الدونجوان خالد الجندى يتقمص دور الارهابى يوسف البدرى و يطالب بقطع ايدى و ارجل مداح الرسول حمدى إمام خلفا لخلاف







تقمص الدونجوان حبيب النسوان خالد الجندي دور الارهابى يوسف البدرى و تقدم اليوم ببلاغ للنائب العام يطالب فيه بتطبيق شرع النكح و الذبح فى جسم مداح الرسول الانكح الاشهر بين جميع مداحى انكح العالمين الشيخ : حمدى إمام , مطرب أغنية :" النبى "
طالب الدونجوان خالد الجندى نجم نجوم فضائية إزهرى الحكومية المصرية المحمدية (التى أنشأتها وزارة الاوقاف المصرية و التى منحتها الحكومة المصرية مظهرا خاصا حتى تتنصل من إرهابها عند اللزوم ) السلطات المصرية بسرعة القبض على مداح الرسول الشيخ :"حمدى إمام " و قطع يديه و رجليه خلفا لخلاف و ذلك بسبب غناؤه أغنية :" النبى " التى ذاع صيتها و التى يسميها الناس ايضا "فاطمة بنت النبى " و يسمونها ايضا " فاطمة الزهراء "

و قال الدونجوان خالد الجندى ان الاٌغنية _التى تصف احداث نفوق جيفة محمد ابن عبد اللات من واقع نصوص كتب السنة المحمدية و لكن بأسلوب شعرى _ تسيئ الى انكح العالمين على اعتبار ان من يستمع لها يحس ان النبى محمد عليه انكح النكحان و الفخدان مجرد شخص عادى مريض و ضعيف و تلك جريمة شنعاء حتى لو كانت كل التفاصيل الواردة بالاغنية صحيحة و منقولة حرفا من واقع كتب السُنة النكيحة عليها الصلاة و السلام ؟؟؟؟؟

و قال الدونجوان خالد الجندى ان السلطات المصرية يجب ان تنقذ الدين الرسمى للدولة من لسان مداح الرسول ال[شيخ حمدى امام الذى يجعل الناس حتى لو من دون قصد يشعرون ان النبى محمد مجرد شخص نصاب فكيف يموت نبى و هو مريض يحطمه المرض بينما إربه بيطلع دم و عنده مغص و صداع و حرارته عالية و بيستفرغ عفن بينما سيدنا عبد الرحمن عليه الصلاة و السلام يدخل عليه خيمته ليقبض روحه بعد ان يخبط على الباب و ستنا فاطمة الزهراء عليها الصلاة و السلام و النكاح و الفخاد تفتح لسيدنا عبد الرحمن قابض الارواح دون ان تعرف ان سيدنا عبد الرحمن هو سيدنا ابليس عليه صلوات اللات و سلامه ؟؟

و لم ينسى الدونجوان خالد الجندى ان يتقدم بصورة من بلاغه ايضا الى الجهة الحكومية التى يعمل بها و يسترزق منها السٌبيك اناناس من اموال المعونة الامريكية و الشيخ البراق ابن الحسين ابن اوباما عليه صلوات اللات و سلامه
و تلك الجهة هى مجمع البحوث المحمدية

طالب الدونجوان مجمعه بضرورة قيامه بدوره الدستورى الوجوبى الوطنى فى حماية فروج المحمديات و الدفاع عن اغشية البكارة الكامنة فى فروجهن بإذن اللات

فليس من المعقول انه و فى بلد الازعر النكيح و بلد مجمع البحوث المحمدية الإربية و الفرجية يقوم مداح من مداحى الرسول او راقص من راقصى التنورة او احد منطوحى الرؤوس فى جلسات الذكر و اللات حى بفتح كتب التراث المحمدى و استخراج احداث نفوق جيفة النبى الانكح منها و صياغتها بصورة شعرية و التغنى بها محاطا بمجموعة من راقصى التنورة و مطوحى الرؤوس و اللات حى فى المراقص و الكباريهات و الافراح و اعياد الميلاد و الطهور و حفلات ختان الاناث بإذن اللات

و اضاف الدونجوان ان النبى الانكح و السيدة عيوشة النعنوشة عليها نكاح اللات و الست ام هاشم و سيدنا الحسن و الحسين و بقية آل البيت الكرام و على رأسهم السيدة سودة كلهم من الملائكة الأطهار


لم ينسى الشيخ خالد الجندى ايضا ان يتقدم ببلاغ للنائب العام للمطالبة بقطع ايدى و ارجل كل من شارك فى هذه الاغنية من عازفين و طبالين و رقاصين و مطوحى رؤوس و شاعر و ملحن و موزع موسيقى و مدير استوديو و مهندس صوت و فراش بوفيه قام بإعداد القهوة و الشاى لمهندس الصوت بالاضافة لصاحب و مدير شركة الشرائط و السيديهات الفيديو كليب التى تُنتج مدائح مداح الرسول الشيخ :حمدى إمام , و كل هؤلاء يجب ان يكون قطع ايديهم و ارجلهم من خلاف فوقانى تحتانى , تنفيذا لامر اللات الوارد فى سورة الإرب "إِأَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ"




كما استغل الدونجوان خالد الجندى كنبته الاسطنبولى الموجودة فى قناة أزعرى الحكومية المصرية التابعة لوزارة الاوقاف المصرية ليشن هجوما حنونا على وزير الثقافة و رئيس اليونسكو القادم و حارق الكتب العبرانية الاشهر و الخنيث الكفرى عدو اللجام المحمدى فاروق بن حسنى .. ذكر الدونجوان الوزير فاروق بن حسنى بدوره فى حماية الرسول و إربه من اى مساس بإعتباره مسئولا عن الثقافة فى دولة ينص دستورها على انها دولة عربية محمدية لغتها العربية و يدنها المحمدية و شرعة المحمدية مصدر تشريعاتها



كما طالب الدونجوان خالد الجندى الوزير فاروق بن حسنى بالمسارعة بقطع أيبدى و ارجل السيد على ابو شادى رئيس الرقابة على المصنفات النكاحية فى وزارة الثقافة لانه سمح بإعطاء مداح الرسول : حمدى إمام الترخيص الرقابى لمدح الرسول بمديحة تتحدث عن نفوقه بإذن اللات على يد سيدنا عبد الرحمن

و اكد الدونجوان خالد الجندى على ان المسألة لا يُقبل فيها الحل السلمى كان تقوم الحكومة بسحب النسخ التى لا تزال مطروحة من المديحة فى الاسواق و
ذلك ان تلك المديحة اصبحت لا يحلوا للراقصات فى اى فرح او خطوبة او عيد ميلاد او عيد زواج و عيد فالانتاين او حفلة طهور او حفلة ختان اناث الا و ترقص على انغام مدايحة مداح الرسول : حمدى امام

و اكد الشيخ ان كل هذا الانتشار لن يوقفه مجرد سحب النسخ من الاسواق فجميع سائقى الميكروباص اشتروا نسخهم بالفعل كما ان اصحاب مقاهى الانتر نت يقومون بنسخها على اقراص مدمجة من شبكة الانتر نت كما يقوم الشباب فى المنازل بتحميلها من الشبكة على اجهزة الكمبيوتر حتى ان موقع يوتيوب العرب لتحميل الاغانى حدث عليه تحميل لها امس فقط 5000 مرة !!!
هذا و تقول كلمات مديحة النبى تلك :


موسيقى حزينه

سيدنا عبدالرحمن بيخبط على الباب

قالت له يـــابـــا , فيه واحد ع الباب

سيدنا محمد قال لها قومى يافاطمة افتحى الباب

قامت فاطمة بنت النبى فتحت الباب

قالت فاطمة لابوها النبى

اول ماشفته ظهرى انحنى والشعر منى شاب

لان سيدنا عبدالرحمن هو ملك الموت
هئ هئ هئ هئ هئ هئ

.....................
.....................

حتى آخر القصيدة المنقولة حرفا من واقع كتب السنة النكيحة المؤكدة



و يّذكر ان ظاهرة رواج إنتاج مدائح للرسول الانكح على موسيقى الجيل و الراب و الروك آند رووول و الجاز لم تنتشر الا بعد ان اكتشف احد الباحثين المحمديين ان كل ما كان يقال عن ان للات 99 اسما تسمى اسماء اللات الحسنى هو اكذوبة و خرافة و لا اساس لها و اسرائيليات مدسوسة على إرب الرسول

حيث رفع الإرهابى يوسف البدرى عدة قضايا ضد وزير الداخلية و وزير الثقافة و وزير الاعلام لمنع اذاعة اسماء اللات الحسنى فى الحفلات
و رفع قضايا ضد وزير الاوقفا لمنع كتابة اسماء اللات الحسنى الخرافية تلك على حوائط جوامع رفع الادبار
و رفع قضايا ضد وزير التعليم حتى يمنع تدريس اسماء اللات الحسنى فى المدارس الحكومية و منع كتابة اسماء اللات الحسنى على حوائط المدارس الحكومية المصرة ؟؟؟

و نظرا لان المحمديين بطبيعتهم يميلون لتقليد المسيحيين فى كل شيئ عامة و فى زواجهم خاصة

حيث دأب المحمديين على ابجار الذكر المحمدى النكيح على التوقيع على قائمة تسلم منقولات بصفة امانة بمحتويات لم يلمونها له و اجباره على توقيع عدد كبير من الشيكات و ايصالات الامانة حتى يزجزن به فى غياهب السجون عدد لا نهائى من السنوات فى حالة ممارسته حقه الشرعى المحمدى فى طلاق منكوحته بكلمة او فى ممارسة حقه الشرعى فى مناكحة اخريات معها سواء زوجات او خادمات و موظفات و مخطوفات من طائفة ملك اليمين

و هنا يظهر كم التناقض الكامن فى عقلية المحمدي و الذى يثبت ان المحمدية ليست عقيدة دينية بل انها عقدة نفسية

فالمحمديين الذين يبتكرون و يفبركون مستحدثات و بدع و ضلالات يدخلونها على فريضة التناكمح المحمدى التى هى فى صحيحها ليست الا ايجاب و قبول ثمك ارب يدخل الى فرج ثم كلمة طلاق
د
فإخترعوا بدعة المأذون ليكون معادلا موضوعيا للقسيس فى سر الزواج المسيحى

و بعد بدعة المأذون اخترع المحمديين بدعة توقيع التناكح داخل الجوامع لتكون معادلا موضوعيا لسر الزواج المسيحى داخل الكنيسة

حتى وصل الامر بكبراء المحمديين الى التعود على ايقاع اتقاف التناكح المحمدى فى مشخخة الازعر و فى وجود شيخ الازعر شخصيا

و اخيرا اصبحوا يحضرون مداح من مداحى الرسول ليغنى لهم اغنية اسماء اللات الحسنى او يشغلون شريط كاسيت لسيدنا هشام إبن عباس صلى اللات عليه و سلم فيه اسماء اللات الحسنى لتكون اسماء اللات الحسنى هى المعادل الموضوعى لالحان القداس المسيحى لأكليل سر الزواج المسيحى المقدس داخل الكنيسة !!!!

فلما اكتشف المحمديين ان اسماء اللات الحسنى هى خرافة ظهرت الحاجة بشدة الى مدائح للرسول المحمدى على موسيقى الجيل و الجاز و الروك اندروول الكفرية لتكون تلك المدائح هى المعادل الموضوعى لالحان القداس الإلهى المسيحى فراجت رائجة كائنات من نوعية الليثى و حمدى إمام حيث اصبحوا جزء طقسى اساسى من اى عملية تناكح محمدى

و تلك ليست مشكلة الدونجوان خالد الجندى الذى يعلم بناته فى المدارس المسيحية لتعشن حياتهن نصف مسيحيات مثل كل هؤلاء المحمديين الذين يدعون انهم محمديين بينما يسعون بكل ما اوتوا من قوة لتحويل التناكح المحمدى الى زواج مسيحى عبر قوائم المنقولات و الشيكات بدون رصيد و ايصالات الامانة المضروبة

و ليست مشكلة الدولة المحمدية التى يريد نظامها القضائى ان يفرض على الكنيسة ان تطبق على المسيحيين شرائع الطلاق بكلمة و تعدد المنكوحات فى حين ان تلك الدولة نفسها تحارب التناكح المحمدى الشرعى الاصيل و تعمل على أن يستبدله المحمديين بنكاح بدعى يطبقون فيه الشريعة المسيحية التى تحرم الطلاق و تحظر تعدد المنكوحات

بل ان كل تلك الظواهر ما هى الا عرض من اعراض كونالمحمدية ليست عقيدة دينية بل هى عقدة نفسية