النيصارة و الظرب

الخليفة الراشد ابراهيم ابو الدعاء سبق ان اوضحنا مرارا لاغبياء النيصارة و بعيرهم انه لا يوجد شيئ اسمه داعش الان و لا يوجد شيئ اسمه ابو بكر البغدادى الان و هذا قلناه فى منشور نشرناه يو 30-6-2014 ذلك ان التنظيم الارهابى الاسلامى الذى كان يسمى ب داعش اجتمع مجلس شورته و قام بحل التنظيم و ازالته من الوجود و ثم مبايعة رئيس التنظيم ابو بكر البغدادى القرشى خليفة للمسلمين فى بقاع الارض و اصبح اسمه "الخليفة الراشد :ابراهيم ابو الدعاء" و اصبحت المناطق التى يسيطر عليها ما كان يسمى ب داعش اسمها دولة الخلافة الاسلامية كل هذا حدث يوم 30-6-2014 و اعلناه فى حينه
ذو النون
و لكن يبدو ان بعير النيصارة الذين يخافون ان يقولوا للغولة عينك حمراء و يخافون ان يقولوا ان الاسلام يقتلهم فيزعمون كذبا ان امريكا تقتلهم ؟ هؤلاء النيصارة الاغبياء قد ارتاحوا تماما ل اسم "داعش" لانه ليس له معنى بالنسبة لهم و تلك ميزة كبرى ، ربما لهذا يستمسك المسلم ال"معتدل" بهذا الاسم حتى يشتم فى دين الاسلام دون ان يشعر انه يجب عليه ان يكفر بالاسلام ، و ان المشكلة هى فى داعش و ليس فى محمد و فى ابراهيم البغدادى و ليس فى القرآن ، و لكن النيصرانى ما مبرره ليتبع نهيق المسلم سوى انه حمار و من عادات الحٌمٌر الفطرية انه اذا نهق احدها تداعت له سائر الحٌمر بالنهق و الرفس .
اذكر انى منذ بضعة سنوات كنت مسئولا عن تحرير احد المواقع القبطية الشهيرة التابع لاحدى المنظات القبطية الكبرى و كان اهم ادوارى هو كتابة البيانات الناطقة باسم المنظمة و مواقف المنظمة من الاحداث الجارية و كان رئيس المنظمة يعترض بشدة على ذكرى لكلمة "اسلام " او "مسلمين" او "محمد" أو "ازهر" او حتى "إرهاب" فى اى بيان و كان يقوم بمنتهى الجهالة باستبدال كلمة "المسلمين" و "الاسلاميين" و "الاسلام" فى مشروعات البيانات التى اضعها عن الاحداث الجارية فى حينه ب التعبير الذى كان يستخدمه وقتها الدكتور / رفعت السعيد "الظلاميين" و لكنى طبعا لانى لا استطيع بسهولة ان اجبر لسانى على الصمت على الخطأ شرحت لرئيس المنظمة الخلفيات التاريخية للمصطلح و انه مصطلح يعود الى فترة النهضة فى اوروبا و الحرب بين الشرعية العلمانية و الشرعية الدينية للحكومات فى اوروبا فى العصور الوسطى و كيف ان هذا المصطلح لو تٌرجم للغات الغربية سيكون وقعه سيئا على اليمين المحافظ فى الغرب و سيُفقد قضيتنا القبطيةو تأييدهم
فطلب منى نحن "مصطلح" يصلح ان نصف به الارهاب الاسلامى و لكن يخلوا من اى ذكر لكلمة اسلام او محمد ، و فى النهاية توصلت معه للاتفاق على مصطلح السلفية الجهادية و السلفية المٌرجأة بعد ان تعبت فى شرح معنى المصطلح له
المهم انه لم تستمر علاقتى بهذا الموقع و منظمته كثيرا رغم انهم ناس افاضل و على عينى و رأسى و لكن المشكلة عندى فلم تستمر علاقتى باى موقع فترة طويلة لانى لا اصلح بطبيعتى ان اكون كالماء و الهواء لا طعم له و لا لون و لا رائحة .
مثل تلك العقليات التافهة هى التى ترتاح لمصطلح "داعش" الذى لم يعد له اى وجود و لا يزالون كالحمير تنهق دون فهم يستخدمون المصطلح و كافة مشتقاته مثل دواعش و داعشيات و متدعوش و دعواش و دعشون لانهم اجبن من ان يقولوا للغولة عينك حمراء
لانهم يبحثون عن منطقة وسطى ما بين الجنة و النار ، و لسوء حظهم يجب ان تختار ايها النيصرانى لانه لا توجد منطقة وسطى ما بين الجنة و النار
و استمرارا من اغبياء القبط فى غيهم ال"داعشى" على حد تعبيرهم ، منذ ايام و هناك منشور غبى يسارع بهائم النيصارة لنشره بغباوتهم المعهودة مفاده ان ابو بكر البغدادى (الذى يصفه بهائم النيصارة ب زعيم داعش) يــــــــهـــــــــودى و يقرب لبنيامين نيتاياهو من جهة خاله الحاخام "محمد خميس نكاحو"
و طبعا النبأ من مصدر موثوق منه و هو عند الاقلية من بعير النيصارة التى تنقل عن العرب العبيطة هـــو الحاج سنودن و لكن لا اثر يثبت نسب هذه الخرافة ل سنودن فلنكن اكثر تحديدا المصدر عندهم بالتحديد بعض بلوجات بعض الهواة الشيوعيين الناطقين بالانجليزية التى تزعم بلا دليل ان سنودن سرب وثيقة لموقعه وكيليكس تثبت النبأ؟؟؟ و لكن لا احد فيهم يضع صورة للوثيقة المزعومة ولا رابط للوثيقة المزعومة على موقع وكليليكس او حتى يقول لنا رقم الوثيقة المزعومة و نحن نبحث فى وكيليكس !!!! _ اصحاب تلك البلوجات شيوعيين من اصحاب ليس الخيال الواسع بل الخيال الشاسع من بتوع "نيل ارمسترونج لم يطلع القمر بدليل ان العلم الامريكى كان يهتز" و بتوع"المخابرات الامريكية هى التى اسقطت برجى التجارة العالمية بدليل ان الاحجار سقطت و شكلت الحروف سى_آى_إيه على الأرض ؟؟؟"_ أما الاغلبية من بعير النيصارة التى تنقل عن العرب المتودكة فى فبركة الاكاذيب و التى تعرف استحالة نسب وثيقة بالكذب لوكيليكس و سنودن فهم ينسبون الخبر المزعوم جهاز المخابرات الايرانية الاسلامية "ظرب" الذى ارسل لهم تلغراف مفاده احضروا حالا يا نيصارة أبو بكر البغدادى القرشى مش قرشى من قريش و لا حاجة و اسمه الحقيقى ليفى كوهين ديفيد شارل سمحون استير بولونيسكى و اللى مش مصدق ينزل ايران و يسأل على مقر جهاز "ظرب" الف من يدله ؟؟؟؟؟
يعنى لازم علشان تكرهوا ما تسمونه ب "داعش " يطلع رئيسها يهودى ؟؟؟
مش ملاحظين يا نيصارة انكم لو بتكرهوا الشيئ لمجرد انه يهودى فإنتم عقولكم داعشية و لستم افضل من اى كلب مسلم فى شيئ ؟
طيب المسلم بيكره اليهود لان رسوله قال له انه ليس من بنى آدم لكن قرد ابن خنزير ابن فأر ؟؟؟؟ و انه رائحته منتنة و انه ديوث و انه سيأتى يوما ينطق الحجر و الشجر قائلا يا مسلم يا عبد اللات خلفى يهودى فإقتله ماعدا اشجار الغرقد (شجرة عيد الميلاد) لانها شجرة يهودية الديانة لعنها اللات .
لكن انت يا نيصرانى يا حمار بتكره اليهود اللى مسيحك و عذراءك و كل انبياءك و رسلك منهم ليه ؟ ؟؟؟؟؟؟؟
يعنى يا نصيرانى ما تسميه بداعش وحشة مش علشان ح تنفذ فى رقبتك شرع الاسلام و تخيرك اتحدى ثلاثة الاسلام او الجزية او القتل ، لأة ، داعش وحشة علشان رئيسها يهودى و اسمه ليفى كوهين البغدادى القرشى
يعنى لو تاكدنا من ان رئيسها أخ عربى مسلم سنى أزهرى من اهل التوحيد على سٌنة اللات و رسوله (و تلك هى الحقيقة مسلم سنى عراقى من قبيلة قريش و من الإشراف اى نسل الرسول عبر الحسن ابن على ابن ابى طالب من فاطمة بنت خديجة و حاصل على الدكتوراه فى الشريعة من جامعة الازهر بالقاهرة) ساعتها تبقى ما يصفه بهائم النيصارة ب "داعش" حلوة يعنى و نبايع ليفى كوهين على الخلافة خلاص بعد ما تاكدنا انه مسلم على عهدة اهل السٌنة و النكاح و ماداد مدد يا ست يا طاهرة يا ام المرضعات يا سيدة عيشة ؟

يذكرنى بهائم النيصارة فى طريقة تفكيرهم بالكلبان الارهابيان النافقان "ياسر عرفات" و "احمد ياسين" حيث كان كليهما يتهم الاخر بانه عميل صهيونى ؟ و ان كل منهم يحصل على راتب شهرى من المخابرات الاسرائيلية الموساد و كليهما يتهم التنظيم الذى يقوده الاخرى (منظمة التحرير الفلس طينية بالنسبة لعرفات و حركة المقاومة الاسلامية حماس بالنسبة لأحمد ياسين) بأنه تنظيم صنعته المخابرات الاسرائيلية الموساد و هى التى تموله و ان اسرائيل هى التى تقتل ابناءها الاسرائيليين حتى تعمل دعاية لتنظيم الاخر حماس او منظمة التحرير بحسب القائل
فوفقا لأحمد ياسين ان منظمة التحرير الفلس طينية تنظيم علمانى كافر عضو فى الاممية الاشتراكية و اسرائيل انشأته حتى تٌفقد الحرب بين الاسلام و اليهودية بعدها الجهادى الفدائى الاستشهادى و تظهر القضية الفلس طينية على انها مشكلة اراضى متنازع عليها بين دولتين رغم ان الارضى الفلس طينية هى منطقة اوقاف اسلامية تعود للمسلمين جميعا و لا يجوز اقامة اى دول بها ، و كل هذا حتى تمنع الحجر من ان ينطق مصداقا لوةعد الرسول حتى ان البقرة الحمراء ظهرت و اسرائيل تزرع شجر الغرقد و تقطع بقية الاشجار لان شجر الغرقد الوحيد الذى سيتستر علي اليهود عندما ينطق الحجر خاصة و اننا قوم اعزنا اللات بالاسلام فإذا بحثنا عن عزنا فى غيرنا ذللنا و العياذ باللات
و وفقا لياسر عرفات فإن اسرائيل انشات حركة المقاومة الاسلامية حماس حتى تقضى على القضية الفلس طينية و تٌفقد القضية الفلس طينية بعدها الامم الاشتراكى و بعدها المسيحى و القومى و تحولها لقضية حرب دينية يشنها الاسلام تهدف لابادة اليهود ؟
كانت اسرائيل تسخر من الطرفين مؤكدة ان جهاز الموساد لا يجند عنده كلابا اوساخا مثل الكلب ياسر عرفات و الكلب احمد ياسين
نفس الشيئ حدث إبان هوجة 23يوليو1952 حيث كان فاروق يزعم ان اسرائيل هى التى تقف وراء الضباط الاحرار عقابا له على نكاحه لكاميليا و راقية ابراهيم و فيكتوريات كوهين و اجتياحه فروج اليهوديات و رفع علم الخلافة الاسلامية عليها و عقابا له على خوضه حرب فلس طين سنة 1948 بهدف إبادة اليهود و القاء جثثهم فى البحر
بينما كان عبد الناصر يزعم ان اسرائيل هى التى تقف مع فاروق و تريد عودته للحكم و ان خلعه فاروق كان عقابا لفاروق لانه عميل سهيونى و هو الذى تسبب فى توريط الجيش المصرى فى حرب فلس طين و هزيمته بسبب صفقة الاسلحة المستعملة التى كان الاعلام الناصرى يصفها بالاسلحة الفاسدة التى تقتل المسلمين بدلا من ان تقتل اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود
نفس الشيئ حدث إبان هوجة الاسلمة و الخراب فى ايران سنة 1979 حيث زعم الشاه ان اسرائيل (حليفته الوثقى) هى التى تقف خلف هوجة الاسلمة و الخراب الخمينية فى ايران بسبب قيام الشاه بالمشروع النووى الايرانى الذى سيصب فى مصلحة الاسلام ؟؟؟؟
بينما ركز الارهابيين الذين وصلوا للحكم بالهوجة على ان الشاه عميل اسرائيلى بدليل ان اسرائيل تقف معه ضد وصول الاسلاميين لحكم ايران و هى التى امرت عميلها السادات بأن يأويه فى مصر ؟؟؟؟، حتى انه بعد مقتل السادات اقام اهل الهوجة الاسلامية فى ايران شارع على اسم قاتل الرئيس المؤمن محمد انكح السادات بإعتباره قتل عميل اليهود ؟
نفس الشيئ فى الحرب العراقية الايرانية حرب الثمانية سنوات حيث كان كلا من الطرفين يؤكد ان اسرائيل تدعم الطرف الاخر ضده و تمده بالمال و السلاح ضد الطرف الاخر و عجبى
و كان السلام الوطنى فى ايران "يسقط صدام العميل الاسرائيلى اليهودى " و كان السلام الوطنى فى العراق "يسقط الخمينى العميل اليهودى "
حتى على الصعيد الداخلى كنت اقرا فى الصحف العراقية ان رئيس الوزراء العراقى فى العصر الديمقراطى قبل الهوجات "نورى سعيد" (من اسمه فارسى صفوى) يهودى ؟؟؟؟ و كذلك كان انصار "نورى سعيد" يصفون "عبد الكريم قاسم" بانه من ابناء حي اليهود فى بغداد و تعلم من اليهود الخسة و النذالة و الدياثة ؟و فى اليمن كان انصار الاحتلال المصرى لليمن يصفون الأمام بأنه يهودى و انه ادخل نظام الامامة فى الاسلام نقلا عن اليهودية ؟؟؟
نفس الشيئ حدث ابان هوجة الاسلمة و الخراب فى الخامس و العشرين من يناير المشئوم 2011 فى مصر حيث كان الارهابيين الذين قاموا بهوجة الاسلمة و الخراب فى الخامس و العشرين من يناير المشئوم يقولون انهم يقومون بحركتهم الارهابية لان مبارك "كنز استراتيجى لاسرائيل" و انه يٌغلق الحدود فى وجه اشقاءنا الفلس و انهم ينوون فتح الحدود و المعابر مع فلس طين و الغاء معاهدة كامب ديفيد و اغلاق السفارة الاسرائيلية الجاثمة على صدور دين امهم
بينما كان مبارك يصف كلاب الهوجة الوسخة بانهم عملاء اسرائيليين ؟ و انه تم القبض على بعض النساء و هن توزعن الاجور على الكلاب المشاركين فى الهوجة بالشيكل الاسرائيلى و انه توجد مٌزز اسرائيليات شقراوات مصابات بالايدز فى الخيام و توجد ممارسات جنسية كاملة فى الخيام مع المزز ؟و كل ثورى يخرج من الخيمة يلاقى رسالة ملصوقة على دبره مكتوب عليها "مرحبا بك فى نادى الايدز" و تم القبض على سيدة مسلمة شقراء تركب سيارة ماروتى بعد ان اشتبه البوليس فى يهوديتها بسبب قزازة الاوكسجين التى تسكبها على شعرها تدخل الميدان و بحوزتها 200 ألف شيكل و وقتها تم القبض على المواطن الاسرائيلى العبيط "إيلان جرابيل" فى الميدان و اعتبروه دليل على ان كلاب الهوجة عملاء اسرائيليين ، ثم باعوا العبيط لاسرائيل مقابل كام الف مسلم ارهابى و شوية فلوس بالشيكل الاسرائيلى برضه
إطمئنوا بالا يا نيصارة ، المسلمين اللى عندهم ارتكاريا من اليهود لن ينصبوا يهوديا خليفة لرسول اللات ، طلع مش يهودى ، ده اخ عربى مسلم من تلاميذ حبيبتكم أبلتى إعتدال المصرية اخت ابلة شريعة و بنت خالة ابلة سماحة


عمكم أبو الاوطان كهيعص المص