المواجهة مع الارهاب فى عصر السيس ستفشل حتما

مشكلة الداخلية التى تجعل نجاحها فى مواجهة الارهاب مستحيل مستحيل مستحيل ان من اصغر عسكرى الى اكبر لواء فيها فى داخل قلب كل منهم "شيخ شعراوى صغير" ، كلهم تربوا على أيدى رأس الارهاب الشعراوى بتاع السادات منذ طفولتهم و على رأسهم السيس نفسه لذلك اى مواجهة مع الارهاب عندهم تكون على قاعدة "كل دم المسلم حرام" و يكون منتهى احلامهم فيها ليس القضاء على الارهاب ! بل توجيه الارهاب ليركز جهوده على قتل الاقباط و تفجير الكنائس فقط مع عدم المساس بالمسلم < ضباطا و جنديا و إعلاميا و وزيرا > (ولا واحد فيهم يريد القضاء على الارهاب او حتى سيسمح بالقضاء على الإرهاب)
ففى هذه الحالة سيعود الاسلاميين "فصيلا وطنيا ضحى كثيرا من اجل مصر" و "حرام عليكم" و "أنتم مصابين بالإسلامو فوبيا" و "أنتم مصابين بالعداء للدين" و "المؤامرة العالمية على الاسلام" و "المؤامرة الصهيو صليبية لإجتزاز جذور الاسلام منن العالم" و "كفاية ظلم للاسلام"
و تعود ساعتها جرائم قتل الاقباط على الهوية الدينية و تفجير لحومهم بركام كنائسهم لتكون ما هى الا : -
"اشتباكات بين نيصارة و مجهولين" ، " ديننا لا يأمر بهذا" و "اللى يعمل كدة لا يمكن يكون مسلم اصلا" ، دى"صوابع خارجية" ، "أحد خيوط المؤامرة النيصرانية على الاسلام" ،"قتلوا النصارى و هم يقصدون المسلمون و لكن رب المسلمون حماهم" ، "مؤامرة صليبية لوقف انتشار الاسلام و تشويه سمعته ، لكن على مييين ؟" ، "منكم فيكم يا نيصارة" ، و نقول للمجنى عليهم النيصارة " ديننا لا يامر بهذا " و للجناة المسلمين " لن يطالكم اى اذى او ملاحقة قانونية على فعلتكم و استقالتى فى جيبى "
.

بالأمس فجر الاسلاميين متحف الآثار الاسلامية بعد ساعات من افتتاح محمد صابر عرب وزير الثقافة له بعد ان انفقت عليه الحكومة المصرية مليارى جنيه مصرى من اجل "تـــطـــويـــره" ؟؟؟
فترى من نحاسب ، هل نحاسب من امتثل للأوامر القرآنية المدونة داخل هذا المتحف و فجره متخذا سنة نبى الإرهاب نبراسا
ام نحاسب إبن دين الكلب الإرهابى الذى انفق مليارى جنيه مصرى من اموال الشعب الجائع الواقف فى طوابير لا تنتهى و لا تنضب امام معهد السرطان و معهد القلب من اجل تطوير شــعــرة من دٌبـــٌــر الـــرســــول و فـــتـــلـــة مـــن لـــبـــاس عــــيــــوشــــة ؟؟؟؟؟

بالأمس فجر الاسلاميين متحف الآثار الاسلامية بعد ساعات من افتتاح محمد صابر عرب وزير الثقافة له بعد ان انفقت عليه الحكومة المصرية مليارى جنيه مصرى من اجل "تـــطـــويـــره" ؟؟؟
فترى من نحاسب ، هل نحاسب من امتثل للأوامر القرآنية المدونة داخل هذا المتحف و فجره متخذا سنة نبى الإرهاب نبراسا
ام نحاسب إبن دين الكلب الإرهابى الذى انفق مليارى جنيه مصرى من اموال الشعب الجائع الواقف فى طوابير لا تنتهى و لا تنضب امام معهد السرطان و معهد القلب من اجل تطوير شــعــرة من دٌبـــٌــر الـــرســــول و فـــتـــلـــة مـــن لـــبـــاس عــــيــــوشــــة ؟؟؟؟؟

و.م