دخل شيخ محمدى ملتحى اصلع و معه منكوحته الملجمة لجاما محمديا كاملا الى معرض مجوهرات "جورج بشاى جرجس" و طلبا من صاحب المعرض الكافر الزنديق سليل آل الفرعون لعنهم اللات اجمعين ان يعرض عليهم اغلى و ارقى ثلاثة اطقم ذهبية ليشترى الشيخ الملتحى الاصلع احدهم لمنكوحته المٌلجمة لجاما محمديا كاملا التى ترافقه
لم يشتبه الكافر الزنديق "جورج بشاى جرجس " فى الشيخ و منكوحته الملجمة بسبب كون الشيخ وجها مألوفا بالنسبة له يقدم البرامج فى الفضائيات المحمدية الكثيرة .. صحيح هو لا يعرفه و لكن وجهه ليس غريبا عليه فهو يراه دائما يطالب المشهدين فى إعلانات برامجه ان يظلوا يصلون على النبى صلى اللات عليه و سلم بلا انقطاع حتى موعد الحلقة القادمة ؟؟؟
كثيرا ما اُصيب " الكافر الزنديق " جورج بشاى جرجس" بحالة ضحك هيستيرية و هو يتصور كيف ان المشاهد العربى المحمدى سيظل اسبوعا يصلى على النبى بلا انقطاع انتظارا للحلقة القادمة من برنامج الشيخ الاصلع ؟
قام الكافر " جورج بشاى جرجس " بعرض الطواقم الثلاثة على الشيخ التليفزيونى و منكوحته الملجمة لجاما محمديا كاملا صلى اللات عليها و سلم
فإذا بالشيخ يقطب عن حاجبيه و ينتهر الكافر قائلا : دول احسن ثلاثة اطقم عندك ؟؟ إمشى يا غلام و هات اطقم احسن ؟؟
تقبل الكافر الذمى " جورج بشاى جرجس " الاهانة بكل سرور فتلك هى الواجبات الشرعية للشيخ التليفزيونى الذى يقدم البرامج المحمدية فى قناة الناس المحمدية المملوكة لجريدة الجمهورية الحكومية المصرية ؟؟
فقد درس مولانا الشيخ الازهرى الشيخ "عز الدين محمود " الفقه المحمدى فى الازهر النكيح على حساب دافعى الجزية من اهل مصر الاصليين لعنهم اللات جميعا و كان من الكتب المقررة عليه داخهل الازهر الشريف صلى اللات عليه و سلم كتاب "هــــدايـــــة الــــحــــيــــارى فــــي دمـــاء الــــيــــهــــــود والــــنـــــصـــــارى " ما يلى :
«فهذا كفرهم وشركهم برب العالمين ؛ وتلك مسبتهم له ؛ ولهذا قال فيهم احد الخلفاء الراشدين : " اهينوهم فلستم تظلمونهم فلقد سبوا الله مسبة ما سبه اياها احد من البشر " وقد اخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه في الحديث الصحيح انه قال:" شتمني ابن آدم ولم يكن له ذلك! وكذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك! اما شتمه اياى فقوله اتخذ الله ولدا وانا الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد و اما تكذيبه اياي فى كفره بدين الاسلام " ».
اعاد الشيخ "عز الدين محمود " الاستماع لرنين كلماته المهينة لصاحب معرض المجوهرات الكافر سليل آل الفرعون لعنهم اللات "جورج بشاى جرجس " و شعر بسعادة جعلته يصلى على النبى كما ينصح مشاهديه دائما بإذن اللات فبدت على اساريره ابتسامة سريعة فهمتها منكوحته فى اللات "سناء " فظنته ينوى مناكحتها و ملاعبتها على سثنة اللات و رسوله صلى اللات عليه و سلم فقالت له بدلال و هى تنخزه " يوه ... ينيلك راجل .. إحنا فى إيه و إلا فى إيه يا شيخ ... مش لما نخلص الغزوة دى يا راجل و ناخذ ثوابها إن شاء اللات " .
غضب الشيخ :"عز الدين المحمود " بشدة و صرخ فى منكوحته :"تحشمى يا ناقصة العقل و الدين أيتها المخلوقة من الضلع الاعوج يا حابلة الشيطان و الا ضربتك على كتاب اللات و سنة نبيه الكريم صلى اللات عليه و سلم
قطع التاديب الشرعى عودة الكافر الذمى سليل آل الفرعون لعنهم اللات اجميعن " جورج بشاى جرجس " و معه طاقم رابع من الذهب ليضعه على المنضدة و يبدا فى رفع الاطقم الثلاثة التى لم يرضى عنها الشيخ التليفزيونى و منكوحته الملجمة لجاما محمديا كاملا
و بينما الكافر الزنديق سليل آل الفرعون يهم بأخذ الطائق الاول لإعادته لمكانه فى نافذة العرض فوجئ بالشيخ المحمدى مقدم البرامج الأسلامية بفضائية الناس الاسلامية المملوكة لجريدة الجمهورية ينتهره قائلا :
خسئت يا كافر يا مُشرك يا من تقول ان اللات واحد من ثلاثة يا صليبى يا عابد الخشبة يا سليل آل الفرعون لعنهم اللات اجمعين
كف يدك عن الذهب كله و عد خطواتاً سريعةً للخلف و الا وقعت فى المحظور ثم قرأ بعضا من الحديث الشريف الصحيح عن سيدى المصطفى صلى اللات عليه و سلم " أما والذي نفسي بيده ما أرسلت إليكم إلا بالذبح " و اشار الشيخ المحمدى التليفزيونى "عز الدين محمود " بمسدسه الضخم
تراجع الذمى الكافر "جورج بشاى جرجس" فورا عن الذهب فيما بدات المنكوحة تلم اطقم الغنيمة التى أفاء بها اللات على قوم آمنوا بكتاب اللات و ساروا على سنة نبيه الانكح الذى قال عن نفسه
صلى اللات عليه و سلم "بٌعِثْتَ بالسيف . بين يدىّ الساعة . حتى يٌعبَد الله وحده لا شريك له. و جٌعِلَ رزقى تحت ظل رمحى و جٌعِلَ الذلة و الصغار على من خالف امرى و من تشبه بقومٍ فهو منهم"
و لما كان القبط آل الفرعون هم قوم خبثاء وقانا اللات شر خٌبث الموالى و الذميين الملاعين سليلى اهل الفراعين لعنهم اللات اجمعين فقد غافل "مينا " احد العاملين بالمعرض الشيخ "عز الدين محمود "أثناء انشغاله بمتابعة عمل منكوحته الملجمة لجاما محمديا كاملا و هى تلم الغنيمة لألا تنسى بنقصان عقلها قطعة او تخفى قطعة من الغنيمة فى كواعبها الاترابا دون ان يلحظها ناكحها بسبب نقصان دينها لعنها اللات مخلوقة من ضلع اعوج
و مد مينا يده نحو جهاز الانزار محاولا ضربه فلم يتردد الشيخ " عز الدين محمود " صلى اللات عليه و سلم عن اطلاق النار نحو مينا من مسدسه و هو يجر منكوحته لخاارج المعرض و قدج تذكر قول اللات تعالى فى كتابه المنكح "وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً " فقال و هو يهم بعبور الشارع : صــدق الــلات النكيح إنه هو الإرب و نعم النكيح
سمعت البائعة الكافرة سليلة آل الفرعون العاملة فى متجر طيور الزينة المجاور للمعرض صوت العيار الناري يُطلق على صاحب متجر الذهب المجاور الرجل العجوز الطيب الذى تجاور السبعين من العمر فصرخت و جعلت تترجى السائرين فى الشارع مطاردة الشيخ الفار و منكوحته المُلجمة لجاما محمديا كاملا و هم يسيرون فى الشارع الهوينا بالغنيمة التى افاء بها اللات عليهم من أرض و اموال و ديار الذين يوالونهم من أهل الكتاب و لكن عبثا فكل السائرين فى الشارع جعلوا يتعاونون من الشيخ عز الدين محمود و السيدة المجاهدة الملجمة منكوحته المغربية البيضاء الملجمة لجاما محمديا كاملا فى الفرار من مسرح الغزوة بعد تمام الغزوة بمشيئة اللات و رسوله المنكح صلى اللات عليه و سلم حتى خرجوا من القرية التى اهلها كافرين و هم سالمين بإذن ناكح العالمين
وصلت سيارة الشرطة بعد حوالى الساعة من الإبلاغ عن وقوع الغزوة فقد تطلب الامر عرض الامر على قيادات كبيرة فى البلد فالغزوة كما جاءهم فى البلاغ قام بها احد مقدمى البرامج المحمدية فى فضائية محمدية مملوكة للحكومة المصرية و الارض المغزوة هى متجر ذهب و لا زالت الحكومة المصرية حتى يومنا هذا تغطى على مذبحة متجر مجوهرات كليوباترا بحى الزيتون و حادثة متجر مجوهرات فايق بكفر الشيخ و سلسلة حوادث متاجر المجوهرات القبطية بالجيزة و قراها وة كلها حوادث قام بها غزاة محمديون قامنوا بها تنفيذا لامر اللات و رسوله و إعلاء لكلمة الاسلام و رفعا لرايات الدين الرسمى للحكومة المصرية
بالتحرى عن مذيعى الفضائيات المحمدية المصرية و عرض صورهم على المجنى عليهم تعرفوا جميعا على صورة الشيخ "عز الدين محمود " مقدم البرامج الاسلامية فى فضائية الناس الاسلامية المملوكة لجريدة الجمهورية الحكومية المصرية و بالتحرى لدى ادارة جريدة الجمهورية عن الشيخ علموا انه شيخ أزهرى متخرج من قسم اصول الدين بجامعة الازعر النكيح و هو فلسطينى × اردنى الجنسية من اٌم مصرية و يقيم مع اٌمه المصرية بشارع الملك فيصل بالهرم
و افادت التحريات لدى ادارة جريدة الجمهورية الحكومية المصرية بأنه كان يعانى من ضائقة مالية بسبب زواجه اخيرا من شيخة مغربية من موقع "نكاحو نت " لتنكيح المحمديين بالمحمديات على شبكة الانتر نت و انه طلب اكثر من مرة قرضٌ حسن رزقا طيبا حلال لا ربا و لا ريبة من ادارة القناة لكى يقوم بشراء شقة بإسم منكوحته المغربية بسبب رفض امه المصرية لوجود المنكوحة المغربية مع إبنها فى المنزل لان هذا يثير غريزتها الجنسية و يذكرها بزوجها الشهيد الذى كان مصابا بديدان فى بطنه و استشهد و أثناء جلوسه على سن صاروخ قسام حيث اخرج بعض الغازات بصورة عفوية فى سن الصاروخ فإنطلق بصورة عفوية و لكن ادارة القناة رفضت و انه إضطر لان يتعاون بالعمولة بصفته الدعوية فى ترويج العقارات مع الشركة الاسلامية لتجارة العقارات و مقرها شارع فيصل بالهرم أيضا كما كان فضيلة الشيخ الامام محمد متولى الشعراوى رحمه اللات يتعاون بصفته الدعوية و بالعمولة مع شركة السعد لتوظيف الاموال و شركة الريان لتوظيف الاموال و شركة الهدى مصر لتوظيف الاموال على البر و التقوى انطلاقا من قوله صلى اللات عليه و سلم " تعاونوا على البر و التقوى "
غير ان المنكوحة المغربية غابت عن ناكحها الشيخ "عز الدين محمود " مُقدم البرامج الاسلامية بفضائية الناس الاسلامية المملوكة لجريدة الجمهورية الحكومية بضعة ايام فقط لتعود و معها مبلغ عشرين الف جنيه و عندما سالها من اين هذا المبلغ يا "سناء " فقالت له "إنه من عند اللات "
ظنت الاخت فى اللات الشيخ " سناء منكوحة عز الدين" أن الشيخ عز الدين سيسعد سعادة ما بعدها سعادة بقولها هذا و ربما يحتضنها و ينكحها حتى الصباح بسبب انه سيشعر ساعتها بقربها من اللات عز و جل حتى انه أرسل لها هذا التحويل المالى لشراء الشقة بمجرد ان طلبت و خصوصا انه ارسل التحويل بالجنيه المصرى اى انه سيكفى المؤمنين شر عناء تحويل العملة
كانت الشيخة "سناء منكوحة عز الدين محمود" متاكدة من حدوث هذا خاصة و ان الشيخ "عز الدين محمود " دائما ما يؤكد فى برامجه على قدرة اللات على ان يغنى المحمديين و يرزقهم من حيث لا يعلمون و يمطر عليهم المن و السلوى اذا هم اتقوه فهو يجعل للمتقين مخرجا
و هل للتقوى عنوان اكثر من ان يظل المشاهد يصلى على النبى اسبوعا كاملا من نهاية حلقة هذا الاسبوع و حتى بداية حلقة الاسبوع القادم؟؟
قالت سناء فى نفسها انها ستقول للشيخ : أبشر يا شيخ فقد استجبت لنصائحك و ظللت طوال ايام غيابى غير المعلوم الجهة عن بين اٌمك و انا اصلى على النبى هائمة على وجهى فى رحاب اللات فى الشوارع الا ان رأيت فى يدى حقيبة سامسونايت بها عشرين الف جنيه مصرى من عند اللات
و ما هذا الرزق إلا عاقبة المتقين الذين يظلون يصلون على النبى من هذا الاسبوع و حتى الاسبوع القادم
غير ان هذا الظن الحالم كان راجعا لنقصان عقل الشيخة " سناء منكوحة عز الدين" و ليس له محل من الواقع حيث انفجر الشيخ قائلا : إنت ح تصيعى علىّ يا بت اللئيمة
إنتى فاكرانى ايه واد من بتوع بابى و مامى و انكل و قشطة يا مان و هاى شلة و كووووول
لأة يا روح خالتك دة انا واد إدارجى و مرقع و شغل صلى ع النبى و وَحِد اللات و جلا جلا و حابس حابس و اللات حى .... ده احنا اللى بدعناه علشان ناكل بيه عيش على قفى القفوات اللى زيك
ثم خلع الشيخ "عز الدين محمود" نعله و انهال على الشيخة "سناء" منكوحته ضربا و هو يقول :
بتقولى اللات بيرزق يا بت الزانية ... ما هو لو كان بيرزق كان شعب قطاع غزة اللى انتخب حركة حماس بقى اغنى شعب فى العالمن و اللات نزل عليه المن و السلوى و الدولارات بالزوفة و ساعتها كانت الوربية البنجلاديشى بقت اغلى من اليورو النُصرانى
كان الشيخ "عز الدين محمود" يضرب منكوحته الملجمة بقسوة بينما امه تضحك بصورة هستيرية و تقول له : "أيوه كدة اضربها الفاجرة بت الفواحش الشيعية الرافضية "
كان الشيخ "عز الدين محمود " يصرخ و هو يضربها : جبتى منين الفلوس يا بت الزانية ... جبتى منين الفلوس يا بت الزانية ... جبتى منين الفلوس يا بت الزانية
بينما كانت الشيخة "سناء منكوحة عز الدين" تفكر هل تقول له الحقيقة ... هل تقول له انها عملت كجارية نكاح متعة فى شارع عباس العقاد يوما و فى شارع جامعة الدول العربية يوما آخر و على ناصية النحاس الرئيسى يوما ثالثا و انها آثرت العمل بعيدا عن فيصل الرئيسى و شارع الهرم توقيا لحكم الإبانة تنفيذا لامر اللات تعالى "مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا"
غير ان الشيخة " سناء منكوحة عز الدين" صرخت : إستلفتهم ... إستلفتهم يا شيخ !
هنا توقف الشيخ "عز الدين محمود " عن ممارسة فريضة ضرب المنكوحة المنصوص عليها فى سورة النسوان و اعمل عقله و سألها : أستفلتيهم من مين ؟؟؟ مين هى اللى سلفتك عشرين باكو حتة واحدة ؟؟؟
"إستفلتهم من اٌمى يا شيخ "
.. بمجرد ان استمع الشيخ "عز الدين محمود" لتلك العبارة حتى استشاط غضبا اكثر و اكثر و عاد لضربها بالمركوب قائلا :
و إنتى ليكى اُم يا بت الزانية انتى مش قلتى لى على الشات فى موقع "نكاحو نت " أن أبوكى استشهد فى سبيل اللات فى غزوة قطارات الانفاق فى مدريد و امك استشهدت فى سبيل اللات فى غزوة اٌحد !!! ح يسلفوكى و هم ميتين يا بت الزانية ..
ردت الشيخة :"و لا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله اموتا بل احياء عن ربهم يرزقون"
صرخ الشيخ و هو يزيد لها الصاع صاعين ضربا : بتصيعى تانى ... بتصيعى تانى .... ح تصيعى علىّ يا بت الكلب .. الكلام ده احنا اللى بدعناه
صرخت الشيخة من الألم : حرُمت اكذب عليك يا شيخ ... سامحنى يا شيخ ....
كذبت عليك يا شيخ .. كذبت عليك و المصحف اٌمى عايشة فى فرنسا بتشتغل فى قهوة اسمها كافيه زمان اللى كل لاعبى المتنخب الفرنسى المحمديين بيقعدوا فيها علشان يتفرجوا على حلقات برنامجك على فضائية الناس و يفضلوا يصلوا ع النبى العربى من نهاية الحلقة لحااااد بداية الحلقة الجديدة
استشاط الشيخ اكثر و اكثر و صرخ :
بتسلفك بالجنيه المصرى يا بت الكلب و هى فى فرنسا ! ليييييه هو اليورو كفر يا بت الزانية ؟؟؟
انا حولتهم من شركة الحرمين للصرافة اللى فى شارع اشرف الخلق اللى جنب فرن "حمادة العو " - هكذا قالت الشيخة
زاد الشيخ "عز الدين محمود " ضربه لمنكوحته قائلا : و مبلغ ايه ده اللى باليورو اللى بالصدفة طلع يساوى عشرين الف جنيه بالمليم
لم تجد الشيخة "سناء " امام استجواب الشيخ "عز الدين محمود " لها إلا ان تكذب كذبة جديدة فقالت
الفلوس سرقتها يا مولانا سرقتها
زاد الشيخ ضربا لها و قال : بتسرقى يا بت الزانية بقى تبقى منكوحة شيخ ازهرى و مقدم برامج فى فضائية اسلامية حكومية مصرية و تسرقى من المؤمنين يا شيعية كافرة
بينما كانت امه تقول بشماته :دى آخرة اللى يتجوز شيعية رافضية دول العن من اليهود يا إبنى
فعادت الشيخة "سناء " قائلة لا يا مولانا دى غنيمة إغتنمتها فى سبيل اللات من كفرة نصارى من آل الفرعون لعنهم اللات و بدات الشيخ "سناء منكوحة عز الدين" تتلوا آيات بينات من سورة الاحزاب حتى وصلت الى الآية الكريمة "وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطؤها " فما إن سمعها مولانا الشيخ "عز الدين محمود" مقدم البرامج الاسلامية فى فضائية الناس المحمدية الحكومية المصرية المملوكة لجريدة الجمهورية المصرية الحكومية حتى قال
بارك اللات فيكى يا أمــة اللات و اللات الذى لا إله الا هو لا الومك فى اللات الا على ان مبلغ العشرين الف جنيه هذا لا يمكن ان يشترى شقة فنحن على الاقل نحتاج للقيام بغزوة اخرى على كفرة نصارى صليبيين من آل الفرعون لعنهم اللات حتى نصل بالبلغ الى اربعين او خمسين الف جنيه بإذن اللات
فربما ساعتها نستطيع بإذن اللات شراء مطرح بمنافعه جنبنا هنا فى فيصل الجوانى حتى لو كانت دورة المية مشتركة و ليبارك لنا اللات فيه
نظرا لأن وجه الشيخ "عز الدين محمود" الابيض كبياض الشمس و رأسه الاصلع تماما حتى من وجود شعرة جانبية واحدة و ذقنه العجيبة التى تنبت اسفل رأسه فقط دون وجود شعرة واحدة على جانبى وجهه كل هذا تكاتف مع اذاعة اعلان برنامجه فى اكثر من قناة فضائية غير محمدية بتمويل من رعاة البرنامج فى الفضائية المحمدية و من تلك القنوات فضائية المحور التى يمتلكها الشيخ حسن راتب رضى اللات عنه و ارضاه
كل هذا لعب دورا فى ثلاثة اشياء
(1) ان ملامحه العجيبة التى لا تتكرر كثيرا قد انطبعت فى اذهان كل من شاهدوه
(2)انهم كلهم اكدوا انه كمذيع برامج محمدية فى احدى الفضائيات المحمدية الحكومية
(3)انه يقول دائما فى نهاية برنامج صلوا ع النبى لحااااد الحلقة الجاية
كل تلك العوامل جعلت تحديد شخصيته غاية فى السهولة بل و الحصول على عنوانه من ادارة جريدة الجمهورية الحكومية لذلك كان عملية مداهمة مسكن اُم الشيخ "عز الدين محمود" فى شارع فيصل بالهرم عملية غاية فى السهولة حيث بتفتيش منزل اٌم الجانى الشيخ "عز الدين محمود" وجدت القوة سلاح الجريمة مُخبأ فى متعلقات الشيخ "عز الدين محمود" الشخصية فتم تحريز السلاح و عرضه على المعمل الجنائى الذى قرر بعد الفحوصات المعملية انه هو السلاح الذى تم اطلق رصاصة منه على "مينا" عامل متجر المجوهرات عندما حاول تشغيل جهاز الانزار اثناء مغادرة الشيخ "عز الدين محمود " و منكوحته ارض الغزوة
و رغم ان اٌم الجانى انكرت معرفتها مكانه الا ان القوة اقامت عدة اكمنة فى الشارع و الشوارع المجاورة
حتى رصدهما احد الاكمنة و هما يتجهان نحو بيت الاٌم المصرية فتم القبض عليهما و بمواجهتهما بالسلاح الذى عليه بصمات الشيخ "عز الدين محمود" و الذى تم تحريزه من بيت والدته بعد الجريمة بساعات و الذى قرر المعمل الجنائى انه هو نفسه سلاح الجريمة الذى تم استخدامه ضد "مينا" عامل متجر المجوهرات
و بعرض كل منهما على انفراد فى طوابير عرض لاشخاص يشبهونهما تماما فى الشكل و العمر و اللباس على الشهود و المجنى عليهم و استطاعة كل من الشهود و المجنى عليهم جميعا التعرف عليهما تماما من بين الشبهاء
أنهار الشيخ "عز الدين محمود " مقدم البرامج المحمدية و منكوحته و إعترفا بالكامل بكافة تفاصيل الغزوة النبوية المباركة و بسؤال كليهما عن ما اذا كانا نادمين على القيام بتلك الغزوة النبوية المباركة فلم يكن لأى منهما سوى انهما ما فعلا ما فعلاه الا لنصرة دين الحكومة المصرية الرسمى و إعادة العزة و النصرة للمحمديين و استشهدا للتاكيد على صحة حكمهما الشرعى بحديث سيدنا المصطفى صلى اللات عليه و سلم :
"إذا تــبــايـعـتـم بـالـعـيـنـة وأخـذتـم أذنـاب الـبـقـر ورضـيـتـم بــالــزرع وتـركـتــم الـــــجــــــــهــــــاد ســـلــّــط الله عــلـــيــكـم ذٌلا لا يــنــزعـه حـتـى تــرجـعـــوا إلـى ديـنـكـم "
(صدقت يا سيدى يا رسول اللات)
الموضوع لا عجب فيه فلولا ان الشيخ "عز الدين محمود" درس فى الازهر النكيح و تعلم اصول دينه حق المعرفة و لولا انه يحب المحمديين فى اللات و يريد لهم العزة و النصرة و رضى اللات لما ارتكب تلك الغزوة النبوية المباركة التى لولا انه ارتكبها لصار منافقا و العياذ باللات
اكثر ما أثار عجبى فى الموضوع إذا هو إصرار اجهزة الامن المصرية على عدم التصريح بإسم الشيخ الازهرى و اسم القناة العامل بها و لولا اننى اعرفه من خلال مشاهدتى له و تعرفت عليه من الصورة المقتضبة التى تم اذاعتها لثانية واحدة فى برنامج "مصر النهاردة" ما عرفت اسمه
الاعجب هو نشر اسم منكوحته المغربية بالكامل بل و صورها بكل سرور فى كل الصحف المحمدية ؟؟؟ فالمفترض ان نشر اسماء السيدات يكون الحرج فيه اعلى و المحازير فيه اكثر من نشر صور الرجال ما بالنا لو كان الرجل شخصية مشهورة و هو الجانى الرئيسى ؟؟
النقطة الثانية التى أثارت عجبى هى حرص جريدة الاسبوع التى يمتلكها الارهابى مصطفى بقرة على الزعم بأن سبب إرتنكاب الشيخ الازهرى الفلس طينى الجنسية "عز الدين محمود" و منكوحته المغربية "سناء " تلك الغزوة النبوية ليس الامتثال لإرادة اللات و سُنة رسوله الانكح كما أكد كليهما فى إعترافاتهما بل انه مشاهدتهما لمسلسل : عصابة بابا و ماما للفنان المسيحى هانى رمزى و الفنانة المسيحية نيكول سابا ! ! هو السبب فى قيامهما بتلك الغزوة المباركة ؟؟؟؟
هل يشاهد مشايخ المحمدية الازهريين مقدمى البرامج المحمدية بالفضائيات المحمدية مسلسلات الكفرة يا شيخ مصطفى بقرة ؟؟؟؟؟
ألم يدرس هؤلاء الازهريين فى الازهر حديث المصطفى صلى اللات عليه و سلم :«كل لهو يلهو به المرء المسلم باطل إلا رميه بقوسه، وتأديبه فرسه، وملاعبته امرأته» (رواه ابن ماجه)
هل يلهو المشايخ الازهريين بما حرمه اللات من لهو يا شيسخ مصطفى بقرة و لديهم لهو شرعى محبب الى نفوسهم اكثر يوفره لهم موقع "نكاحو نت" للنكاح الشرعى
ألم يدرس المشايخ الازهريين فى الازهر الجملة 59 من سورة النسوان التى تقول :" و أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم "
فهل يطيعون النُصرانى هانى رمزى يا مصطفى بقرة ام يطيعون المصطفى امتثالا لأمر اللات و هو القائل : "بٌعِثْتَ بالسيف . بين يدىّ الساعة . حتى يٌعبَد الله وحده لا شريك له. و جٌعِلَ رزقى تحت ظل رمحى و جٌعِلَ الذلة و الصغار على من خالف امرى و من تشبه بقومٍ فهو منهم"
من الذى دعى الشيخ الازهرى "عز الدين محمود" لأن يــــكــــون رزقـــٌــــه تــــحــــت ظـــــل رُمــــحــُـــــه ؟؟؟ هل هو النُصرانى هانى رمزى او النصرانية نيكول سابا ام انه المصطفى صلى اللات عليه و سلم
ثم هل دعت نيكول سابا و هانى رمزى لإرتكاب تلك الاعمال ضد المسيحيين ! أم انها سُنة المصطفى صلى اللات عليه و سلم يا شيخ بقرة ؟؟؟
اما خيرى مرضان مذيع برنامج مصر النهاردة فقد لعن الشرطة المصرية لانها قبضت سريعا على الشيخ "عز الدين محمود " حتى انه قال :" طبعا قبضوا عليه سريعا لان المحل الذى تعرض للسرقة محل مجوهرات مسيحى و احنا عارفين الحساسيات السياسية لموضع سرقة محلات المجوهرات المملوكة لمسيحيين !!" ثم عاد ليلعن صاحب المحل المسيحى و يقول :" كوووول الذهب الذى "أخــــذوه !!!!" من محل المسيحى باعوه لتجار مجوهرات فى العمرانية ب تسعة آلاف و خمسمئة جنيه فقط !! أى عن مستقبل مذيع برامج اسلامية عظيم و زوجة مؤمنة وفية مثل هذين الشابين الرائعين يضيع بسبب مجرد تسعو آلاف و خمسمئة جنيه ! دول لو طلبوا هذا المبلغ من المسلمين فى برنامجهما كتبرع لحصلوا على أضعافه
و هنا نسأل الشيخ خيرى مرضان الذى يذرف الدمع السخين على مستقبل الشابين الرائعين !! الشيخ الازهرى " عز الدين محمود" و منكوحته المغربية
هل لو طلبا المبلغ كتبرع من المحمديين فى برنامجهما كان سيحصلان ايضا على ثـــواب الجهاد المحمدى و تنفيذ نص الآية الكريمة " قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ "
؟؟؟؟
لم يجد خيرى مرضان مقدم برنامج "مصر النهاردة" على فضائية "المصرية " التابعة للحكومة المصرية شيئا يلوم عليه الشيخ الازهرى "عز الدين محمود " و منكوحته المغربية "سناء" فى تلك الغزوة الا انهما لم يرتديا جوارب نسائية على وجههما لتشويهها لانهم شخصيتان معروفتان و وصفهما خيرى مرضان بانهما بذلك اضاعا مستقبليهما بغباءهما
فهو لا يلومهما اذا على سرقتهما املاك المسيحيين و لا إطلان نيران اسلحتهما النارية على المسيحيين بل فقط يلومهما لانهما و رغم كونهما شخصيتان معروفتنا لم يستخدما الجوارب النسائية على وجوهيهما لتشويه معالمهما
لا تحزنوا يا محمديين على اى ارهابى فما دام الاعلام المتطرف المحمدى المتمثل فى ألأنجشتين احمد موسى و حمدى رزق و الغٌلام الابيض اللحم الاصلع عمرو ابن الاديب الاقرع و غٌُلام النكاح ناعم الشعر الاشقر الاصفر وائل الابراشى و عاهرة مصر الاولى منى الشاذلى و المعتوهة السورية الشيعية المتجنسة بالجنسية الانجليزية الكفرية رولا مصطفى خرسا
فإنه اذا سقط منكم بن لادن فغدا يقوم الف بن لادن و اذا سقط منكم بيت اللات محسود فغدا يقوم بينكم الف بيت اللات محسود و اذا سقط منكم حمام الكمونى فغدا يقوم بينكم الف حمام الكمونى و اذا سقط منكم عبدالرحيم الغول فغادا يقوم بينكم الف عبد الرحيم الغول و اذا سقط منكم "عز الدين محمود" فغدا يقوم بينكم الف عز الدين محمود "