تعاطفا مع كاترين محمد الإمام , نجلاء محمد الإمام - إسلمى تسلمى × إكفرى تُقتلى




ما ان ظهرت الاستاذة نجلاء محمد الامام على اثير قناة القمص زكريا بطرس على خادمات برنامج بال توك على الهواء مباشرة عبر شبكة الانتر نت و اعربت عن اقتناعها التام بان دين المحمدية (الدين الرسمى للنظام الحاكم فى مصر ) ما هو الا خرافة ارهابية او بحسب نص تعبيرها المفعم بمشاعر الندم على 36 سنة قضتها فى محاولة تطوير تلك الخرافة و تنظيفها من وسخها الاصيل و تلميعها انه "كلام فارغ ضاع بسببه 36 سنة من عمرها فى الضلال"
ثم تطيير وكالات الانباء العالمية فى اليوم التالى نبأ تنصر باحثة الشرع المحمدى و المحامية الشرعية و ناشطة حقوق الانسان و ناشطة تحرير المرأة الشهيرة الاستاذة نجلاء محمد الامام بل و تلقيها نعمة المعمودية المسيحية سرا فى احد الكنائس القديمة بمدينة القاهرة باحد الاحياء الشعبية المزدحمة فجر أحد و انها غيرت اسمها لتصبح كاترين محمد الامام
الا و قد أصيبت الدولة بكل مؤسساتها بأنفلوانزا المسلمين او قل حالة هوّس ارهابى
فبينما أقسمت الصحف الرسمية و الخاصة المصرية جمعاء أن الباحثة فى الاسلاميات و المحامية الشرعية نجلاء محمد الامام لم تتنصر و انها لا تزال على محمديتها و ان كل الاخبار المؤكدة التى طيرتها وكالات الانباء عن كفرها بدين اللات الدين الرسمى للنظام الارهابى الحاكم فى مصر و كل الانباء عن تلقيها نعمة المعمودية باحد كنائس القاهرة القديمة سرا فجر احد الآحاد ما هى الا اجراء من إجراءات الحرب النفسية التى يشنها على المحمديين العدو الصهيونى اللعين بقيادة بينامين نيثانياهو و ليبرمان الذين يريدان ان يطفئا نور اللات و لكن اللات متم نوره و لو كره الكافرين من اليهود الصهاينة الكفرة و من النصارى التنصيريين عباد الخشبة لعنهم اللات
و اجمعت كل وسائل الاعلام الحكومية المصرية و الخاصة على توجيه رسالة طمأنة لجموع المحمديين بأن عدد الهالكين لم ينقص و الحمد للات و العزة و منات الثالثة الاخرى و ان نجلاء محمد الامام لم تنجوا من هلاكهم المحتوم ! مفاد تلك الرسالة ان فقيهة المحمدية و داعية حقوق الانسان و تحرير المرأة نجلاء محمد الإمام محمدية الديانة سُنية المذهب وهابية الهوى تماما مثل محمد حسنى السيد مبارك رئيس نظام الحكم الطلبانى المصرى

قام رئيس تحرير احدى صحف المخابرات المصرية( المسماه زورا بالصحافة الخاصة ) و اسم تلك الصفيحة "اليوم السابع" بتحرير افتتاحية اقسم فيها رئيس تحرير تلك الصفيحة بإربه و فروج حوره و ادبار غلمانه و نهود مرضعاته فى الكبر الكواعب اترابا أن فقيهة المحمدية و داعية حقوق الانسان و تحرير المرأة نجلاء محمد الإمام قد اتصلت به تليفونيا على عجل و استحلفته بإرب النبى محمد و غشاء بكارة فرج منكوحته عيوشة صلى اللات عليها و سلم أن يطمئن اٌمة محمد جمعاء على محمديتها و على ان ينقل لهم تأكيدها لهم انها على الدين الرسمى المنصوص عليه فى دستور البلاد فى مادته الثانية ثابته و انها على عهدها مع الحجر الاسود باقية ثم نقلت له على الهواء مباشرة عبر كاميرا البلوتوث صورتها و هى تلف حول حجر اسود صغير موجود فى شقتها بجوار حمام الخدم و كانت تصرخ بصوت شجى نقله له اثير البلوتوث الكفرى الذى صنعه النُصارى الكفرة حتى يفتنون المحمديين فى دينهم : لبيك اللات لبيك , لبيك لا شريك لك لبيك ان النكح و الذبح لك و النبح لا شريك لك لبيك
و أقسم رئيس تحرير صفيحة قمامة اليوم السابع بأن السيدة نجلاء صلى اللات عليها و سلم قد نطقت الشهادتين لإله النُكح و الذبح و نبيه انكح العالمين ذو الإرب المدجج بأربعين من جند النكح الناكحين , ثم اجهشت فى بكاء عميق دلالة على صدق ايمانها بحر انكح العالمين الاسود

ثم اقسم رئيس تحرير جريدة اليوم السابع بالفرج الاسود الذى يتجرد له المحمديين من كل فج عميق من البستهم للف و الدوران حوله و تقبيله أن الاستاذة نجلاء محمد الإمام قد قررت انه ترفع قضية أمام تنظيم المحاكم الشرعية الصومالية التابع لتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى بقيادة اسد الاسلام اسامةبن لادن تقاضى فيها القمص زكريا بطرس و كل قساوسة الكنيسة القبطية الارثوذكسية و كل الشعب القبطى اللعين عباد الخشبة من نصارى مصر و تتهمهم فيها بالاساءة لسمعة رسول اللات المصونتة عبر ادعاءهم الكفرى بانها كفرت بدين اللات و انها قد اصبحت على دين النُصارى التنصيريين لعنهم اللات اجمعين

لم يفت رئيس تحرير صفيحة اليوم السابع ان يختتم اكذوبته بعبارة احتياطية من نوعية عبارة ان النبأ غير مؤكد التى كانوا يختتمون بها اخبارهم عن اسلام مايكل جاكسون و اسلام تيرى هنرى و اسلام مايكل شوماخر و اسلام جورج بوش و اسلام زكريا بطرس و اسلام البابا شنودة
فقد اختتم رئيس تحرير صفيحة قمامة اليوم السابع اكذوبته بعبارة تقول ان السيدة نجلاء محمد الامام سيدة كذابة فلا تصدقوها اذا وجدتوها تظهر امامكم عبر شاشات الفضائيات و تصلى صلاة مسيحية او تقدم برنامج مسيحى و تتحدث ان ما يلقاه المسيحيين من اضطهاد فى البلدان المحمدية
فتاكدوا جميعا انها كذابة و انها محمدية و لكنها تدعى المسيحية بسبب حبها للكذب

فالسيدة نجلاء محمدية الديانة شاء من شاء و أبى من ابى و اللى مش عااااجبه يشرب من بحر غزة السيدة نجلاء بحول اللات محمدية الديانة بإذن اللات فلوة قالت انها مسيحية فهى كذابة لا تصدقوها هى تكذب عليكم و تدعى انها مسيحية و لكنها فى الحقيقة محمدية

و كان لسان حال رئيس تحرير صفيحة اليوم السابع يقول : هل هناك احد يعرف ان إرب الرسول كان فيه اربعين نكيح يستطيعون بحول اللات إعانته على مناكحة احدى عشر ولية محمدية و جاريتين كافرتين فى ليلة واحدة و بغسل واحد توفيرا للمياه و الصابون
ثم يكفر بهذا الدين الطهور مضحيا بالفياجرا الطبيعى التى يمنحها هذا الدين للإروب اثناء اسباغ مياه الوضوء على الإرب و شعر العانة


و على الفور اصبحت صفيحة اليوم السابع كبيضة الحمامة التى فقست على قفا سيدى انكح العالمين ناكح الملايين و التى عُدت فى نظر العالمين الخاتم المختوم به سيدنا انكح العالمين على فقاه و مكتوب عليه انه نبى من عند الحجر الانكح الاسود الكريم صلى اللات عليه و سلم
لقد اصبحت منكحة اليوم السابع فى دلالتها مثلها مثل بيضة الحمامة فى حجيتها فى الفقه المحمدى و تلك البيضة التى قال فيها " حدثنا إسحاق , حدثنا النضر بن شميل حدثنا شعبة عن سماك بن حرب عن جابر بن سمرة رضى الله عنه ,قال : رأيت خاتم النبوة بين كتفى نبى الله صلى الله عليه و سلم كانه بيضة حمامة " (صدقت يا سيدى يا انكح العالمين )


لقد اصبحت صفيحة اليوم السابع مثلها مثل سيدتنا جميعا ناقة صالح صلى اللات عليها و سلم التى ارسلها اللات الى اهل تمود الملاعين و الذين يرجح انهم كانوا على دين اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود علامة على اهمية بول الناقة فى شفاء مرض ارتخاء الإرب و الجرب و فطر العانة و القوباء, غير ان اهل تمود اليهود الملاعين ذبحوا الناقة بدلا من ان يشربوا بولها فعاقبهم اللات اشد العقاب حتى اصبحوا فى بيوتهم جاثمين كما قال الحجر الانكح فى حكيه المبين
اما حكومة جمهورية مصر النكاحية فقد صدقت بناقة سيدنا صالح عليها الصلاة و السلام و عبدتها و سقتنا بولها قهرا و جبرا و إظهارا للات على القوم الكافرين القبط الملاعين و هى على عهدها مع الناقة المنصوص عليه فى المادة الثانية من الدستور فى قول الفقيه الدستورى أحمد فتحى سرور الالبانى صلى اللات عليه و سلم " إنا مرسلوا الناقة فتنة لهم فإرتقبوهم و إصطبر "


و نظرا لان المحمدية ليست عقيدة دينية بل هى عقدة نفسية فقد اعتبرت كل وسائل الاعلام المصرية ان صفيحة اليوم السابع هى مرجعها الاكيد فى نفى اخبار تنصر داعية حقوق الانسان نجلاء محمد الامام رغم علمهم اليقين ان جريدة اليوم السابع جريدة كاذبة مثلها مثل كل جرائد المخابرات و امن الدولة فى مصر المسماة زورا و بهتانا بالصحافة الخاصة و فى رواية اخرى بالصحافة المستقلة

غير اننا و لسوء حظ رسول اللات فى عصر وسائل الاتصال الكفرية النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكفرية فقد كانت اللقاءات التى اجرتها الاستاذة كاترين محمد الامام مع العديد من المواقع و وسائل الاعلام القبطية و على رأس تلك الوسائل موقع نشرة الاخبار القبطية و موقع الاقباط متحدين و الصور التى سربتها الاستاذة كاترين محمد الامام لهذين الموقعين و لمواقع اخرى لحادثة معموديتها المسيحية سرا فجر احد الآحاد بإحدى الكنائس القبطية القديمة بمدينة القاهرة كانت ابلغ من اى رد على اكاذيب وسائل الاعلام المحمدية اليائسة البائسة التى شعرت بزعر ان آلاف بل لمايين المتنصرين فى الدول المحمدية قد يجهرون بتنصرهم بعد ان تتمكن الاستاذة كاترين محمد الإمام الن تكسر حاجز الخوف و من بدل دينه فإقتلوه

بعد فترة غير قليلة من ترديد الاكاذيب دائما ما يضطر الكاذب الا القبول بما كان ينكره من حقائق و البحث لنفسه عن اى نقطة موضوعية يهاجم بها الحقيقة و يبرر بها رفضه قبولها و يعلل بها اضطراره على فبركة الاكاذيب دفاعا عن صنمه
و قد وجود هؤلاء ضالتهم فى قيام الاستاذة كاترين نجلاء محمد الإمام بإرشاد طفليها المتمتعين بحضانتنها و رعايتها و إرشادها وفقا للاوضاع القانونية الاعتيادية المعمول بها فى مصر فى كل حالات فسخ عقود التناكح المحمدى فى مصر لما آمنت هى انه الحق و الخلاص و ذلك وفقا لعقيدتها الدينية التى تنص على اولاد المؤمنة التى لها ابناء من رجل هالك يتقدسون فيها "واما الآن فهم (أبناءكم) مقدسون " (الكتاب المقدس سفر كورنثوس الاولى الاصحاح السابع الآية الرابعة عشر)
ففجاة أصبح كل ارهابى محمدى فى ارض القبط يدعى الآن ان الاجراء القضائى الذى اتخذته الحكومة المصرية ممثلة فى وزارتى التربية و التعليم و الداخلية و القضاء المصرى الشاخخ
فى امر الطفيلين القبطيين ماريو و آندرو ((الذين اصدر القضاء المصرى الشاخخ حكما قضائيا ارهابيا محمديا بتحويلهما عنوة و قسرا الى دين المحمدية الذى يرفضانه اشد الرفض فى العلن و الخفاء و يظهران امام قضاة النظام القضائى الطلبانى الشاخخ فى مصر ليعلنان فى وجه قضاته انهما يرفضان ديانه محمد دينا و يرفضان اللات ألها و يرفضان محمد نبيا لهذا اللات)) كانت إجراءات ظالمة جائرة ارهابية محمدية طلبانية و انهم _اى هؤلاء الارهابيين المحمديين _ كانوا يرفضونها !!! و بالتالى فليس من حق الاستاذة كاترين محمد الإمام من وجهة نظرهم ان تسمح لاطفالها من عقد التناكح المحمدى الذى كانت طرفا فيه يوما بنوال نعمة الخلاص التى نالتها !!


غير ان هناك فوارق شاسعة بين حالة الطفلين القبطيين الذين قرر النظام الطلبانى الحاكم فى أرض القبط ان يحولهما قسرا الى ديانة النُكح و الذبح

(1) لا يوجد فى المسيحية مبدأ " مـــَــنْ بـــَــدّل ديــــنـــــه فــــإقـــتـــلـــــوه "(حديث صحيح لرسول الذبح و النُكح) و بالتالى فأطفال الاستاذة كاترين محمد الإمام اذا قررا عندما يبلغان سن الرشد و تتشكل شخصيتهما الإيمانية ان يتحولا الى ديانة النُكح و الذبح الديانة الرسمية للنظام الحاكم فى مصر او حتى اى ديانة اٌخرى فلن يجدان طلبانا يذبحون
غير ان الطلبان الذابحين بسيوفهم هم فى انتظار ماريو و آندرو و معهما اى طفل مسيحى الايمان قامت وزارة الداخلية المصرية و وزارة التعليم المصرية بتحويله قسرا الى ديانة النثكح و الذبح اذا قرر بعد ان بلغ سنة الرشد ان يعود لديانته التى يؤمن بها و حولته الحكومة المصرية عنها عنوة !

(2) اذا قرر طفلى الاستاذة كاترين محمد الإمام بعد سنوات فجاة ان يتحولان لديانة النُكح و الذبح الديانة الرسمية للنظام الطلبانى الارهابى الازهرى الحاكم فى مصر , فإن كل ما عليهما هما ان يتقدمان بطلب بسيط من سطر واحد على اقصوصة ورق بيضاء أو حتى صفراء او حتى ورقة تواليت الى مصلحة الاحوال المدنية يقران فيها بنُطقهما للشهادتين لإله النُكح و الذبح و نبيه ذو الإرب المدجج بأربعين نكيح ساعتها ستقيم مصلحة الأحوال المدنية و وزارة الداخلية المصرية أفراح النصر المُظفر لقيام الشابين بالاهتداء الى الدين الرسمى للنظام الطلبانى الحاكم فى مصر و الذى فى اعتناقه اسمى معانى الوطنية و الامتثال للدستور و فى الخروج عنه افضح قرائن الخيانة ,المهم انه و وفقا للاجراءات المعمول بها فى دولة الارهاب المحمدى المصرية فأن طلب ابناء الاستاذة كاترين محمد الامام ستتم الاستجابة له بمجرد تقديمه و يتم التاكد من سريان التعديلات المطلوبة فى الاوراق الرسمية للطالبين اثناء احتساءهما للشربات فى مكتب السيد العقيد رئيس مكتب مصلحة الاحوال المدنية الذى قرر ابناء الاستاذة نجلاء محمد الإمام تقديم الطلب فيه

اما ماريو و آندرو و معهما اى طفل مسيحى الايمان قامت اليد الثقيلة للنظام الارهابى الحاكم فى جمهورية مصر النكاحجية بقيدة عنوة و رغما عن ارادته كمواطن محمدى على دين النظام الحاكم الرسمى فإنهما اذا قررا العودة للمسيحية التى اجبرتهم الحكومة المصرية على تركها عنوة الى دين تلك الحكومة الرسمى فأن وزارة الداخلية و مصلحة الاحوال المدنية ستمتنعان عن قبول اى طلبات منهما و سيتعرضان للاعتداءات من موظفى المصلحة و ضباطتها و جنودها و ربما يُنصحون بعد طول التردد على مكاتب المصلحة بالتوجه لمديرية الامن لمقابلة السيد العقيد رئيس المصلحة و ربما يدخلان مديرية الامن احياء ليخرجان منها جثتين هامدتين كما حدث لناصر جاد صديق الذى القاه السادة الضباط من الشرفة ليسقط جثة هامدة أى انه فى افضل الاحوال و كما ان كتاب القرآن ينص على أنه من يبتغ غير المحمدية دينا فلن تقبل منه فمصلحة الاحوال المدنية ترفع شعار من يبتغ غير المحمدية دينا فلن تقبل منه طلبات لتنفيذ تلك البغية , فمصلحة الاحوال المدنية تعتبر الان جمنيع الاديان اديان منسوخة لان الدين الرسمى للمحمدية نسخ ما سبقه من اديان كفرية منسوخة لعنها اللات . فالويل لماريو و آندرو ان فكرا يوما فى الدخول فى مواجهة مع الوحش الارهابى المحمدى المتمثل فى وزارة الداخلية و مصلحة الاحوار المدنية بالمطالبة بتغيير محتوى خانةالديانة فى اوراقهما الرسمية من الدين الرسمى للنظام الحاكم الى غيره من الديانات فهم فى تلك الحالة عرضة للاعتقال و العرض امام نيابة امن الدوةلة العليا بتهم الخيانة العظمى و سب الدين الرسمى للدولة و الخروج على مقدسات الامة و ثوابت المجتمع العربى المحمدى و كل تقاليد النكاح المحمدى المنصوص عليها فى المادة الثانية من الدستور

(3)نظرا لان القضاء المصرى الشاخخ يؤمن بأن الاديان مثل المساكن الشعبية طبقات و درجات و ان مقر الدين الرسمى للنظام الحاكم فى ارض القبط ديانة النُكح و الذبح هو عشة الفراخ فوق السطوح
و نظرا لان المساكن الشعبية تبنى دائما من مواد بناء مغشوشة فأن قضاتنا و هم ادرى الناس بالمساكن الشعبية و احرص الناس على الشعب يعلمون ان السلالم دائما ما تكون اول ما يبلى فى تلك العقارات الشعبية و لذلك و خوفا من القضاء المصرى الشاخخ على اغشية البكارة فى فروج المحمديات فان القضاء المصرى الشاخخ دائما ما يلجأ الى جعل السير فى سلالم العقار فى اتجاه واحد طلوعا نحو عشة الفراخ على السطوح التى يسكنها الدين الرسمى للنظام الحاكم اما من يريد ان ينزل من السطوح الى احد ادوار العقار فأنه محظور عليه استخدام السلالم و ليس امامه سوى القفز من فوق سطوح العقار و هو و نصيبه اما يسقط جثة هامدة و اما ان يكون من ابطال غرائب و طرائف و موسوعة جينيز ريكورد للإرقام القياسية و يقفز من هذا الارتفاع الى قارعة الطريق بسلام

و نظرا لان القضاء المصرى الشاخخ_ مثله مثل رسول اللات _مشهور بالرحمة و السماحة فإن قضاتنا سيوفرون حتما لماريو و ىندرو و اى من يريد ان ينزل من على السطوح وسائل اخرى غير القفز من سطوح العقار نحو الارض مثل الوسيلة التى عرضها القاضى المصرى الشاخخ على المتنصرلة زينب أبو لبن (مارثا) حيث طلب منها القاضى الشاخخ ان تنطق الشهادتين لدين الحكومة المصرية الرسمى فلما أبت قال لها انه و لو كان سيفه معه الآن لذبحها حبا فى اللات و تقربا اليه و الذبح هو من البدائل الشرعية حتما للقفز من فوق سطوح المساكن الشعبية .

(4)اما الفارق الرابع و الاهم هو ان السيدة كاترين محمد الامام هى الحاضن للأطفال و حضانتها تلك حضانة لأطفالها حضانة مشروعة ضمنتها لها الاجراءات القانونية الاعتيادية و هى وضع قائم لا ينازعها في مشروعيته و وجوبيته احد ذو شان

و نظرا لان الطفل يستقى قدوته و مثله من حاضنه فمن الطبيعى ان يتأثر الاطفال بحاضنتهم الاستاذة كاترين محمد الامام و يظل هذا التأثر بالحاضن قويا يضعف مع الايم كلما كبروا حتى يصلوا الى مرحلة ربما ان وسائل الاعلام المحمدية الارهابية يكون لها التأثير الاكبر فى تكوةين شخصياتهم حتى ان الكثيرين يقولون الآن ان التليفزيون (الحكومى) هو الذى يربى ابناءها و ينشئهم )

و الوضع هنا فى حالة الاستاذة كاترين محمد الامام و ابناءها يخالف تماما امر السيدة كاميليا مع ابنيها ماريو و آندرو حيث انه فى حالة اسرة الاستاذة كاترين محمد الإمام فأن الحاضن ( الاستاذة كاترين ) هو الذى غير دينه اثناء حضانته للصغار الذين يستقون القدوة و التأثير من هذا الحاضن و بالاساسا و بصورة قانونية و طبيعية

اما فى حالة ماريو و آندرو فأن الحاضن (الاستاذة كاميليا) لم تغير دينها فهى مثل طفليها رعية مسيحية
غير ان الطرف غير الحاضن (الاب ) هو الذى صعد سلم المساكن الشعبية ليستقر به الحال فى عشة الفراخ و بمجرد ان اصبح هذا الأب فرخة فى عشة الفراخ تـــــدخــــلــــت الـــحــــكــــومــــة الإرهــــــــابـــــــــيــــة الـــمـــصـــريــــــة بـــيـــدهــــــا الـــغـــاشـــــمــــة الـــثـــقـــيـــلـــة و قـــامــــت بالتداخل بين الحاضن(السيدة كاميليا) و الابنين ماريو آندرو فقام وزير التربية و التعليم فى الحكومةالاهرابية المصرية يسرى الجمل بإتخاذ قرارا اداريا بتغيير قيد الطالبين ماريو و آندرو فى النظام التعليمى المصرى لــــمــــا يــــخــــالـــــف ديــــــانــــــــة حــــــاضــــنــــتـــهــــمــــا الاستاذة كاميليا على ان يتم اجبار الطالبين المسيحيين الذين يعيشين فى كنّف حاضنتهما المسيحية بتعلم ديانة النكح و الذبح و خوض الاختبارات فيها رغم انهما طالبين مسيحيين يعيشان فى كنف ام مسيحية هو حاضنتهما و مرشدتهما الروحية الوحيدة وفقا للاعراف و الاجراءات القائمة المعمول بها فى المحاكم المصرية

اى ان فى حالة الاستاذة كاترين محمد الامام لا يوجد شيئ غريبا فى تأثر المحضونين بديانة حاضنتهم دون تدخل و تحشٌر قمعى من اليد الثقيلة لأى سلطة من سلطات الدولة التى لا يحق لها ان تحول دون ممارسة الحاضن لواجبات الحضانة و آثارها
اما فى حالة ماريو و آندرو و حاضنتهما السيدة كاميليا فأن الطفلين على دين حاضنتهما التى لم تغير دينها فلا تغيير طرأ على حياة لا المحضونين و لا حاضنتهما و لكن الاب غير الحاضن هو الذى غير دينه الى الدين الرسمى للنظام الارهابى الحاكم و اذا بالنظام الحاكم الارهابى يستقوى بتغيير الأب غير الحاضن لدينه الى الدين الرسمى للنظام الحاكم ليتدخل هذا النظام الحاكم بيده القمعية الطلبانية الثقيلة الوطأة الغاشمة الحركة فيحشر محمد حسنى مبارك نفسه بين الحاضن و المحضون ؟؟ ليوقع طفلين مسيحيين وديعين تحت ثقل غشم إرهاب يده و يحولهما قسرا الى الدين الرسمى للنظام الحاكم الذى يتميز عن اى دين ىخر بأن من يبدله بأخر او يتبدل عنه يجب ذبحه وفقا للنص المحمدى " مــــن بــــدّل ديــــنـــٌــه فــــــــإقــــتـــــلــــــوه "


ربما هنا يجب ان يفهم الجميع اننا بما اننا نتكلم عن اطفال فى حضانة والدتهما فأننا نرفض و نأبى و نستهجن اى تدخل من اى سلطة من سلطات الدولة بين الحاضن و محضونها

اذا فموقفنا نحن هو المتسق و الثابت سواء فى حالة الاستاذة كاترين محمد الإمام و محضونيها أو فى حالة السيدة كاميليا و محضونيها ماريو و آندرو
فنحن الذين نرفض تدخل اليد الثقيلة للنظام الارهابى الحاكم و نظام المحاكم الشرعية المحمدية الذى يسيطر على اوجه الحياة فى مصر

اما انتم يا معشر الاعلاميين العربان المحمديين فلأن المحمدية ليست عقيدة دينية بل هى عقدة نفسية فأنتم الساقطين فى شباك الزجزاج الهازى المحمدى فقد ايدتم بمنتهى العنف قرارات المحاكم الشرعيةالمحمدية بالتدخل بين الحاضن و المحضون فى حالة الام كاميليا و محضونيها ماريو و آندرو داعمين منطق القاضى الشرعى المحمدى الارهابى الطلبانى بأنه يحق للسلطات الحاكمة فى الدولة ان تتدخل بيدها الثقيلة بين الحاضن و المحضون لتحقق مصالح المحضون و أهم مصلحة للمحضون هو ان يكون على دين الحكومة الرسمى لانه و وفقا للمادة الثانية من الدستور فإن من يبتغى غير دين الحكومة دينا فلن يُقبل منه و فى فى الآخرة من الخاسرين , و من يرضى بالخسارة للسغيرين ,فإذا كانت الام الحاضنة ترضى بالخسارة لمحضونيها فهى غير أمينة على حضانتهما و يجب ان يتدخل تنظيم القاعدة و جيش محمد و كتائب الشهيد عبد اللات عزام و حركة حماس المحمدية و تنظيم فتح المحمدية و كتائب الضنية و سريا القدس لتحقيق مصلحة الصغيرين فى ان يكونا على دين الحكومة تفاديا للخسائر الفادحة فى بورصة سيدنا جبريل للحوريات و المنكوحات من ميراث النكيحة المحمديين من زوجات النُصارى اهل النار فى جنة النكاح المحمدى

حيث تعتبر المادة الثانية من دستور النكاح الشرعى فى مصر ان الدولة مسئولة دستوريا ليس عن الحفاظ على سلامة التراب الوطنى بل الحفاظ على ميراث المواطنين المحمديين من زوجات النُصارى الكفرة اهل النار من حوريات و منكوحات فى جنة النكاح المحمدى و هذا ما تسهر عليه الحكومة المصرية عبر إهدارها سنويا لمليارات الجنيهات من ميزانية الدولة المجبية جزية و فيئا و خراجا من جيوب القبط الكافرين فى تسفيرها بالمجان بالقرعة لمليون حاك محمدى مصرى الى الحجر الانكح حتى يجردون من البستهم و يتناكحون جميعا فى طوافهم عريا حول الحجر الانكح و يقبلون الفرج الاسود بعد ان يستنكحون فروجهن و إروبهم على هذا الفرج المقدس

فعندما ظهرت امام انظاركم العوراء حالة تغيير الحاضن الاستاذة كاترين محمد الإمام و أطفالها لدينهم تاركين جميعا دين الحكومة هاجت هائجتكم و ثارت ثائرتكم و طالبتم الحكومة المصرية و محاكمها الشرعية المحمدية أن تتدخل بيدها الثقيلة لمنع تغيير الدين للصغيرين بحيث يبقيان عنوة على الدين الذى تمت عليه الزيجة
و لكن عندما ردت عليكم الاستاذة كاترين محمد الإمام بأنها لم تفعل اى شيئ فى حياة صغيريها اكثر مما فعلته الحكومة المصرية فى مأساة الطفلين القبطيين ماريو و آندرو الذين تدخلت وزارتى التعليم و الداخلية المصرية فى حياتهما بقوة لا طاقة للصغيرين بمواجهتها و لا حيلة للتحايل عليها لقهرهما على تغيير دينهما من النُصرانية الكفرية الى دين اللحكومة المصرية الرسمى الجبرى

فإذا بمرضى المحمدية من الاعلاميين يتنصلون من مواقفهم الارهابية الداعمة لتدخل الحكومة المصرية و نظام قضاء المحاكم الشرعية الارهابية فى حياة طفلين ضعيفين يعيشين فى كنف حاضنتهما المسيحية مثلهما لتقوم تلك الحكومة يتغيير دينهما بما يخالف دين حاضنتهما و بما يخالف قدوة حاضنتهما لهما و بما يخالف رغبتيهما الشخصية و بما يخالف الامر الطبيعى بتقليد الصغير حاضنه فى معتقداته لكن بما يتفق مع الدين الرسمى الاجبارى للحكومة الارهابية المصرية
و إذا بهم يقولون انهم كانوا من البداية ضد ان تتدخل الدولة بسلطاتها و جيشها و يدها الثقيلة لأتفرض على الصغيرين دينا غير دينهما

لنفرض ايها المحمديين اذا لنلغى عقولنا و نقتل ذاكرتنا و لنصاب جميعا بمرض فقدان الذاكرة عن عمد , علشان خاطر عيون رسول اللات
ما علاقة تدخل الدولة الارهابى فى حياة الصغيرين ماريو و أندرو بما يخالف دين حاضنتهما السيدة كاميليا و بما يخالف رغبتيهما و تحويل الدولة للصغيرين عنوة من دين حاضنتهما الى الدين الرسمى للنظام الارهابى الطلبانى الحاكم فى مصر . ما علاقة هذا بممارسة الحاضنة الاستاذة كاترين محمد الإمام لكامل دورها كحاضنة لأطفالها ذلك الدور الذى يشتمل و لا يتم الا بالدخول فى نقاشات ايمانية مع الصغير حول الذات و الكون و الخطيئة و الخلاص و نهاية العالم ذلك الواجب المعتاد على الحاضن الذى لا يحق لحكومة متخلفة جرّت شعبها الى غياهب الطلبانية و جعلته الشعب الاكثر ارهابا و تخلفا و غوغائية فى هذا الكون المتحضر ان تتدخل فيه او تحول بين الحاضن و محضونها فى اداؤه .

نحن اذا ايها المحمديين امام حالتين متباعدتين لا علاقة بينهما من قريب او من بعيد فحتى لو كنتم ادنتم بالفعل الفعلة الاولى التى ارتكبها النظام الطلبانى الحاكم ((ذلك لو سايرناكم فى كذبكم و تقيتكم يا معشر المحمديين )) , فإدانتكم تلك لا تنسحب على ممارسة الاستاذة كاترين محمد الامام لدورها الطبيعى فى هذه الحياة كاٌم حاضن لاطفالها.

(5) رغبة من الاكثرية العربية المحمدية فى ارض القبط فى الامعان فى تقنين الممارسات الارهابية ضد تلك سيدة وحيدة لا سند لها الا الرب يسوع المسيح مثل السيد الفاضلة كاترين محمد الامام و استصدار قوانين ملاكى نجلاء محمد الإمام تم تفصيلها لإيقاع الغبن بتلك المرأة الفاضلة , فقد فاجانا هؤلاء المحمديين بالمطالبة بما كنا نطالب به لعقود طويلة بأستصدار قانون فى مصر يُبقى الصغير على الدين الذى تمت بموجبه الزيجة فى حالة تغيير احد الزوجين لدينه دون الآخر حيث انه لو كان هناك قانون مثل ذاك لرحم هذا القانون السيدة بهية السيسى و السيدة شادية السيسى من السقوط تحت سيف قانون الردة المحمدية او السقوط تحت سيوف القضاء المصرى الطلبانى الشاخخ التى لا ترحم و لا تعييها الحيل بتلفيق كوكتيل التهم للمواطنين الابرياء المسيحيين المولودين مسيحيين الذى قام احد الوالدين بتغيير دينه الى دين الحكومة الرسمى فقامت على الفور الحكومة بتغيير ديانة الاطفال عنوة و دون حتى اعلامهم الى الدين الرسمى للدولة دون معرفة منهم و لا رغبة الى ان يتمكن ضابط مباحث همام من البحث فى الدى ان ايه الدينى للضحية المسيحية و العثور على اى احد من اجداده سقط فى ضلالة عبادة فرج الحكومة المصرية الاسود بما يجعله من وجهة نظر القضاء الاخوانجى الطلبانى الارهابى مزورا فى الاوراق الرسمية و متلاعبا بالاديان و مزدريا للدين الرسمى للحكومة المصرية و معرضا للسلم و الامن الاجتماعى للخطر و متخابرا مع القوى الاجنبية التى لا تبغى خيرا للعربان و لا المحمديين و متمولا من اللوبى الصهيونى و الايباك و السى آى إيه و الكيه جيه بى

غير ان هذا القانون يا معشر المحمديين من المستحيل ان يصدر فى دولة ينص دستورها على شريعة النكحان مصدرا للتشريع لان هذا القانون يتعارض مع نظرية المساكن الشعبية فى الاديانة التى يعتمدها المشرع المصرى و القاصى المصرى و الحاكم المصرى فى التعامل مع اى موضوع احد كفتيه كفة قبطية من اهل مصر الاصليين النُصراى الكفرة لعنهم اللات بينما الطرف الىخر كفة عربية قريشية على الدين الرسمى للنظام الحاكم فى مصر .

و مع ذلك و حتى لو كان صدور هذا القانون ممكنا فإننا نستنكر هذا القانون أساسا لان سيصدر لو صدر فى بيئة قانونية فاسدة الا و هى بيئة الشريعة المنكحانية
إذ ان فلسفة هذا القانون الذى بالاساس _كما سبق ان اوضحنا لا يتسق من البيئة الشرعية المحمدية_ هى فلسفة قائمة فى الاساس على حفظ حرية الصغير فى تحديد هويته الدينية عندما يبلغ سن الرشد او يبلغ السن الذى يريد فيه ارادة حرة ان يحدد نهائيا ما هو الدين الذى يبغاه ان يكون دينه
فبالنسبة للصبى الذى وُلد فى زيجة مسيحية حوُل احد طرفيها دينه الى الدين الرسمى للحكومة هذا القانون هو تحصيل حاصل اذا كانت رغبة الصبى ان يتحول الى دين الحكومة الرسمى عندما يبلغ سن الرشد ذلك ان الراغب فى التحول الى دين الحكومة الرسمى تعتبره مؤسسات الحكومة (دون الحاجة لذلك القانون) مهتديا و تكافئه على هدايته و ربما يحصل على حجة قُرعة مجانية على نفقة دافعى الضريبة القبط ليعرى دبره و يلف حول الحجر الانكح فى مكة و يقبله

اما لو اراد طفل وُلد فى زيجة محمدية حوُل احد طرفيها دينه الى المسيحية (بعد بلوغه سن الرشد) ان يتحول من دين الزيجة(المحمدية)إلى المسيحية فأنه سيواجه حتما بالاتهام بالردة و لن يحميه هذا القانون من تهمة التلاعب بالاديان و ازدراء الدين الرسمى للحكومة و تهديد السلم و الامن الاجتماعى و تهديد الوحدة الوطنية و اشعال نيران الفتنة الطائفية و نشر المذهب الشيعى و نشر المذهب البهائى و التخابر مع الموساد و السى آى إيه و الكيه جيه بى

علما بان الطفل الذى يتم ابقاؤه على محمدية الزيجة لحين بلوغه سن الرشد لن يتعرف على شيئا من المسيحية لان الاعلام المصرى كله اعلام محمدى و التعليم المصرى كله تعليم محمدى حتى اننا نجتهد ان نٌعلم الانسان المسيحى العادى مسيحيته فنعانى فى ذلك الامرين بسبب الافكار المحمدية الغبية التى يتم حشو عقول الطفل المسيحى بها اعلاما و تعليما لعقود تلك الافكار الغبية التى تجعل بعض المسيحيين مسيحيين اسما بينما هم فى ضلال غميق
اما الطفل الذى يتم ابقاؤه على مسيحية الزيجة عندما يبغ سن الرشد سيكون عالما بكل قواعد و احكام المحمدية لان المحمدية تنزل علينا فى مصر من مياه الصنبور الملوثة و نتنفسها مع دٌخانة السحابة السوداء

و لذلك فإننا و ان كنا لا نمانع فى صدور مثل هذا القانون فإننا نشترط صدوره فى بيئته الطبيعية الا و هى البيئة العلمانية فشرط صدرو هذا القانون ان يصدر فى بيئة العلمنة الشاملة
هذا رغم اننا متاكدين ان هذا القانون من المستحيل صدوره و ان كل كلام الاعلاميين المحمديين عن صدوره فى معرض تهجمهم على الاستاذة كاترين محمد الامام هو مجرد ذرا للرماد فى العيون ذلك ان هذا القانون سيكون رحمة بآلآف المسيحيين حقيقية الذين حولتهم الحكومة المصرية الى دينها الرسمى دون اخطارهم او اعلامهم لمجرد تغيير احد آباءهم او حتى اجدادهم لدينه الى الدين الرسمى للحكومة المصرية فهذا القانون سيحميهم من تدخل يد الحكومة الثقيلة و تغييرها لدينهم دون علمهم و لا رغبتهم و لو كان موجودا لرحمهم من الطوابير التى يقفونها اليوم امام المحاكم المصرية مطالبين بأعادتهم لمسيحيتهم التى غيرت الحكومة المصرية دينهم منها( المسيحية ) الى دين الحكومة الرسمى دون اخطارهم او اعلامهم
و انا كلى ثقة انه لا يوجد محمدى واحد يريد ان يرحم هؤلاء فالمحمديين مثلهم مثل القاضى الذى طالب المتنصرة الاستاذة زينب ابو لبن (الاخت مرثا ) بنطق الشهادتين فلما رفضت قال لها : لو كان سيفى معى الأن لذبحتك .

ربما ان سيف القاضى لم يكن معه وقت ان رفضت الاستاذة زينب ابن لبن (مرثا) ان تنطق الشهادتين و لكن الا تتفقون معى ان العالم يجب ان يعرف ما هى المكمارسات الارهابية التى تتعرض لها الاستاذة كاترين محمد الامام ؟ و ان معرفة العالم وحدها هى انجع وسيلة لحمايتها ؟؟


لذلك ارجو من كل من يتعاطف مع الاستاذة كاترين محمد الإمام فى محنتها ان ينقل الرسالة الانجليزية التالية و يقوم بإرسالها الى عناوين البريد الالكترونى التى تتلوها
يجب ان يعرف العالم فالظلام و الجهالة معناه ترك الحكومة المصرية تتحرك بحرية فى ممارساتها الارهابية و هى تظن ان لا احد يرى جرائمها

It is well known that the biggest crime that an Islamic fundamental extreme government can't tolerate with, Is when any of its Muslim citizens converts his religion to any other religion.
But when the new religion which the miserable citizen converted his faith to is the Christianity ((Or wooden cross adorers bad delusion as the terminology of Islamic governments express)) the inimical reaction of that Islamic government becomes very fierce !!!
That is for any Islamic government But we are talking about the Islamic government which invented the Islamic fundamentalism , the Egyptian Islamic government we must understand the magnitude of its evil dangerous reaction

Here in Egypt which the government of Arabian Egyptians majority government hates Christianity more than any other Islamic government including Taliban government and El Qayeeda troops. because it sees that the incompatibility between Islam religion and Christianity is doe to the disagreement between Allah (the name of Islam God) and Jehovah or the deference between the Black stone and the cross of God Jesus the Christ
But the Arabian Egyptians majority government hates Christianity more than any other Islamic government because Christianity is the most precious component of the Coptic identity ((cultural identity of native Egyptians persecuted Minority which is known with the label Copts)) that is because Copts are the trunk of the Christians of Egypt and the Christians of middle east . So the government of Egypt which describes its self within the second article of the Egyptian constitution as the government of Islam and the government of Arabian race Has an Extra reason to hate Christianity more than Saudi Arabia Government for Example .

So when the famous Egyptian Ex-Muslim human rights activist Najla'a Mohamed El Imam decided to covert her faith from the official religion of the Egyptian Government to the religion which this government hates too much , she became in the center of revenge flame

the second article of the Egyptian constitution affirms that every single article in the Egyptian law every governmental or Parliamentary or judicial or personal act in Egypt must be compatible with Qu ran (sacred book of Islam) or Mohamed's traditions and speech's

IT is well known that Mohamed said " Every one converts from Islam , you have to slaughter" (a Mohamed right Tradition speech)
It is well known the Qu ran Book ordered that " You must keep Slaughtering all of the Christians and Jews, they don't believe in Allah and his terminating day ,they don't consider that the thing which Allah forbade are forbidden for them , they don't do the worships of the right religion .
You keep doing that till they pay the money of Jizia tribute to Muslims in humbleness and lowness " ( the book of Qu ran , the Soura of Touba the sentence no. 29 )

So theoretically no thing will stop Egyptian government to Persecute the Ex-Muslim Egyptian human rights activist Nagla'a Mohammed El Imam (Catherine Mohamed El Imam after baptism) or may be to order the Egyptian bad reputation state security institution to kidnap her or may be to Order the Islamic terrorism troops which usually kill Copts and burn churches under the control of state security institution to Kill Nagla'a Mohamed El Imam the baptized human rights Activist .

So It didn't surprise any body knows the Egyptian Islamic regime and its state security institution when this morning a state security platoon has raid Nagla'a's home then destroyed her furniture ,then ordered her to appear on television then denies that she was baptized the pronunciate the tow Islamic testimonies for Mohamed & Allah (the God of the official religion of the Egyptian regime).
then when she tried to flee out of Egypt Cairo Airport police forces arrested her at a dark deserted room for 3 hours then they confiscated her passport , they repeated the conditions of the state security institution to let her goes ???

Now Catherine (Nagla'a) Mohammed El Imam lives at a secrete cache ,She started a hunger strike To implore the free world leaders to intervene in her Case and Ask president of Egypt Mohammed Hosney Moubarak to order his state security institution to stop its terror raids against that weak lonely mother and her 2 children .

SO WE ARE REMINDING MR BARACK HUSIEN OBAMA , THE PRESEDINT OF UNITED STATES OF AMERICA THAT CATHERINE MOHAMED EL IMAM DIDN'T DO ANY THING MORE THAN HE DID HIM SELFE
CATHERINE MOHAMED EL IMAM'S LIFE CHOICE DOESN'T DIFFER A SINGLE BIT THAN HIS LIFE CHOISE , SO DOES UNITED STATES OF AMERICA DESERVE TO BE THE GREATEST NATION IN THE WORLD IF ITS PRESEDENT HAD CHOOSEN A CHOICE FOR HIS LIFE THEN HE COLLUDED TO DEPRIVE AN OTHER HUMAN BEING LIKE CATHERINE MOHAMMED EL IMAM TO CHOSE THE SAME CHOICE FOR HER LIFE ???
NOW MAY BE MR BARACK HUSIEN OBAMA IS THE REASON OF CATHERINE MOHAMED EL IMAM'S PROBLIMS BECAUSE MY BE SHE HAD CHOOSED YOU TO BE THE LAMP FOR HER RODE SO MAY BE SHE WAS BAPTISED BECAUSE OF HIS BAPTISM ?





PLEASE ANY ONE sympathizes with Catherine copy and paste the hole letter then send it to these email address




carterweb@emory.edu
unhomearab@un.org
tb-petitions@ohchr.org
ngochr@ohchr.org
1503@ohchr.org
communications@uscirf.gov
vice_president@whitehouse.gov
comments@whitehouse.gov