أفضال ... نكحات سينمائية


يشعر المسلم انه صاحب فضل عليك يا قبطى عندما يضع فى احد الافلام العربية سيدة مسيحية فاتنة محاطة بالرجال الاقباط اصحاب الشكل القبيح جميعا و الاصوات و التصرفات المثيرة للإشمئزاز و اصحاب الملابس القديمة المبهدلة المنتنة و هى تتحرق شوقا لينكحها المسلم الوسيم الراقى المثقف الذى يرتدى احدث صيحات الازياء الاسلامية الواردة من جورج ارمانى_باكستان و تكاد رائحة عطوره الايطالية من انتاج مصانع مكة المُخرمة ان تخترق عليك الشاشة
و قمة الفضل عليك يا نيصرانى عندما يمتنع المسلم بتاع الفيلم اللى بينقط عسل ده عن نكاحها تفضلا عليك و يقسو على إربه و يحرم نفسه من النكاح علشان خاطر دين امك بينما تعيش المرأة المسيحية الفاتنة محطمة بين الرجالة النصارى المنتنين العنصريين الخونة الجبناء الذين يظهرون عكس ما يبطنون المثيرين للإشمئذاذ الذين يشبهون الغوريلا يا ولداه .
كثّر خيره و اللات ... و رغم افضال المسلم عليك يا نيصرانى حتى انه يكبح جماح اربه و يمتنع عن الاستجابة لتوسلات المرأة المسيحية ذات الجمال الفتاك ان ينكحها و لو نكحة كل ثلاثة ايام و الا نكحة واحدة كل جمعة
فأن الاقباط لا يعترفون بالجميل بل دائما ما ينتهى الفيلم بالعبرة و الموعظة و مشهد الخلاصة كلوز_آب على المسيحى الحلو محتضنا لاخوته المسلمين شاكرا لهم على افضالهم على المسيحية و المسيحيين مبتعدا عن بقية المسيحيين ولاد الكلب ناكرى الجميل ثم تتسع اللقطة تدريجيا زووم آوت لتصبح لقطة بانورامية تظهر فيها انت ايها المسيحى ناكر الجميل وسط اخوتك من اصحاب الخلقة القبيحة و الرائحة المنتنة و كل واحد فيكم رابط حزام ناسف على كرشه و يستل سيفا الى عنان السماء و يطارد المسلمين لذبحهم و انتم تهتفون بعلو الصوت : بالروح و الدم نفديك يا صليب ، بالروح و الدم نفديك يا صليب ، بالروح و الدم نفديك يا صليب
أما قمة قمة قمة قمة الفضل عليك يا نيصرانى تكون عندما يتعمد المسلم ان يذيع افلامه تلك رغم رداءتها دراميا و تهلهل حبكتها تماما و مناقضتها الكاملة للواقع و ذلك خلال الاعياد المسيحية بالذات (مجاملة ليك يا نيصرانى) و يظل يطاردك بها المسلم من قناة الى قناة لا لا مهرب و لا منفذ و لا منقذ و لا فكاك
لازم المسلم يجاملك و يعمل معاك أحلى احلى أحلى واجب كثّر خير اٌمه و يطلعك فى التليفزيون يا نصرانى فى كل عيد نيصرانى

أحد الصحفيين الذميين الكبار الكبار الكبار كان فى منتصف التسعينات قد اقام حملة طويلة عريضة للمطالبة بإدماج الشخصية القبطية فى الاعمال الدرامية و السينمائية !!! وقتها ارسلت له رسالة قلت له ان التجاهل يا ذمى افضل لنا مليون مرة من التشويه و التحريض
انظر للطريقة التى تعامل بها المسلمين مع الشخصية اليهودية فى افلامهم منذ بداية السينما المصرية سنة 1907 و حتى يومنا هذا فاليهودى الرجل شخص خائن لوطنه يظهر عكس ما يبطن و دميم الشكل بصورة مثيرة للاشمئذاذ ، اما المراة اليهودية (و لا تجادل و لا تناقش يا اخ وطنى) فهى كتلة من الجمال الفاتن الفتاك تتفجر انوثة و جمالا و اناقة ((نفسى افهم ازاى شعب معين يكون ذكوره بهذا القبح المريع المقزز و نساءه بهذا الجمال الفتاك رغم ان الجينات الوراثية المتوارثة لهذا الشعب هى هى التى تحدد السمات الشكلية لذكوره و اناثه فى ذات الوقت حيث ان ما يفرق الذكر اليهودى عن الانثى اليهودية هى فقط الزوج الاخير من الكروموسومات فى الجين الزوج رقم 23 الذى لا يتحكم فى الشكل نهائيا بل فقط يتحكم فى الجنس فإذا كان هذا الزوج XX يكون اليهودى ذكر و اذا كان XY يكون المولود الصهيونى و العياذ باللات لا مؤاخذة انثى ، يعنى بالمختصر المفيد شعب جميل الشكل مثل الشعب العبرانى يجب ان يكون ذكوره قمة فى الوسامة اذا كانت اناثه قمة فى الجمال)) لكن لا تجادل و لا تناقش يا اخ وطنى و الا وقعت فى المحظور
و العرب المسلمين اصحاب السينما يكرهوننا اكثر مما يكرهون اليهود و يشعرون بالرغبة فى التفوق علينا باكثر بكثير مما يحلمون بالتفوق على اليهود حيث تمكن اليهود ببراعتهم على ارض الواقع من تحويل حلم التفوق العربى الاسلامى عليييييييييهم الى كابوس يطارد كل مسلم و كل مسلم يهرب منه المسلم بقتل بعض الاقباط حتى يداوى جراحه و كرامته التى يشخ عليها اليهود نهارا و ليلا
قلت له ان العربى×المسلم عندما يضع القبطى فى فيلمه سيضع القبطى الذى يتمنى ان يراه و هذا القبطى الذى يعشق المسلم ان يراه سيكون فى احد خمسة حالات لا سادس لهم:-
1-
القبطية الفاتنة التى يتحرق فرجها شوقا لإروب المسلمين
2-
المرأة المسيحية الفاتنة الفتاكة التى تريد ان تٌطلق من زوجها لانها تخاف الا تقيم حدود اللات بسبب قبح زوجها النيصرانى الذى لا تعيب عليه خلقا و لا دينا و لكنها فقط يا ولداه تخاف الا تقيم حدود اللات تماما مثل الصحابية الجليلة السيدة جميله بنت عبد اللات ابن ابى سلول و لكن الشريعة المسيحية الاجرامية لعنها اللات تجعل حياتها جحيما بحمايتها من شر الطلاق
وهكذا تبقى مشكلة الاقباط ليست فى ان المسلمين يذبحونهم على الهوية الدينية مع تواطؤ السلطة قضاء و شرطة و العام مع الجناة بل مشكلتهم الحقيقة هى ان نسوانهم تخاف الا تقيم حدود اللات مثل السيدة جميلة بنت عبد اللات ابى ابى سلول اذا مشكلة اضطهاد الاقباط سببها المسيح و ليس المسلمين و ارهابهم
3-
القبطى القبيح الذى يصدر اصواتا عجيبة و يرتدى ملابس منتنة و تصدر عنه روائح منتنة تكاد تخترق الشاشة علينا و نحن فى بيوتنا و زوجته القرفانة من نتانته ذات الجمال الفتاك تتمنى ان ينكحها مسلم بدلا من نكاح ذلك المنتن كلب الصليب الذى يسير رأسه مدلدلة حتى تكاد تزحف على الارض يدفعها امامه بحذاءه على الارض كما يدفع الاطفال انابيب البوتجاز فى العشوائيات و هو يُسَّبِّحْ نهارا و ليلا بسماحة الاسلام و عظمة الاسلام و افضال الاسلام و يعلن يقينه ان قتل الاقباط فى مصر هى حوادث جنائية عادية و ان الاقباط يبلطجون على المسلمين الغلابة و يزعمون كذبا انها جرائم ابادة على الهوية الدينية ، و ان الاقباط يحصلون على اكثر من حقوقهم فى تلك البلد و لكنهم كافرين بنعمة النبى حمادة نكاحو عليهم فيزعمون انهم مضطهدين حتى يحصلون على المزيد من نعيم النبى حمادة نكاحو عليهم
ألطف شيئ ان عمر المسلمين ما تعاقدوا مع ممثل مسيحى مثل "جميل برسوم " أو "ألفريد كمال" مثلا ليقوم بدور مسيحى ؟
و عمرهم ما تعاقدوا مثلا مع مصطفى فهمى او محمود قابيل أو محمود مرسى أو جميل راتب أو أى بنى دم عليه الطـِلا لا مؤاخذة حتى لو كان الفنان زين العشماوى يعمل دور الذكر النيصرانى فدائما الذكر النيصرانى يكون حسن حسنى و حسن مصطفى و صلاح عبد اللات و اشرف عبد الباقى و محمد متولى و مصطفى متولى و زكى فطين و حسين الشربينى و عبد السلام محمد و محمد كامل المصرى شرفنطح

و حتى عندما غلطوا مرة و تعاقدوا مع "محمود حميدة" ليقوم بدوم شخص مسيحى قاموا بتشويه شكله بالماكياج بصورة عجيبة حتى ان المشاهدين فى ذلك الفيلم كلهم خرجوا يتساءلون أين محمود حميدة ؟ أين محمود حميدة ؟؟؟ ربما انه كان الراوى الذى يظهر صوته فقط على شريط الصوت ؟؟ لم يلاحظ احد فى الفيلم نهائيا ان بطله هو محمود حميدة بسبب كم القبح و الدمامة التى وضعوها بالماكياج على وجهه عندما احضروه ليقوم بدور شخص مسيحى حتى انهم قاموا بتحطيم فكه جراحيا و ارساله لمركز تشكيل اسنان فى بيروت لتشويه فكه بالجراحة و قاموا بقطع جزء من جلد رأسه و ارساله لمركز جراحة تجميل لتشويه تكون وجهه تشويها دائما و زرعوا شرائح بلاستيك فى انفه لتشويه شكل الوجه على ان يعود مرة اخرى لمراكز الجراحة تلك فى بيروت لاستعادة شكله الطبيعى بعد ان ينتهى من اداء دور المسيحى
بينما على العكس تجد المرأة المسيحية فى الفيلم هى نجمة الاغراء الهام شاهين و نجمة الاغراء الفلس-طينية كندة علوش، نجمة الاغراء ليلى أحمد علوى، نجمة الاغراء هند رستم ،نجمة الاغراء سهير رمزى ،نجمة الاغراء شمس البارودى نبع العطاء كما يسميها شيخنا الجليل الشيخ حسن بن يوسف ،يعنى دائما يجيبوها ممثلة ماركة : و النبى على قلبك تنكحنى
4-
القبطى القبيح الذى زوجته ذات الجمال الفتاك تتمنى ان ينكحها مسلم (الذين جميعهم ما شاء اللات قمة فى الوسامة و الاناقة الباكستانية و العطور السعودية ماركة مكة المخرمة) بينما هو قبطى لذلك هو قبيح الشكل يصدر اصواتا عجيبة و يرتدى ملابس منتنة و تصدر عنه روائح مريعة تكاد تخترق علينا الشاشة و ينفث عن احقاده الصليبية على وسامة المسلمين عبر تعمده تشويه صورة الاسلام كذبا بحقد فظيع رغم ان المٌشاهد يكون عارف طبعا من خلال الاحداث فى الفيلم ان امريكا و اسرائيل تكون هى التى تفجر الاقباط (و ليس العرب المسلمين طبعا حتى تحدث الفتنة و العياذ باللات و فى نفس الوقت يتم ايقاف سرعة انتشار الدين الاكثر انتشارا فى اسواق السعودية و الخليج و مركز فتيحى جدة) و ربما يكتشف القبطى الحقيقة فى آخر الفيلم و يكتشف براءة المسلمين من دماء الاقباط براءة الذئب من دم ابن يعقوب فيجهش بالبكاء و ينطق الشهادتين او ينتحر او يموت بالسكتة القلبية و يتبول ابنه على تابوته فى الكنيسة يوم جنازته
5-
القبطية القبيييحة النكدية التى تتعمد اهانة زوجها القبييح و لكن ذمى طيب و تضربه بالجزمة و تحلف عليه دائما بالمسيح ال"حى" ثلاثة و بمقام العدراء المغلظ صلى اللات عليها و سلم و بسيدنا مار جرجس صلوات اللات عليه و كثير التسليم تشتم زوجها الذى تفوح منه رائحة الخراء باوسخ الالفاظ مع تكرار آيات الانجيل على لسانها مع كل شتيمة له و هنا تظهر مشكلة زوجها الذى يُشفق عليه مسلمو الفيلم بسبب كل تلك الاهانات و يحمدون الههم على نعمة الاسلام و كفاهم بها نعمة و قد انعم الاسلام على المرأة المسلمة بنعمة الطلاق و الالقاء فى الشارع على قارعة الطريق مثل الكلاب و هم يشفقون عليه لان معاناته سببها هو جريمة المسيح الذى منع الطلاق فجعل النساء آمنات مما جعل تلك الشرشوحة القبطية القذرة ال"متدينة" التى تحلف طول النهار((يبدو ان مؤلفى تلك المسلسلات ربما لم يشاهدوا مسيحيا فى حياتهم حتى انهم لا يعرفون ان المسيحية تٌحرِّم القسَّم اصلا فما بالنا ان يكون هذا القسَّم المُحرَّم يكون قسَّما باحد المقدسات المسيحية و ان المسيحية مٌدعية التدين التى تكرر آيات الكتاب المقدس بالتاكيد ستتعمد عدم القسم)) تحلف على الزوج المنتن بالمسيح الحى و مقام العدراء و مقام سيدنا النبى مار جرجس صلى اللات عليه و سلم و كعبة بيت المقدس المشرفة متطاولة بأيمانات المسيحيين على الرجل الطيب الذى رضى بقبحها (رغم قبحه) هذا بدلا من ان تسجد له كما أمر اله الاسلام الزوجة المسلمة أن تسجد لناكحها المسلم

هذه هى الصور الخمسة التى يعشق المسلم ان يرى القبطى فيها على الشاشة ، القبطى قبيح نتن يرتدى ملابس بشعة يسير مدلدل الرأس ، زوجته متهتكة شبه عارية فتاكة الجمال تتمنى ان ينكحها المسلمين و ترحب بهم جميعا فى احضانها عشاقا و مغتصبين ...عااادى
و مشاكل الاقباط سببها الوحيد هو المسيح و شرائعه المتطرفة من شريعة الزوجة الواحدة و منع طلاق و منع النظر لغير الزوجة نظره شهوة و ليس سببها محمد و امر محمد لاتباعه بقتل المسيحيين و سرقة اموالهم و تخييرهم احدى ثلاث الاسلام او الجزية او القتل و اغتصاب نساءهم لا ابدا
آبسوليوتلى مشاكل الاقباط تتخلص فى ان الحريم النصرانية نفسها تتطلق و تتحرم من عيالها و تتطرد من بيوتها اللى لماها و تترمى فى الشارع زى الكلاب و الشراميط مش لاقية اللقمة إسوة بنساء المسلمين و تنال الحرية النكاحية التى تنعم بها نساء المسلمين و تعيش حياة اشتراكية الجنس التى تعيشها نساء المسلمين التى تتزوج الواحدة منهن فى المتوسط على مدى عمرها النكاحى ثمانية او عشرة نكيحة مسلمين مختلفين و لها من كل ناكح زربة عيال يعنى حياه حافلة القبطية يا عينى محرومة منها بسبب المسيح منه للات حرمها من حنان مِرَات الاب .. هما صلبوه من شوية.
و فى النهاية دائما ما يصف اغبياء القبط مؤلفى و منتجى هذه الافلام بانهم "فرسان الوحدة الوطنية" !!!! و دائما ما يظهر هؤلاء المؤلفين و المنتجين على الشاشة فى كل مذبحة يتعرض لها الاقباط ليذكروا الاقباط بفضلهم عليهم عندما وضعوا لهم تلك التصويرة فى التلافازيون حتى ان احد بغال اللات مثل عماد الدين اديب قال فى احدى المرات التى كان يحرض فيها على قتل الاقباط انه افضاله ىعلى المسيحيين لا تعد و لا تحصى يكفى انه يضع تاريخ اليوم بالتقويم القبطى على ترويسة جريدته التى يمتلكها !!!!

الغريبة ان المسلمين من فرط غباءهم و من كثرة الالحاح على تلك الصورة صدّقوا فعلا انهم من بنى البشر !! و صدقوا فعلا ان من الممكن ان بالفعل الذكر المسلم مثير و نضيف و رقيق و لطيف ما يتخيرشى عن الشيخ آلان ديلون و الشيخ ليوناردو دى كابريو و الشيخ مارشيلو ماسترويانى و الصحابى الجليل رودولف فالانتينو رضوان اللات عليه فى تلك الافلام كدة لدرجة ان احد مدعى الالحاد و يدعى شومان يحلل الظاهرة بعد ان استقر فى عقله المسلم الغبى انها ظاهرة حقيقية و ربما ينصح الاقباط ان يستحموا و يقلدوا المسلمين فى اناقتهم الحجازية الرائعة حتى يصلوا لمستوى المسلمين
و الانكح ان ربما بعض النصرانيات الغبيات صدقن ايضا الصورة من فرط تكرارها فى السينما حتى ان احدى النصرانيات الغبيات قالت ان البنت المسيحية تحب المسلم لانها تشعر برجولته الطاغية على عكس المسيحى البسكوتة ؟
فدائما الغبى (سواء تلك الكاتبة المسيحية او هذا العربى المسلم مدعى الالحاد) يكون دائما قابل للإيحاء بصورة كبيرة و تلك هى خطورة تخلى الاعلام المسلم عن تجاهل الشخصية القبطية و لهذا حذرت بشدة من مطالبة الصحفى القبطى الاهبل فى التسعينات بضرورة تناول الشخصيات القبطية فى الاعمال الدرامية المسلمة
و ها هو الاعلام المصرى بتكراره لتلك الصورة بصورة عٌصابية يخترق عقول الاغبياء بالايحاء و كما اقنع الاغبياء بان مصر انتصرت فى حرب يوم الغفران سنة 1973 رغم انها تلقت هزيمة ساحقة فى تلك الحرب جعلتها تجثو على ركبتيها و تلعق الحذاء الاسرائيلى و يذهب قائد مصر ليسجد تحت اقدام قادة اسرائيل متخليا عن شعار "لا تفاوض و لا إعتراف و لا صُلح" الذى كان يزهو به قبل تلك الهزيمة ، و ها هو ذات الاعلام يقنع العقل الغبى بغباوات جديدة بنفس آلية الايحاء بالالحاح
كرهتونا فى عيشتنا بعشرتكم الوسخة يا ولاد العرب و كمان كرهتونا فى اعيادنا غرقتونا افضال يا ولاد دين الكلب يا كرماء ، كفاية افضال و كرم لحد كدة ، لإننا استوينا