عاجل\ القيادى المحمدى الشيخ: بيت الله محسود يعلن مسئولية تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى عن غزوة الثالث من إبريل 2009 النبوية ببينجامبتون-نيويورك





أعلنت وكالة رويترز للأنباء البريطانية أنها تلقت منذ دقائق بيانا رسميا من تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى موقعا من القيادى الإرهابى المحمدى الشيخ " بيت الله محسود "
أعلن فيه بأن غزوة نيويرك النبوية المباركة التى ضربت بالأمس الثالث من أبريل عام 2009 مركزا للمهاجرين ببينجهامبتون -نيويرك الكفرية لعنها اللات و رسوله تعتبر الضربة الأولى التى يتمكن تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى من ضرب العُمق الأمريكى فيها منذ ضربة غزوة بروكلين-نيويورك النبوية المباركة فى الحادى عشر من سبتمبر 2001 بما يعد أول اختراق جهادى فدائى استشهادى للتنظيم لامريكا منذ ثمانية سنوات

و كان الرئيس المرتد عن المحمدية : البراق ابن الحسين ابن اوباما , قد أثار اثناء حملته الانتخابية الخطابية الدعائية المذهلة النجاح المواطنين الامريكيين ضد إقامة الرئيس الامريكى جورج دبليو بوش لسجون مخصصة للإرهابيين العتاة فى كل من جوانتانامو بكوبا و بانيان بباكستان كما اثار الامريكيين بمنتهى النجاح ضد السياسات الامنية التى جعلت من المستحيل على تنظيم قاعدة الإرهاب المحمدى إختراق امريكا مرة اخرى لتنفيذ اوامر رب الكعبة بقتل كل من يمتنع عن نُطق الشهادتين فى هذا العالم . كما أثاء البراق ابن الحسين إبن اوبما الامريكيين بشدة ضد سياسات الحروب الاستباقية الاجهاضية على الإرهاب المحمدى و نقل الحرب مع الإرهاب المحمدى الى ارض الارهابيين و فتح بؤر لتلك الحرب الجهادية الفدائية الاستشهادية فى أرض الإرهاب المحمدى سواء فى العراق او سوريا او ايران او ليبيا او السودان او الصومال او افغانستان او باكستان او قطاع غزة لتتم استنزاف طاقة العدوان لدى المحمديين و إنهاك قوى الارهاب المحمدى المجرم بعيدا عن الأرض الامريكية بحيث ينشغل هذا الإرهاب بالدفاع عن معاقله بدلا من العدوان على بيوت المتحضرين الآمنين مانحى المعونة فى بروكلين و نيويورك
و كان الرئيس الامريكى البراق ابن الحسين ابن اوباما قد وصف تلك السياسات بالسياسات الخاطئة
و كان الرئيس الامريكى البراق ابن الحسين ابن اوباما قد وصف الاجراءات الامنية التى فرضها الرئيس الامريكى جورج دبليو بوش للتجسس على المستوطنين العربان المحمديين فى امريكا و مراقبة بريدهم الالكترونى و تحويلاتهم المالية و صناديق بريدهم و اتصالاتهم الهاتفية بانها اجراءات ضد صورة امريكا التى يريدها البراق ابن الحسين
و كان البراق ابن الحسين قد ألغى كل تلك القوانين و الاجراءات فى خلال اليوم الآول فقط لوصوله للحكم فى امريكا مما اثار بمنتهى العنف حفيظة كل الخبراء الامنيين العاملين فى كل الوكالات الامنية و وكالات مكافحة الارهاب المحمدى فى امريكا و وصفوا ما قام به البراق ابن الحسين ابن اوباما بالتهريج و الغباء و لم يوقف حالة التحفظ و الرفض لما قام به البراق ابن الحسين ابن اوباما بإلغاء كل اجراءات الدرع الامنى الامريكى الا تعهد السيد نائب الرئيس الامريكى جوزيف بيضون لهؤلاء الخبراء بان إلغاء تلك الاجراءات هو إلغاء مؤقت و ان البراق ابن الحسين ابن اوباما سيراجع موقفه بعد ان يدرس هل اثر إلغاء تلك الاجراءات الامنية على حالة الامان التى عاشها الامريكيين فى ظل حكم الرئيس الجمهورى الاسبق جورج دبليو بوش ام لا فيما يعد اعتراف من جوزيف بيضون نائب الرئيس الامريكى بأن فترتى الرئيس الامريكى جورج دبليو بوش قد مرتا بفضل سياساته التى دأب البراق ابن الحسين ابن اوباما على وصفها بانها سياسات خاطئة فى خُطبه !! دون ان يتمكن تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى من اختراق امريكا للمرة الثانية للقيام باى غزوة نبوية مباركة تهدف نشر المحمدية بحد السيف


و كان تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى قد والى الرئيس الامريكى المرتد عن المحمدية البراق ابن الحسين ابن اوباما بإرسال رسالتين متتاليتين موقعتين من الرجل الثانى فى تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى الشيخ المصرى المحمدى الدكتور : أيـــمـــن بـــن الـــظـــواهـــرى يأمره فيها بالعودة لدين المحمدية فورا و التوبة فورا و دون قيد او شرط عن ردته عن دين المحمدية و البدء فى استغلال منصبة لنشر المحمدية بالقوة فى كل الاراضى الامريكية او الغربية و الا فأن تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى سيستغل حالة الفراغ الامنى التى افتعلها البراق بذاته بألغاء الاجراءات الامنية التى فرضها سابقه جورج دبليو بوش لكى ينفذ اوامر رسول رب الكمعبة القائلة " من بدل دينه فإقتلووووه " و خاطب الشيخ المحمدى المصرى أيمن بن الظواهرى الامريكيين العاديين فى تلك الرسائل قائلا قل : إســـــلـــم تـــســــلـــم × إكــفــر تــٌــقـــتـــل .
و بعد إعذارات ايمن بن الظاهرى الرجل الثانى فى تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى للرئيس المُرتد عن المحمدية البراق ابن الحسين ابن اوباما
قام مجموعة كبيرة من أئمة المحمدية المصريين و عبر القنوات الفضائية المصرية التى تبثها الشركة المصرية لمدينة الانتاج الاعلامى و النايل سات
بدعوة البراق فورا بان يعود لدين الحكومة المصرية الرسمى فورا و دون قيد او شرط او إلا فأن كل المحمديين فى العالم مسئولين فورا عن القيام بإعتداءات فورية ضد امريكا انتقاما من رئيسها لإرتداده عن دين المحمدية
و بالفعل و بعد ان مر شهرين و نيف على إعذارات الأئمة المصريين للبراق ابن الحسين ابن اوباما
دخل ظهيرة الامس الثالث من إبريل احد المجاهدين المحمديين من اعضاء تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى احد مراكز المهاجرين بينجهامبتون- نيويورك الكفرية الشركية التنصيرية النُصرانية اليهودية الصهيونية الصليبية التى تعتبر حاضرة قوى الاستكبار الصليبى لعنها اللات و فتح سلاحه الرشاش على من توسم فيهم النُصرانية الكفرية بين الموجودين بذاك المبنى فقتل اربعة عشر كافرا على الأقل وأصاب عددا يقدر بالمئات من بين من توسم فيهم النُصرانية التنصيرية بجروح خطيرة بينما أخذ المئات من هؤلاء الكفرة كرهائن في مدينة بينجهامبتون -نيويورك
و نظرا لضعف الاجراءات الامنية التى أصبحت متبعة فى الولايات المتحدة الامريكية منذ وصول البراق ابن الحسين ابن اوباما للحكم فى امريكا فقد تمكن هذا الارهابى من تلقى الاوامر بإرتكاب غزوته النبوية المباركة و الاعداد لغزوته النبوية المباركة دون ان ترصده عيون او آذان سلطات مكافحة الارهاب المحمدى الامريكية و لولا وصول فرق مكافحة الإرهاب المحمدى مبكرا الى المركز و مسارعتها بمحاصرة الارهابى المحمدى و بداها فى تبادل اطلاق النار مع المجاهد المحمدى لكان من الممكن للمجاهد ان يهرب بفعلته دون ان تتمكن فرق مكافحة الارهاب المحمدى من إرساله الى جنة الحور العين لمناكحة الحور العين بعد ان كان عدد قتلاه قد وصل لأربعة عشر شخصا

و قد أفاد قائد قوات مكافحة الأرهاب المحمدى ببينجهامبتون نيويورك جوزيف زيكوسكى أن اعداد الضحايا كان من الممكن ان تكون اضعاف مضاعفة فى هذا الهجوم لولا ذكاء و يقظة موظفة الاستقبال فى المبنى التى إشتبهت فى كون الداخل هو إرهابى محمدى و صرخت :"إرهابى" فأضطر ان يُطلق عليها النيران على الفور مبكرا قبل ان يصل الى البقاع الاكثر إزدحاما من المبنى كما كانت خطته
و قال زيكوسكى ان دور موظفة الاستقبال البطلة لم يقتصر على هذا بل انها تظاهرت بالموت بعد ان اصابها رصاص هذا الإرهابى المحمدى و غافلته بعد دقائق و تحركت زاحفة على بطنها ببطئ حتى استطاعت ابلاغ سلطات مكافحة الارهاب المحمدى بواسطة الموبايل

و لولا تلك الموظفة البطلة لكان من الممكن ان يكون عدد القتلى بين الضحايا بالمئات

و بينما لم يتوانى الرئيس الامريكى المرتد عن المحمدية البراق ابن الحسين ابن اوباما الموجود فى اوروبا هذه الآونة فى إبداء الاسف لموت الضحايا المساكين فى الوقت الذى لم يكن تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى قد اعلن الطبيعة النبوية المباركة للغزوة النبوية المباركة التى تهدف اعادته عن ردته .
غير انه حتى الآن لم يعلن اى رد فعل على ما اوضحته وكالة رويترز البريطانية من ان القيادى الكبير فى تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى الشيخ :" بيت الله محسود" قد اعلن ان العمل هو غزوة نبوية محمدية مباركة انتقاما من البراق ابن الحسين ابن اوباما لإرتداده عن المحمدية و تجاهله اعذارات تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى التى سبق ان ارسلها له الشيخ المصرى :أيمن بن الظواهرى عبر سائله له و ايضا عشرات الائمة المصريين عبر القنوات الفضائية
استهداف المهاجرين

و من المعروف ان المئات من ضحايا الغزوة النبوية المباركة لا يزالون يرقدون بمستشفى" العذاراء مريم والدة الإله " ببينجهامبتون-نيويورك

و كان حاكم ولاية نيويورك، ديفيد باتيرسون قد وصف تلك الغزوة النبوية المباركة بأنها " "يوما حزينا آخر لنيويورك بعد غزوة بروكلين النبوية المباركة بنيويورك ايضا عام 2001 ".

و مما يجدر ذكره ان الخبير الاستراتيجى الكبير ديكى تشينى نائب الرئيس الامريكى الاسبق جورج دبليو بوش كان قد أجرى مقابلة مع محطات تليفزيون اخبارية امريكية من اسبوعين فقط على الهواء حذر فيها الامريكيين من اخطار ارهابية محمدية باتت تهددهم بسبب إلغاء البراق ابن الحسين ابن اوباما بجهالته للإجراءات الامنية المشددة التى كان قد فرضها الرئيس الامريكى الاسبق جورج دبليو بوش و نجحت فى منع تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى من القيام باى عمل نبوى محمدى ضد الداخل الامريكى


هذا و يّذكر ان القيادى بتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى الشيخ "بيت الله محسود " لم يكتفى بالاعتراف بأن تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى هو المسئول عن تنفيذ غزوة بينجهامبتون-نيويورك النبوية المباركة فى قوله فى البيان الرسمى الذى وقعه :" إننا نُخطر الولايات المتحدة الأمريكية أن اثنين من المجاهدين احدهم باكستاني والاخر اجنبى مقيم بامريكا ، نفذا تلك الغزوة النبوية المباركة, و قد إستشهد فى سبيل الله احد المجاهدين بينما فر الثاني فى امان الله بعد النصر فى الغزوة "

بل ان الشيخ محسود ايضا أعذر و توعد الرئيس الامريكى البراق ابن الحسين ابن اوباما بغزوة نبوية محمدية اضخم و اكبر و ذلك فى قوله فى بيانه الرسمى :" و إننا نبلغ الولايات المتحدة الامريكية اننا سننفذ قريبا جدا غزوة استشهادية ضخمة ضد البيت الابيض وفي واشنطن
قريبا حول الله و إن غدا لناظره قريب و قد اعذر من انزر"

هذا و قد رشح عن التحقيقات التى تجريها ال إف بى آى ان الجناة فى تلك الغزوة كانوا إثنين (نفس ما قاله الشيخ بيت الله محسود) احدهم قٌتل اثناء الحادث بينما فر الآخر (نفس ما قاله محسود) و ان الجانى القتيل هو غالبا من اصل فيتنامى الجنسية و سبق ان أتهم اكثر من مرة بحيازة اسلحة نارية بصورة غير مرخصة (يُرجح انه الاجنبى الذى تكلم عنه محسود) فيما لم تتعرف جهات التحقيق بعد على اى معلومات عن الجانى الفار و لا جنسيته و لا كيف دخل الولايات المتحدة (و يرجح ان الفار هو الباكستانى الذى قال عنه محسود )