكرى الى ميدان التحرير ليتحدث هو بإسم الثورة قام هذا الشيخ بإنزال مفجر الثورة الحقيقى وائل غنيم من فوق المنصة و ضربه على قفاه لانه (وائل غنيم) لا يمثل الثورة بل القرداتى ! و نحن لاى نلوم القرداتى ان اكل الكعكة طالما ان الكعكة ليس لها صاحب
و هكذا اكل الحرامى طنطاوى مع الاخوان الكعكة التى ليس لها صاحب
2- فى السابعة صباح يوم الجمعة 28 يناير كنت فى إحدى صيدليات الادوية المستوردة بمنطقة وسط البلد بخدمة اربعة و عشرين ساعة حتى اشترى ادوية لوالدى قبل ان اذهب للكنيسة ((فى ذلك الوقت الذى كان الحذر يعم الكنائس بشدة بعد مذبحة كنيسة عذراء النجاة بحى الكرادة بالعاصمة العراقية بغداد حيث كان تنظيم "جيش إمارة العراق الإسلامية" الذى كان قد ارتكب المذبحة ضد اهلنا الشعب الآشورى الكلدانى السريانى بالعراق قد اعلن انه قتل هؤلاء الابرياء لمجرد انهم على دين الاقباط ؟ و أنه ينوى تكرار مذبحته فى كنائس لبنان و مصر و كل مكان تستطيع التنظيمات الاسلامية التابعة ان تصل فيه و قد اصبحت منذ ذلك الوقت كل كنيسة محاطة بجيش من قوات النظام و بالطبع تلك القوات ليست جديدة على الكنائس فكل كنيسة و دير محاط على الدوام بجيش من قوات الحكومة التى لا تقدم اى امن للكنيسة بل هدفها الحقيقى التجسس على الكنيسة من اجل التنسيق مع الجماعات الاسلامية لتحدد لهم تلك الجيوش افضل موعد للهجوم الارهابى على الكنيسة لإيقاع اكبر عدد من النصارى الكفرة عباد الصليب أتباع الخروف)).
و أثناء وجودى فى الصيدلية دخل إسلامى متطرف للصيدلية من الأشكال التى لم نعد نراها فى مصر منذ الثمانينات من الاشكال التى ما ان تراها تظن انه نزل لتوه من فوق الناقة التى أقلته من افغانستان و قال هذا الاسلامى للصيدلى : أنا الدكتور فلان من نقابة الصيادلية (التى هى نقابة يسيطر عليها الإخوان) و قال أن النقابة تأمركم بالاغلاق الفورى لأن الشرطة ستنسحب من كل مصر بعد صلاة العصر و ستتم فتح ابواب السجون و يحدث سلب و نهب و حرق و سينزل الجيش و لكنه لن يفعل شيئا
هذا ما قاله هذا الصيدلى الاسلامى فى الساعة السابعة صباح يوم الجمعة الثامن و العشرين من يناير أى قبل حدوثه بالفعل بأكثر من عشرة ساعات
فهل هذا الصيدلى الاسلامى القادم من نقابة الصيادلة الاسلامية الخاضعة لتنظيم الاخوان الارهابيين مكشوف عنه الحجاب حتى يتوقع ما كان سيحدث بعد عشرة ساعات من قبل حدوثه بعشرة ساعات
ربما بعض انصار هوجة الاسلامة و الخراب فى الخامس و العشرين من يناير سوف يقتنع بأن هذا الشيخ الارهابى كان مكشوف عنه الحجاب
و لكنى مقتنع بأن ما قاله هذا الشيخ الارهابى يؤكد لى ان ما حدث كله من الاتصالات بين شباب علمانى اهبل من نوعية وائل غنيم و اسراء عبد الفتاح و شادى الغزالى و غيرهم لتفجير مجموعة تظاهرات بمطالب علمانية تلتحف بها تنظيمات الجماعة الاسلامية و الاخوان المسلمين و السلفية الجهادية من دون اطلاق اى شعارات اسلامية و يكونون مسلحين فقط بكميات هائلة من عبوات المولوتوف المصنعة رسمية فى مصانع مياه غازية و تاتى اليهم فى الميادين و المساجد محمولةعلى سيارات نقل المياه الغازية فى صناديق المياه الغازية ثم ما يحدث بعد ذلك من خيانة الشرطة لنظام مبارك و تركها لنظام مبارك دون حماية فيما يقوم الشباب الاسلامى بحرق مؤسسات الدولة و نهبها مُسمياُ إياها ب "كعبة إبرهة" و ما تتسبب عنه الحرائق المتزامنة لمراكز الشرطة فى جميع انحاء الجمهورية و الحرائق المتزامنة لمقارات امن الدولة فى جميع انحاء الجمهورية حتى يتم محو السجلات الجنائية للإرهابيين المصريين فيما يقوم الاسلاميين بالهجوم المسلح على كل سجون مصر بصورة متزامنة لالطاق سراح المجرمين و الارهابيين حتى يعيسوا فى الارض فسادا فيصاب النظام بالانهيار المفاجئ السريعة فيما تكون الطامة الكبرى هى خيانة الجيش العظمى لقائده الاعلى (القائد الأعلى للقوات المسلحة) محمد حسنى السيد مبارك و الذى يأمره بفرض حظر التجول بالقوة فبدلا من فرض حظر التجول يترك المجرمين و السالبين و الناهبين و الارهابيين يعيسون فى الارض فسادا من دون ان يحرك ساكنا و يكتفى هذا الجيش الخائن بمجرد توزيع الورود و وجبات الكنتاكى على المشاغبين فى الميدان
كووووووول هذا المسلسل كان مؤامرة بين الحرامى الكبير لص المعونات الامريكية العسكرية محمد حسين طنطاوى و بين قيادى التنظيم الارهابى محمد بديع لكى يتم استغلال هؤلاء الاغبياء لخلع حسنى مبارك و ولده و من ثم يجلس الطنطاوى على مقعد شيخ المنصر محل محمد حسنى مبارك و يحل تنظيم الاخوان الارهابيين بقيادة الارهابى محمد بديع محل الحزب الوطنى الديمقراطى الاسلامى
اكثر مشهد يؤكد أن ما حدث لكه مؤامرة و الكل كان متدربا على دوره فيها انه عندما نزلت دبابات الجيش لفرض حظر التجول وفقا لاوامر القائد الاعلى للقوات المشلحة محمد حسنى السيد مبارك صادف هذا فرحة عارمة بين المتظاهرين حتى انهم سارعوا بالهتاف الفورى المعد مسبقا "الجيش و الشعب إيد واحدة " بمجرد وصول الدبابات رغم ان الدبابات نزلت للشوارع بناء على اوامر القائد الاعلى بمهمة عسكرية محددة و هى فرض حظر التجول فى شوارع مصر بالقوة المسلحة !!!
لم يكن وقتها ظاهرا لمن يتعامل مع الامر بظاهره ان هذا الجيش هو جزء من المؤامرة لإطاحة بقائده الاعلى الفريق محمد حسنى السيد مبارك و مع ذلك نزول الجيش لم يفاجئهم و اعتبروه تطورا إيجابيا
أما بالنسبة لنا فبمجرد ان حلت ساعات حظر التجول من دون أن يقوم الجيش بفرض حظر التجول فى البلاد عرفنا ان محمد حسنى السيد مبارك ساقطا لا محالة
و النكتة ان احدى الدبابات تلفت فى الشارع فقام المتظاهرين بالمسارعة لاعطاء الدبابة زقة حتى دارت محركاتها و كانوا يدفعون الدبابة بأيديهم هم يغنون "الجيش و الشعب إيد واحدة" !! كل شيئ كان يتم بصورة تؤكد ان الكل فى كل خطوة كان يعرف الخطوة القادمة و مستعد لها ... غنها مؤامرة متكاملة
فمن الذى حدد ساعة الصفر مثلا للهجوم على جيمع مقرات امن الدولة لحرق ملفات الارهابيين الهاربين فى كل محافظات مصر حتى ان الثلاثة مقرات الموجودة فى مدينة القاهرة تم حرقها فى نفس الثانية فى لاظوغلى و السادس من اكتوبر و مدينة نصر !!! من الذى حدد ساعة الصفر رغم انه لا توجد اى قيادة فى الدولة حتى الآن
مسالة الهجمات المتزامنة على اقسام الشرطة فى جميع انحاء مصر و الهجمات المتزامنة على السجون و فتح ابوابها بالقوة و تهريب المساجين فى جيمع انحاء صحارى مصر بصورة متزامنة و مسألة الهجومات المتزامنة على مقرات امن الدولة فى جميع انحاء الجمهورية
كل هذا يؤكد ان هناك قيادة ما بالدولة على الاقل تحدد ساعة الصفر لكل خطوة
خٌدع العالم بالفعل حتى ان مقولات كاذبة من نوعية ان الهجمات الارهابية على اهل مصر الأصليين توقفت اثناء ثورة الاسلمة و الخراب قد انتشرت كإنتشار النار فى الهشيم رغم ان معدلات ذبح الاقباط بسبب أيمانهم المسيحى و معدلات الهجوم على المصلين المسيحيين بالاسلحة الرشاشة او بالقنابل البشرية و معدلات ذبح التجار المسيحيين داخل متاجرهم و معدلات تفخيخ السيارات بجوار الكنائس و معدلات الغزوات الاسلامية على بيوت المسيحيين معدلات ثابتة قبل و بعد و اثناء انتفاضة الخراب و الاسلمة كانت ثابتة بل ان معدلات الهجمات الارهابية ضد اهل مصر الاصليين زاد و تفاقم اثناء تلك الانتفاضة الخرابية
بدات الانتفاضة الخرابية يوم 25 يناير و انتهت يوم 11 فبراير
يوم 31 يناير هجوم جيش من الاسلاميين على منازل المسيحيين فى قرية شارونة مركز مغاغة محافظة المنيا يوم الاحد 31 يناير بعد قداس الاحد من خلال القفز على بيوتهم من اسطح بيوت جيرانهم المسلمين المشتركين فى المؤامرة مما اسفر من مقتل احدى عشر طفل و إمرأة مسيحيين داخل منازلهم و مقتل سبعة اطفال و نساء مسيحيين متأثرين بأصاباتهم المميتة بنيران المدافع الرشاشة الاسلامية و رغم ان الجناة معروفين بالاسم و الجيران المسلمين الذى تواطأوا معهم معروفين بالاسم الا ان الجيش لم يقبض على احد
يوم 2 فبراير هجوم اسلاميين على متجرين من متاجر الذهب بأسيوط و مقتل إثنين من الاقباط داخل متجريهما ذبحا بالسيوف و رغم ان الجناة معروفين بالاسم لم يقبض الجيش عليهم
يوم 12 فبراير قيام إسلاميين متأثرين بموقع "المرصد الإسلامى لمكافحة التنصير" بالهجوم على بيت القسيس القمص "داوود بطرس" بأسيوط و قيامهم بذبحه داخل منزله بتسعة و عشرين طعنة سيف بعد يومين من الافراج عن رئيس "المرصد الاسلامى لمكافحة التنصير" و قيامه بــإهــدار دم القسيس المسيحى و مطالبة الشباب المسلم بضرب عنقه بحد السيف !! و رغم ان المُحرض و هو رئيس المرصد الإسلامى لمكافحة التنصير و انه كان معتقلا و الحكومة المصرية افرجت عنه قبل الجريمة بيومين
يوم 25 فبراير هاجمت دبابات الجيش المصرى ثلاثة أدير قبطية هم الدير الانبا بيشوى و دير القديس بطمس و دير الانبا بولا فضربتهم بقنابل مدفعية الدبابات بحجة ان الدير الاول رفع اسواره بضعة سنتيمترات زيادة عن الترخيص فيما ان الاديرة تقع فى مناطق صحراوية تغص بالسجون التى هاجمها التنظيمات الاسلامية المسلحة و فتحت ابوابها على مصرعيها ليخرج المجرمين الجنائيين و الارهابيين ؟؟ فكيف ستحمى الاديرة نفسها منهم فى ظل غياب الجيش و الشرطة سوى بتعلية الاسوار ؟؟؟ و بينما إعتذر الجيش بحرارة عندما قام بكهربة بعض متظاهرى إئتلاف ثورة 25 يناير فى التحرير فلم يعتذر الجيش على جريمته و لا اتحال ضباطه المجرمين الى التحقيق على جريمتهم التى راح ضحيتها سبعة رهبان ؟؟؟؟
يوم 4 مارس قيام الاسلاميين بالهجوم على كنيسة الشهيدين بقرية صول أطفيح محافظة الجيزة و تدميرها بالفأوس فى حراسة الجيش فيما كان المهاجمين يهتفون "الجيش و الشعب إيد واحدة" فلم يحرك الجيش ساكنا ضد المهاجمين حتى اتموا هدم الكنيسة و تحويلها الى جامع و اقاموا فيها صلاة الفجر و هم يهتفون الجيش و الشعب إيد واحدة و رغم ان عملية الهدم تمت مصورة بالصوت و الصورة على الهواء و استمرت اثنين و عشرين ساعة كاملة فلم يتم القبض على احد الهادمين و لا مشاءلة ضباط الجيش الذين تواطاوا مع الهادمين
يوم 5 مارس شنت قوات المدرعات التابعة للجيش المصرى هجوما بالدبابات على حى الزبالين القبطى بالمقط و قصفوه بمدفعية الدبابت الثقيلة مما ادى لهدم ثلاثة بيوت و حرق خمسين مصنع بلاستيك و مقتل ثلاثة عشر قبطيا و إصابة تسعة و ثمانين قبطيا فى ظل منع قوات الجيبش لسيارات المطافئ و الاسعاف من دخول الحى لمدة ثمانية و اربعين ساعة حتى يضصمنون فناء اقباط الحى بكاملهم ؟؟ فلم يعتذر الجيش و لم يحيل ضباطه المجرمين الى المحاكمة العسكرية
فهل معدلات الاعمال الارهابية و القتل على الهوية الدينية ضد المسيحيين كانت اعلى من ستة اعمال ارهابية فى ظرف عشرين يوما ؟؟
اذا فقد تضاعفت الاعمال الارهابية و اعمال الاجرام الاسلامى و اعمال الابادة العنصرية ضد الاقباط ثلاثةاضعاف على الاقل فى عهد ثورة الخراب و الاسلمة .
شيخ إرهابى مثل محمد حسان كان النظام الاسلامى المتطرف الساقط الذى كان شعاره :"الشريعة الاسلامية مصدر التشريع" بقيادة الارهابى "محمد حسنى السيد مبارك" يعتبره متطرفا محرضا يحض على قتل غير المسلمين و هو خطر داهم على السياحة و الاستثمار القبطى و الاستثمار الاجنبى المسيحى و اليهودى حتى ان نظام حسنى مبارك سبق ان اوقف بث سبعة قنوات من بين العشرة قنوات الفضائية إرهابية التى يمتلكها بالمشاركة مع اخيه الشيخ الارهابى "محمود حسان" بل و كان مرشحا للغعتقال او الابعاد
فجأة بعد وصول الارهابى "حسين طنطاوى " الى الحكم أصبح مبعوثا شخصيا للمشير الحرامى الكبير سارق المعونات الامريكية و الاسرائيلية "حسين طنطاوى" و يقوم بدور المرشد العام للثورة الاسلامية فى مصر يتحرك بين ربوع مصر فى مواكب عسكرية من سيارات الجيش الفارهة و يقيم له الجيش الخيام الضخمة بطول و عرض ميادين المحافظات الريفية الكبرى و يركب له شبكات الميكروفونات فى كل شوارع و حوارى المحافظات الريفية تلك حتى يصل صوته من الخيمة الى كل مكان فى ارض المحافظات الريفية و يقوم الجيش بحشد الفلاحين البسطاء و شحنهم داخل خيمته الضخمة ليحذرهم الشيخ المرشد العام للثورة الاسلامية فى مصر من داخل خيام الجيش المكيفة من فكرة الدولة المدنية و من ان الديمقراطية كفرا و ان يفهمهم ان الدولة يجب ان تكون اسلامية على مقاس الارهابى طنطاوى حتى يفتح اللات عليهم و يفهمهم انه لا خوف من انقطاع السياحة و الاستثمار الاجنبى المسيحى و القبطى و هروف الكفاءات القبطية من مصر و أنقطاع المعونات المسيحية التى تعيش عليها مصر لان الاقاصاد الاسلامى الذى سيقيمه الارهابى طنطاوى رضى اللات عنه سيكون اقتصادا يقوم على الغزوات فكلما افتقرت الدولة نهجم على دولة نصرانية كفرية فنقتل جندها و نسرق سرواتها كغنائم ثم نخطف نساءها كجوارى لننكحها و ننجب من فروجهن ولدانا مسلمين نربيهم على الاسلام و الجهاد فيزيد بهم عدد جيش الغزوات الاسلامية و نبيع تلك الجوارى بعد ذلك لراغبى المتعة الحلا مقابل اموالا تغنينا فإا افتقرنا مرة اخرى نسارع لغزوة جديدة و هكذا حتى نسود العالم بالاسلام
ثم ينصرف الشيخ الارهابى محمد حسان بصحبة قيادات الجيش فى موكب ضخم من السيارات الالنترا السوداء من عاصمة محافظة ريفية الى عاصمة محافظة ريفية اخرى
و هكذا يتراجع الجيش عن كل وعد وعده لوائل غنيم و شادى الغزالى و اسراء عبد الفتاح كما يتراجع عن كل وعوده للاقباط الجيش الإرهابى اصدر بيان يؤكد فيه تراجعه عن تعــهـــده بمعاقبة هادمى الكنيسة بأطفيح مؤكدا انهم شباب مؤمن متحمس لإسلامه و تم التغرير به و تضليله من اجل ان يهدم الكنائس فهو إذا ضحية و انه قرر العفو عنهم بناء على مطالب المسيحيين فى القرية بعدم معاقبة الجناة !! و يعد الجيش بأنه كلمته ح تنزل الارض المرة دى و لكن فى كل الاحداث القادمة ان شاء اللات ستتم تطبيق القوانين
أى ان التواطؤ بين الارهابى طنطاوى و السلفيين بقيادة محمد حسان و صفوت حجازى و الاخوانجية متمثلين فى محمد البلتاجى على ابادة المسيحيين و تبرأة الجناة
فهل تلك هى الثورة العلمانية التى يدعمها المسلم اوباما ؟؟؟؟؟
يجب يا اخوتى ان تجعلوا العالم يرى
رجاء يا اخوتى التوقف عن الصمت حتى نفضح المؤامرة
إنقر على هذا الرابط من فضلك و انقل المقال الانجليزى الموجود به الى صندوق بريدك الالكترونى و إرسله الى كل العناوين الالكترونية الموجودة اسفله فورا حتى ندع العالم يعرف و اذا كان لك صديقا اجنبيا ارسله له حتى نكسر فخ التعتيم