اليوم قام الشيخ السلفى الجهادى "احمد صابر" عامل أمير المؤمنين بنجع حمادى "عبد الرحيم الغول" الذى فرض الجزية على أقباط نجع حمادى فى حراسة و مساندة قوات جيش الارهابى المصرى بقيادة الارهابى المسلم حسين طنطاوى بــــإغـــتـــيـــال أثــــرى ثـــلاثـــة تـــجـــار أقباط يعملون فى تجارة مواد البناء فى نجع حمادى و هم "أسعد سمعان " و "بولس أسعد " و "معوض أسعد " بسبب رفضهم دفع مبلغ جزية شرعية اسلامية جديد باهظ فرضه عليهما
و كان التجار قد ركبوا سيارتهم المرسيدس متوجهين الى قنا صباح اليوم حيث حاصرتها خيول امير المؤمنين بقيادة عامله الارهابى السلفى الجهادى الشيخ "أحمد صابر" و نزل احد الجهاديين السلف عن صهوة جواده و أمر التجار الأقباط بالترجل خارج سيارتهم و السير خلفه و هو راكب الجواد ليقتادهم لمقابلة الأمير
رفض التجار الاقباط النزول من السيارة و قالوا انهم لن يترجلوا من سيارتهم و لن يقابلوا احد و لن يدفعوا جزية
فما كان من الجهادى الارهابى الشيخ السلفى "أحمد صابر" الا ان نفذ فيهم الحكم الارهابى الاسلامى الشرعى الوارد فى سورة التوبة الارهابية بقرآن الارهاب الاجرامى التى نصت على : " قـــَاتِــــلُــــــوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَــدِيــنُــونَ دِيـــنَ الْـــحَــقِّ (الإسلام) مِــــنْ الَّــــذِيــــنَ أُوتُــــوا الْـــكِــــتَـــــابَ حَتَّـى يُعْطُوا الْجِــــــزْيَـــةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ "
فوجه فوهة مدفعه الرشاش الى التجار الأقباط فى سيارتهم فمزّع أجسادهم الطاهرة إربا بلا شفقة و لا رحمة و من أين تأتيه الرحمة و هو المسلم
حتى تلك اللحظة فالخبر معتاد فى دولة الارهاب الاسلامى التى نعيش فى جنباتها الوسخة
و لكن الجديد هو الاسلوب الوسخ الذى تعامل به الكلب "يسرى فودة " كلب "نجيب ساويرس" الذى يقبض راتبه من جيبه حيث رفض فى تغطيته للجريمة الارهابية ذكر دين المجنى عليهم (لا جديد!!) و رفض ذكر دين الجانى (لا عجب ) و لكنه عندما بدأ يذكر معلوماته التفصيليه عن العمل الشرعى الاسلامى قال ان المجنى عليهم الاقباط كانوا يشترون شحنة سلاح لتخزينه فى الكنائس و ان الجانى (احمد صابر) ليس شيخا سلفيا جهاديا بل تاجر سلاح اثيم !! حتى انه بلغ به الإثم انه يتعامل مع اقباط يخزنون السلاح فى الكنائس و ان الاقباط المجرمين الذين كانوا يشترون السلاح لتخزينه فى الكنائس و اختلفوا على ثمن شحنة السلاح مع التاجر فما كان من التاجر ان قتلهم ؟؟؟
يا أبن دين الكاااااالب يا ابن المسلم الوسخ يا ابن المولود بعد موت ابوه بأربعة سنين
اختلفوا على ثمن السلاح خلاص التاجر يمشى و يحرمهم من السلاح و لكن يقتلهم ليه ؟؟ هل هم استلموا السلاح مسبقا قبل دفع ثمنه ؟؟؟؟؟
يا ابن دين الكااااالب يقتلهم ليه ده بياع و بين البايع و الشارى يفتح اللات
يعنى حتى المسلم و هو بيكذب للتغطية على ارهاب قرآن الوساخة الذى يعبد حجره الاسود لم يعد يبحث حتى عن كذبة منطقية ؟؟؟؟؟
يا ولاد دين الكاااالب يا ولاد دين الكاااالب طيب يا ولاد دين الكااااالب خليك مع الكذاب لحاد باب الدار
يا ولاد دين الكاااااالب كانوا بيراقبوهم يعنى الجريمة حدثت تحت سمعهم و بصرهم ؟؟(على افتراض صحة الكذبة) طيب ليه لم يمنعوا الجريمة بمجرد ان راوا الجانى سيطلق النار ؟؟؟
الوسخ يسرى فودة قال ايضا ان الشرطة الآن تبحث عن الجانى الشيخ "أحمد صابر" (تاجر السلاح المزعوم) و تقوم بحملات تفتيش و تجمع تحريات لتعرف مكان سكنه من الناس !!!! ... يا ابن دين الكلب الم تكن الشرطة تراقبه و تعد عليه سكناته و حركاته و تعلم بكل كلمة ينطقها لسانه ؟ (على حد زعمك) بدليل انها عرفت ان هؤلاء الاقباط الثلاثة سيشترون منه السلاح ؟؟ يعنى الشرطة عارفة هو فين و مخابئه فين و بيته فين و مخازنه فين و سلاحه فين ؟؟؟ اٌمال بتقول انهم لسة ح يتحروا و يبحثوا عن بيته ليه .. ما يروحوا على مكانه فورا و يقبضوا عليه ؟؟ و الا نسيوا الحتة اللى كانوا بيراقبوه فيها و نسيوا مكان التليفون اللى كانوا بيراقبوه منه
يا ولاد دين الكاااااالب
يذكر ان الاقباط فى نجع حمادى منذ سقوط حكم الرئيس الارهابى محمد حسنى مبارك و سيطرة جيش الارهاب الطنطاوى بقيادة الارهابى المسلم الوسخ حسين طنطاوى و هم يدفعون الجزية للارهابى عبد الرحيم الغول و قد عيلت اصوات الاقباط بالشكوى و الاسترحامات للمجرم حسين طنطاوى ليتدخل للوقوف ضد الارهابى عبد الرحيم الغول ليحميهم من دفع الجزية غير ان المجرم المسلم طنطاوى الذى يستعد لفرض الجزية على الاقباط فى مصر بصورة رسمية تنفيذا لاوامر قرآن الارهاب المحمدى لم يعرهم السمع
و يذكر ان الارهابى عبد الرحيم الغول و رجله الجديد الارهابى السلفى احمد صابر قد بداوا فى الإنتقام العنيف من الاقباط منذ سقوط عبد الرحيم الغول فى الانتخابات بحرق بيوتهم لاجبارهم على ترك بيوتهم و الرحيل عن قراهم و قد شهدت قرية الرحمانية منذ ايام قليلة تواطؤ من الجيش و الشرطة و تنظيمات الارهاب الاسلامى و امير المؤمنين عبد الرحيم الغول وتم حرق كل بيوت الاقباط بالقرية و ممارسة التطهير العرقى ضدهم فى ظل تجاهل اعلامى واضح
غير ان الموقف السلبى للسلطات الارهابية المسلمة من جرائم تنفيذ الارهابى احمد صابر و سيده عبد الرحيم الغول لشرع اله الارهاب على مسيحيو نجع حمادى قد شجعهم على التمادى اكثر و اكثر فى ارهابهم حتى وصل الامر لاغتيال اثرى ثلاثة تجار اسمنت اقباط فى الشارع فى وضح النهار و علنا دون عقاب
أخيرا يا ولاد دين الكاااالب الشهداء راحوا الجنة خلاص أما انتم يا ولاد دين الكااااالب استعدوا لسقوط الطائرات و غرق بواخر الحكاك و اصطدام القطارات و احتراقها استعدوا لموتى بالجملة فهذا العام عام قصاص يا من تطالبون بالقصاص من مبارك فيما ان مبارك هو ملاك اذا ما قورن بوساختكم