حفظ الانساب فى سورة الاحزاب بين إرب رسول الارهاب و مقاصد شريعة الكلاب




سألنى احد الاصدقاء عن الاحكام المتوقعة فى القضية التى لفقتها المخابرات المصرية العامة عبر جواسيس المخابرات المصرية العامة العاملين داخل السفارة الامريكية بالقاهرة لمجموعة من الاسر القبطية امريكية الجنسية التى حضرت الى ملاجئ الايتام الخاصة بالايتام من بنى دينهم المسيحى و عرقيتهم القبطية للقيام بتبنى اطفال أيتام مساكين من بنى عرقيتهم و دينهم !



فقلت للصديق ساخرا : الحكومة المصرية بقيادة الإرهابى محمد حسنى مبارك و جهاز المخابرات المصرية العامة الإرهابى بقيادة الارهابى عمر سليمان و القضاء المصرى المحمدى الطلبانى , جميعا يحبون الايتام القبط بشدة و يخافون عليهم بشدة , لذلك مثلا و اٌقسم لك بإربى و فروج حورى و أدبار غٌلمانى و نهود الكواعب أترابا إنه لو قام مثلا مجموعة من الحراس الشخصيين لقيادى الحزب الوطنى الديمقراطى الحاكم فى مصر الشيخ عبد الرحيم الغول او احد زملاؤه بالذهاب الى ملجأ الايتام القبطى ذاته (الذى ذهب اليه الازواج الأقباط المحرومين من نعمة الانجاب) بسيارة قيادى الحزب الحاكم و اطلقوا رصاص مدافعهم الرشاشة على صدور هؤلاء الاطفال الايتام الاقباط فإردوهم قتلى جميعا ,فإننى اٌقسم لك بإربى و فروج حورى و ادبار غٌلمانى و نهود الكواعب أتراباً أن القاضى الطلبانى المحمدى المسمى ب "المحمدى قنصوه " رئيس محكمة الجنايات المحمدية كان سيحكم حتما ببراءة القتلة جميعا , ذلك انه وفقا للمستقر عليه فى القضاء المحمدى الطلبانى المصرى و وفقا لدستور جمهورية مصر النكاحية الذى ينص على ان شريعة المحمدية النكاحية الارهابية هى مصدر تشريعات الدولة و تَجُبْ كل تشريع فى الدولة يخرج عنها و عن احكامها العنصرية الارهابية و لو قيد انملة فإنه " لا يـُؤخذ مسلم بدم كافر" هذا مصداقا لحديث أنكح العالمين الصحيح قطعى الدلالة و الثبوت
لذلك فقد برأت ذات المحكمة (التى تحاكم الاسر القبطية الراغبة فى تبنى اطفال ايتام اقباط و ملائكة الرحمة رعاة ملاجئ الايتام القبطية ) قتلة ال 22 قبطى الذين تم ذبحهم ليلة الالفية فى قرية الكشح و برأت ذات المحكمة قتلة الأقباط فى قرية العديسات و برأت ذات المحكمة قتلة الاقباط فى مذبحة طحا الاعمدة , و برأت ذات المحكمة قاتل الراهبة امام كنيسة محرم بك و برأت ذات المحكمة قتلة الاقباط فى صنبو و ديراوط و منشية ناصر و ديروط الشريف و نزلة النصارى و القتلة فى مذبحة اسيوط فى التسعينات و برأت ذات المحكمة قتلة الثلاثة عشر قبطيا فى مذبحة ابو قرقاص الثالثة عام 1996 بل و تم اطلاق اسم قائد الجناة فى تلك المذبحة على اهم شارع بأبو قرقاص كما برات ذات المحكمة قتلةال 147 قبطيا فى حى الزاوية الحمراء عام 1981 و برات ذات المحكمة قتلة ال 87 قبطيا فى مذبحة السويس فى 4 يناير 1952 فيما تمت تبرأة الارهابى احمد حسين قائدة مذبحة القاهرة فى 26 يناير 1952 و قام الرئيس المصرى بتعيينه ممثلا لمصر فى منظمة الامم المتحدة بنيويورك بعد ان عرض عليه منصب نائب رئيس الوزراء و رفض .
و لكن اما و ان المتهمين لم يسفكوا دماء هؤلاء الاطفال الكفرة بل و العياذ باللات كانوا ينوون خيرا بهؤلاء الاطفال القبط النُصارى الكفرة الملاعين بدلا من قتلهم فإننى اٌقسم لك ثلاثا يا صديقى بإربى و فروج حورى و أدبار غٌلمانى و نهود الكوعب أترابا و و بانها الخمر و الاباريق و الكأس و المعين بــــأنـــــه و عقابا لهؤلاء القبط الملاعين على عدم قتلهم لبنى جلدتهم الأطفال اليتامى من آل الفرعون فإن رسول الرحمة يخبئ لهم فى ثنايا المادة الثانية لدستور جمهورية مصر النكاحية أحـكـامـــــاً شـرعـــــيـــــة مـحـمـديـة على كيف كيف كيف اٌم المؤمنين عيوشة رضى اللات عنها و أرضاها
مـــــن بين تلك الاحــــكـــــام مــــــا قــــد يـــصــــل بــالــكــفـــرة الـــراغــبـــيـــن فـــى تـبـنـى الأيـتـام الــكــفــرة من آل الفرعون لعنهم اللات و معهم ملائكة الكُفر التنصيرى العاملين فى رعاية الايتام بهذا الملجا الكفرى و معهم أيضا الايتام الكفرة النُصارى القبط الذين كانوا سيصبحون _اذا استطاع الكفرة الرغبين فى تبنيهم تنفيذ نواياهم التى حاكمتهم عليها محكمة مصر النكاحية_ أطفال لديهم آباء و امهات يعيشون عيشة طبيعية فى حب و حنان و وفرة , الكل إلى حبل المشنقة جميعا بإذن اللات


فمنطق القضاء المصرى المحمدى الشاخخ الذى سيحاكم امامه هؤلاء حتما يقوم على ان اللات قد فعل حتما صنيعا عظيما بالمحمدية و فسطاط المحمدية بأن إستطاع بقدارته العلمية المعجزية التى إستطاع بها ان يكتشف مكان بئر الخراء الذى تغطس فيه الشمس عند الغروب ان يَحُول بين هؤلاء النُصارى الكفرة و بين إنجاب
أطفال نُصارى كفرة ملاعين مثل اهلهم يزيدون ملة الكُفر أفرادا و العياذ باللات
فكيف باللات تسمح حكومة محمدية هى حكومة حزب يرفع شعار "الشريعة المحمدية مصدر التشريع" لهؤلاء ان يهربوا من قضاء اللات عليهم بالعقم و هو الذى قضى عليهم بالعقم حماية لحكومة جمهورية العرب المصرية من الانتقادات الدولية حين قيامها بقتل نسلهم لو كانوا قد انجبوا لا سمح اللات و هى الحكومة المأمورة دستوريا و بنص المادة الثانية من دستور جمهورية العرب المصرية بالسير على خٌطى زير نساء و قاطع طريق كان يعيش فى خيمة فى صحراء دولة اجنبية إسمها المملكة العربية السعودية منذ ألف و اربعمئة سنة حين كان يقول "عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : اٌمـِـرت ان اٌقـَـاتـِـل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويـُـؤمـِـنـُـوا بــي وبـمـا جـئـت بـه ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله " .
و كيف تسمح حكومة محمدية وضعت فى دستورها نصا يقول "ان الشريعة المحمدية هى مصدر التشريع " ان يهرب مجموعة من الاطفال الذميين الكفرة من ابناء اهل الشرك المجحومين من حكمها الى امريكا بلاد الكفر و الضلال ليبدلوا يُتْمَهُم بأبوين قبطيين حنونين دينهم من دينهم و مذهبهم من مذهبهم و عِرقِهم من عِرقِهم و لحمهم من لحمهم و دماءهم من دمائهم أو ان يبدلوا فقرهم و عوزهم ثراء ليكونوا اطفالا لأسر قبطية امريكية الجنسية متيسرة او ثرية .
و هم المقضى عليهم بنص دستور جمهورية مصر النكاحية أن يبقوا تحت نير المحمدية ليكونوا غٌلمان نكاح للمحمديين وفقا لنص المادة الثانية من دستور جمهورية العرب المصرية فيما قالت عنهم : " عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه سُئل عن أطفال المشركين فقال : هم خدم أهل الجنة أى هم خدم الجنة على صورة الولدان المخلدون" (كتاب بحار الأنوار الجزء الثامن)
أى انهم الذين قال عنهم اللات " وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَّنثُوراً" و هم الذين قال عنهم الإله الرسمى للحكومة المصرية " يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ".
لذلك فبالتأكيد القاضى المحمدى لن يرحم هؤلاء الاسرى المشركين النُصارى التنصيريين و هم يعملون عكس مقاصد اللات و مقاصد شرع اللات و مقاصد دستور جمهورية العرب المصرية بأولئك الاطفال المشركين و يحرمون المحمديين من نصيبهم الشرعى من اللؤلؤ المكنون ذلك رغم ان أولئك الاطفال يجب قتلهم وفقا لقول المادة الثانية من الدستور فى شانهم " قيل لرسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم : يا رسول الله أطفال المشركين ؟ نُصِيِبُهُمُ في الغارة بالليل ؟ قال صلى الله عليه و على آله و سلم : لا حـــَــرّجْ فان أولادهم منهم "(رقم الحديث 11288 – كتاب كنز العمال ج4)
لأن مقاصد الشرع المحمدى الكامن فى المادة الثانية من الدستور هى ردع الكافرين عن ايتاء الفعال التى من شأنها معاكسة مقاصد اللات التى ينوى إيقاعها بالكافرين لذا فلو اخذت محكمة جنايات القاهرة شفقة او رحمة بأولئك القبط الامريكيين او بهذا اللؤلؤ المكنون فى الملاجئ الكفرية
فإن الحكومة المحمدية تكون قد فرطت فى حق شعبها المحمدى فى اللؤلؤ المكنون و فى الكأس و المعين و طواف الاباريق و انهار الخمر التى تجرى تحت جنان النكحان فلو حدث و اخذ القضاء المحمدى بهؤلاء القبط شفقة او رحمة فان الحكومة المحمدية تكون قد جعلت هؤلاء المشركين يفتنون المؤمنين فى دينهم فبكل تأكيد هؤلاء الاطفال القبط المُعْدَمِيِنْ لو كان جهاز المخابرات المصرية العامة بقيادة الارهابى عمر سليمان و كاميرات جهاز المخابرات المصرية العامة المركبة داخل مبنى السفارة الامريكية بالقاهرة و جواسيس جهاز المخابرات المصرية العامة داخل مبنى السفارة الامريكية بالقاهرة قد غفلوا عنهم لكانوا سيصبحون اطفالا امريكيين و ربما يصل احدهم ان يصبح مثل بٌراق حسين اوباما الذى كان من الممكن ان يكون الآن مجرد إرهابى كينى عضو فى تنظيم المحاكم الشرعية فى الصومال او ربما يكون قد هلك من ضمن آلاف السواحيليين المحمديين الذين نفقوا فى الحرب الاهلية الصومالية او ربما كان جالسا الآن عاريا ممسكا بعرجون نخلة فى معسكر من معسكرات المنظمات الخيرية الامريكية ياكل عصيدة على ارض الخيمة و هو يرتعد من البرد
هل تترك حكومة جمهورية مصر النكاحية احد هؤلاء يكون مثل براق حسين اوباما ؟؟؟؟ ليأتى اليها فى زفة كبرى و لا المحمل فى زمانه ليلقى فى جامعة القاهرة خُطبة يقول فيها "إن فى العالم المحمدى نمط شائع تشعر الولايات المتحدة بقلق شديد منه هو ان المحمدى يرى ان الوسيلة الوحيدة لممارسة معتقده هو ان يَحُوُلْ بين الآخرين المخالفين له فى المعتقد و ممارسة معتقدهم و أن المعاناة التى يلقاها القبط فى مصر و الموارنة فى لبنان لا تخرج عن هذا النمط المحمدى !!! ".
الحكومة المصرية تعرف ان هذا هو القصد الحقيقى لتلك المحاولة الخبيثة من تلك الاسر القبطية الامريكية الجنسية لعنها اللات و لعن معها امريكا و العياذ باللات.

لا و اللات فالحكومة المصرية النكيحة التى تتخذ من شرع الارهاب المحمدى مصدرا لتشريعاتها و حكما على دستورها و مؤسساتها و محتسبا على قضاءها تعد لهؤلاء القبط المستقبل الزاهر الذى _لسوء حظه_ أفلت منه "بــٌــراق حــٌــسين اٌوباما" شخصيا و لكن هؤلاء و بحمد اللات لم يفلتوا

حيث انه و فقا للقانون المصرى النابع من احكام الشريعة المحمدية النكحاء الفخداء و لوائح وزارة الشئون الاجتماعية المحمدية فإنه هؤلاء القبط الفقراء المعدمين الذين لا اب لأيهم و لا اٌم كان سيتم طردهم بحمد اللات من تلك الملاجئ بمجرد بلوغ ايهم سن الثامنة عشر عاما حيث انه و وفقا للقانون المصرى المحمدى فإن اقصى سن تسمح الحكومة المحمدية لدار ايتام بتقديم الايواء ليتيم فيه هو سن الثامنة عشر عاما
حين ذاك سيتم طردهم بحمد اللات فيلقون المستقل الزاهر الرائع الذى أعده لهم رسول الرحمة و بابا حسنى مبارك فينامون تحت الكبارى و يأكلون القمامة و يشمون الـــكـــُــلـــّـــة النبوية المشرفة التى هى حلال زلال رزقا طيبا لا ربا و لا ريبة فتلك الكٌلة النبوية المشرفة كخمر جنة النكاح ليست للسُكر بل لذة للشمامين انها ليست كخمر الكفرة الذى كانوا سيشربونه حتما لو كانوا قد تٌركوا لهذه العائلات القبطية الميسورة المحرومة من الانجاب لتتبناهم و تجعلهم اطفالا قبطا امريكيين ناجحين

لذلك فاٌقسم لك بإربى و فروج حورى و ادبار غلمانى و نهود الكواعب اترابا و الكأس و المعين و الاباريق و انهار الخمر السارية حتى جنة النكحان النكاحية اُقسم لك بغشاء بكارة ام المؤمنين عيوشة رضى اللات عنها و أرضاها أن تلك الأسر القبطية التى اتت من مهجرها الامريكى التنصيرى الكفرى الى جمهورية مصر النكاحية ساعية باغية لحرمان المحمديين من لؤلؤهم المكنون و تحويل هذا اللؤلؤ المكنون الى ابناء شرعيين لهم و حرمان هذا اللؤلؤ المكنون من المستقبل الزاهر الذى يعده لهم بابا حسنى مبارك خليفة رسول الرحمة إذا لم يتم تعليقها فى حبل المشنقة فعلى الاقل ستمضى سنينا طويلة طويلة طويلة فى سجون جمهورية مصر النكاحية التى هى بإذن اللات تاديب و تهذيب و إصلاح ان شاء اللات الإله الرسمى للحكومة المصرية

بمجرد ان علمت من وكالات الانباء العالمية ان محكمة الجنايات المصرية قد حكمت حكما نهائيا غير قابل للاستئناف على كل من الازواج القبطية الأمريكية الجنسية "لويس قسطنطين"و زوجته "إيريس بطرس " و "مدحت متياس " و زوجته "سوزان" و "عاطف حنا" و زوجته"جوزفين " و "رأفت عطالله " و زوجته "جولى"
و الراهبة "مريم راغب" رئيسة ملجأ "بيت طوبيا للأيتام الاقباط"
و الدكتور "جورج سعد" طبيب ملجأ"بيت طوبيا للأيتام الاقباط" و "جميل بخيت " إدارى ملجأ "بيت طوبيا للأيتام الاقباط"
بالسجن المشدد لخمسة سنوات مع الاشغال الشاقة و غرامة مئة ألف جنيه لكل منهم.

أتصلت بصديقى مبديا تعجبى الشديد , سألنى صديقى لماذا العجب يا صديقى و انت من توقعت لهم باحكاما تصل للاعدام و ليس بالسجن المشدد مع الاشغال الشاقة و غرامة مئة الف جنيه لكل منهم
فقلت له ان سر العجب هو ان القاضى المحمدى إسما و فعلا "المحمدى قنصوة " لم يحكم باى احكام على الاطفال الايتام الذين كان سيتم تبنيهم ؟؟
كنت اتوقع ان يحكم عليهم بخمسمئة جلدة لكل منهم على الاقل ؟؟؟

حقيقة لا يوجد قانون فى مصر يجرم قيام مواطن بتبنى الاطفال الأيتام من ملجأ ايتام حتى ان الافلام المصرية القديمة و الروايات المصرية القديمة تحفل أحداث من نوعية قيام بطل الرواية ذو المشاعر الابوية الفياضة بتبنى طفلا من احد الملاجئ و منحه اسمه و حبه و حنانه و ميراثه و دائما ما تحفل تلك الروايات و الافلام بمكافآت السماء لهذا البطل المتمثلة فى الوفاء الكبير الذى يبديه ابنه (المُتبنى) لوالده(المتبنى) الذى لا يعلم له أباً سواه
هذا كان فى الماضى وقت ان كان المحمدى لا يعرف عن دينه اكثر من ان محمد نبى ! اما و نحن فى هذا الزمن الردئ الذى اصبح فيه المحمدى يعرف كل شيئ عن دينه بداية من عدد وحدات النكيح الكامنة فى إرب نبيه الى إسم قدرة اللحمة التى أكل منها نبيه حتى تبعث فى إربه كل هذا العدد من وحدات النكيح كيف انه بُعث بالسيف و ما اُرسِل إليهم الا بالذبح و أنه مامور ان يذبح الناس حتى يؤمنوا به إلى عدد امهات المؤمنين و جوارى النكاح اللائى كان ينكحهن فى ساعة واحدة و بغُسل واحد ؛ إلى كيفية شطفه لإربه و شعر عانته و فركه لسرواله قبل صلاته ,نهاية بكيف انه أشرف خلق اللات و اطهر خلق اللات و انكح خلق اللات ؛ فإن المحمدى أصبح يعرف كل تلك البلايا عن محمد اوسخ العالمين و يشعر بالعار من تصرفات محمد الدنيئة و كيف انه كان معتادا ان يفعل الدنيئة مع اى كعب محنى حتى لو كان هذا الكعب هو كعب زوجة ابنه !
إذا فالمحمدى المريض بعار المحمدية " المحمدى قنصوة " لم يحكم على هؤلاء القبط بهذا الحكم المتشدد الوحشى استنادا على صريح القانون بل لقد لجا هذا المحمدى الى دستور البلاد الارهابى ليبحث لنفسه عن سند إرهابى أقره ارهابى بعد ان نكح زوجة ابنه ثم أسرع إلهه لهواه كل هذا و اكثر وجده الارهابى " المحمدى قنصوه" فى المادة الثانية من دستور جمهورية العرب المصرية Arab Republic Of Egypt أنها المادة التى جعلت من شريعة إرهابى زير نساء قاطع طريق فاقد السيطرة على لجام إربه المدجج بأربعين نكيح مصدرا لكل احكام القضاء المصرى الشاخخ .

أدرك محامو الاسر القبطية الاسيرة لدى الوحش المحمدى "المحمدى قنصوة" انه لو اعتمد الارهابى "المحمدى قنصوة " القانون فلا يوجد قانون يمكن ان يعتمد عليه لإدانتهم بمخالفته لعدم وجود قانون صريح يُجرم فعل التبنى سواء كان المتبنى هذا نًصرانية كفريا يتبنى يتيما نُصرانيا كفريا مثله ام كان هذا المتبنى متبنيا محمديا مؤمنا بدين الحكومة المصرية الرسمى و عابد للحجر الاسود الإله الرسمى للحكومة المصرية .
و قد تنبه محامو الاسر القبطية المخطوفة أنه لا سبيل لإنقاذ تلك الاسر القبطية من تطبيق شرع الارهاب المحمدى الكامن فى المادة الثانية من دستور النكحان على موكليهم ؛ إلا فى المسارعة بإصدار قانون لتنظيم التبنى للطوائف المسيحية ؛لذلك فقد سارع طاقم محامو الاسر القبطية الى إعداد مشروع قانون لتنظيم التبنى لدى الطوائف المسيحية .
و بالرغم من الحاجة الماسة تشريعيا لوجود مثل هذا القانون لتنظيم عملية التبنى فى ظل أن التبنى هو شعيرة مباحة فى مصر بكل تأكيد لعدم وجود اى قانون فى الدولة يمنع او يجرم ؛حيث ان الاصل فى الاُمور الإباحة و لا تجريم لفعل الا بقانون التبنى ؛ بالرغم من ان البابا شنودة كان قد تقدم للسلطات بمشروع قانون لتنظيم التبنى للطوائف المسيحية على اساس ان التبنى هو اجراء كنسى يبيحه بل و تحث عليه الشريعة المسيحية حتى لا يُترك الايتام بلا اب او ام و لا عائل ليناموا تحت كوبرى الملك الصالح و يشمون الكُلة النبوية المباركة صلى اللات عليها و سلم .
إلا انه لمن السذاجة الشديدة التصور ان احدا من عرب مصر سيترك اهل مصر الاصليين يمارسون شعائرهم الدينية هكذا فى هدوء فى حين ان الرئيس الــبــٌــراق ابن الحسين ابن اوباما قال عنهم فى خطبته الشهيرة يوم غزوة مؤتة

من الملحوظات الاكيدة التى يلحظها كل من يتابع سلوكيات حيوان المحمدى هى ان المحمدى دائما ما يسعى بصورة جنونية الى اسقاط سوءات المحمدية و فضائحها على غيرها من الاديان ؛ ربما ان هذا كان سببا فى ان القاضى الارهابى المحمدى إسما و فعلا " المحمدى قنصوة " كان فى مذكرة حيثيات الاحكام الارهابية المحمدية يبرر أحكامه الارهابية الاجرامية التى فرضها على مجرد عائلات قبطية_كل جريمتها انها تشعر و تحب و تحن على أطفال لا آباء لهم و لا اٌمهات_ بزعمه انه رغم عدم وجود قانون يجرم التبنى و لكن دستور البلاد ينص على ان الشريعة المحمدية مصدر التشريع و هى الشريعة التى حرمت التبنى تثبيتا لمقصد من اهم مقاصد الشريعة المحمدية الا و هو "حفظ الانساب من الإختلاط " _بحسب زعم المحكمة_
و هنا وضع الارهابى "المحمدى قنصوووووه" محامو الاٌسر القبطية امام المحك فليس امامهم اذا إلا أنهم إما ان يتركوا حقوقهم و حرية و حياة و أموال موكليهم تضيع بلا دفاع فيجعلون المحمدى الحمار يرى نفسه حكيما فى عينى رأسه و إما أنهم يعرضون حياتهم هم للخطر بقول الحق و تفنيد إكذوبة "المحمدى قنصوه " بأن مقصد اللات الإله الرسمى للحكومة المصرية من الجملة القرآنية الرابعة الواردة فى سورة الاحزب بالمادة الثانية لدستور النكحان و التى نصت فيما نصت على قوله تناكح و تفاخد "ادْعُوهُمْ لاَِبَآئِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ " لم يكن ابدا كما يدعى "المحمدى قنصوووه "
ذلك أنه لا إجتهاد و لا تاويل فى وجود نص محمدى متكامل هو كل سورة الاحزاب التى اوضحت و بما لا يدع مجالا للشك ان قـــــصــــــد اللات الإله الرسمى للحكومة المصرية من تلك الجملة القرآنية هو تـــمـــكـــيــــن مــــحــــمــــد مــــن تــــنــــكـــيــــح زوجــــــة ابــــنــــــــه و ليس بأى حال من الاحوال منع اختلاط الانساب كما يزعم كذبا "المحمدى قنصووووه" و أمثال "المحمدى نكحووووه " من مُحَسِنِىِ صورة المحمدية من المحدثين الذين ابدلوا قرآن اللات و مقاصد اللات الحقيقية الثابتة فى كُتب السنة النكيحة بمقاصد اٌخرى لا علاقة لها بالمقاصد الثابتة من تلك الجمل و الكلمات الارهابية و كل ما يهمهم :
(1) تحسين صورة المحمدية حتى لو كان هذا التحسين على حساب المحمدية ذاتها حتى صدقّت قولتنا المأثورة للساعين لتحسين صورة المحمدية فى العيون الكفرية " ماذا سيبقى من المحمدية يا محمديين لو حسّنتم صورتها ؟؟؟؟ "
(2) منع المسيحيين من ممارسة معتقدهم الدينى بإعتبار ان تلك هى الوسيلة الوحيدة لاصطناع المحمدى مظهر الاقناع بديانته الارهابية حتى صدقت علي المحمديين قولة الرئيس البٌراق إبن الحسين إبن اوباما المأثورة:"إن فى العالم المحمدى نمط شائع تشعر الولايات المتحدة بقلق شديد منه هو ان المحمدى يرى ان الوسيلة الوحيدة لممارسة معتقده هو ان يَحُوُلْ بين الآخرين المخالفين له فى المعتقد و ممارسة معتقدهم و أن المعاناة التى يلقاها القبط فى مصر و الموارنة فى لبنان لا تخرج عن هذا النمط المحمدى !!! ".

يكره المحمدى بشدة ان يناقشه احد فى المحمدية و فى فضائح نبى المحمدية و فى تخريفات مُحَسِنِى صورة المحمدية من فقهاء المحمدية المحدثين المودرن و مدى استناد تفسيراتهم و تأويلاتهم لنصوص قرآن عثمان ابن عفان و احاديث النبى الكذاب ؛ يكره المحمدى فعلا ان يعرى له المسيحى اللباس عن ما يقوله فعلا الإله الرسمى للحكومة المصرية فى نفس الموضوعات التى صاغ فيها مُحسنى صورة المحمدية التخاريف المنسوبة لهذين ؛ حتى المحمدى الذى هو ابعد ما يكون عن المعرفة بماهية المحمدية و الذى هو أكثر استنكافا من ان يمتثل للاوامر القذرة لهذا الحيوان الذى كان يقطن الخيمة فى الصحراء منذ الف و اربعمئة سنة ؛ فإنه يغار على هذا الحيوان و خيمته بشدة من منطلق التضامن مع طائفته العربية المحمدية ؛ حتى ان صديقا و اخا متنصرا (يعرفه اغلبكم) كان فى الماضى من الزائدين عن انكح العالمين قال فى اختباره انه كان يدافع عن محمد بسبب شعوره بان اى اساءة لمحمد هى اساءة شخصية له هو شخصيا(هذا الشعور هو ما وصفته أنا بالتضامن الطائفى )

كل هذا الكره الذى يكرره المحمدى لمن يناقش المحمدية و يحللها من غير المحمديين و مع ذلك فالمحمدى يُصر بصورة جنونية عصابية على ان يفرض على غير المحمديين محمديته التى لا يريد لأحد ان يناقشها او يحللها او يدرسها او يبحث فيها او يقارن بينها و بين سواها
؟؟؟؟
المحمدى يريد ان يفرض دينه عليهم تارة كنظام حُكم بإعتبار المحمدية ليست دينا بل ان المحمدية دولة
فتارة يفرضها علي غير المحمديين قوانين نابعة من شرع تلك المحمدية و نصوصها
و تارة يفرضها عليهم كنصوص ادبية للحفظ و للدراسة و الاستظهار و عليها ترتكز اسئلة الامتحانات التى يجب ان يجتازها غير المحمديين حتى يحصلون على شهاداتهم الدراسية
و تارة يفرضها تاريخا مزورا مكذوبا تخريفيا يجب على الطالب غير المحمدى ان يدرسه و يستظهره و يجتاز الامتحانات فيه حتى يحصل على شهاداته الدراسية
و تارة يفرضها كسياسة و علاقات دولية تجعل الدولة تصادق كل ما هو محمدى على وجه الارض حتى لو كان سما زعافا و تتآمر ضد كل ما هو غير محمدى على وجه الارض و تسعى لخرابه
و تارة يفرضها حروبا على اٌسس دينية لا ناقة لمسيحى فيها و لا جمل و لكن يجب على الجندى المسيحى ان يضحى بدماءه و حياته لمجرد تمكين العرب من السيطرة على أرض ليست لهم و لا حق لهم فيها او من اجل اجبار اٌناسا ابرياء على نطق الشهادتين لديانة ذلك الارهابى الجلف النكّاح الذى كان يقيم فى تلك الخيمة المشئومة فى الصحراء فى دولة اجنبية هى المملكة العربية السعودية و منذ الف و اربعمئة سنة .

إذا كنت تعيش فى دولة تطبق النظام الشيوعى مثلا فإن من حقوقك المشروعة ان تناقش و تحلل و تدرس و تسخر من النظام الشيوعى و كل اسسه و كل الشخصيات التى اسست فكره و من حقوقك المشروعة أيضا ان ترفض هذا النظام الشيوعى و تأباه و تعارضه و تناهضه دون ان يكون من حق احد ان يتهمك بالاساءة الى سيدنا كارل ماركس صلى اللات عليه و سلم او سيدنا لينين صلى اللات عليه و آله و سلم او سيدنا استالين عليه السلام
لا اعتقد ان شيوعيا واحدا سيحمل سيف كارل ماركس المسلول ليذبحك ساعتها و لن تخرج ايام الغضب ضدك فى كل الدول الشيوعية اذا انت سخرت من سيدنا لينين صلى اللات عليه و على آله و سلم و لن تعلن المقاطعة ضد البلد الذى تقيم فيه و لن يتم استخدام سخريتك من سيدنا لينين صلى اللات عليه و على آله و سلم كذريعة لتبرير جرائم ارهابية قام و يقوم و سيقوم بها شيوعيين ضدك .

هل تعلمون لماذا ؟ ....لأن "الشيوعية هى عقيدة بالفعل و ليست عقدة نفسية " اما "المحمدية فهى عقدة نفسية و ليست عقيدة دينية "
و مادام الشيوعيين يطرحون فكرة الشيوعية كنظام حكم و حتمية تاريخية فهم يدركون انها منظومة فكرية و ما دامت فكرا فإنه يجب ان يخضع للدراسة و التحليل و النقذ و الانتقاد و السخرية و الازدراء و الرفض و انه كما ان من حقك ان تقبلها فإن من حقك ان تدحضها و تُخّطِئ كل حرف فيها
اما المحمديين فإنهم اذا فرضوا دينهم كنظام حُكم على الآخرين على إعتبار ان المحمدية ليست دينا بل هى دولة و فى رواية اخرى دين و دولة معاً ! فإنهم يحظرون على اى احد ان يدرس محمديتهم تلك او ان يشرح لهم معانيها الحقيقية من واقع كتب السُنة النكيحة ذاتها و من واقع نصوص الآيات الشيطانية ذاتها
و التهم بالاساءة و فتاوى اهدار الدم عندهم جاهزة و سريعة الظهور و المظاهرات و ايام الغضب و اعمال الشعب و التفجيرات الانتحارية و كل شيئ من الممكن حدوثه ذلك أن " المحمدية ليست عقيدة دينية بل هى عُقدة نفسية "
بالطبع لا يمكن و نحن فى عصر الحرية عصر الانتر نت و وسائل الاعلام التفاعلية ان يتم فرض أفكار إرهابى نكاح متخلف كان يعيش فى خيمة وسخة فى صحراء دولة اجنبية هى المملكة العربية السعودية على أحد دون ان يكون من حقه ان يفكر فيها و ان يقتنع بها او يدحضها و يسخر منها الا اذا حولنا البشر اجميعن الى اهل ذِمـّــــــــــــة حقيقيين يعملون و يكدحون حتى يكسبون ما يدفعونه كجزية للمحمديين دون ان يكن من حقهم التفكير او السخرية او الرفض او القبول
لم تُلغى الذمية فى مصر الا باوامر البرلمانات الاوروبية بعد الازمة المالية فى عهد اسماعيل و لم تختفى الذمية فى العالم الا بعد إندحار دولة الخلافة المحمدية على يد الاسطول البرطانى البطل بقيادة الماريشال اللينبى فى الحرب العالمية الاولى
و لن تعود الذمية بالطبع الى هذا الكون من مزبلة المحمدية الا اذا وصلت الحمير للقمر او البغال للمريخ او البعير الى كوكب بلوتو او الذباب كوكب عطارد

أثناء النظر فى قضية قرار القضاء المصرى الطلبانى الازهرى الشاخخ بإجبار الطفلين القبطيين ماريو و آندرو على إعتناق دين المحمدية بقوة السلاح ؛ إستضاف الدكتور "حمار الدين اديب" ((الدكتور حمار الدين اديب هو بطل غزوة الحديقة ضد اللاجئين الدرافوريين و بطل غزوة الخنزير و اصحاب الخنزير ضد الاقباط و سبق ان حصل على جائزة الإرب الذهبى فى الطب النبوى من سيدنا خادم الخُرمين عندما اكتشف سابقا ان الايدز ينتقل بلدغ الناموس من اللاجئين الدارفوريين الى المحمديين سكان مدينة المهندسين و ثم حصل على جائزة "الإير" الفضى فى الطب النبوى من مولانا خادم الخٌرمين عندما اكتشف مؤخرا ان انفلوانزا الخنازير تنتقل ايضا بلدغ الناموس للزبالين الاقباط ثم لدغهم للمحمديين سكان مدينة المهندسين )) فى فضائية الأمير السعودى بندر بن محمد آل سعود إبن عم خادم الخٌرمين , كلا والدة البطلين ماريو و آندرو و القس عبد المسيح بسيط و المحامى نجيب جبرائيل و هالنى ان الثلاثة كل منهم يحاول ان يتكئ على شريعة محمد فى تحقيق مأربه و كل من ثلاثتهم يريد ان ينضم لطائفة مُحَسِنِىِ صورة المحمدية لعله يفوز بإنقاذ رقبتى ماريو و آندرو من قصلة محمد !!_ياللسذاجة!_حتى ان القمص عبد المسيح بسيط ابو الخير _و يا للأسف_ قال انه لم يُظلم مسيحى او يهودى فى حياة رسول المٌحمدية (( فقط انا اتمنى ان يكون القمص عبد المسيح بسيط قد قالها عن جهل لأننى أربأ بقدسه ان يكون قد قالها عن كذب ))
لسوء حظ ثلاثتهم لم يكن المحمدى لديه الاستعداد لدفع اى ثمن لاكاذيب الثلاثى عن عدالة و طيبة هذا الارهابى الذى كان يسكن تلك الخيمة فى الصحراء منذ الف و أربعمئة سنة , فكان كلما يبدأ اى من الثلاثة تحقيق مصلحة للمحمدية عبر مسلسل الأكاذيب عن عدالة و طيبة انكح العالمين يتيح له الدكتور حمار الدين اديب الميكروفون و لكن ما ان يبدأ الواحد فيهم فى دّس مصلحة الصغيرين ماريو و آندرو فى وسط اكاذيبهم عن طيبة قلب محمد فعلى الفور يقوم الدكتور حمار الدين اديب بإنتهارهم قائلا : "ما عندناش فى القناة مسيحى من حقه يتكلم عن المحمدية !" ؟؟؟؟

للأسف لم يتعلم نجيب جبرائيل شيئا من تلك الحادثة فعندما كذب "المحمدى قنصوووه " و زعم ان مقصد الإله الرسمى للحكومة المصرية من تحريمه للتبنى هو منع اختلاط الانساب و تلك مصلحة مرسلة يجب ان تطبق على المسيحيين كان يجب على نجيب جبرائيل ان يرد من واقع نص الجملة القرآنية و سياقها فى السورة القرآنية التى بنى عليها المحمدى "المحمدى قنصوووه" إكذوبته لانه هو المحامى المسيحى الوحيد فى طائفة المحامين المدافعين عن الاُسر القبطية ؛ و بالتالى فهو الوحيد بين فريق الدفاع الذى لا مصلحة شخصية له فى ترك تلك الاكذوبة تثبت دون دحض غير أنها ربما روح الذمية التى لا تزال باقية فى نفوسنا نحن القبط بعد 1400 سنة من الاحتلال الاستيطانى العربى لارض ميراثنا.
بالطبع السبب الحقيقى للحكم القاسى الارهابى الذى فرضه القضاء المصرى الشاخخ ممثلا فى الارهابى "المحمدى قنصوه" لم يكن أبدا مزاعمه عن مقاصد الشريعة المحمدية و كل تلك التخاريف التى يعرف المحمدى "المحمدى نكحووه" مثله مثل كل محمدى فى جمهورية مصر النكاحية انها تخاريف يسترون بها عورات المحمدية و فضائحها و فسوقها و نتانتها التى يحاولون بأكاذيبهم اسقاطها على الاديان الاخرى
بل ان السبب الحقيقى لهذا الحكم القاسى الارهابى الظالم هو ان "المحمدى قنصوووه" يرى ان الوسيلة الوحيدة لإصطناع إقتناعه بديانة فبركها زير نساء قاطع طريق تاجر مواشى كان يعيش فى خيمة فى الصحراء فى شبه جزيرة البهائم منذ الف و اربعمئة سنة هى انه يمنع المسيحيين من ممارسة خيارهم الحضارى و الدينى و الانسانى الراقى فى ان يعتبروا ان حصول أطفال لا أب لهم و لا اٌم على أبا حنون و اٌما حنونا و عائلة و ميراث و مقام هو من قبيل الحق الإنسانى المشروع الذى فرضه المنطق الانسانى الذى جعل التبنى عادة إنسانية طبيعية ليست لدى المسيحيين فقط بل لدى كل البشر المتحضرين بل و حتى للحيوانات فى الغابة ذلك ان حتى حيونات الغابة تشعر بالعطف على اطفال الحيوانات حتى لو كانت من فصائل اخرى حتى انك تجد اٌنثى الخروف التى تتبنى شبل الاسد الذى لا ابوين له و تجد انثى البط التى تتبنى فراخ النورس
غير أن الاسود و النمور و الذئاب و الثعالب فى فى تبعيتها لغريزتها البدائية و فطرتها التى خُلقت عليها أكثر رقيا و عطفا و حنانا من ذلك الارهابى ذو الإرب المنفلت الذى لا يعرف أن يسيطر على جموح إربه فيترك هذا الإرب يجرجره من ميدان الى ميدان و من خــيـــمـــة إلــى خــيــمـــة و من فراش الى فراش و من فرج الى فرج حتى انه ما كان يختشى من التفاخر بهذا الإرب الجبار حتى قال "عن أبي سعيد قال أعطي رسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم قوة بضع(إرب) خمسة وأربعين رجلا وأنه لم يكن يقيم عند امرأة يوما تاما كان يأتي هذه الساعة ويأتي هذه الساعة يتنقل بينهن كذلك اليوم حتى إذا كان الليل قسم لكل امرأة منهن ليلتها." اى انه كان يترك للخمسة و أربعين إرب الذين يكمنون تحت سرواله العنان فينقلونه طوال النهار بين هذا الفرج و ذاك الفرج حتى ياتى الليل فبعد ان يكون نكح طابور النسوان بين زوجات و جوارى نكاح فيختار احداهن لينكحها طوال ليلته , و طبعا لهذا الإرب زلاته التى اضطر اللات ان يسرع لهوى صاحب هذا الإرب المنفلت و من تلك الزلات نكحان محمد لزوجة إبنه التى اجبرت اللات ان يسرع لهوى صاحب الخمسة و أربعهين نكيح ليحرم التبنى ليس منعا لإختلاط الانساب بل حفظا لسمعة محمد من وصفه بمُنَاكِح محارمه و تلك من الكبائر!
طبعا تلك الحالة النفسية و العقلية التى جعلت


القاضى المحمدى إسما و فعلا "المحمدى قنصوه" يقرر ان يفعل ما وصفه الرئيس الامريكى بٌراق حسين اوباما بقوله "إن فى العالم المحمدى نمط شائع تشعر الولايات المتحدة بقلق شديد منه هو ان المحمدى يرى ان الوسيلة الوحيدة لممارسة معتقده هو ان يَحُوُلْ بين الآخرين المخالفين له فى المعتقد و ممارسة معتقدهم و أن المعاناة التى يلقاها القبط فى مصر و الموارنة فى لبنان لا تخرج عن هذا النمط المحمدى !!! "
وربما انها نفس الحالة التى إذ رصدناها جعلتنا نطلق كلمتنا المأثورة "المحمدية ليست عقيدة دينية بل هى عٌقدة نفسية "

المنطقى اننا عندما نبحث عن مقاصد مؤلف كتاب القرآن من اى جملة قرأنية يؤلفها فإننا لا نشرب كوب شاى و نجلس على القهوة لنفبرك بل اننا يجب ان نبحث أولا فى سياق تلك الجملة القرآنية فى ذات سورتها و نبحث ثانيا فى حادثة تاليف تلك الجملة القرآنية من خلال كتب السٌنة النكيحة و من خلال اسباب تأليف تلك الجملة و مناسبتها التاريخية تبان المقاصد هذا اذا كنا نريد ان نعرف القصد الحقيقى لمؤلف كتاب القرآن و ليس ان نفبرك نحن كذبا و زورا و بهتانا قصدا مكذوبا مضروبا ننسبه للات
فعندما ألّف محمد الجملة القرآنية الخامسة فى سورة الاحزاب "ادْعُوهُمْ لاَِبَآئِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ "
كان لمحمد ولد يحبه كثيرا هو "زيد إبن محمد إبن عبد اللات إبن عبد المطلب إبن هاشم إبن عبد منات " و كان زيد هذا طفلا يتيما لقيطا مجهول الأب لجارية نكاح إسمها الحارثة , و كان من عادات العربان ان الطفل مجهول النسب ينسب لاٌمه الزانية و يظل طوال حياته يتعذب بإهانات الناس له بإعتباره ابن زانية و مجهول الاب بسبب كثرة نٌكّاح اُمه , إلا ان محمد رغم شراسته و منكحانيته عطف عليه و تبناه و جعله وريثا له و جعل نفسه له أباً و أزال عنه عار كونه ابن جارية نكاح و منسوب الى امه جارية النكاح و مجهول الأب ؛ خاصة و ان محمد رغم كثرة منكوحاته بين زوجا و جوارى نكاح و ملك يمين مخطوفات من زوجات الكافرين إلا انه لم يكن ينجب غير الإناث فقط لا غير حتى عندما حملت جارية نكاح قبطية كانت مملوكة لمحمد فى ذكر مات هذا الذكر على الفور
و عندما كبر "زيد ابن محمد" كان من فرط حب محمد له أنه زَوّجَه إبنة عمته مباشرة (زينب بنت جحش) و مارس ضغوطا كبيرة على أهلها حتى يقبلون إبنه زيد إبن محمد زوجا لإبنتهم و تذكر لنا كُتب السُنة النكيحة ما نصه :
" عن مقاتل أن زيد بن محمد لما أراد أن يتزوج جاء إلى النبي صلى الله عليه و سلم وقال : ’’يا رسول الله اٌخْطُبْ علىّ ‘‘ قال له صلى الله عليه و سلم من قال : ’’زينب بنت جحش‘‘ فقال له (زيد) :’’لا أراها تفعل إنها اكرم من ذلك نسبا ‘‘ و قال (زيد) :’’يا رسول الله إذا كلمتها أنت وقلت زيد اكرم الناس علىّ فعلت‘‘ و قال(زيد):’’إنها امرأة لسناء‘‘؛ ذهب زيد إبن محمد صلى الله عليه و سلم إلى "علىٍ إبن ابى طالب" رضى الله عنه فحمله على أن يكلم له النبى صلى الله عليه و سلم فانطلق معه "علىٌ" رضى الله عنه إلى النبى صلى الله عليه و سلم فكلمه ؛ فقال صلى الله عليه و سلم :’’أنى فاعل ذلك ومرسلك يا علىّ ‘‘ .. فاخبره (علىٌ) بكراهتها وكراهة أخيها فأرسل إليهم النبي صلى الله عليه و سلم يقول :’’قد رضيته وأقضي ان تُنْكِحُوُهُ , فأَنْكِحُوُهُ‘‘. وأنزل الله الآية الكريمة ’’ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضي الله ورسوله أن يكون الخيرة من أمرهم الله ورسوله فقد ضل ضلال مبين‘‘ "
و هنا نرى كيف ان محمد من فرط حُبه لولده (زيد إبن محمد) و مساندته له إختار له قريبته الجميلة "زينب بنت جحش " إبنتة عمته مباشرة و أصر له عليها رغم ان إبنه "زيد" تشكك فى انها ستقبل بسبب كونها إمرأة جميلة عالية المقام مغرورة بجمالها و مقامها متبجحة سليطة اللسان و صدق حدث "زيد" حتى انها جاهرت بالرفض الا ان محمد استخدم سلطته الإلهية و آياته الشيطانية حتى يُجبرها على الزواج من ولده فأخبرهم انه حكم حٌكما غير قابل للإستئناف او النقض او الابرام او المراجعة بتزويج الجميلة طويلة اللسان "بنت جحش" لولده "زيد ابن محمد" و دعم حُكمه بأن ألف لهم الجملة القرآنية ’’ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضي الله ورسوله أن يكون الخيرة من أمرهم الله ورسوله فقد ضل ضلال مبين‘‘ (سورة الاحزاب)
كل هذه الدلائل عن حب محمد لزيد لم تمنعه بعد هذا فى ان يُنْبِتْ قرنين طويلين لولده زيد و يحوله من زيد الى "قــٌــرَنّـِــىِ" بتاع كله ! و يحوله من زيد ابن محمد الى زيد أبو قرنين زيد ابن حارثة الزانية ذلك ان محمد المسكين كان ضحية إرب متوحش متفجر إرب معجز لا مثيل له بين الاروب ؛ إرب لا يمكن تلجيمه او ترويضه و لا تهدئته و لا تحييده
لا ذنب لمحمد طبعا فى آبار الطاقة الإربية المتفجرة فى إربه فقد كان رجلا غلبانا و قدرته على النكاح تعادل نصف حصان فقط غير ان سيدنا جبريل سامحه اللات فعل فيه مقلب ساخن ترويه كُتب السُنة النكحية كالتالى :
" عن محمد بن عمر عن موسى بن إبراهيم عن أبيه قال ؛ قال رسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم : كـُـنـت مـن أقــل الــنـــاس فــي الــجـــمـــاع حـــتـــى أنـــزل الــلـــه عــلــــىّ الــكـُـفــيـــت فــمــا أريـــــده مــــن ســـاعــــة إلا وجـــدتــُــه وهــــو قـِـدر فــيـــهــا لـــحـــم " (كتاب الطبقات الكبرى -باب ما اٌعطي رسول الله من القوة على النكاح)
و بسبب هذا الكفيت السحرى لعنه اللات راح النبى ضحية إربه حتى انه قال عن نفسه بمجرد ان أكل الكفيت "عن أبو نعيم عن عبد الله بن عمر رضى الله عنهما عن النبى صلى الله عليه و سلم قال: اٌعــطـِــيــت قـــوة أربــعــيـــن فــــي الـــــبــــطـــــش والـــجـــمــاع "
و من ساعة ما اكل الكفيت او تناوله أصبح محمد عبدا ذليلاً لإربه و شهوات إربه حتى انه قال عن نفسه بعد الكفيت " عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: أصـــبــِــر عـــن الــطــعــام والــشـــراب ولا أصــبـُــر عــنـــهـــن (فروج النساء)" ( حديث شريف ذكره أبن القيم الجوزية رواه أحمد في الزهد )
فبعد الكفيت لم يكن لمحمد القدرة على الصبر على رغبات إربه او مقاومتها حتى ان محمداً و رغم كثرة نسوانه من زوجات و جوارى نكاح و ملك يمين من زوجات الكافرين المخطوفات و غُلمان النكاح من أطفال الكافرين كان سائرا وسط صحابته فى احدى المرات فرأى إمرأة فلم يغض بصره فثار إربه ثورة عارمة كاد يحرق سرواله و يحرقه فلم يجد بٌدا من ان يذهب لأقرب منكوحاته لينكحها نكحة سريعة و تروى لنا كتب السُنة النكيحة تلك الواقعة كالتالى :
"عن جابر قال أن النبي صلى الله عليه و سلم رأى إمـــرأة فــدخــل عـــلـــى زيــنــب فــقــضــى حـــاجــتـــه (نكحها نكحة سريعة) وخـــرج وقـــال أن الـــمــــرأة إذا أقــبـــلـــت بــصـــورة شــيــطـــان فـــإذا رأى أحـــدكـــم إمــــرأة فـــأعـــجـــبـــتـــه فــلـــيـــأت أهـــلـــه فــــان مــــعـــهـــا مـــثـــل الـــذي مـــعـــها(يقصد ان لزوجاته و جوارى نكاحه و ملك يمينه و غلمان نكاحه فروجا و ادبار مثل الفرج و الدبر الذى تمتلكه المرأة التى رغب إربه فى ان ينكحها )" (حديث صحيح رواه مسلم والترمذي) (كتاب إحياء علوم الدين لأبي حامد الغزالي باب آداب النكاح)
اما و ان محمدا بهذه الحالة من الانسحاق امام تحكمات إربه الجبار المدجج بقوة خمسة و أربعين نكيح
و لما شعر محمد بالاشتياق لولده "زيد أبو قرنين" (زيد ابن محمد) فقد قرر ان يزوره فى خيمته التى يقيم فيها من زوجته البيضاء المتبجحة طويلة اللسان (اللسناء) زينب بنت جحش ليسأل عنه , و تروى كتب السُنة النكيحة عن زيارة سيدنا انكح العالمين لخيمة ابنه "زيد أبو قرنين" و الذى كان وقت الزيارة الميمونة خارج خيمته بينما كانت زوجته البيضاء المتبجحة سليطة اللسان زينب بنت جحش عارية فى خيمها فقد حدث ما ترويه كتب السٌنة النكيحة كالتالى :
"جاء النبي صلى الله عليه و سلم بيت زيد وكان زيد يقال له زيد أبن محمد ربما فقده لساعة فيقول أين زيد ...أين زيد ؛ فجاء منزله يطلبه فلم يجده وقامت إليه زينب بنت جحش زوجته تلبس ثوبا واحدا فاعرض عنها النبي صلى الله عليه و سلم . فقالت ليس هو هنا يا رسول الله فإدخل !!!! فأبى النبي صلى الله عليه و سلم وإنما عجلت زينب عندما عرفت أن النبي على الباب فــــــوثـــــبـــــت عُـــــجـــــلــــــي فــــــــأعــــجــــبـــــت النبي صلى الله عليه و سلم , فولى يهمهم بشيء لا يكاد يفهم .فجاء زيد إلى منزله فأخبرته امرأته أن النبي أتى منزله فقال زيد:ألا قلت له ادخل , فقالت: قد عرضت عليه ذلك فأبى, قال زيد فسمعتيه يقول شيئا؟ قالت سمعته يقول حين ولى سبحان الله العظيم سبحان مصرف القلوب , فخرج زيد حتى أتى النبي فقال بلغني انك جئت منزلي فهلا دخلت لـــــعــــــــل زيـــــنـــــب أعـــــجــــبـــتــــك فــــــاُفـــــارقــــهــــا؟؟؟"
و هنا رسول اللات يذهب لإنبات القرون فى رأس إبنه الحبيب ! "زيد إبن محمد" و بالفعل زوجة إبنه اٌم المؤمنين "زينب بنت جحش" التى تتصف بالبجاحة_وفقا لشهادة كل كتاب السنة النكيحة عنها_ تستقله و هى شبه عارية و تدعوه للدخول عليها فى عٌريها ؛ غير ان رسول اللات و بالرغم من ان "زينب بنت جحش" البيضاء العارية تدعوه لدخول الخيمة معها الا انه رفض امتنع عن ان يدخل خيمة " ابو قرون" لينفرد بالعارية زوجة "أبو قرون" غير انه لم يترك الفرصة تمر دون ان يغمغم بعبارات مثل "يا صفائح القشطة السايحة يا قوالب السمنة النايحة يا جوز يا لوز "))

انكح ما فى الموضوع هو موقف " زيد ابن محمد " الذى يثبت انه بقرون فعلا و مفتقد لكل معانى الرجولة و النخوة و الكرامة بل و الانسانية ايضا , فبمجرد ان عاد الى خيمته و عرف ان رسول اللات جاءه و ان زوجته خرجت اليه عارية و أنه غازلها بعبارات مثل "يا صفائح القشطة السايحة يا قوالب السمنة النايحة يا جوز يا لوز "!! ذهب مسرعا لأشرف الخلق !!!! ليقول لأشرف الخلق اجمعين "بلغنى انك جئت منزلي فهلا دخلت لعل زينب أعجبتك فأفارقها" ؟؟؟
قال لأبوه علمت انك زهبت لزوجتى و انا فى الخارج و أنك غمغمت بعبارات الاعجاب لجماتلها الفتاك و لحمها الابيضا المتوسط فــــهـــل تــــشــــعــــر بــــأى رغـــبـــة فى أن تـــنــــكـــح زوجــــتـــــى ؟؟؟ انــــا يـــــا والـــــدى لا اســـتـــخـــســــر فـــــرج زوجـــتــــى فــــى إربــــــــك يا سيدى فأنا أعلم الناس بأفاعيل إرب أشرف الخلق فى مثل تلك الحالات ؟؟
فأنا اقدر متاعبك مع هذا الإرب الشقى
متعابك مع هذا الارب المشاكس الذى صرت تشتكى من شقاوته لكل عرب البادية و الحضر حتى قلت فيه :
" عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: أصـــبــِــر عـــن الــطــعــام والــشـــراب ولا أصــبـُــر عــنـــهـــن (فروج النساء)"
( حديث شريف ذكره أبن القيم الجوزية رواه أحمد في الزهد ).

أى قرون تلك التى نبتت فى رأس ابنك يا محمد ؟؟؟ فجعلته يعرض عليك فرج زوجته حتى من دون ان تطلب انت ؟؟؟ كيف أنشأت زيدا إبنك بهذه الدرجة من إنعدام النخوة!!
غير ان الانكح من موقف إبنك يا محمد (إبنك الذى اسرع اليك ليعرض على إربك فرج زوجته!!!) موقف اللات ؟؟ موقف الإله الرسمى للحكومة المصرية هو الانكح و الافخد
و لننظر فى سورة الاحزاب التى يعتمد عليها القاضى الارهابى " المحمدى قنصوة " فى إدانته للعائلات القبطية الراغبة فى تبنى الاطفال القبط لنرى ماذا كان موقف الإله الرسمى للحكومة المصرية من رغبة رسول اللات فى مناكحة زوجة ابنه ؟؟؟

اللات يلوم محمد ؛ ليس لأنه يرغب فى مناكحة زوجة إبنه ؛ بل فى انه حرم إربه المتمرد من دخول فرجها فورا و قاوم رغبات إربه العجيبة الشاذة ؟؟؟ لننظر ماذا قال اللات عليه اللعنة
" واذ تقول للذي انعم الله عليه وانعمت عليه امسك عليك زوجك واتق الله ؛ وتخفي في نفسك ماالله مبديه !!!!!! " (المادة الثانية من دستور النكاح الشرعى -القرآن-سورة الاحزاب)
هنا اللات عليه اللعنة الإله الرسمى للحكومة المصرية يلوم محمد لأنه لم ينكح زوجة ابنه !!! أى إله هذا و أى دستور هذا و أى دولة تلك هى جمهورية مصر النكاحية و اى نظام قضائى هذا هو الذى يعمل فيه قفضاه إرهابيين من اشكال "المحمدى قنصووووه"!!!!
هنا اللات يُعنف محمده ليس لأنه إشتهى فى قلبه أن ينكح إرمأة متزوجة بل و متزوجة من إبنه !!! بل ان اللات عليه اللعنة يلومه لانه حرم نفسه من مناكحة زوجة ابنه و يتهم محمد بالنفاق لانه عندما عرض عليه إبنه أبو قرون ان ينكح زوجته رفض و قال له(من وراء قلبه) لا يا أبو قرون , احتفظ بفرج زوجتك لإربك ؟؟(جتنات نيلة فى حخظنا الهباب)
هل هذا هو حفظ الانساب يا "محمد قنصووووووه "؟؟؟؟ الإله الرسمى للحكومة المصرية الذى تستقى منه أحكامك يا "محمدى قنصوووه" يلوم محمد لأنه ألجّم إربه ؟؟؟
اذا سألت طفل فى اليابان او تايوان أو بوتان او نيبال مثلا ما هى الطريقة المُثلى يا حبيبى لحفظ الانساب فإن هذا الطفل اليابانى او التايوانى او البوتانى او النيبالى حتما سيقول لك ان افضل طريقة لحفظ الانساب: هــــى ان يُـــلــــجـــــم كـــــل رجـــــل إربه ؟؟؟
هذا هو المنطق و لهذا فهذه الشعوب متحضرة لان حتى اطفالها الصغار اصحاب منطق قويم سليم بينما شعوب العربان هم شعوب متخلفين لأنه حتى قُضاتهم الذين من المفترض فيهم ان يكون لديهم و لو ذرة واحدة من المنطق السليم هم من الغباء بحيث انهم غير قادرين على ان يعرفوا الوسيلة السليمة الوحيدة المنطقية لحفظ الانساب و هى ان يُـــــــلـــــــجــــــم كــــــل إمــــــرأ إربـــــه
لا اعرف كيف استنتج "المحمدى قنصوووووه " أن الإله الرسمى للحكومة المصرية الذى يلوم "محمد أشرف الخلق" أشد اللوم لانه قام بتلجيم صهوة إربه هو إله من مقاصده حفظ الانساب ؟؟؟
اللات يلوم محمد لانه أخفى رغباته الإربية فى دخول فرج زوجة إبنه !! و يقول اللات عليه اللعنة لأشرف الخلق بأنه مفضوح و إربه مفضوح و لا يمكن له ان يخفى ما يريده إربه المدجج بخمسة و اربعين نكيح ؟؟؟

ما انكحك ايها اللات ؟؟؟ أتسرع فى هوى محمدك و تلومه لانه لم يستغل ان ابنه بقرنين و نكح له زوجته ؟؟؟

يقول القرطبى فى كتاب "الجامع لأحكام القرآن" فى تفسير تلك الجملة القرآنية التى يلوم فيها اللات محمد لانه لم يستغل ان ابنه بقرنين و نكح له زوجته ما نصه :
" ذهب قتادة وابن زيد وجماعة من المفسرين، منهم الطبري وغيره إلى أن النبيّ صلى الله عليه وسلم وقع منه استحسان لزينب بنت جحش، وهـــــــــــي فـــــــــــي عِــــــصْــــــمــــــــة زيــــــــــــد، وكان حريصاً على أن يطلّقها منه فيتزوّجها هو" (الجامع لأحكام القرآن)
يسمى المحمديين تلك السورة الطريفة بسورة الاحزاب غير ان الاجدى و الاوقع تسميتها بسورة مناكحة النبى لزينب لزوجة ابنه ؟؟

المهم ان العقل المحمدى الوسخ للإرهابى "المحمدى قنصووووووه" و اشكاله من أئمة تنظيف المحمدية من وسخها و عهرها و دعرها يقولون انهم يستنبطون من الجملة القرآنية فى سورة الاحزاب "ادْعُوهُمْ لاَِبَآئِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ " التى حرّم فيها اللات على اتباع ضلالته التبنى أن اللات قد حرم التبنى خشية أختلاط الانساب ؟؟؟؟؟
هكذا يجتهدون و يعملون عقولهم فى البحث عن ما ينظفون به رغبات إلههم المحمومة فى ان يعيش المحمديين جميعا بـــــزرمـــيـــطـــاً مثل الرئيس الامريكى المحمدى : بٌراق حسين اوباما الذى لا يعرف هو نفسه اذا كان سودانيا او فلس طينيا او سعوديا او كينيا و صموماليا او اندونيسيا ام بريطانيا ام امريكيا !!!!
كيف يجسر "المحمدى قنصوووووه" أن يفتئت على اللات و يفترى عليه كذبا و ينسب له مقصد حفظ الانساب فى سورة الاحزاب فيما موضوع السورة منذ بدايتها لنهايتها يتعلق برغبة النبى فى مناكحة تلك الزوجة البيضاء الحوراء اللسناء و لوم اللات له لانه لم ينكحها للفور و عندما عرض عليه زوجها الجدع الدكر شهم ذوة النخوة ان يعطيه فرج زوجته ليساعده فى نكاحها فقال له وفقا لنص الحديث الشريف النكيح المبين لمقاصد الآية النكيحة " لعل زينب أعجبتك فأفارقها"(صدقت يا حبيبى يا انكح العالمين)
غير ان الاهم من نجاسة محمد و إلهه النجس الذى وصف امتناعه عن مناكحة زوجة ابنه بانه تصرف يناقض خشية اللات "تَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ" (سورة الاحزاب) !!!! بدلا من ان يوبخه على خطيئته يلومه على عدم اطلاقه لإربه العنان فى فرج زوجة ابنه

أى يلومه على عدم استغلال قوته الارهابية لمناكحة زوجات المحمديين و منهم ابنه
؟؟؟ هو ان اللات عندما أمر محمد الا يعتبر زيدا ابنا له كان منعا لإعتبار محمد مرتكبا لكبيرة مناكحة و مفاخدة المحارم و ليس منعا لخلط الانساب فأى ضرب للانساب فى الخلاط اكثر من ان يدخل المرأ إربه فى فرج زوجة ابنه و يتبرأ من ابنه حتى لا يعتبر ذلك نكاحا للمحارم
فأطيعوا اللات و أطيعوا الرسول و أولى الامر منكم
و عودة لحديث الانساب و حفظها و خلطها و ضربها فى الخلاط
يلاحظ ان سورة الاحزاب هى السورة التسعين من حيث ترتيب شخاخ اللات لسوره لها على راس محمد ؟؟
أى ان اللات شخ على محمد تسعة و ثمانين سورة قبلها , تكلم اللات فيها على موضوعات فى قمة التفاهة من العنكبوت و النمل و البعوض و البقرة و الجـامـوسة و الفيل و القرد و هود و عاد و تمود و صالح و ناقة صالح عشرات الخرافات المضحكة و مع ذلك يبدو ان اللات لم يكن يلاحظ ان رسوله اشرف العالمين كان متبنيا لولد مجهول الاب و مجهول النسب انجبته جارية نكاح اسمها الحارثة كان قد نكحها كل عرب البادية و الفيافى و الحضر و القفار و على المقيمين خارجها مراعاة فروق التوقيت !!
تسعة و ثمانين سورة لم يلومه اللات فيها لانه متبنى لطفل مجهول الأب؟
و فجأة و عندما زار محمد ولده (زيد ابن محمد) فى خيمته فخرجت عليه زوجة ابنه البيضاء البضاء الحوراء اللسناء و هى شبه عارية فنصبت إربه و خلبت عقله و أزاغت بصره و فتنت قلبه
فجأة تذكر ساعتها اللات ان محمد آخر الرجال المحترمين متبنيا لولد مجهول النسب مجهول الاصل مجهول الاب أنجبته جارية نكاح ؟؟؟
ساعتها فقط اللات كلف خاطره و أسرع لهوى أنكح العالمين و شخ سورة كاملة على رأس محمده عندما شاهد محمد يتعذب بسبب خوفه ان يقال عليه انه ينكح المحارم اذا امر ولده ان يطلقها ثم نكحها هو له فرجا و دبرا ان شاء اللات

فعندما نبحث عن مقاصد الشرع المحمدى من تحريم التبنى فى سورة مناكحة النبى لزوجة زيد فإننا يجب الا نترك لعقولنا العنان فى تبرير تصرفات اللات النجسة لان التصرف مرتبط فقط برغبة محمد فى مناكحة تلك الــمــُــزة بالتحديد سواء كان زوجها هو إبنه ام ابن خالته ان ابن شخص مجهول ؟؟
و لنعرف مقاصد اللات من تحريمه للتبنى فى صدارة سورة مناكحة محمد لزوجة زيد يجب ان نقارن بين موقفين

محمد يرى زوجة شخص مجهول الأب عارية فيريد ان ينكحها فيأمر زوجها ان يطلقها و ينكحها هو

محمد يرى زوجة ابنه عارية فيامر ابنه ان يطلقها ثم لا يستطيع ان ينكحها لان زوجها هو ابنه فيجب ان يطلق ابنه ايضا حتى يحل له مناكحتها

اذا قصد اللات من تحريم التبنى هو ببساطة اطلاق و زيادة و تدعيم اختلاط الانساب و ليس منع اختلاط الانساب
فاللات اراد ان يكون فرج زينب بنت جحش جمعية تعاونية يقبضها زيد الشهر الاول ثم يقبضها محمد الشهر التالى بعد إزالة اللات للرابطة التى تجعلها محرمة عليه حتى لو طلقها إبنه

و تلك الرغبة اللاتية تتسق تماما مع كل مقاصد شرع اللات فى كل سيورة القرآن ذلك الشرع الذى احل نكاح ملك اليمن و الزواج بكلمة و الطلاق بكلمة و ......

فيا " محمد قنصووووه " هل منع مناكحة محمد لزوجة إبنه اختلاط الانساب ؟؟ ام انه قواه و أزاد فرص حدوثه خاصة و ان اللات
قال فى ذات السورة تبريره و بمنتهى الصراحة " لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا" (دستور جمهورية مصر النكاحية-المادة الثانية من دستور النكاح المصرى-سورة الاحزاب-الجملة 37)

أى ان مقصد اللات هو ببساطة ان يطلق كل رجل عفوان لجام صهوة إربه و ينكح زوجة إبنه بعد ان يكون إبنه قد هراها نكاح فرج و دبر و ذلك حتى يتبين أيهما نكاحه احسن الابن ام الاب و طبعا الدهن فى العتاقى يا معلم " محمد قنصووووه" و إرب الرسول يابا دوبنى دوب

بالطبع اختلاط الانساب شيئ عادى يحدث بالزواج فعندما يتزوج شخص ما من امرأة ما يحدث اختلاط انساب و هو حلال طالما لا يحدث بهذا الزواج تجاسر على المشاعر الابوية او البنوية او مشاعر الامومة بحيث يتزوج انسان شقيقته او امه مثلا
أما العجيب و الشاذ و النجس الذى ادخلته المحمدية على حياة الجنس البشرى و هو ليس من الفطرة البشرية الطبيعية بل تانفه النفس البشرية بفطرتها هو ليس اختلاط الانساب بل ضرب الانساب فى الخلاط أو ما اٌسميه انا "إشتراكية الجنس" بحيث ان المحمدى فى كل مكان و زمان يعيش كالكَّلْبْ البلدى لا يُعرف له نسب و لا اصل حيث ان امه دائما ما تكون ملتزمة بالشرع الكِّلابْ فهذا الْكِلْبْ ينكحها لفترة ثم يتركحا لهذا الْكِلْبْ ينكحها لفترة ثم يتركها لذاك الْكِلْبْ ينكحها فترة فيظل فرج هذه الام مرفق شيوعى عام يشيع استخدامه بين إروب الذكور فى اٌمة هاو هاو هاو

أمر حفظ الانساب أمر سهل و بسيط المسألة ليست محتاجة ان يجعل الإله الرسمى للحكومة المصرية نبيا يذهب لخيمة ابنه بينما تستقبله هذه الزوجة و هى عارية فيشتهيها و يربط بين شهوته و الهه بقوله "سبحان اللات مُصرف القلوب" و فى رواية اخرى "سبحان اللات مفتن القلوب" ؟؟ ثم يأتى ابن النبى مسرعا الى ابيه ليسأله اذا كان قد اشتهى فرج زوجته او دبرها او نهديها ثم يعرض عليه أن يعطيه زوجته عن طيب خاطر لينكحها له !!
ثم يسرع هذا الإله المسخرة الديوث لهوى نبيه
المسألة ابسط من هذا كما سبق ان ذكرنا و ليست محتاجة من اللات لو قصدها فعلا ان يكون عالما عبقريا قادرا على اختراع الكمبيوتر و الانتر نت و القمصر الاصطناعى و الطائرة النفاثة و عقار التاميفلو
حتى اننا لو سافرنا اليابان او تايوان أو بوتان او نيبال و سألنما اى طفل حافى يلعب فى الشارع ما هى الطريقة المُثلى يا حبيبى لحفظ الانساب فإن هذا الطفل اليابانى او التايوانى او البوتانى او النيبالى حتما سيقول لك ان افضل طريقة لحفظ الانساب: هــــى ان يُـــلــــجـــــم كـــــل إمـــرأٍ إربه ؟؟؟

و لذلك و بينما ليس من مقاصد الدين الرسمى للحكومة المصرية حفظ الانساب و منع ضربها فى الخلاط بتلك الطريقة التى تعافها الفطرة البشرية الصحيحة فإن المسيحية هى التى قصدت بالفعل منع اختلاط الانساب هذا بهذه الصورة الشيطانية التى لا نراها الا فى حفلات النكاح الجماعى لمئات الآلاف من المحمديات العرايات و المحمديين العرايا و هم دائرين طائفين حول حجر النكاح الاسود فى مكة النكاح

و لننظر بينما الإله الرسمى للحكومة المصرية يقول
"إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ " (دستور جمهورية مصر النكاحية- المادة الثانية- القرآن-سورة الاحزاب الجملة 37)
أى لماذا تخفى إشتهاءك لزوجة ابنك !!! ان اخفاءك لإشتهاءك لزوجة ابنك و مقاومتك لرغبتك فى مناكحتها فيه عدم خشية للات ؟؟؟إتقى اللات و ناكح زوجة ابنك يا أشرف الخلق .
نجد الآلهة الحقيقية و منعا لضرب الانساب و الاخلاط معا فى الخلاط
"قد سمعتم انه قيل للقدماء لا تزنى واما انا فاقول لكم ان كــــــــل مـــــــن يــــنـــــظـــــر الـــــــــى إمـــــــرأة لــيــــشــــتـــهـــيـــهــا فــــقــــد زنــــى بــــهــــا فــــى قــــــلــــبـــــه ! فان كانت عينك اليمنى تعثرك فاقلعها وألقها عنك لانه خير لك ان يهلك احد اعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم وان كانت يدك اليمنى تعثرك فاقطعها والقها عنك لانه خير لك ان يهلك احد اعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم" (الكتاب المقدس -سفر متى - الاصحاح الخامس - الآية السابعة و العشرين)

و بينما يقول الإله الرسمى لحكومة جمهورية مصر النكاحية :
" لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا" (دستور جمهورية مصر النكاحية- المادة الثانية-سورة الاحزاب- الجملة37)
أى انه لا يجب ان يتحرج أى مواطن يتبع الدين الرسمى لحكومة جمهورية مصر النكاحية فى ان يجعل مواطن آخر يُطلق زوجته لكى ينكحها هو بعد ان يكون المواطن الآخر قد شبع تماما من مناكحته لها احسن النكح فرجا و دبرا
فإن الآلهة الحقيقية تقول و منعاً لضرب الأنساب و الأخلاط معا فى الخلاط :
"مـَن طلّق إمرأته (الواحدة) و تزوّج باٌخرى يزنى عليها , و إن طَلّقّت إمرأة زوجها (الواحد) و تزوجت بآخر تزنى " (الكتاب المقدس سفر مرقص الاصحاح العاشر الآية الثانية عشر)

و بينما يقول الإله الرسمى للحكومة المصرية :"إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ (العديدات) اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ (اللائى دفعت لهن اجرة نكاحهن كمحترفات نكاح) وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ (إنكح ايضا النساء الكافرات المخطوفات من ازواجهن الكافرين) مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ(أى ان اللات هو الذى يحلل لك خطف و اغتصاب الكافرات زوجات الكافرين) وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ (إنكح ايضا أى ولية تطلب مناشرف الخلق ان ينكحها نكحة للات ) إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا " (دستور جمهورية مصر النكاحية - المادة الثانية - القرآن -سورة الاحزاب -الجملة 50)

فإن الآلهة الحقيقية تقول منعا لضرب الانساب و الاخلاط فى الخلاط :
"من بدء الخليقة ؛ ذكراَ (واحداَ) و اُنثى (واحدةً) خلقهما الإله ؛ من أجل هذا يترك الرجل أباه و اٌمه و يلتصق بإمرأته و يكون الإثنان جسدا واحداً ؛ إذاً ليسا بعد إثنين بل جسدٌ واحدٌ فالذى يجمعه الإله لا يُفرقه إنسان " (الكتاب المقدس سفر مرقص الاصحاح العشر الآية السادسة)

و الخلاصة انه و بناء على الادلة الكاتبية السابق ذكرها و توقيا من ضرب الانساب و الاخلاط فى الخلاط نجد ان المسيحية حرمت مجرد نظرة الشهوة لغير الزوجة الواحدة الوحيدة و إعتبرته خطيئة فى مرتبة خطيئة الزنا ناهيك عن تحريمها نكاح غير الزوجة الواحدة الوحيدة ناهيك عن تحريمها تعدد الزوجات و تعدد الازواج و تحريمها المُشدد للطلاق و الزنا الذى هو نكاح غير الزوجة الواحدة الوحيدة .

كيف يمكن أن يحدث ضربا للأنساب و الاخلاط فى الخلاط إذا سادت المسيحية و شرعها الطاهر الكامل ؟

هذا هو السبيل الاوحد لمنع ضرب الانساب و الاخلاط فى الخلاط و منع تحول الانسان الى كَلْبٍ بلدى مثله مثل بـٌـراق حسين اوباما الذى هو ضحية مباشرة بريئة لا ذنب لها لسورة الاحزاب و شريعة الكِـَلابْ
ففكرة منع التبنى (بصورة عامة لا علاقة لهابحالة منع التبنى فى سورة الاحواب و شريعة الكِـَلابْ التى هى حالة خاصة لا علاقة لها الا برغبات محمد النكاحية و مسارعة الهه لهواه ) يعنى ببساطة حرمان طفل مجهول الاب من ان يكون له انسان يقول له يا ابى يعيش معه و يرعاه و يصنع له مقامه و يورثه ماله
و حرمان إمرأة محرومة من القدرة على الانجاب من ان يكون لها صغير تمنحه حبها و رعايتها و حمايتها

اما اباحة النكاح بكلمة ("امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا" الاحزاب!!!) و الطلاق بكلمة و نكاح ملك اليمين من زوجات الكافرين المخطوفات المنكوحات من ازواجهن و نكاح جوارى النكاح المحترفات اللائى كان مٌلاكُهِن السابقين ينكحونهن
هذا ناهيك عن أعاجيب الشرائع النكاحية الشاذة التى تُفقد المحمدى لأبسط درجات النخوة او الكرامة و تحوله الى تيس نكاح من نوعية اجبار المطلقة بكلمة تخرج من بوز ناكحها على ان تدخل إرب رجل آخر فى فرجها ليصب فيه مناه و تذيق هذا الرجل المسمى شرعيا ب :"المحلل" عسليتها و تتذوق عسليته حتى يستطيع ان يردها ناكحها الى عصمته و كل تلك الافكار الشيطانية النكاحية الشاذة هو معناه ببساطة اختلاط الانساب و بصورة حيوانية
و يكفى حديث مناكحة النّكّاح المحترف :عبد الرحمن ابن الزبير لزوجة :رفاعة حتى يحلل رجوعها لناكحها و الذى قال فيها أشرف الخلق لزوجة رفاعة عندما منعت النُكُاح المحترف عبد الرحمن ابن الزبير من أن يُدخل إربه فى فرجها مما ادى بعبد الرحمن ابن الزبير إلى ان يعتدى عليها بالضرب حتى اخضر جلدها و عندما اشتكت لرسول اللات ضرب النّكّاح المحترف لها "فإن كان ذلك لم تحلي له (زوجك رفاعة) ما لم تصلحي له (محللك عبد الرحمن ابن الزبير) ، حتى يذوق (عبد الرحمن ابن الزبير) من عسيلتك (أى ينكحك النّكّاح المحترف عبد الرحمن ابن الزبير و يقبلك قبلة فرنساوى أصلى)" (الراوي: عكرمة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5825)

هكذا و بفضل شرع الدين الرسمى للحكومة المصرية و دستور جمهورية مصر النكاحية تتحول فروج المحمديات الى جراج عام يحتاج لدفتر تشغيل و اوتوجراف .
فهل الإله الذى من بين مشاغله منع خلط الانساب و الاخلاط فى الخلاط يفرض هذا الشرع الذى يحرم أتباعه من نعمة النخوة و الكرامة و العِرض ؟؟؟؟؟
هل الإله الذى تخطر فكرة منع خلط الانساب و الاخلاط فى الخلاط يفعل تلك الافاعيل النجسة باتباعه حتى يصل بهم بإتباعهم لشرائعه الى تلك الدرجة الدنيئة من الحيوانية و إشتراكية الإرب (اشتراك عشرات المحمديات بين زوجات و ملك يمين و جوارى نكاح فى نفس الارب) و اشتراكية الفرج (إشتراك عشرات المحمديين فى ذات الفرج)
و حتى تصل بهم المحمدية للدرجة التى يذهب الرجل المحمدى ليطوف الشوارع ليستاجر لزوجته رجلا محمديا غريبا من الشارع لينكحها له حتى تحل لزوجها بعد ان يفرغ المحمدى الغريب منى إربه فى فرج زوجته و يتذوق عسيليتها (عُصارة لعابها) !!!
حتى اصبحت قصص و حكايات اختلاط الانساب و ضرب الانساب و الاخلاط فى الخلاط شائعة شيوعا جنونيا فى شوارعه جمهورية مصر النكاحية و لك ان تفتح صفحة الشئون المحمدية فى اى صحيفة حكومية
فلن تجد صفحة منها تخلوا من الرجل الذى يسأل عن حكمه دينيا بعد ان اكتشف ان زوجته هى خالته لانه عرف بالصدفة ان جده لاٌمه كان قد رجلا نكيحا مزواجا يتبع السٌنة المُنَكّحة و انه كان نكح حماته على كتاب اللات لفترة قبل ان يطلقها بكلمة و يعود ليستقر مع زوجته الاصلية و اولاده
لن تجد جريدة محمدية فى مصر تخلوا من المرأة التى تسأل عن الحُكم فى حالتها لأنها اكتشفت ان زوجها هو خالها لان جدها لاٌمها كان قبل وفاته ينكح إمراة اخرى فى مدينة اخرى و انجب منها هذا الخال دون ان يتعرف اولاد تلك المنكوحة باولاد تلك المنكوحة
و كلا من السائل الاول و السائل الثانى يسأل ليس فقط عن حكم زواج الاول بخالته و حكم زواج الثانية بخالها بل كليهما يسأل عن حكم اولاده ؟؟؟؟
ما انكحك أيها الإله النجس الذى من اجل اسراعك لهوى محمدك جعلت المحمدى كالـكـّلْـبْ البلدى
و يبقى السؤال ما علاقة تحريمك للتبنى يا إله محمد بهذه الحالات التى انتجها شرعك و ليس لها علاقة بالتبنى من قريب او من بعيد و هى الحالات التى نجد فيها ان اٌمة الــكــلاب البلدى التى انتجت لنا الكـلـب البلدى براق حسين اوباما الذى لا نعرف حتى الآن ما فصيلته و ما اذا كان فلس طينيا ام سودانيا ام كينيا ام صوماليا ام اندونيسيا أم يزرميطا من كل هذا
ما علاقة تحريمك للتبنى ما دمت بإطلاقك لهوى الإروب و الفروج فى اٌمة الـُكٌــلاب البلدى قد جلعت الرجل المحمدى لا يعرف زوجته من عمته و المرأة المحمدية لا تعرف زوجها من خالها

الجرائد مملوءة من هؤلاء البزرميط الذين يملأون جمهورية مصر النكاحية و خطيئتهم انهم من أبناء اٌمة الــكــلاب البلدى البزرميط خير امة اخرجت للناس !!و قصص هؤلاء البزرميط تلهم خيال الادباء و القصاصين

يُذكر أن حفيد رسول اللات محمد أنور السادات كان عندما قام المهندس اسماعيل عثمان(ابن القطب الاخوانجى عثمان احمد عثمان) زوج ابنته بالزواج عليها من المنكوحة المرحومة ماجدة موسى (رئيسة اولمبيات المعوقين) قد قام بمحاولة عملية و ليست لفظية لتنظيف المحمدية من بعض وسخها بهدف منع خلط الانساب و الاخلاط فى الخلاط فأصدر قانونا يقيد حق الذكر المحمدى فى مناكحة اى ولية غير زوجته الاولى بشرط إخطاره لزوجته الاولى اخطارا رسميا على يد مُحضر إلاان المحكمة الدستورية العليا ألغت هذا القانون لتعارضه مع شرع الأله الرسمى للحكومة المصرية إذ رأى القاضى الدستورى ان هذا القانون يقيد حق الإرب المحمدى فى المناكحة بلا قيد و لا شرط و هو الحق الدستورى النكاحى المنصوص عليه فى المادة الثانية من الدستور.
فعاد حفيد رسول اللات و خفف من قانونه بحيث يكون مأذون توثيق النكاح المحمدى هو المٌلزم قانوناً بإرسال اخطار رسمى على يد مُحضر للزوجات الأٌول يخطرهن فيه بزواج ناكحهن بمنكوحة جديدة
إلا ان المحكمة الدستورية العليا الغت هذا القانون أيضا لتعارضه مع المادة الثانية من الدستور النكاحى لأنه يقيد ما احله اللات للذكر المحمدى النكيح
إذا و بشهادة المحكمة الدستورية العليا التى تحكم بشرع اللات فإن الإله الرسمى للحكومة المصرية ليس من بين أغراضه مسألة حفظ الانساب و هو على عكس مزاعم "المحمدى قنصوووووه" يأبى الا ان تختلط الانساب و تُضرب الاخلاط فى الخلاط فينكح المحمدى عمته و تنكح المحمدية خالتها بينما لا يعرف المحمدى ان له شقيقا فى محافظة اخرى او مدينة اخرى و لا تعرف المحمدية ان لها شريكة شرعية فى إرب زوجها فى مدينة اخرى او محافظة اخرى و يعيش المحمديين كالكلاب البلدى و إقرأ صفحات الفتاوى المحمدية فى الصحف الحكومية المصرية لترى البلاوى

فكلنا شاهدنا فيلم الزوج العازب (بطولة فريد شوقى و هند رستم و زهرة العلا) و الذى كان فيه فريد شوقى رجلا محمديا يطبق المادة الثانية من دستور جمهورية مصر النكاحية على إربه فكان دائما متزوجا من أربعة منكوحات و لكل منهن مدة متعة بهدها يذهب سكريتيره(عبد المنعم مدبولى) ليخبرها بإنتهاء مدة خدمتها لديه بكلمة طلاق نطقها الناكح من فمه من اربعة حروف "ط ا ل ق" و كان منزله يتكون من اربعة حجرات نكاح لكل حجرة رقم و كان يلصق جدول النكاح على باب المنزل لتعرف كل منكوحة دورها فى استخدام إرب الناكح .... و بعد مغامرات طويلة ينتهى الفيلم بفاجعة عندما تستأجر احدى منكوحاته (هند رستم) مُدَرِسَة خاصة (زهرة العُلا) لتعليم شقيقتها الصغرى فيعجب بطل الامة المحمدية فى النكاح الشرعى(فريد شوقى ) بالمدرسة و يُسَرِح أحدى منكوحاته من الخدمة حتى يفرغ مكانا فى جدول نكاحه للمنكوحة الجديدة ثم يذهب لطلب يدها من اٌمها لتُفاجئه أمها بمفاجأة فتذكره بنفسها و تطلب منه ان يعود بذاكرته كثيرا للخلف حتى يتذكر انها كانت منذ خمسة و عشرين سنة احدى منكوحاته ثم ينتهى الفيلم بمفاجأة من العيار الذى يملأ صفحة الشئون المحمدية فى الجرائد الحكومية الثلاثة بجمهورية مصر النكاحية و هى ان العروسة التى كان ينوى ضمها لخدمة إربه (زهرة العٌلا) هى ابنته من تلك المنكوحة !!
ألطف ما فى هذا الفيلم هى عبارة كانت المُدَرِسَة (زهرة العُلا) تُمليها دائما على تلميذتها و تكررها دائما و هى : "الاسد حيوان رفيع النفس لأنه لا ينكح الا زوجة واحدة " فلما سمع فريد سوقى تلك العبارة ثار و قال لها كيف تُعلمين تلك الطفلة تلك الافكار الغريبة عن مجتمعنا , فماذا تقولين فى الانسان الذى يتزوج منكوحات عديدات ,فقالت له (زهرة العٌلا) إنه حيوان دنئ النفس !!!
بالطبع هذا الفيلم اٌجيز رقابيا فى عصر لم يكن المحمدى يدرى شيئا عن دينه سوى ان محمد نبى !! و الا ما اجازته الرقابة فمعنى تلك العبارة التى ظلت البطلة تكررها فى الفيلم ان رسول اللات حيوان دنئ النفس !!!!
و كلنا مثلا شاهدنا الفيلم الكوميدى المحمدى "حماتى قنبلة ذرية" و الذى كانت قصته تدور حول الحماه ام بطة "مارى منيب" التى تريد ان تدمر الحياة الزوجية لابنتها الراقصة المشهورة بطة "تحية كاريوكا " و زوجها المونولوجيست المغمور ترمس " اسماعيل ياسين "
فسمعت اثناء وجودها فى الكوافير إحدى السيدات المحمديات الثريات سعاد هانم "ثريا حلمى" تحكى مغامراتها النكاحية المحمدية مع النِكِّيِحَة المحمديين المحترفين المتخصصين فى تحليل اعادة المطلقة المحمدية الى ناكحها بعد طلاقها بكلمة ! الطلقة البائنة بينونة كبرى (هذه الطائفة من النكيحة المحمديين يسمون لدى عوام المحمديين ب :"المحللين ") و ذلك عبر ادخالهم إروبهم فى فروج المحمديات المطلقات بكلمة! و سحب عسلياتهن و تدويقهن بعسلياتهم وفقا لحديث محمد الشهير "لا تحل له الا بعد ان يتذوق عسليتها و تتذوق عسليته "

و عرفت ام بطة "مارى منيب" ان من بين النِكِّيِحَة الذين ذاقوا عسلية سعاد هانم المونولوجيست ترمس "اسماعيل ياسين" الذى كان يعمل فى بداية حياته نكيح محترف (محلل) و انه نكحها فى الظلام و كانت الكهرباء مقطوعة و لم يعرف شكلها لانه انسحب بعد اتمامه لنكاحها فرجا و دبرا لزوجها آخذا اجرته من زوجها قبل عودة التيار الكهربى
فما كانت ام بطة الا ان ذهبت لزوج ابنتها ترمس"اسماعيل ياسين" و قالت له انها تنصحه ان يكف عن غيرته على زوجته الراقصة المشهورة بطة "تحية كاريوكا" لأن الغيرة مدمرة فهى كانت في شبابها شابة مثيرة و كان زوجها يغار عليها بشدة حتى انه كان دائم تطليقها بكلمة ! كلما غار عليها حتى انه حبا فى شرع اللات كان دائما ما يستأجر لها النِكِيِحَة المحترفين ليدخلوا إروبهم فى فرجها و يذيقوها عسلياتهم و تذيقهم عسليتها وفقا لحديث الرسول الانكح حتى انها أنجبت إبنتها بطة من أحد هؤلاء النِكِيحَة المحترفين منذ عشرين سنة و نيف و كان اسمه ترمس و كان شابا نكيحا يافعها يجيد النكاح وفقا لحديث الرسول الانكح حتى انه ادخل اربه بقوة فى فرجها و اذاقها عسليته و تذوق عسليتها بسرعة غريبة اثناء انقطاع التيار الكهربى فلم ترى وجهه او يرى وجهها
و لأن ترمس المونولوجيست يعرف انه كان يعمل فى بداية حياته كنكيح محترف ففهم أنه هو نفسه ترمس النكيح المحترف ففهم انه هو والد زوجته و انه متزوج من ابنته !!! ساعتها ترك زوجته و فر من وجهها و خلى الجو لحماته التى كانت تريد انتزوجها لرجل اعمال غنى

و كل هذا بسبب رسول اللات و رغباته الشاذة للإذلال النكاحى لأتباعه الذى سبب حالة من ضرب الأنساب و الأخلاط فى الخلاط وصفها الصحفى المحمدى الراحل ضياء الدين بيبرس (الشهير ب بابا ضياء ) فى احد مقالاته فى مجلة الشباب الحكومية المصرية بانه لو كانت كل طلاق بكلمة يقع فعلا بمجرد لفظ المحمدى لكلمة " ط ا ل ق" فإن كل بيوت المحمديين تعوم فى مستنقع عفن من الحرام !!!!

لذلك فقد حرمت المسيحية الطلاق و تعدد الزوجات و تعدد الازواج و حرمت نكاح غير الزوجة كما حرمت كل صور الزنا بحيث تظل كل بيوت المحمديين تعوم فى بحار الحرام و ضرب الانساب و الاخلاط فى الخلاط بينما تعيش البيوت المسيحية الملتزمة بكلمة الرب فى طُهر المسيحية

و المستقر عليه مسيحيا ان هدف المسيحية من تحريم الزنا و تحريم مناكحة غير الزوجة و تحريم تعدد الزوجات و تحريم تعدد الازواج و تحريم الطلاق هو منع اختلاط الانساب فيما يعرفه الانسان فقد
ذلك ان البشر جميها اخوة و جيناتهم الوراثية تتكون من ذات التكوين

فالخطيئة فى اختلاط الانساب هى فى تجاسر الانسان على المشاعر الانسانية الراقية التى تربط الاخ بشقيقته التى عرفها كشقيقة له
او على المشاعر الانسانية الراقية التى تربطه بامه التى يعرفها و تعرفه كأم لها اذ ان فى تلك الفاحشة الخروج عن الرقى الانسانى

الغريب ان "المحمدى قنصووووه" عندما زعم فى حيثيات حُكمه الارهابى المحمدى الظالم الذى سجن فيه العائلات القبطية الراغبة فى تبنى اطفال قبط أن الإله الرسمى للحكومة المصرية قرر تحريم التبنى فى سورة الاحزاب بالمادة الثانية من دستور النكاح الشرعى لجمهورية مصر النكاحية و ذلك لمنع اختلاط الانساب
فى حين لم يسأل نفسه هل اختلاط الانساب كان سيكون بسبب إسم زيد ؟؟ ام بسبب جيناته الوراثية ؟؟
بمعنى انه لو كانت المشكلة هى فى مشكلة اختلاط انساب فما علاقة اسم زيد بإختلاط الانسشاب او ضرب الاخلاط فى الخلاط !!

زيد ابن حارثة او زيد ابن محمد هو إنسان يتيم لقيط مجهول الاب
فسواء كان إسمه زيد ابن محمد او زيد ابن حارثة فانه كان عند زواجه بإبنة عمة رسول اللات السيدة زينب بنت جحش فأنه من المحتمل ان يكون متزوجا من اخته لو كان السيد "جحش" رضى اللات عنه والد السيدة زينب هو احد زبائن جارية النكاح "الحارثة" ؟؟ و كان من الممكن ان يكون متزوجا من عمته لو كان شقيق السيدة زينب "عم الحاج ابن الجحش " من زبائن جارية النكاح "الحارثة" ؟؟؟

نفس الاحتمالات قائمة بالنسبة للسيد "زيد ابن محمد " او "زيد ابن حارثة " أيضا عند زواجه من اى منكوحة اٌخرى غير السيدة "زينب بنت جحش" التى ضمها رسول اللات لخدمة إربه الشريف المدجج بخمسة و أربعين نكيح فنظرا لان كل رجال الاٌمة العربية كانوا ينكحون جارية النكاح التى انجبته فإننه اذا تزوج بأى واحدة فإنه من الممكن ان يكون ناكحا لاخته او عمته
و مع ذلك فلا اللات و لا رسوله الانكح قاموا بحرمان "زيد ابن محمد " او "زيد ابن حارثة " من مناكحة اى منكوحة محمدية و بالتاكيد فإن زيد بعد ان لهط منه رسول اللات منكوحجته البيضاء البضاء اللسناء زينب بنت جحش فإنه بحث لنفسه عن منكوحات اخريات و نكحهن و لكنه فقط حرص على ان يقيم معهن فى خيام بعيدة عن رسول اللات لان مُصرف القلوب قد يطارد زيد فى خيمته لو كانت قريبة من رسول اللات .
فهل تريد اذا دليلا يا " محمدى يا قنصوووه " على ان الإله الرسمى للحكومة المصرية لم يكن يفكر و لو للحظة فى فكرة منع خلط الانساب و الاخلاط فى الخلاط ؟؟؟؟

فحتى لو اننا منعنا ان يتبنى اى احد الطفل مجهول النسب او الطفلة مجهولة النسب فإننا لا نكون قد توقينا من اختلاط الانساب هذا لان اختلاط الانساب هذا يكون بزواجهم و ليس بتبنيهم

فحتى لو لم يتبناهم احد فمن الممكن ان مجهول النسب هذا النائم فى الملجأ و الذى تعرف و احب فتاة مجهولة النسب هى أيضا تعيش فى قسم البنات فى ذات الملجأ و تزوجها فإنه من الممكن ان يكون قد تزوج شقيقته أو خالته او عمته دون ان يدرى
فالعقل اذا انه لا اثم عليه و لا اثم عليها و لا اثم اصلا فهذه علاقة زواج حلال لان الفتاة ليست شقيقته فيما يعلم و الفتى ليس شقيقها فيما يعلم فبزواجهما لم يتجاسر ايهما على طهارة علاقة الشقيق بشقيقته او الابن بأمه او الابنة بأبيها و زوجهما حلال مسيحيا

الغريب انه و فيما يسجن "المحمدى قنصوووه" العائلات القبطية بسبب رغبتهم فى تبنى اطفالا مسيحيين , تمتلئ محطات التليفزيون الحكومية و المخابراتية فى مصر إعلاناتا من ملاجئ الايتام المحمدية تدعوا العائلات المحمدية الى ما يسمونه ب " كفالة اطفال الملاجئ"

و الفارق فى المادة الثانية من دستور النكاح المحمدى بين التبنى و الكفالة المحمدية هى ان الطفل المتبنى ينشأ و هو معتقد ان هذه الاسرة هى اسرته فعلا و هذا الاب هو ابوه فعلا و تلك الام هى امه فعلا اما فى نظام الكفالة المحمدية فيجب ان يعلم الطفل انه مجرد طفل لقيط مجهول الابوين !! و ان هذا الرجل رجل غريب عنه و هو ليس ابوه و تلك المرأة ليست امه بل هى امرأة اجنبية عنه !!!

فما فائدة هذه الكفالة اذا يا اولى الالباب اذا كانت لن توفر للطفل الاب و لا الام ؟؟؟
الانكح فى الموضوع ان الشيخة سعاد صالح ترى ان معرفة اللقيط بانه ليس ابن هذين الزوجين ستجعل الطفل لا يشعر برغبات جنسية تجاه المرأة التى تكفله كفالة محمدية و الابنة لا تشعر برغبات جنسية تجاه الرجل الذى كفلها كفالة محمدية فى حين ان العقل و المنطق يقول أن الطفل الذى ينشأ منذ نعومة أظفاره على ان تلك المرأة هى امه التى انجبته لن يخطر بقلبه اصلا اى افكار جنسية تجاهها بينما العكس يحدث لو كان مدركا انها ليست امه و نفس الشيئ هو بالنسبة للفتاة و ابيها بالتبنى فلو كانت قد نشأت و هى تظن كل الظن انه ابوها الذى انجبها و ان زوجته تلك هى امها التى انجبها فإنها لن يخطر بقلبها و لو للحظةى اى افكار جنسية تجاهه

الا اذا كانت الشيخة سعاد صالح كل ما يهمها هو تسهيل مهمة كافل الطفلة بنظام الكفالة المحمدية فى ان ينكح طفلته التى كفلها بعد ان تكبر و تصبح شابة جميلة على اساس انها ليست ابنته تماما مثلما نكح محمد زوجة ابنه لان ابنه هذا هو ابن بالتبنى و ليس ابن بالنكاح ؟؟


و هنا يظهر التناقض الغريب فى العقل المحمدى فبينما يُحرم العقل المحمدى بالرضاع ما يحرمه بالنكاح بمعنى انه يعتبر ان الطفلة التى رضعت من لبن نفس المرضعة التى رضع منها طفل آخر انها شقيقة لهذا الطفل بالرضاع فيحرم زواجها فيكون العقل المحمدى الوسخ قد حرم زواج هؤلاء بالرضاع كما يحرم بالنكاح اى لو كانا شقيقين فعلا

و على هذا و بنفس العقل المحمدى الوسخ فإن كل الاطفال الذين رضعوا نفس ماركة حليب الاطفال هم اشقاء بالرضاع و لا يجوز زواجهم


ألم يكن الاوقع و الاكثر منطقية ان يحرم العقل المحمدى بالتبنى ما يحرم بالنكاح على الاقل ما يحرم بالتبنى له سبب منطقى و هو ان الطفل الذى ينشأ على ان هذا الرجل ابوه و تلك المرأة امه ستكون مشاعره الحقيقية تجاه هذا الاب و تلك الام هى ذات المشاعر التى يكنها الطفل الطبيعى لوالديه و ستكون مشاعره تجاه اقاربه من الاب و اقاربه من الام ذات المشاعر التى يكنها الطفل الطبيعى لاقارب ابويه

غير ان المسألة فى الفقه المحمدى لا تتعلق بالعقل او المنطق بل تتعلق فقط بإرب جامح و إله يسرع لهوى هذا الإرب فلو كان هذا الارب أحس فى لحظة بالرغبة فى مناكحة حليمة مرضعته او احدى بنات حليمة مرضعته فساعتها كنا سنجد سورة مثل سورة الاحواب تنزل على الفور تحلل لمحمد مناكحة مرضعته او بنات مرضعته لانها ليست امه حقيقة بل مدعوة و بناتها ليست شقيقاته بل ادعياؤه

مما يوضح الكارثة الحقيقية التى تعيشها جمهورية مصر النكاحية حيث اصبحت تلك الدولة بكل ما فيها أسيرة لإرب رجل مات منذ الف و اربعمئة سنة و ماتت جميع المنكوحات اللائى نكح هذا الإرب فروجهن و مع ذلك لا يزال هذا الارب التى صار ترابا تذريه الرياح من على وجه الارض قادرا على ان يسجن اٌسرا قبطية كاملة فى غياهب السجون لخمسة سنوات من السجن المشدد مع الاشغال الشاقة و قادرا على نهب مئة الف جنيه من كل مسجون قبطى .كما ان هذا الإرب قادرا على ان يدفع بمحمديين ليحملوا مدافعهم الرشاشة و يتوجهون بها للكنائس ليطلقون نيران مدافعهم الرشاشة على ابرياء يصلون لا يعرفون اى منهم لمجرد انهم لا يعبدون ذاك الإله المنكاح الذى كان دائما فى خدمة ذلك الإرب مسرعا لهواه