أصبح الاعلامى الوطنى الكبير الدكتور توفيق عكاشة فى رؤيته للوضع الراهن متفق معنا بصورة شبه تامة حتى اننى اصبحت اتصور انه يقرأ مجلة صراخ المضطهدين ففى حلقة اليوم قال ان طنطاوى و عنان انقلبا على مبارك من اجل تسليم الحكم للإسلاميين و انه هو (دكتور توفيق عكاشة) و اتباعه كانوا يمجدون فيهم (فى طنطاوى و عنان و عصابة التشعة عشر العاملة معهم ) فى محاولة منهم لتطميعهم فى الكرسى و لكنهما أبيا ان يطمعا فى الكرسى و اصرا على ادارة شئون البلاد كلها لمصلحة الاسلاميين من لجان تعديلات دستورية تم تشكيلها من الارهابيين امثال طارق البشرى و عاطف البنا و صبحى صالح و بجاتو إلى استفتاءات و انتخابات و إعلانات دستورية و مفاوضات مع قوى سياسية و احكام محاكم دستورية الى صلاحيات ألهية تم وضعها فى يد بجاتو من اجل تسهيل عملية تزوير الانتخابات لمصلحة العياط إلى استبعاد للواء عمر سليمان صاحب الصندوق الاسود للاخوان من السباق الرئاسى بحجة نقص ثلاثة عشر توكيل و الالف توكيل الخاصين بأسيوط رغم ان رئيس المخابرات اكبر من ان يفوته شيئ تافه مثل هذا الى رفض بجاتو السماح للواء عمر سليمان بتعويض التوكيلات التى اضاعها بجاتو عمدا بتوكيلات جديدة رغم ان اللائحة تعطيه الحق فى ثمانية و اربعين ساعة لتكملة الاوراق الى إشاعات عن احراق الاخوان للبلاد اذا نجح شفيق و مظاهرات عسكرية تم وضعها على مشارف القاهرة و كان خطر جلل سيحدث للبلاد اذا فاز شفيق و كل هذا من اجل ان ينتهى الامر بوصول العياط للحكم
و قال الدكتور توفيق عكاشة اليوم ايضا ما كنا نقوله على الدوام بان السيسى اخوانجى متطرف فى اخوانيته و انه ربيب عباس السيسى واضع جميع مناهج التجنيد الاسلاموى داخل تنظيم الاخوان المسلمين و لا تخدعنكم لغته الوطنية البعيدة عن الادبيات الارهابو×اسلامية فهو يدرك انه لكى ينفذ مخطط الاسلاميين لتطويع الجيش للتبعية الكاملة لتنظيم الاخوان المسلمين لقمع طموحات الشعب و ترسيخ الدولة الاسلامية يجب ان يدخل الى ضباط و جنود الجيش بلغتهم الوطنية لانه لن يتمكن من اختراقهم سوى بلغتهم
فكل ما يفعله السيسى هو انه يدور اربعة و عشرين ساعة فى اليوم على كل وحدات و سرايا الجيش المصرى فى مختلف الاسلحة يجتمع بالضباط و الجنود و يدخل لهم مدخل الوطنية المصرية فيؤلف قلوبهم خلفه و يقضى تماما على الثورة ضد الاخوان فى نفوسهم و يقضى بحديثه المفعم بالوطنية على اى فكرة انقلاب عسكرى على حكم الاخوان تكون كامنة فى نفوس قادتهم من الفئات الوسطى من الرتب فيمجد أمامهم فى الجيش المصرى و يبكى و هو يقول لهم ان الجيش المصرى لم يخن و لم يتآمر و لم ينقلب على قيادة الدولة (فى انقلاب 25 يناير) و تنقطع ايد اى ضباط مصرى قبل ان يطلق الرصاص على مصرى (و كانهم كانوا بيزغزغوا الاقباط فى ماسبيرو و المقطم بجنازير الدبابات) و يقول لهم ان لو الجيش المصرى انقلب على حكم الاخوان مصر ستتحول الى صومال أخرى و ستعود اربعمئة سنة للخلف ((نفس الكلام الذى برر به طنطاوى تزويره للانتخابات الرئاسية لمصلحة الارهابى العياط)) لذلك فمهما فعل الاخوان بمصر و المصريين و بشرف الجيش المصرى و هيبته و حتى لو باعوا ذرات رمل مصر ذرة ذرة فى المزاد للاسرائيليين فلا مانع المهم ان نحافظ على مصر من ان تتحول لصومال آخر !!!!
و أضاف الاعلامى الوطنى الكبير الدكتور توفيق عكاشة , ان السيسى ناجح نجاح باهر فى تنفيذ مخطط الاخوان لاجهاض الانقلابات العسكرية فى مهدها و ذلك بدورانه كالنحلة ليل نهار للاجتماع بكافة القيادات صغيرة الرتبة فى كافة اسلحة الجيش المصرى فى كافة ميادين التدريب و قواعد العمليات و ان الضباط اقتنعوا تماما ببكائيات السيسى و ان الوطنية الحقة هى ترك الاخوان يفعلون ما يشاءون بمصر و شعبها و ترابها الوطنى لانهم لو تدخلوا ستتحول مصر الى صومال جديدة لان الاخوان لهم جيش مسلح و لن يسكتوا و ساعتها سيدخل الجيش المصرى فى حرب مع الجيش الاخوانى سيضطر خلالها الى اطلاق النار على مصريين و طبعا تنقطع ايد اى ضابط مصرى قبل ان يطلق رصاصة واحدة على مصرى حتى لو كان هذا المصرى ارهابى ((على اساس ان الضباط المصريين كانوا بيلعبوا نط الحبل مع الاقباط بجنازير الدبابات فى ماسبيرو و المقطم ))
و فى هذه الظروف أصبحت حياة الفريق صدقى صبحى جحيم بعد ان اصبح فى نظر الضباط المخدوعين فى السيسى كافر و غير متدين بدليل انه اكد اكثر من مرة ان الجيش المصرى تحت امر الشعب المصرى و بمجرد ان يستنجد به الشعب المصرى سيكون بدباته فى الارض فى ثانية واحدة ليفرض ارادة الشعب المصرى ضد اى سلطة فى البلاد مهما كانت بما جعله فى نظر المخدوعين فى السيسى مجرد عسكرى قاسى عسكريته شديدة (المقصود دكتاتور) و على استعداد ان يضيع مصر و يحولها الى صومال و يعرض حياة الجنود و الضباط المصريين لخطر القتل على يد ميليشيات الاخوان المسلمين فقط من اجل التنفيث عن عداءه للمشروع الاسلامى ... و اضاف ان السيسى لا يتوقف عن اطلاق الشائعات ضد الفريق صدقى صبحى و القول انه سيتم اقالته حتى ينفض عنه من يؤيده
و قال ايضا ان جبهة الانقاذ هى مجموعة من البهائم و الاغبياء الذين ألقوا بالبلاد فى حجر الارهابيين فى هوجة الخامس و العشرين من يناير و هم الى يومنا هذا مصرين ان يعيشوا فى الوهم و الاكاذيب و كما مجدوا فى الارهابيين فى الماضى و براوهم من جرائمهم و دافعوا عنهم , الآن هم يعملون على غغراق الشعب فى الوهم ان الجيش سينقلب على الاخوان , فى حين ان المسفيد الوحيد من هذه الاكاذيب هم الاخوان
كما ان هذه العصبة مصممة على تكرار كلمة الاخوان "فلول" ضد كل القوى الوطنية الكبرى التى وقفت مع الفريق شفيق و التى منحته الفوز فى الانتخابات الرئاسية لولا تزوير الاخوان المسلمين لنتائج الانتخابات الرئاسية بمساعدة طنطاوى-عنان-بجاتو و هى قوى قادرة حتما على ترجيح كفة حركة تمرد لو التحفت بها كما سبق ان رجحت كفة شفيق عندما التفت حوله و كانت قادرة حتما على ترجيح كفة اللواء عمر سليمان لو كان استمر فى السباق الرئاسي فى حين ان لا مصلحة مطلقا من حرمات حركة تمرد من دعم تلك القوى الا لتنظيم الاخوان المسلمين الذى هو المستفيد الوحيد من اضعاف حركة تمرد بأسقاطها فى الحديث الغبى عن الفلول و ما الفلول
و قال الدكتور توفيق عكاشة اليوم ايضا ما كنا نقوله على الدوام بان السيسى اخوانجى متطرف فى اخوانيته و انه ربيب عباس السيسى واضع جميع مناهج التجنيد الاسلاموى داخل تنظيم الاخوان المسلمين و لا تخدعنكم لغته الوطنية البعيدة عن الادبيات الارهابو×اسلامية فهو يدرك انه لكى ينفذ مخطط الاسلاميين لتطويع الجيش للتبعية الكاملة لتنظيم الاخوان المسلمين لقمع طموحات الشعب و ترسيخ الدولة الاسلامية يجب ان يدخل الى ضباط و جنود الجيش بلغتهم الوطنية لانه لن يتمكن من اختراقهم سوى بلغتهم
فكل ما يفعله السيسى هو انه يدور اربعة و عشرين ساعة فى اليوم على كل وحدات و سرايا الجيش المصرى فى مختلف الاسلحة يجتمع بالضباط و الجنود و يدخل لهم مدخل الوطنية المصرية فيؤلف قلوبهم خلفه و يقضى تماما على الثورة ضد الاخوان فى نفوسهم و يقضى بحديثه المفعم بالوطنية على اى فكرة انقلاب عسكرى على حكم الاخوان تكون كامنة فى نفوس قادتهم من الفئات الوسطى من الرتب فيمجد أمامهم فى الجيش المصرى و يبكى و هو يقول لهم ان الجيش المصرى لم يخن و لم يتآمر و لم ينقلب على قيادة الدولة (فى انقلاب 25 يناير) و تنقطع ايد اى ضباط مصرى قبل ان يطلق الرصاص على مصرى (و كانهم كانوا بيزغزغوا الاقباط فى ماسبيرو و المقطم بجنازير الدبابات) و يقول لهم ان لو الجيش المصرى انقلب على حكم الاخوان مصر ستتحول الى صومال أخرى و ستعود اربعمئة سنة للخلف ((نفس الكلام الذى برر به طنطاوى تزويره للانتخابات الرئاسية لمصلحة الارهابى العياط)) لذلك فمهما فعل الاخوان بمصر و المصريين و بشرف الجيش المصرى و هيبته و حتى لو باعوا ذرات رمل مصر ذرة ذرة فى المزاد للاسرائيليين فلا مانع المهم ان نحافظ على مصر من ان تتحول لصومال آخر !!!!
و أضاف الاعلامى الوطنى الكبير الدكتور توفيق عكاشة , ان السيسى ناجح نجاح باهر فى تنفيذ مخطط الاخوان لاجهاض الانقلابات العسكرية فى مهدها و ذلك بدورانه كالنحلة ليل نهار للاجتماع بكافة القيادات صغيرة الرتبة فى كافة اسلحة الجيش المصرى فى كافة ميادين التدريب و قواعد العمليات و ان الضباط اقتنعوا تماما ببكائيات السيسى و ان الوطنية الحقة هى ترك الاخوان يفعلون ما يشاءون بمصر و شعبها و ترابها الوطنى لانهم لو تدخلوا ستتحول مصر الى صومال جديدة لان الاخوان لهم جيش مسلح و لن يسكتوا و ساعتها سيدخل الجيش المصرى فى حرب مع الجيش الاخوانى سيضطر خلالها الى اطلاق النار على مصريين و طبعا تنقطع ايد اى ضابط مصرى قبل ان يطلق رصاصة واحدة على مصرى حتى لو كان هذا المصرى ارهابى ((على اساس ان الضباط المصريين كانوا بيلعبوا نط الحبل مع الاقباط بجنازير الدبابات فى ماسبيرو و المقطم ))
و فى هذه الظروف أصبحت حياة الفريق صدقى صبحى جحيم بعد ان اصبح فى نظر الضباط المخدوعين فى السيسى كافر و غير متدين بدليل انه اكد اكثر من مرة ان الجيش المصرى تحت امر الشعب المصرى و بمجرد ان يستنجد به الشعب المصرى سيكون بدباته فى الارض فى ثانية واحدة ليفرض ارادة الشعب المصرى ضد اى سلطة فى البلاد مهما كانت بما جعله فى نظر المخدوعين فى السيسى مجرد عسكرى قاسى عسكريته شديدة (المقصود دكتاتور) و على استعداد ان يضيع مصر و يحولها الى صومال و يعرض حياة الجنود و الضباط المصريين لخطر القتل على يد ميليشيات الاخوان المسلمين فقط من اجل التنفيث عن عداءه للمشروع الاسلامى ... و اضاف ان السيسى لا يتوقف عن اطلاق الشائعات ضد الفريق صدقى صبحى و القول انه سيتم اقالته حتى ينفض عنه من يؤيده
و قال ايضا ان جبهة الانقاذ هى مجموعة من البهائم و الاغبياء الذين ألقوا بالبلاد فى حجر الارهابيين فى هوجة الخامس و العشرين من يناير و هم الى يومنا هذا مصرين ان يعيشوا فى الوهم و الاكاذيب و كما مجدوا فى الارهابيين فى الماضى و براوهم من جرائمهم و دافعوا عنهم , الآن هم يعملون على غغراق الشعب فى الوهم ان الجيش سينقلب على الاخوان , فى حين ان المسفيد الوحيد من هذه الاكاذيب هم الاخوان
كما ان هذه العصبة مصممة على تكرار كلمة الاخوان "فلول" ضد كل القوى الوطنية الكبرى التى وقفت مع الفريق شفيق و التى منحته الفوز فى الانتخابات الرئاسية لولا تزوير الاخوان المسلمين لنتائج الانتخابات الرئاسية بمساعدة طنطاوى-عنان-بجاتو و هى قوى قادرة حتما على ترجيح كفة حركة تمرد لو التحفت بها كما سبق ان رجحت كفة شفيق عندما التفت حوله و كانت قادرة حتما على ترجيح كفة اللواء عمر سليمان لو كان استمر فى السباق الرئاسي فى حين ان لا مصلحة مطلقا من حرمات حركة تمرد من دعم تلك القوى الا لتنظيم الاخوان المسلمين الذى هو المستفيد الوحيد من اضعاف حركة تمرد بأسقاطها فى الحديث الغبى عن الفلول و ما الفلول