موقف كلاب الثورة من الشهيد "عزت حكيم" الذى قتلته السلطات الليبية الاسلامية بالتعاون و التفاهم من السلطات الاسلامية المصرية بتهمة " المسيحية " يثبت لى بما لا يدع مجالا للشك اننا نحن القبط و المسلمين حتى لو كانـوا من كلاب الثورة بل خصوصا لو كانوا من كلاب الثورة لا يمكن ان نكون فى كفة واحدة و لا يمكن ان نكون فى طرف واحد و لا يمكن ان نكون فى جانب واحد و لا يمكن ان نكون فى خندق واحد
و ان كل قبطى حمار يقول لنا لا تتظاهروا تظاهرات بمطالب تخص طائفتكم بل تظاهروا لمطالب وطنية عامة مثل المطالب التى تظاهر هو إبن الحمارة لاجلها مثل التظاهر لأجل اطلاق سراح الارهابيين قتلة اهالينا و تمكينهم من حكم البلاد و التظاهر من اجل الإحتجاج على نفوق الارهابى سيد بلال قاتل اقباط القديسين ليلة عيد رأس السنة المسيحية او التظاهر من أجل الاحتجاج على نفوق تاجر الصنف و فتى المزاج الاول فى البلاد خالد سعيد فى مطاردة مع المكافحة
عم "جورج إسحق" حبيب رسول اللات الذى عاصر كل المذابح التى ارتكبها الإسلاميين ضد الاقباط فى الخمسة و اربعين سنة الاخيرة و لم يتورع ان يضع يده فى ايدى الارهابيين قتلة اهالينا فى الحركة الوسخة التى اسسها معهم بإسم كفابة و لم يتورع ان يضع يده فى يد البرادعى الذى وصف الارهابيين قتلتنا انهم فصيل وطنى ضحى كثيرا من اجل مصر بالامس أعلن أنه سيتقدم بعريضة دعوة رسمية للمحكمة الجنائية الدولية يقاضى فيها الحكومة المصرية امام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة إبادة اهل بورسعيد و سيوثق فيها المذابح التى ارتكبتها قوات الشرطة ضد اهل بورسعيد و التى سقط ضحية رصاصها 43 مواطن بورسعيدى هذا الجورج الإسحق الذى لم يحرك شعرة فى رأسه مقتل اكثر من اربعة آلاف قبطى برصاص الاسلاميين فلم يتقدم فى شانهم بورقة كلينكس لأى مؤتمر سياسى محلى من المؤتمرات التى يحضرها يوميا سيصل الى المحمة الجنائية الدولية بمنتتهى الثقة بالنفس فى شان هؤلاء
فهو يفهم بخبرته العميقة ان احدا لن يتهمه لا بالخيانة و لا بالعمالة و لن ينزع عنه احد الجنسية المصرية و لا يقوم ضده المليونيات و هو يلجا للمحكمة الجنائية الدولية ضد بلاده ما دام هذا فى سبيل نصرة الاسلام و المسلمين و ما دام ليس من هؤلاء القتلى الذين يثور من اجلهم نصرانى كافر واحد و انظر الى موقف كلاب الثورة من نيات جورج اسحق تلك فهم يؤيدونه و يعتبرون مواقفه تلك التى سيلجا فيها للمحكمة الجنائية الدولية ضد بلاده قمة فى الوطنية بينما هم انفسهم هاجوا و ماجوا ضد جناب المستشار موريس صادق عندما بدا فى التحرك نحو المحكمة الجنائية الدولية ضد نظام حكم الارهاب الاسلامى فى مصر بعد مذبحة ماسبيرو
بالطبع هؤلاء الذين تم فرمهم فى ماسبير تحت جنازير الدبابات التى يصرخ قادتها "مسيحيين ولاد كلب .... مسيحيين ولاد كلب....مسيحيين ولاد كلب" ليس من بنى البشر بل هم من فصيلة النصارى الكفرة أما هؤلاء الذين قتلوا فى بورسعيد فهم بشر يجب اثارة ما حدث لهم امام المجلس العالمى لحقوق الانسان و المنحكمة الجنائية الدولية و ربما محكمة العدل الدولية فى لاهاى
لا يمكن ان نكون نحن النصارى الكفرة معهم فى ثوراتهم أو احزابهم او منظماتهم لا يمكن ان نكون متضامنين معهم فى اهدافهم العنصرية الشريرة لا يمكن ان نكون فى كفة واحدة و لا يمكن ان نكون فى طرف واحد و لا يمكن ان نكون فى جانب واحد و لا يمكن ان نكون فى خندق واحد
و الا اصبحنا اهل ذمة سياسية مثل جورج اسحق نبيع حياتنا من اجل اهدافهم الارهابية التى لا ناقة لنا فيها و لا جمل بينما هم يتضامنون مع قاتلينا و يغمضون عيونهم عن شهداءنا و لا حتى يشركوننا فى صياغة الاهداف المشتركة التى نموت من اجلها او يضمونون حقوقنا فى تلك المطالب
بينما نحن نجمع اشلاء شهيدنا عزت حكيم اليوم من سجون الاخوان المسلمين فى ليبيا ولاد دين الكلب كلاب الثورة يرسلون لى الرسائل لانشر دعوة للتبرع بالدم لام الشهيد الارهابى داعم العياط فى الانتخابات و التى انتخبت هى العياط فى الرئاسية بمرحلتيها و انتخبت الاخوان فى البرلمانية و الشورى و ساندت خيارات الاخوان فى الاستفتائين على البرلمان اولا ثم على دستور قندهار و المقصود الارهابى جابر جيكا لان امه يا ولداه حواجبها بتوجعها فى مستشفى السلام الدولى
لن نكون اهل ذمة سياسية بعد اليوم إلا فأننا نستحق ما يفعلونه بنا الارهابيين و اخوتهم كلاب الثورة لن نكون جورج اسحق بعد اليوم و الا فاننا لا نستحق الا ان نكون جورج اسحق
و ان كل قبطى حمار يقول لنا لا تتظاهروا تظاهرات بمطالب تخص طائفتكم بل تظاهروا لمطالب وطنية عامة مثل المطالب التى تظاهر هو إبن الحمارة لاجلها مثل التظاهر لأجل اطلاق سراح الارهابيين قتلة اهالينا و تمكينهم من حكم البلاد و التظاهر من اجل الإحتجاج على نفوق الارهابى سيد بلال قاتل اقباط القديسين ليلة عيد رأس السنة المسيحية او التظاهر من أجل الاحتجاج على نفوق تاجر الصنف و فتى المزاج الاول فى البلاد خالد سعيد فى مطاردة مع المكافحة
عم "جورج إسحق" حبيب رسول اللات الذى عاصر كل المذابح التى ارتكبها الإسلاميين ضد الاقباط فى الخمسة و اربعين سنة الاخيرة و لم يتورع ان يضع يده فى ايدى الارهابيين قتلة اهالينا فى الحركة الوسخة التى اسسها معهم بإسم كفابة و لم يتورع ان يضع يده فى يد البرادعى الذى وصف الارهابيين قتلتنا انهم فصيل وطنى ضحى كثيرا من اجل مصر بالامس أعلن أنه سيتقدم بعريضة دعوة رسمية للمحكمة الجنائية الدولية يقاضى فيها الحكومة المصرية امام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة إبادة اهل بورسعيد و سيوثق فيها المذابح التى ارتكبتها قوات الشرطة ضد اهل بورسعيد و التى سقط ضحية رصاصها 43 مواطن بورسعيدى هذا الجورج الإسحق الذى لم يحرك شعرة فى رأسه مقتل اكثر من اربعة آلاف قبطى برصاص الاسلاميين فلم يتقدم فى شانهم بورقة كلينكس لأى مؤتمر سياسى محلى من المؤتمرات التى يحضرها يوميا سيصل الى المحمة الجنائية الدولية بمنتتهى الثقة بالنفس فى شان هؤلاء
فهو يفهم بخبرته العميقة ان احدا لن يتهمه لا بالخيانة و لا بالعمالة و لن ينزع عنه احد الجنسية المصرية و لا يقوم ضده المليونيات و هو يلجا للمحكمة الجنائية الدولية ضد بلاده ما دام هذا فى سبيل نصرة الاسلام و المسلمين و ما دام ليس من هؤلاء القتلى الذين يثور من اجلهم نصرانى كافر واحد و انظر الى موقف كلاب الثورة من نيات جورج اسحق تلك فهم يؤيدونه و يعتبرون مواقفه تلك التى سيلجا فيها للمحكمة الجنائية الدولية ضد بلاده قمة فى الوطنية بينما هم انفسهم هاجوا و ماجوا ضد جناب المستشار موريس صادق عندما بدا فى التحرك نحو المحكمة الجنائية الدولية ضد نظام حكم الارهاب الاسلامى فى مصر بعد مذبحة ماسبيرو
بالطبع هؤلاء الذين تم فرمهم فى ماسبير تحت جنازير الدبابات التى يصرخ قادتها "مسيحيين ولاد كلب .... مسيحيين ولاد كلب....مسيحيين ولاد كلب" ليس من بنى البشر بل هم من فصيلة النصارى الكفرة أما هؤلاء الذين قتلوا فى بورسعيد فهم بشر يجب اثارة ما حدث لهم امام المجلس العالمى لحقوق الانسان و المنحكمة الجنائية الدولية و ربما محكمة العدل الدولية فى لاهاى
لا يمكن ان نكون نحن النصارى الكفرة معهم فى ثوراتهم أو احزابهم او منظماتهم لا يمكن ان نكون متضامنين معهم فى اهدافهم العنصرية الشريرة لا يمكن ان نكون فى كفة واحدة و لا يمكن ان نكون فى طرف واحد و لا يمكن ان نكون فى جانب واحد و لا يمكن ان نكون فى خندق واحد
و الا اصبحنا اهل ذمة سياسية مثل جورج اسحق نبيع حياتنا من اجل اهدافهم الارهابية التى لا ناقة لنا فيها و لا جمل بينما هم يتضامنون مع قاتلينا و يغمضون عيونهم عن شهداءنا و لا حتى يشركوننا فى صياغة الاهداف المشتركة التى نموت من اجلها او يضمونون حقوقنا فى تلك المطالب
بينما نحن نجمع اشلاء شهيدنا عزت حكيم اليوم من سجون الاخوان المسلمين فى ليبيا ولاد دين الكلب كلاب الثورة يرسلون لى الرسائل لانشر دعوة للتبرع بالدم لام الشهيد الارهابى داعم العياط فى الانتخابات و التى انتخبت هى العياط فى الرئاسية بمرحلتيها و انتخبت الاخوان فى البرلمانية و الشورى و ساندت خيارات الاخوان فى الاستفتائين على البرلمان اولا ثم على دستور قندهار و المقصود الارهابى جابر جيكا لان امه يا ولداه حواجبها بتوجعها فى مستشفى السلام الدولى
لن نكون اهل ذمة سياسية بعد اليوم إلا فأننا نستحق ما يفعلونه بنا الارهابيين و اخوتهم كلاب الثورة لن نكون جورج اسحق بعد اليوم و الا فاننا لا نستحق الا ان نكون جورج اسحق