الظاهر إن قداسة البابا تواضروس ده راجل قديس كبير قوى
عندما بدات أزمة الشيخ السلفى الارهابى "خالد علم الدين" مع الرئيس الإرهابى "العياط" و رأيت كلب الاخوان سابقا "إبراهيم عيسى" يزرف الدمع الشخين على الشيخ السلفى الارهابى "خالد علم الدين" مستشار الرئيس العياط لشئون الاستزراع الزراعى
شعرت بخوف كبير من ان يقوم الاقباط كعادتهم بتأييد الشيخ السلفى الارهابى هذا و ذلك بسبب كون اغلبيتهم مجرد ببغاوات تكرر بلا عقل و لا تفكير نهقات المغرضين المسلمين امثال ابراهيم عيسى كلب الاخوان سابقا و الذى يعد احد اهم اسباب وصولهم لحكم مصر
لذلك سارعت فى حينه بتذكيرهم ان الشيخ السلفى الارهابى "خالد علم الدين" إستغل منصبه كمستشار للرئيس الارهابى "العياط " منذ وصوله لهذا المنصب فى تقديم البلاغات بالمئات ضد قداسة البابا المعظم تواضروس يتهمه فيها تارة بأن اتلأديرة هى سبب خرم الاوزون و تارة بان بقعة الكيروسين (التى اثبتت التحقيقات انها ناتجة عن تسرب من مصنع ورق إخوانجى فى اسوان) سببها دير قبطى فى منطقة وادى الريان بالفيوم !!!! رغم ان محافظة الفيوم اصلا لا تطل على نهر النيل
و بلاغات بان بالاديرة القبطية مفاعلات نووية و بلاغات بان بالاديرة القبطية قلاع صناعية تتهرب من الضرائب و بلاغات بأن بالاديرة القبطية فنادق سياحية تتهرب من الضرائب و كانت اكثر البلاغات ضد البابا تواضروس كان بمزاعم ان الاديرة القبطية ((المبنية منذ آلاف السنين من قبل ولوج عرب مصرعلينا من شبه جزيرة العرب)) مبنية على اراضى الدولة و يجب هدمها و القبض على قداسة البابا بتهمة الاستيلاء على اراضى الدولة و سجنه
و كان عدد البلاغات التى تقدم بها الشيخ الارهابى "خالد علم الدين" ضد قداسة البابا المعظم فى وقائع مزعومة للاستيلاء على الاراضى وحدها فى الشهرين الاخيرين اكثر من مئة و خمسين بلاغ !!!! و رغم ان تلك البلاغات لا تقوم على دليل او وقائع إلا انها و لانها كلها مكتوبة على أوراق رئاسة الجمهورية و مختومة باختام رئاسة الجمهورية و موقعة بإسم مستشار الرئيس العياط للشئون البيئية و شئون الاستزراع الزراعى فقد كانت النيابة تاخذها مأخذ الجد و تُحضر قداسةو البابا و تستجوبه حولها مما جعل قداسة البابا معرض للحبس بإستمرار و فى حالة بهدلة مستمرة و شحططة مستمرة على اقل تقدير و تمر الايام و اذا بالذى يستولى على الارضى حقيقة و يفقد منصبه بسبب فضيحة استيلاء على اراضى و المتاجرة فى اراضى الغير بدون وجه حق و المتاجرة فى اراضى الدولة و إبتزاز اصحاب الاراضى لإعادة اراضيسهم التى سلبها منهم و مساومة الشركات لتمكينها بالقوة من اراضى الغير هو الشيخ السلفى ذاته نائب الرئيس الارهابى ذاته الذى يتباكى عليه كلب الاخوان سابقا إبراهيم عيسى
و كانت إحدى شركات البتروكيماويات الكبرى قد اشترت قطعة أرض بمبلغ طائل فى بلدة الشيخ "خالد علم الدين" مطوبس محافظة كفر الشيخ لبناء مصنع كبيرة للبتروكيماويات عليها فسال لعاب الشيخ الارهابى "خالد علم الدين" فقام بالاستيلاء بالغصب على بعض قطع الارضى المجاورة لتلك الشركة بعد ان عرض على اصحبا تلك الارضى بخث الثمن لبيع اراضيهم له و الا فالارض سيأخذها بقوة الرئاسة دون مليم و ذلك من اجل مساومة الشركة علي تلك الاراضى فيما بعد لبيعها اياها بمبالغ طائلة بعد ان يبتزها بتهديداته بمحاربتها بيئيا و اتهامها بانها تلوث مياه البحر و النهر على اساس انه مستشار الرئيس العياط لشئون البيئة ذلك اذا لم تسارع الشركة بشراء تلك الاراضى منه للتوسعات بمئات الملايين فوق سعرها الحقيقى رغم انه اصلا لا يمتلكها
غير ان سوء حظ الشيخ السلفى و إبن عمه ان احدى تلك الاراضى كانت مملوكة لعضمة جامدة و هو اللواء طبيب "على صفوت" الذى لم يخاف لا من ارهابيو السلف الذين وضعوا اياديهم على أرضه التى يمتلكها بعقود سليمة مسجلة و لا خاف ايضا من يافطة رئاسة الجمهورية التى يتخفى خلفها هذا الشيخ السلفى الارهابى
فقام بدخول ارضه رغم التهديدات فأطلق الشيخ السلفى مستشار الرئيس "خالد علم الدين" و إبن عمه الارهابى السلفى نيران اسلحتهما الرشاشة غير المرخصة و لما قام الاهالى بالقبض على الشيخ السلفى ابن عم مستشار الرئيس متلبسا بحياذة مدفعا رشاشا غير مرخصا اطلق منه النيران على اللواء طبيب "على صفوت" و اقتادوه الى قسم شرطة مطوبس انتقل مستشار الرئيس فى سيارات رئاسة الجمهورية و مواكب الحراسة الى قسم شرطة مطوبس و امر المأمور بأعادة السلاح المحرز و اعطاء الاوامر بالامتناع عن تحرير محضر بواقعة حيازة الشيخ السلفى مستشار الرئيس العياط و ابن عمه اسلحة رشاشة بغير ترخيص او تحرير محاضر بواقعة اطلاق النار و الشروع فى القتل و الترويع بل انه اعطى الاوامر لمأمور القسم بإسم رئاسة الجمهورية بالقبض على اللواء الطبيب "على صفوت" صاحب الارض بتهمة خطف ابن عم مستشار رئيس الجمهورية .. و تركه المأمور يتعدى على اللواء طبيب" على صفوت " بالسب و القذف بألفاظ مثل فلول ... و دولتكم سقطت .... و حكم العسكر سقط .... و احنا كان المفروض نعدمكم فى الميدان ... و انتم فاكرين نفسكم لسة بتحكموا ... إنتوا ما تعرفوش انه فيه ثورة قامت ....
غير ان اللواء طبيب"على صفوت" لم يسكت على حقه و اوصل الموضوع لقيادات القوات المسلحة التى نقلته بغضب للرئيس العياط فى لحظة توتر فى العلاقات بين تلك القيادات و العياط بعد ان سارت اقاويل عن اقالة القائد العام للقوات المسلحة مرة اخرى مما اجبر العياط على ان يخسر احد اهم حلفاءه الارهابيين فى تيار الارهاب السياسى
اذا نظرنا لما يحدث من بعيد نحس ان هناك قوة كبيرة حركت الامور هذه الطريقة و جعلت رصاص الارهابى "خالد علم الدين" الذى يوجهه للكنيسة يرتد و يلف فى الجو و يرشق فى دبره هو... هذه الاحداث تذكرنى شخصيا بقيام إرهابيو هذا التيار بقتل أبوهم و باعث انشطتهم الارهابية الرئيس الارهابى محمد انور السادات فى يوم زهوه بإنتصاره المكذوب فقيام هؤلاء الارهابيين بقتل هذا الكلب الارهابى لا يمكن تصوره بالعقل و المنطق و المصلحة كما ان سقوط الارهابى "خالد علم الدين" و افتضاح امره بتلك الطريقة لا يمكن تبريره بالعقل و المنطق و المصلحة
عندما بدات أزمة الشيخ السلفى الارهابى "خالد علم الدين" مع الرئيس الإرهابى "العياط" و رأيت كلب الاخوان سابقا "إبراهيم عيسى" يزرف الدمع الشخين على الشيخ السلفى الارهابى "خالد علم الدين" مستشار الرئيس العياط لشئون الاستزراع الزراعى
شعرت بخوف كبير من ان يقوم الاقباط كعادتهم بتأييد الشيخ السلفى الارهابى هذا و ذلك بسبب كون اغلبيتهم مجرد ببغاوات تكرر بلا عقل و لا تفكير نهقات المغرضين المسلمين امثال ابراهيم عيسى كلب الاخوان سابقا و الذى يعد احد اهم اسباب وصولهم لحكم مصر
لذلك سارعت فى حينه بتذكيرهم ان الشيخ السلفى الارهابى "خالد علم الدين" إستغل منصبه كمستشار للرئيس الارهابى "العياط " منذ وصوله لهذا المنصب فى تقديم البلاغات بالمئات ضد قداسة البابا المعظم تواضروس يتهمه فيها تارة بأن اتلأديرة هى سبب خرم الاوزون و تارة بان بقعة الكيروسين (التى اثبتت التحقيقات انها ناتجة عن تسرب من مصنع ورق إخوانجى فى اسوان) سببها دير قبطى فى منطقة وادى الريان بالفيوم !!!! رغم ان محافظة الفيوم اصلا لا تطل على نهر النيل
و بلاغات بان بالاديرة القبطية مفاعلات نووية و بلاغات بان بالاديرة القبطية قلاع صناعية تتهرب من الضرائب و بلاغات بأن بالاديرة القبطية فنادق سياحية تتهرب من الضرائب و كانت اكثر البلاغات ضد البابا تواضروس كان بمزاعم ان الاديرة القبطية ((المبنية منذ آلاف السنين من قبل ولوج عرب مصرعلينا من شبه جزيرة العرب)) مبنية على اراضى الدولة و يجب هدمها و القبض على قداسة البابا بتهمة الاستيلاء على اراضى الدولة و سجنه
و كان عدد البلاغات التى تقدم بها الشيخ الارهابى "خالد علم الدين" ضد قداسة البابا المعظم فى وقائع مزعومة للاستيلاء على الاراضى وحدها فى الشهرين الاخيرين اكثر من مئة و خمسين بلاغ !!!! و رغم ان تلك البلاغات لا تقوم على دليل او وقائع إلا انها و لانها كلها مكتوبة على أوراق رئاسة الجمهورية و مختومة باختام رئاسة الجمهورية و موقعة بإسم مستشار الرئيس العياط للشئون البيئية و شئون الاستزراع الزراعى فقد كانت النيابة تاخذها مأخذ الجد و تُحضر قداسةو البابا و تستجوبه حولها مما جعل قداسة البابا معرض للحبس بإستمرار و فى حالة بهدلة مستمرة و شحططة مستمرة على اقل تقدير و تمر الايام و اذا بالذى يستولى على الارضى حقيقة و يفقد منصبه بسبب فضيحة استيلاء على اراضى و المتاجرة فى اراضى الغير بدون وجه حق و المتاجرة فى اراضى الدولة و إبتزاز اصحاب الاراضى لإعادة اراضيسهم التى سلبها منهم و مساومة الشركات لتمكينها بالقوة من اراضى الغير هو الشيخ السلفى ذاته نائب الرئيس الارهابى ذاته الذى يتباكى عليه كلب الاخوان سابقا إبراهيم عيسى
و كانت إحدى شركات البتروكيماويات الكبرى قد اشترت قطعة أرض بمبلغ طائل فى بلدة الشيخ "خالد علم الدين" مطوبس محافظة كفر الشيخ لبناء مصنع كبيرة للبتروكيماويات عليها فسال لعاب الشيخ الارهابى "خالد علم الدين" فقام بالاستيلاء بالغصب على بعض قطع الارضى المجاورة لتلك الشركة بعد ان عرض على اصحبا تلك الارضى بخث الثمن لبيع اراضيهم له و الا فالارض سيأخذها بقوة الرئاسة دون مليم و ذلك من اجل مساومة الشركة علي تلك الاراضى فيما بعد لبيعها اياها بمبالغ طائلة بعد ان يبتزها بتهديداته بمحاربتها بيئيا و اتهامها بانها تلوث مياه البحر و النهر على اساس انه مستشار الرئيس العياط لشئون البيئة ذلك اذا لم تسارع الشركة بشراء تلك الاراضى منه للتوسعات بمئات الملايين فوق سعرها الحقيقى رغم انه اصلا لا يمتلكها
غير ان سوء حظ الشيخ السلفى و إبن عمه ان احدى تلك الاراضى كانت مملوكة لعضمة جامدة و هو اللواء طبيب "على صفوت" الذى لم يخاف لا من ارهابيو السلف الذين وضعوا اياديهم على أرضه التى يمتلكها بعقود سليمة مسجلة و لا خاف ايضا من يافطة رئاسة الجمهورية التى يتخفى خلفها هذا الشيخ السلفى الارهابى
فقام بدخول ارضه رغم التهديدات فأطلق الشيخ السلفى مستشار الرئيس "خالد علم الدين" و إبن عمه الارهابى السلفى نيران اسلحتهما الرشاشة غير المرخصة و لما قام الاهالى بالقبض على الشيخ السلفى ابن عم مستشار الرئيس متلبسا بحياذة مدفعا رشاشا غير مرخصا اطلق منه النيران على اللواء طبيب "على صفوت" و اقتادوه الى قسم شرطة مطوبس انتقل مستشار الرئيس فى سيارات رئاسة الجمهورية و مواكب الحراسة الى قسم شرطة مطوبس و امر المأمور بأعادة السلاح المحرز و اعطاء الاوامر بالامتناع عن تحرير محضر بواقعة حيازة الشيخ السلفى مستشار الرئيس العياط و ابن عمه اسلحة رشاشة بغير ترخيص او تحرير محاضر بواقعة اطلاق النار و الشروع فى القتل و الترويع بل انه اعطى الاوامر لمأمور القسم بإسم رئاسة الجمهورية بالقبض على اللواء الطبيب "على صفوت" صاحب الارض بتهمة خطف ابن عم مستشار رئيس الجمهورية .. و تركه المأمور يتعدى على اللواء طبيب" على صفوت " بالسب و القذف بألفاظ مثل فلول ... و دولتكم سقطت .... و حكم العسكر سقط .... و احنا كان المفروض نعدمكم فى الميدان ... و انتم فاكرين نفسكم لسة بتحكموا ... إنتوا ما تعرفوش انه فيه ثورة قامت ....
غير ان اللواء طبيب"على صفوت" لم يسكت على حقه و اوصل الموضوع لقيادات القوات المسلحة التى نقلته بغضب للرئيس العياط فى لحظة توتر فى العلاقات بين تلك القيادات و العياط بعد ان سارت اقاويل عن اقالة القائد العام للقوات المسلحة مرة اخرى مما اجبر العياط على ان يخسر احد اهم حلفاءه الارهابيين فى تيار الارهاب السياسى
اذا نظرنا لما يحدث من بعيد نحس ان هناك قوة كبيرة حركت الامور هذه الطريقة و جعلت رصاص الارهابى "خالد علم الدين" الذى يوجهه للكنيسة يرتد و يلف فى الجو و يرشق فى دبره هو... هذه الاحداث تذكرنى شخصيا بقيام إرهابيو هذا التيار بقتل أبوهم و باعث انشطتهم الارهابية الرئيس الارهابى محمد انور السادات فى يوم زهوه بإنتصاره المكذوب فقيام هؤلاء الارهابيين بقتل هذا الكلب الارهابى لا يمكن تصوره بالعقل و المنطق و المصلحة كما ان سقوط الارهابى "خالد علم الدين" و افتضاح امره بتلك الطريقة لا يمكن تبريره بالعقل و المنطق و المصلحة