لا أزال رغم انتقادات الدجال "بلال فضل" للعياط و حكمه اخيرا مُصِر على عدم احترامى ل"بلال فضل" الذى هو من وجهة نظرى مجرد دجال مسلم إسلامى قلبا و قالبا رغم ان رزقه بالكامل من عرق الرقاصات و العاهرات من خلال سرقة الافلام الامريكانية و تقييفها على مقاس رقاصات مصر
بلال فضل هو احد حالات التناقض الراسخ فى العقل المسلم الذى يريد ان يطبق شرع اللات على الناس كلها و يفضل هو يجمع رزقه من عرق الرقاصات المصريات من خلال باب التخريجة الشرعية
هو مثل الإرهابى "أحمد الجيزاوى" الذى كان يهتف فى ما يسمى ب"الثونرة" :-"الشعب يريد تطبيق شرع اللات" و كان كلاب الثورة يهتفون خلفه الشعب يريد تطبيق شرع اللات
و لكن عندما إتمسك ب"البضاعة"(صفقة المخدرات التى كان ينقلها للسعودية) فوجئنا بالدجالة"نوارة نجم" تحاول تحويل قضيته من قضية مخدرات الى قضية رأى ؟؟؟ و تحاول انقاذه من تطبيق شرع اللات عليه بلال فضل مثله مثل نوارة مثله مثل كل هؤلاء الدحالين الذين يطالبون بتطبيق شرع اللات علينا نحن النصارى الكفرة فى مصر بينما يتظاهرون و يتعدون على السفير السعودى فى القاهرة بالطوب و المولوتوف حتى لا يطبق عليهم شرع اللات فى السعودية
أليس هذا اللات و ذاك اللات ... اليس اللات هنا هو اللات هناك ... اليس هو هو ذاته شرع اللات الذى تطالبون بتطبيقه علينا فى مصر ؟؟ إنه الدجل
بلال فضل فى معارضته الاخيرة للعياط و حكم العياط و حكم جماعة العياط من وجهة نظرى هو مجرد اخوانجى اصيل يمارس ذات الدجل من داخل ذات صفيحة الزبالة المتأسلمة الاسلاموية السلفية الجهادية حــــرصــــــاً على الا يكفر الناس بصفيحة الزبالة الاسلامية عندما يذيقهم العياط و جماعته الامرين فيجدوا فى داخل ذات صفيحة الزبالة المنتنة فخ آخر منتن مصدئ يقعون فيه عندما يهربون من نتانة فخ العياط و جماعة العياط
حرص الدجال بلال فضل هو ان يبقى الناس داخل ذات صفيحة زبالة الاسلام السياسى إلى الابد يهربون من فخ الى فخ و يطلعوا من نقرة الى دحديرة الى نقرة الى دحديرة الى الابد فإذا ذاقوا الامرين من العياط رقم واحد يهربون منه الى العياط رقم اثنين فإذا ذاقوا الامرين على يد العياط رقم اثنين يهربون منه الى العياط رقم واحد ثانية علشان يعطوا له فرصة !!!!!!
عزيزى الغالى القارئ المسلم انا مش ضد التدين انا ضد هذا النوع من الدجل السياسى بإسم التدين الذى يمثله بلال فضل
ما دام بلال فضل يعتبر فى مقالاته التى يهاجم فيها الاخوان ان الفاروق عمر و الصديق ابو عائشة هما النموذج و ليس مواثيق حقوق الانسان الغربية و الديمقراطية الغربية و انه كان فى قمة السعادة و الراحة بسبب اقتباسات العياط من اقول عمر !!! و لكن خطيئة العياط و الاخوان الكبرى التى يعيدها الدجال بلال فضل فى تعاويذ دجله هو انه لم يعد يلتزم بسيرة السفاح عمر ابن الخطاب او السفاح ابو بكر ابو عيوشة
لكن اذا كان الفاروق و الصديسق هما النموذج و ليس الديمقراطية الغربية و حقوق الانسان الغربية فليس من حخق الدجال بلال فضل ان يحتج على ممارسات العياط التى هى اقل بشاعة بمراحل من ممارسات الفاروق و الصديق
العياط لم يشن حرب ردة على المرتدين بصورة سافرة مثل الفاروق أو الصديق و ما تقوم به ميليشيات الاخوان ضد الاقباط و ضد المعارضة العلمانية و ضد اللادينيين و ضد الشيعة و ضد البهائيين و ضد الصوفيين مجرد لعب عيال بالنسبة لممارسات الفاروق و الصديق و حروبهما
العياط لم يأمر بعودة الرق و يفرض العرى على الجوارى كما فعل الفاروق
العياط لم يفرض على الاقباط احكام اهل الذمة فى الاسلام التى وضعها عمر و التى خلدها فى عهدته الشهيرة
العياط لم يشن حروبا على الاوطان الكفرية لتخيير الناس فيها احدى ثلاثا الاسلام او الجزية او القتل
أنا هنا لا اتكلم فى الدين الاسلامى و لا انتقده خارج سياقه التاريخى و لا أى شيئ من هذا القبيل أخى القارئ المسلم .. انا اتكلم فى السياسة .. فقط فى السياسة .. و اريد ان يظل كلامى فى السياسة و لأنى اتكلم فى السياسة ارى مدى خطورة الدجالين امثال "بلال فضل" و "مصطفى محمود" و"زغلول النجار" و "محمد عمارة" و "طلعت رميح" "و مجدى احمد حسين" و "مجدى قرقر" و "فهمى هويدى" لاننا لن نصل يوما لحقيقة من خلال الدجل و خطب الطرف الواحد التى نصور فيها السفاحين على انهم دعاة حقوق انسان و نحن متاكدين انه رغم معرفة كل القراء بالحقيقة لن يجرؤ احدهم على قولها او فضحها فطالما اننا مصرين على ممارسة الدجل
لن نصل الى الديمقراطية الغربية و الحضارة الغربية من خلال عمر ابن الخطاب و ابو عبيدة ابن الجراح و خالد ابن الوليد و بقية سيوف القمع المسلولة
حتى اكون اكثر بساطة و سهولة فى فهم المقصد اقول ان الكثيرين(خصوصا من العيال الصغيرة التى لم تعاصر هؤلاء) يصورون لنا اليوم على الفيس بوك ان الشيخ محمد متولى الشعراوى و الدجال مصطفى محمود كانوا من دعاة العلمانية و من اعداء الحكم الدينى
بينما الحقيقة انهما من خلال المصاطب الاعلامية التى وفرها لهما مبارك اهم سببين مكنا الاخوان المسلمين من حكم مصر و هما الذان بدأا عجينة الدجل التى بدأت فى ايديهما لتنتهى بالعياط على كرسى الرئاسة لان الحالة الدجلية تؤدى الى حالة دجلية اكثر دجلا
و.م
بلال فضل هو احد حالات التناقض الراسخ فى العقل المسلم الذى يريد ان يطبق شرع اللات على الناس كلها و يفضل هو يجمع رزقه من عرق الرقاصات المصريات من خلال باب التخريجة الشرعية
هو مثل الإرهابى "أحمد الجيزاوى" الذى كان يهتف فى ما يسمى ب"الثونرة" :-"الشعب يريد تطبيق شرع اللات" و كان كلاب الثورة يهتفون خلفه الشعب يريد تطبيق شرع اللات
و لكن عندما إتمسك ب"البضاعة"(صفقة المخدرات التى كان ينقلها للسعودية) فوجئنا بالدجالة"نوارة نجم" تحاول تحويل قضيته من قضية مخدرات الى قضية رأى ؟؟؟ و تحاول انقاذه من تطبيق شرع اللات عليه بلال فضل مثله مثل نوارة مثله مثل كل هؤلاء الدحالين الذين يطالبون بتطبيق شرع اللات علينا نحن النصارى الكفرة فى مصر بينما يتظاهرون و يتعدون على السفير السعودى فى القاهرة بالطوب و المولوتوف حتى لا يطبق عليهم شرع اللات فى السعودية
أليس هذا اللات و ذاك اللات ... اليس اللات هنا هو اللات هناك ... اليس هو هو ذاته شرع اللات الذى تطالبون بتطبيقه علينا فى مصر ؟؟ إنه الدجل
بلال فضل فى معارضته الاخيرة للعياط و حكم العياط و حكم جماعة العياط من وجهة نظرى هو مجرد اخوانجى اصيل يمارس ذات الدجل من داخل ذات صفيحة الزبالة المتأسلمة الاسلاموية السلفية الجهادية حــــرصــــــاً على الا يكفر الناس بصفيحة الزبالة الاسلامية عندما يذيقهم العياط و جماعته الامرين فيجدوا فى داخل ذات صفيحة الزبالة المنتنة فخ آخر منتن مصدئ يقعون فيه عندما يهربون من نتانة فخ العياط و جماعة العياط
حرص الدجال بلال فضل هو ان يبقى الناس داخل ذات صفيحة زبالة الاسلام السياسى إلى الابد يهربون من فخ الى فخ و يطلعوا من نقرة الى دحديرة الى نقرة الى دحديرة الى الابد فإذا ذاقوا الامرين من العياط رقم واحد يهربون منه الى العياط رقم اثنين فإذا ذاقوا الامرين على يد العياط رقم اثنين يهربون منه الى العياط رقم واحد ثانية علشان يعطوا له فرصة !!!!!!
عزيزى الغالى القارئ المسلم انا مش ضد التدين انا ضد هذا النوع من الدجل السياسى بإسم التدين الذى يمثله بلال فضل
ما دام بلال فضل يعتبر فى مقالاته التى يهاجم فيها الاخوان ان الفاروق عمر و الصديق ابو عائشة هما النموذج و ليس مواثيق حقوق الانسان الغربية و الديمقراطية الغربية و انه كان فى قمة السعادة و الراحة بسبب اقتباسات العياط من اقول عمر !!! و لكن خطيئة العياط و الاخوان الكبرى التى يعيدها الدجال بلال فضل فى تعاويذ دجله هو انه لم يعد يلتزم بسيرة السفاح عمر ابن الخطاب او السفاح ابو بكر ابو عيوشة
لكن اذا كان الفاروق و الصديسق هما النموذج و ليس الديمقراطية الغربية و حقوق الانسان الغربية فليس من حخق الدجال بلال فضل ان يحتج على ممارسات العياط التى هى اقل بشاعة بمراحل من ممارسات الفاروق و الصديق
العياط لم يشن حرب ردة على المرتدين بصورة سافرة مثل الفاروق أو الصديق و ما تقوم به ميليشيات الاخوان ضد الاقباط و ضد المعارضة العلمانية و ضد اللادينيين و ضد الشيعة و ضد البهائيين و ضد الصوفيين مجرد لعب عيال بالنسبة لممارسات الفاروق و الصديق و حروبهما
العياط لم يأمر بعودة الرق و يفرض العرى على الجوارى كما فعل الفاروق
العياط لم يفرض على الاقباط احكام اهل الذمة فى الاسلام التى وضعها عمر و التى خلدها فى عهدته الشهيرة
العياط لم يشن حروبا على الاوطان الكفرية لتخيير الناس فيها احدى ثلاثا الاسلام او الجزية او القتل
أنا هنا لا اتكلم فى الدين الاسلامى و لا انتقده خارج سياقه التاريخى و لا أى شيئ من هذا القبيل أخى القارئ المسلم .. انا اتكلم فى السياسة .. فقط فى السياسة .. و اريد ان يظل كلامى فى السياسة و لأنى اتكلم فى السياسة ارى مدى خطورة الدجالين امثال "بلال فضل" و "مصطفى محمود" و"زغلول النجار" و "محمد عمارة" و "طلعت رميح" "و مجدى احمد حسين" و "مجدى قرقر" و "فهمى هويدى" لاننا لن نصل يوما لحقيقة من خلال الدجل و خطب الطرف الواحد التى نصور فيها السفاحين على انهم دعاة حقوق انسان و نحن متاكدين انه رغم معرفة كل القراء بالحقيقة لن يجرؤ احدهم على قولها او فضحها فطالما اننا مصرين على ممارسة الدجل
لن نصل الى الديمقراطية الغربية و الحضارة الغربية من خلال عمر ابن الخطاب و ابو عبيدة ابن الجراح و خالد ابن الوليد و بقية سيوف القمع المسلولة
حتى اكون اكثر بساطة و سهولة فى فهم المقصد اقول ان الكثيرين(خصوصا من العيال الصغيرة التى لم تعاصر هؤلاء) يصورون لنا اليوم على الفيس بوك ان الشيخ محمد متولى الشعراوى و الدجال مصطفى محمود كانوا من دعاة العلمانية و من اعداء الحكم الدينى
بينما الحقيقة انهما من خلال المصاطب الاعلامية التى وفرها لهما مبارك اهم سببين مكنا الاخوان المسلمين من حكم مصر و هما الذان بدأا عجينة الدجل التى بدأت فى ايديهما لتنتهى بالعياط على كرسى الرئاسة لان الحالة الدجلية تؤدى الى حالة دجلية اكثر دجلا
و.م