اللى قتلكم قتلكم حتى يشغلكم عن فيلم خلى بالك من زوزو
علشان كدة اوعوا تفكروا فى انكم اتقتلتوا لانكم كدة تبقوا وقعتم فى الفخ المنصوب لكم انسوا انكم اتقتلتم و روحوا اتفرجوا على الفيلم و ارقصوا على واحدة و نص مع زوزو النوزو كوّنوزو بالعند فى اللى قتلكم
اما فى المذبحة اللى تليها فتجد نفس الحمار النيصرانى يقول لكم ، إوعوا تفتكروا ان قتلكم مسألة طائفية او عنصرية فده الفخ المنصوب لكم يا نيصارة ، اللى قتلكم قتلكم ليشغلكم عن ماتش الاهلى و الزمالك أو قتلكم يتم لشغلكم عن ماتش الاسماعيلى و بلدية المحلة المهم لم يتم قتلكم على الهوية الدينية مطلقا مطلقا مطلقا البتة .. ليه هو احنا عِبط علشان نصدق ان سورة التوبة بتقول :-"" قـــَاتِــــلُــــــوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَــدِيــنُــونَ دِيـــنَ الْـــحَــقِّ (إذبحوا من يمتنعون عن إعتناق الإسلام) مِــــنْ الَّــــذِيــــنَ أُوتُــــوا الْـــكِــــتَـــــابَ(إذبحوا المسيحيين يعنى ) حَتَّـى يُعْطُوا الْجِــــــزْيَـــةَ (الأتاوة) عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ(مذلولين) (29) "" لأة طبعا لأة أحنا مش عبط علشان نصدق كدة ده إحنا سنجة برضه لأة ده احنا معلمين و كلنا مفهومية و آخر فتاكة و لا منكن أبدات نقع فى الفخ !!
المهم انسوا احسن انكم اتقتلتم و اتفرجوا على الماتش بالعند فى قاتلكم اللى بينصب لكم فخ علشان تصدقوا ان المسلمين بيقتلوكم ، هو بيقتلكم علشان يشغلكم يا اقباط عن الماتش لا تجادل و لا تناقش يا اخ "كافر" و لا تتفلسف و تقول كلام كفرى من نوعية :- و ايه اهمية قتل الاقباط لتعطيلهم عن الماتش اذا كان الاقباط اصلا ليس لهم علاقة بالماتش لا يوجد لاعب قبطى فى الماتش و لا مدرب قبطى و لا حارس حجرة ملابس قبطى و لا حتى السباك اللى بيسلك بالوعة الاستاد قبطى و الماتش يتم تحت شعار اللات و اكبر و نصرة الاسلام و تعاطفا مع إرب الرسول و المشجعين بيهتفوا اللات و اكبر و الحكم مسلم و حاملى الراية مسلمين و مصور الماتش مسلم و مدير الاستاد مسلم و التليفزيون اللى بيذيع الماتش مسلم و حتى العيل اللى بيبيع كازوزة فى المدرجات مسلم ايه علاقة الاقباط بالماتش علشان يقتلوهم لشغلهم عن الماتش اللى ليس لهم علاقة به اصلا
و سيظل المرتزقة من النيصارة يسترزقون على قفا اغبياء القبط و يخترعون لهم النظريات الخالية من اى عقل او منطق ليوهموهم ان من الممكن ان يكون من يقتلهم هم يهود متنكرين فى صورة مشايخ مسلمين او ذباب متنكر فى صورة مشايخ مسلمين او قمل متنكر فى صورة مشايخ مسلمين او اى حد الا ان يكونوا مسلمين ينفذون اوامر الههم المجرم لانك لو اقتنعت يا نيصرانى بما تراه عيونك بان من يقتلك يقتلك على الهوية الدينية تنفيذا لاوامر رب الكعبة تبقى وقعت فى الفخ يا حلو
و سنجد صنف آخر من المرتزقة هو اصلا قراداتى يجيد نظرية عجين الفلاحة بتاعة القرد ميمون فيقول لك ، ان من يقتلكم يا اقباط يقتل المسلمين ايضا انظروا مثلا لمن قتل الخمسة و عشرين مجند جيش فى سيناء
و اياك ان تقول كلام كفرى من بتاع "وطنى مخلص" الكافر اللى ح يقول لك ان المسلم يقتل اخوه المسلم فى حرب اسلامية×اسلامية بين المسلم "السيسي" و المسلم "العياط" على كرسى الحكم
و هى حرب كل الاطراف مسلمين معتدلين و مسلمين متطرفين تعلم علم اليقين انه لا ناقة لقبطى فيها و لا جمل
إياك يا قبطى ان تقول هذا الكلام الكفرى و الا تبقى وقعت فى الفخ
و احنا لا منكن ابدا نقع فى الفخ ّ ده احنا سنجة برضه
اذا كان قتل الاقباط اثناء الحرب الاسلامية×الاسلامية بين المسلم"السيسي" و المسلم "العياط" على كرسى الحكم هو مؤامرة
فلماذا كنا نقتل قبل ان يولد السيسي لماذا قتل الشيخ حافظ سلامة الذى يعتبر الاب الروحى للسيسي مئات الاقباط فى مذبحة السويس فى 4 يناير 1952 و لم يلقى عقاب حتى الان و يعيش بيننا حتى اليوم صديقا للسيسي يلتقى به كل كام يوم ؟؟؟
اياك ان تصدق ان هناك مؤامرة و اياك تقع فى الفخ و كلام المرتزقة الذين يريدون ان يكسبوا نقطة فى قلوب اسيادهم المسلمين على حساب الدم القبطى المسفوك
ما اشبه اليوم بالبارحة ايها النيصرانى
زمان هـــو نفسه الان لا فارق و لا جديد و الاقباط البعير الذين يكررون كلام المسلمين بلا تفكير و يبرئون قتلتهم من دماءهم بغباءهم المعهود هم هم ذات الاقباط ، الاقباط ليس لهم اى اى اى اى تأثير فى سياسة البلد و لا وجود لهم فى كراسى الحكم
و خروجهم فى المظاهرات كالبعير دون اجندة سياسية مشتركة بينهم و بين من يتحكم فى امر المظاهرة التى يخرجون فيها ليس الا دليل على انهم بعير لا تأثير لهم و لا اثر الآن مثل زمان
زمان عندما كان المسلمين يقتلون الاقباط تقربا لإلههم كان اغبياء الاقباط يقولون دى فتنة صهيونية يريدون ان يوقعوا بين المسلمين و المسيحيين
الآن عندما يقتل المسلمين الاقباط ، نجد نفس الاقباط يقولون ان من يقتل الاقباط الان يستهدف المسلمين لكن يا حرام ما رضيش يقتل مسلمين و لا يفجر جوامع علشان شكلة يا حرام ما يبقاش وحش
رغم ان المسلمين المتطرفين يعلمون ما يعلمه المسلمين المعتدلين ان الاقباط لا علاقة لهم من قريب او من بعيد بالحرب على الكرسى بين المسلم "العياط" و المسلم "السيسي" و ستجد المسلمين المعتدلين يــــســـاعـــدون الجانى على النجاة من فعلته بقولهم : لا يا اقباط ، مصر تقدم اعظم مثال للوحدة الوطنية و الاقباط هم اسعد اقلية على وجه الارض و قتلكم كان يستهدف المسلمين لا يستهدف المسيحيين بس اللى قتلكم ما رضيش يقتل مسلمين علشان شكله ما يبقاش وحش فقتل اقباط بدالهم !!!!
و سيظل الاقباط يقتلون طالما بينهم هؤلاء المرتزقة الذين يروجون لنظريات المسلمين المعتدلين الخالية من اى عقل او منطق و التى لا هدف لها الا ان ينجو القاتل بفعلته و يبقى الاسلام طاهر السيرة من دماءكم حتى يظل صالحا للقتل جيلا بعد جيل بعد جيل
و.م