بدات المواقع الناطقة بإسم التنظيم الإرهابى "الإخوان المسلمين" الحاكم فى مصر منذ الإنقلاب العسكرى السلفى الجهادى المدعوم امريكيا و إسرائيليا على الحكم الشرعى للبلاد فى جمهورية مصر النكاحية الذى يسميه الجهلة ب ثورة الخامس و العشرين من يناير فى شـّــن حملة إرهابية إعلامية على "أقباط المهجر" متهمة إياهم بانهم هم المتحكمين فى سياسات الولايات المتحدة الامريكية (رغم ما اثبتته الايام من عمق العلاقة بين المخابرات الامريكية و التنظيم الارهابى الاخوان المسلمين التى تُوجت بإيصال المخابرات الامريكية للتنظيم الارهابى الاخوان المسلمين لكرسى الحكم فى مصر ؛خاصة و قد رأى الشعب تهديدات أمريكا للجيش عندما أعلن التنظيم الارهابى فوز مرشحه فى الانتخابات الرئاسية قبل حتى بدأ فرز اوراق الاقتراع و ظلت السفيرة الامريكية تهدد طنطاوى و قيادات الدولة يوميا بقطع المعونات و فرض العقوبات و الحظر فى حالة ما اذا جاءت النتيجة بغير ما اعلنه التنظيم الارهابى المدعوم امريكيا ) و ان اقباط المهجر استغلوا تلك السيطرة التى يسيطرونها على امريكا لحرمان شهيدة اللجام الجديدة الملجمة "سميرة إبراهيم" من حقها الشرعى الاسلامى الذى نصت عليه سورة كشف العذرية فى الحصول على التكريم من وزارة الخارجية الامريكية بصفتها إمراة علمانية !!!! شجاعة !!!!!!!
يذكر ان سميرة ابراهيم تلك و التى تعمل كمندوبة مبيعات ادوات تجميل فى محلات الكوافير المشبوهة قد تم القبض عليها بواسطة القوات المسلحة المصرية و هى تمارس الدعارة (وفقا لما ادعته المحاضر العسكرية) فى خيام ما يسمى ب الثورة و ؛ لم تزعم ابدا سميرة إبراهيم _عندما تام القبض عليها و بدات التحقيقات معها_ أنها من الثوار بل ظلت تؤكد انها مجرد بائعة جائلة لادوات التجميل تدور و تلف على محلات الكوافير المشبوهة و المحترمة لتبيع لهم ادوات التجميل المعشوشة التى تستخدمها تلك المحلات و ليس لها اى علاقة بانشطة تلك المحلات العلنية أو المخفية المشروعة او المشبوهة و قالت انها لا علاقة لها ب ما يسمى "الثورة" و انها عندما تم القبض عليها داخل تلك الخيمة كانت تدخلها ظنا منها ان من بها هن الثائرات و دخلتها لتبيع للثائرات بعض ادوات التجميل الرخيصة لزوم الاستعمال فى الميدان و داخل الخيام !!!!
و لذلك و وفقا للاجراءات المتبعة فى النيابة العامة المصرية عندما تحضر الشرطة فتاة متهمة بالدعارة و هى تدعى انها آنسة و بالتاالى هذا دليل على انها لم يسبق لها ممارسة الدعابة فتامر النيابة العامة بإحالة المتهمة الى الطب الشرعى لبيان حالة غشاء بكارتها صلى اللات عليه و سلم قامت النيابة العسكرية بأحالتها الى الطبيب العسكرى هى و زميلاتها مدعيات البكارة لتوقيع الكشف الطبى عليهن لبيان حالة غشاء البكارة الحبيب صلى اللات اليه و سلم
ما تجاهلته وسائل الاعلام العلمانية وقتها التى كانت تصوت و تولول على انتهاك فرج "سميرة ابراهيم" فى معسكر التحقيق فى السجن الحربى و ان الاطباء العسكريين امروها بالتجرد تماما من ملابسها و تركوها تسير عارية نحو حجرة الكشف امام الجنود الذين لم يضيعوا الفرصة و قاموه بتصوير فرجها بكاميرات الموبايل قبل ان تصل لحجرة الكشف و لم تنسى تلك الوسائل الاعلامية الموصوفة بالعلمانية ان تذكرنا ان (سميرة ابراهيم) من ملجمات الثورة الباسلة التى كان فيها العلمانيين و الارهابيين إيد واحدة و الجيش و الشعب إيد واحدة ... ما تجاهلته تلك الوسائل الموصوفة بالعملانية و لم لم يفت على الاخوان الارهابيين و وسائل اعلامهم و مواقعهم وقتها ((عندما كان الارهنابيين و العسكريين إيد واحدة يهدمون الكنائس معا و يضربون الاديرة بالمدفعية الثقيلة معا و يحرقون الكنائس و بيوت المسيحيين معا و يطهرون القرى و الاحياء المسيحية عرقيا من الوجود المسيحى معا؛ حين كان كل الارهابيين إيد واحدة حين كان محمد حسان و احمد الطيب و عبد الرحمن البر يتسابقون فى من الذى اقسم للمعتدين المسلمين انهم لن ينالهم ضرر من اعتداءاتهم الارهابية على المسيحيين و حرقهم و تفجييرهم للمسيحيين بكنائسهم و كان احمد الطيب ينهى تطميناته للإرهابيين دائما بان استقالته فى جيبه)) ان التقرير الطبى أثبت ان المرحوم غشاء بكارة الآنسة "سميرة إبراهيم" اللات رحمو من زمااااااان و انه اللات يرحمو انتحر سنوات قبل ليلة القبض على سميرة تاركا فرجها دون حراسة
وقتها ضغطت وسائل الاعلام مدعية العلمانية للافراج عن الآنسة الملجمة"سميرة" و استقووا بالغرب التنصريى النصرانى اليهودى الصهيونى الكفرى بل و بأسرائيل و امريكا العدو الاكبر للإسلام و المسلمين فى العلن و الصديق الاكثر حميمية لجماعة الاخوان المسلمين فى السر
حتى رضخ طنطاوى كعادته و أفرج عنها و عن لجامها
وقتها رفع مدعو العلمانية القضايا امام القضاء الادارى لإصدار الاحكام بحظر استخدام النيابات العامة و العسكرية لاجراء كشف العذرية للتوثق من صحة مزاعم المقبوض عليهن فى بيوت الدعارة و هن تدعين انهن آنسات و تستشهدن بأغشية بكارتهن كدليل قطعى على براءتهن مما هو منسوب اليهن !!!
وقتها أجاب القضاء الادارى تلك المنظمات الى طلبها
و طبعا و لان "سميرة إبراهيم" مسلمة كان من المستحيل ان تتخطى المستحيلات الثلاثة (أن يتوقف المسلم عن القتل و الإغتصاب او ان يتوقف المسلم عن الكذب او ان يتوقف المسلم عن نكران جميل النصرانى و اليهودى الغبى الذى يحسن اليه و يتعامل معه إنطلقا من الثقافة المسحية اليهوديةوكأنه انسان و ليس حيوان مفترس) فلم يعنى بالنسبة للأسطى "سميرة إبراهيم" إحسان المسيحيين و اليهود لها و إخراجهم لها من فضيحتها الجنسية و من حبستها فى السجون العسكرية أى شيئ إيجابى حتى انها أثناء تعليقها على بعض مظاهرات النسوان الملجمات فى السعودية و تعامل حكومة احفاد رسول اللات آل سعود معهن بالقوة فإذا بها تشتم آل سعود أحفاد رسول اللات بشتيمة غريبة جدا و هى انهم اوسخ من اليهود و النصارى ؟؟؟ أى ان تلك العاهرة التى أنقذها اليهود و النصارى من حبستها فى السجون العسكرية و فضيحتها الجنسية و التى كان الاخوان المسلمين يطبلون لتلك الفضيحة و يدافعون دفاع الابطال عن الضابط الذى عراها و وكيل النيابة العسكرية الذى امر بالكشف على المرحوم غشاء بكارة فرجها و عن العساكر الغلابة الذين قاموا بتصويرها بكاميرات الموبايل و هى عارية كما ولدتها امها اثناء سيرها من حجرة التحقيق الى حجرة الكشف عارية
تلك العاهرة ترى ان اليهود و النصارى (أصحاب الفضل عليها) هم المثل الاعلى فى الوساخة و انه لا يوجد ما هو اوسخ و انجس منهم و ان الاخوان المسلمين مثلا الذين كانوا يعملون بمنتهى الاجتهاد على فضح مغامرات المرحوم غشاء و على الدفاع عن المحقق العسكرى و الطبيب و العساكر و العشرة الحلوة فى لومان الهايكستيب حزمة اى واحد فيهم انضف من توماس اديسون و بيل جيتس معا
لذلك فأن تلك العاهرة ترى مثلا ان آل سعود فى تصرفاتهم ضد ملجمات السعودية قد اصبحوا يشبهون هؤلاء اليهود و النصارى
هل هى إحتجاجات إسلامية على كتبهم الاسلامية و ما تحويه من معلومات عن الحبيب ام احتجاج على ان غير المسلمين قراوا تلك الكتب
كانت تلك العاهرة قد تكلمت من قبلها بشهور فى صفحتها على موقع تويتر عن مشاعرها من غزوة الحادى عشر من سبتمبر عام 2001 النبوية المباركة و انها تحتفل بها سنويا منذ حدوثها الميمون على يد المجاهد المصرى محمد عطا و معه تسعة عشر مجاهد مصرى و سعودى منهم شقيقه مروان عطا الذى قام بتدريبهم على الطريان فى المانيا و منهم الشيخ خالد شيخ محمد الذى إعتمد لهم خطة الغزوة من أسد الاسلام أسد جانشير الشيخ الرئيس اسامة بن لادن صلى اللات اليه و سلم و نقل لهم التمويل منه
الممثل الفلسطينى الحمساوى الإخوانى الشيخ "مصعب حسن يوسف" بطل الفيلم الفاضح للحبيب المصطفى صلى اللات اليه و سلم
و كانت ذات العاهرة قد لامت اخوتها الإرهابيين المحاصرين للسفارة الامريكية اثناء هوجة الفيلم الفاضح للحبيب المصطفى صلى اللات عليه و سلم يوم 11 سبتمبر 2013 ؛الفيلم الذى فضح الحبيب من واقع كتب السنة النبوية الشريفة المعتمدة من كافة كافة كافة المراجع الاسلامية و التى لا خلاف عليها و لا نكران لها و لما فيها بل ان تلك المراجع تعتبر ان من ينكر ماجاء فيها و بالتالى فى الفيلم قد كفر بالاسلام لانه انكر معلوم من الدين بالضرورة فيستتاب ثلاثة ايام ثم يقتل
ذلك ان هؤلاء الارهابيين المحاصرين للسفارة لم يحتفلوا بغزوة الحادى عشر من سبتمبر 2001 النبوية المباركة على ان يقوموا بمليونية العدوان على السفارة الامريكية و المطاتلبة بطرد الاقباط من ارض آباءهم و اجدادهم فى اليوم التالى !!!
غزوة بلغاريا النبوية المباركة
و كانت ذات العاهرة قد ذكرت فى تغريدة لها على ذات الموقع تويتر بمنتهى الفخر يوم 7فبراير 2013 اى يوم الغزوة النبوية المباركة فى بلغاريا على الرياضيات الاسرائيليات و التى انتهت بمقتل سبعة رياضيات اسرائيليات و اصابة العشرات على يد إرهابيو فرع غزة-استان من تنظيم الاخوان المسلمين المصرى المسمى ب "حماس" انها سعيدة للغاية بتلك الغزوة النبوية المباركة التى تمت ببركات رسول اللات صلى اللات اليه و سلم و ادخلت السعادة على قلب و إرب الرسول
و كانت قد اتبعت تلك التغريدة فى اليوم التالى 8فبراير 2013 بمجموعة تغريدات تفتخر فيها بتاييدها للزعيم النازى الالمانى هتلر و انها ترى انه كان من حق هتلر ابادة اليهود لانهم اوساخ و انهم السبب فى كل مشاكل العالم و انه ترك بعضهم يعيش الى اليوم حتى نتأكد من انه كان محقها أنه قتل منهم كل تلك الملايين بسبب وساختهم
غزوة بروكلين النبوية المباركة فى الحادى عشر من سبتمبر 2001
علمت "سميرة ابراهيم" أن الاوساخ اليهود و النصارى يرشحونها للتكريم و التمويل مثلها مثل زملائها فى الكار وائل غنيم و علاء الاسوانى و علاء عبد الفتاح و اسماء محفوظ و اسراء عبد الفتاح ... غير ان ادارة موقع تويتر ارسلت اعتراضات الى هؤلاء الاوساخ .
و كما أقول انا دائما ردا على أغبياء القبط الذين يتهموننا أننا السبب فى قتل المسلمين للأقباط فى جمهورية مصر النكاحية بفضحنا لجرائم الإرهاب الاسلامى أقصى آمال الإرهابى المسلم أيها القبطى ان يقتلك الإرهابى و انت صامت فهو يعتبر ان صراخك و هو يذبحك جريمة شنعاء ؛ منتهى الإجرام ان ترتكبها
دعه ايها القبطى الغبى يقتلك و انت صامت بينما هو يتلقى الاشادات بسماحة الاسلام و الحريات الدينية التى يمنحها النظام الاسلامى للنصارى بينما هو يغسل يده من دمك
فقد كان حلم "سميرة إبراهيم" الذى تعيش فيه انها ستمارس كل تلك التفوهات العنصرية ضد اسياد اسياد اهاليها اصحاب الفضل عليها اليهود و النصارى ؛و فى نفس ذات نفس الوقت فإن احدا من السادة الممولين الناطقين بالعبرية و بالانجليزية لن يسمع ؛ و سيمولونها و يدعمونها بالجوائز كما يفعلون مع شقيقها علاء الاسوانى و زميلها فى الكار وائل غنيم و شقيقتها فى الكار اسماء محفوظ و شقيقتها فى الكار اسراء عبد الفتاح ؛ و لكن عندما إستيقظت على حقيقة ان العالم كله يرى بعضه و يشاهد بعضه و لم تعد ترجمة ما يقوله الإرهابى المسلم من اللغة العربية الى اللغة العبرية او الانجليزية او الروسية مشكلة فموقع جوجل الذى يدير مكتبه فى الشرق الاوسط زميلها فى المهنة و ابن كارها وائل غنيم بطل الثورة المباركة يمكن الاجهزة الامنية الاسرائيلية و الامريكية من ان يعرفوا ما تقوله الارهابية "سميرة ابراهيم" بالعربية بضغطة زر ؛ سارعت الارهابية "سميرة إبراهيم" إلى الزُعم الكاذب بأن حسابها على موقع تويتر قد تعرض فجاة الى التهكير من قبل جهات لا تريد خيرا لا للعرب ولا للمسلمين !! و هو نفس ما قالته خديجة بنت خريت الشاطر لتتنصل من تفوهاتها العنصرية المسلمة ضد اسياد اسيد اسياد اللى جابوها من المسيحيين ؛ و كذلك فعل خريت الشاطر نفسه ؛و كذلك فعل عصام العريان ؛ و كذلك فعل محمد البلطاجى ؛ و كذلك فعل معظم الدعاة الاسلاميين و حتى علاء الاسوانى الموصوف بالعلمانية فعل ؛ و كذلك يفعل كل كلب مسلم عندما يحب ان يتنصل من عنصريته و هو يتعامل مع اسياد اسياد اسياد ابوه الممولين من الناطقين بالعبرية و الانجليزية ؛ بل ان الرئيس العياط نفسه فعل ما يشبه هذا عندما تم فضح خطابه عن ابناء القبردة و الخنازير اليهود و النصارى .
مشكلة "سميرة ابراهيم" ان اليهود هم من إخترعوا الفيس بوك و التويتر و اذا كان يمكن ان تلعب هذه اللعبة الغبية مع القبطى الغلبان اللى بيتسامح مع قاتليه على نفسه فإنه لن يستطيع ان يلعبها على مخترع الفيس بوك و مخترع التويتر
فقد اصدر موقع تويتر على الفور نشرة علمية تثبت و بما لا يدع مجالا للشك ان سميرة ابراهيم تضع كل تويتاتها على حسابها ليس من جهاز كمبيوتر بل من جهاز موبايل لوحى يعمل بنظام "اندرويد" المجانى و رقم الموبايل يظهر فى مصدر الموقع و كل تويتاتها العنصرية القديمة تلك التى قامت بمحوها بعد ان زعمت حسابها قد تم القرصنة عليه (تهكيره) و تمت اضافتها الى حسابها بواسطة هذا القرصان (الهاكر ) دخلت على موقعها من ذات الجهاز و ذات رقم الموبايل الذى دخلت به بقية تويتاتها بل و ذات الجهاز و ذات رقم الموبايل الذى صدرت منه اوامر المحو بعد ان هذه التويتات ستؤثر على فرصتها فى التكريم على ايدى الاوساخ مناليهود و النصارى
بالطبع المواقع المتعاطفة مع التنظيم الارهابى مثل "اليوم السابع " و "الاهرام " و "الاخبار " و "الجمهورية" كانت اقل حماسا فى الصاق الامر فى اقباط المهجر و لكنها على الاقل لم تكن اقل حماسيا فى الدفاع عن تلك العاهرة بلا خجل رغم ان الاخوان المسلمين كانوا يناصبون تلك العاهرة اشد العداء وقت نجوميتها بعد القبض عليها فى الجرم المشهود فى أحدى الخيام فى التحرير عندما ترك الاخوان الميدان و انطلقوا نحو مقاعد الحكم وحدهم لا شريك لهم دون ان يلقفون بأى عضمة لاخوتهم الثوار الذين كانوا الغطاء الشعبوى للإنقلاب العسكرى الذى اوصلهم للحكم و الذى يسميه الاغبياء ب الثورة
و بالطبع بمنتهى المهنية المسلمة تجاهلت كل تلك المواقع الرسمية و غير الرسمية و المتعاطفة مع الاخوان المسلمين النشرة الرسمية التى اصدرها موقع تويتر و التى تثبت بما لا يدع مجالا للشك ان سميرة ابراهيم هى التى كتبت كل تلك التويتات العنصرية ضد اسيادها الذين ساندوها فى ورطتها اليهود و النصارى
بعيدا عن الناحية الشكلة لموقف الاخوان المسلمين و جميع مسلمى مصر من موضوع شهيدة الحب النبوى "سميرة ابراهيم" فهذا طبيعى فالاخوان المسلمون يدركون انهم لم ينجحوا فى الانتخابات الا بسبب رغبة مسلمى مصر فى مكافأتهم على قتلهم للأقباط و ان الطاقة المحركة الاكبر فى مصر التى تفوق الطاقة الكهربائية و طاقة البخار و طاقة الانشطار النوزوى هى طاقة كراهية العرب المسلمين للأقباط
فلم يكن على الاخوان المسلمين فى كل استفتاءاتهم و انتخاباتهم البطرمانية و الرئاسية اتلا ان يقولوا ان النصارى يريدون كذا ليخرج المسلمين عن بكرة ابيهم لاختيار الخيار الذى لا يرده النصارى
يعرف الاخوان المسلمين أن مسلموا مصر هم الاقل تدينا بين مسلمى العالم و انهم جميعا كارهين للاسلام و محبين لاموال الربا و كلهم ياكلون الرب و يشتغلون فى البنوك الربوية و يحصلون على اجورهم من اموال الربا و يسمون الربا بالمصاريف الادارية و انهم جميعا لا يتمسكون بالاسلام إلا فقط لما فيه من ارهاب و اجرام و إذلال و ضغار ضد النصارى الذين يدخل فى زمرتهم الاقباط الذين يرضعون كراهيتهم من أثداء امهاتهم و انه لولا وجود نصارى مصر الى اليوم فى مصر لدهس مسلموا مصر القرآن بحوافرهم و ان كل هؤلاء المسلمون الذين يسبون الاخوان ليل نهار فى وسائل الاعلام هم انفسهم الذين سيخرجون لانتخاب الاخوان فى اى انتخابات قادمة و سيجدون انفسهم مدفوعون دفعا لفعل هذا الفعل المناقض لمصالحهم و رغباتهم لانهم اضعف من ان يواجهوا تلك الطاقة المحركة الجبارة الكامنة فى صدورهم و صدور كل مسلمى مصر الا و هى طاقة الكراهية لنصارى مصر .
إلا انه يبقى السؤال :- هل المشكلة هى فى الاقباط أو ادارة موقع تويتر أم ان المشكلة حقيقة هى فى المرض العقلى المسمى الإسلام ؟؟؟؟ هل المشكلة هى فى الاقباط او فى إدارة موقع تويتر ام ان المشكلة هى ببساطة فى عقل المسلم الذى يؤمن اعمق الايمان ان المسيحيين و اليهود أوساخ و انجاس و مع ذلك و رغم ذلك فإن منتهى منتهى منتهى احلام اى مسلم هو ان يحصل من هذا المسيحى او اليهود الوسخ النجس(بحسب معتقد المسلم) على كلمة تكريم او إشادة
لماذا تريد تكريم و اشادة الاوساخ يا مسلم ؟؟؟ انا مثلا لا يزعجنى ابدا شتيمة الاسلاميين لى لانى لا احترمهم و لا اصنفهم فى مصاف بنى البشر بل اصنفهم فى مصاف الحيوانات المفترسة !! بلا إنى اعتقد انى ساكون مريضا عقليا لو اننى حزنت بسبب شتيمة إسلامى منهم لى او سعدت بتكريم إسلامى منهم لى فأنا اصلا لا احترمهم فلا تحزننى شتيمتهم و لا اسعى لتكريمهم
إنه مرض اسمه الاسلام
انها كلمتى المأثورة عبر السنين :-
يذكر ان سميرة ابراهيم تلك و التى تعمل كمندوبة مبيعات ادوات تجميل فى محلات الكوافير المشبوهة قد تم القبض عليها بواسطة القوات المسلحة المصرية و هى تمارس الدعارة (وفقا لما ادعته المحاضر العسكرية) فى خيام ما يسمى ب الثورة و ؛ لم تزعم ابدا سميرة إبراهيم _عندما تام القبض عليها و بدات التحقيقات معها_ أنها من الثوار بل ظلت تؤكد انها مجرد بائعة جائلة لادوات التجميل تدور و تلف على محلات الكوافير المشبوهة و المحترمة لتبيع لهم ادوات التجميل المعشوشة التى تستخدمها تلك المحلات و ليس لها اى علاقة بانشطة تلك المحلات العلنية أو المخفية المشروعة او المشبوهة و قالت انها لا علاقة لها ب ما يسمى "الثورة" و انها عندما تم القبض عليها داخل تلك الخيمة كانت تدخلها ظنا منها ان من بها هن الثائرات و دخلتها لتبيع للثائرات بعض ادوات التجميل الرخيصة لزوم الاستعمال فى الميدان و داخل الخيام !!!!
و لذلك و وفقا للاجراءات المتبعة فى النيابة العامة المصرية عندما تحضر الشرطة فتاة متهمة بالدعارة و هى تدعى انها آنسة و بالتاالى هذا دليل على انها لم يسبق لها ممارسة الدعابة فتامر النيابة العامة بإحالة المتهمة الى الطب الشرعى لبيان حالة غشاء بكارتها صلى اللات عليه و سلم قامت النيابة العسكرية بأحالتها الى الطبيب العسكرى هى و زميلاتها مدعيات البكارة لتوقيع الكشف الطبى عليهن لبيان حالة غشاء البكارة الحبيب صلى اللات اليه و سلم
ما تجاهلته وسائل الاعلام العلمانية وقتها التى كانت تصوت و تولول على انتهاك فرج "سميرة ابراهيم" فى معسكر التحقيق فى السجن الحربى و ان الاطباء العسكريين امروها بالتجرد تماما من ملابسها و تركوها تسير عارية نحو حجرة الكشف امام الجنود الذين لم يضيعوا الفرصة و قاموه بتصوير فرجها بكاميرات الموبايل قبل ان تصل لحجرة الكشف و لم تنسى تلك الوسائل الاعلامية الموصوفة بالعلمانية ان تذكرنا ان (سميرة ابراهيم) من ملجمات الثورة الباسلة التى كان فيها العلمانيين و الارهابيين إيد واحدة و الجيش و الشعب إيد واحدة ... ما تجاهلته تلك الوسائل الموصوفة بالعملانية و لم لم يفت على الاخوان الارهابيين و وسائل اعلامهم و مواقعهم وقتها ((عندما كان الارهنابيين و العسكريين إيد واحدة يهدمون الكنائس معا و يضربون الاديرة بالمدفعية الثقيلة معا و يحرقون الكنائس و بيوت المسيحيين معا و يطهرون القرى و الاحياء المسيحية عرقيا من الوجود المسيحى معا؛ حين كان كل الارهابيين إيد واحدة حين كان محمد حسان و احمد الطيب و عبد الرحمن البر يتسابقون فى من الذى اقسم للمعتدين المسلمين انهم لن ينالهم ضرر من اعتداءاتهم الارهابية على المسيحيين و حرقهم و تفجييرهم للمسيحيين بكنائسهم و كان احمد الطيب ينهى تطميناته للإرهابيين دائما بان استقالته فى جيبه)) ان التقرير الطبى أثبت ان المرحوم غشاء بكارة الآنسة "سميرة إبراهيم" اللات رحمو من زمااااااان و انه اللات يرحمو انتحر سنوات قبل ليلة القبض على سميرة تاركا فرجها دون حراسة
وقتها ضغطت وسائل الاعلام مدعية العلمانية للافراج عن الآنسة الملجمة"سميرة" و استقووا بالغرب التنصريى النصرانى اليهودى الصهيونى الكفرى بل و بأسرائيل و امريكا العدو الاكبر للإسلام و المسلمين فى العلن و الصديق الاكثر حميمية لجماعة الاخوان المسلمين فى السر
حتى رضخ طنطاوى كعادته و أفرج عنها و عن لجامها
وقتها رفع مدعو العلمانية القضايا امام القضاء الادارى لإصدار الاحكام بحظر استخدام النيابات العامة و العسكرية لاجراء كشف العذرية للتوثق من صحة مزاعم المقبوض عليهن فى بيوت الدعارة و هن تدعين انهن آنسات و تستشهدن بأغشية بكارتهن كدليل قطعى على براءتهن مما هو منسوب اليهن !!!
وقتها أجاب القضاء الادارى تلك المنظمات الى طلبها
و طبعا و لان "سميرة إبراهيم" مسلمة كان من المستحيل ان تتخطى المستحيلات الثلاثة (أن يتوقف المسلم عن القتل و الإغتصاب او ان يتوقف المسلم عن الكذب او ان يتوقف المسلم عن نكران جميل النصرانى و اليهودى الغبى الذى يحسن اليه و يتعامل معه إنطلقا من الثقافة المسحية اليهوديةوكأنه انسان و ليس حيوان مفترس) فلم يعنى بالنسبة للأسطى "سميرة إبراهيم" إحسان المسيحيين و اليهود لها و إخراجهم لها من فضيحتها الجنسية و من حبستها فى السجون العسكرية أى شيئ إيجابى حتى انها أثناء تعليقها على بعض مظاهرات النسوان الملجمات فى السعودية و تعامل حكومة احفاد رسول اللات آل سعود معهن بالقوة فإذا بها تشتم آل سعود أحفاد رسول اللات بشتيمة غريبة جدا و هى انهم اوسخ من اليهود و النصارى ؟؟؟ أى ان تلك العاهرة التى أنقذها اليهود و النصارى من حبستها فى السجون العسكرية و فضيحتها الجنسية و التى كان الاخوان المسلمين يطبلون لتلك الفضيحة و يدافعون دفاع الابطال عن الضابط الذى عراها و وكيل النيابة العسكرية الذى امر بالكشف على المرحوم غشاء بكارة فرجها و عن العساكر الغلابة الذين قاموا بتصويرها بكاميرات الموبايل و هى عارية كما ولدتها امها اثناء سيرها من حجرة التحقيق الى حجرة الكشف عارية
تلك العاهرة ترى ان اليهود و النصارى (أصحاب الفضل عليها) هم المثل الاعلى فى الوساخة و انه لا يوجد ما هو اوسخ و انجس منهم و ان الاخوان المسلمين مثلا الذين كانوا يعملون بمنتهى الاجتهاد على فضح مغامرات المرحوم غشاء و على الدفاع عن المحقق العسكرى و الطبيب و العساكر و العشرة الحلوة فى لومان الهايكستيب حزمة اى واحد فيهم انضف من توماس اديسون و بيل جيتس معا
لذلك فأن تلك العاهرة ترى مثلا ان آل سعود فى تصرفاتهم ضد ملجمات السعودية قد اصبحوا يشبهون هؤلاء اليهود و النصارى
هل هى إحتجاجات إسلامية على كتبهم الاسلامية و ما تحويه من معلومات عن الحبيب ام احتجاج على ان غير المسلمين قراوا تلك الكتب
الممثل الفلسطينى الحمساوى الإخوانى الشيخ "مصعب حسن يوسف" بطل الفيلم الفاضح للحبيب المصطفى صلى اللات اليه و سلم
ذلك ان هؤلاء الارهابيين المحاصرين للسفارة لم يحتفلوا بغزوة الحادى عشر من سبتمبر 2001 النبوية المباركة على ان يقوموا بمليونية العدوان على السفارة الامريكية و المطاتلبة بطرد الاقباط من ارض آباءهم و اجدادهم فى اليوم التالى !!!
غزوة بلغاريا النبوية المباركة
و كانت قد اتبعت تلك التغريدة فى اليوم التالى 8فبراير 2013 بمجموعة تغريدات تفتخر فيها بتاييدها للزعيم النازى الالمانى هتلر و انها ترى انه كان من حق هتلر ابادة اليهود لانهم اوساخ و انهم السبب فى كل مشاكل العالم و انه ترك بعضهم يعيش الى اليوم حتى نتأكد من انه كان محقها أنه قتل منهم كل تلك الملايين بسبب وساختهم
غزوة بروكلين النبوية المباركة فى الحادى عشر من سبتمبر 2001
علمت "سميرة ابراهيم" أن الاوساخ اليهود و النصارى يرشحونها للتكريم و التمويل مثلها مثل زملائها فى الكار وائل غنيم و علاء الاسوانى و علاء عبد الفتاح و اسماء محفوظ و اسراء عبد الفتاح ... غير ان ادارة موقع تويتر ارسلت اعتراضات الى هؤلاء الاوساخ .
و كما أقول انا دائما ردا على أغبياء القبط الذين يتهموننا أننا السبب فى قتل المسلمين للأقباط فى جمهورية مصر النكاحية بفضحنا لجرائم الإرهاب الاسلامى أقصى آمال الإرهابى المسلم أيها القبطى ان يقتلك الإرهابى و انت صامت فهو يعتبر ان صراخك و هو يذبحك جريمة شنعاء ؛ منتهى الإجرام ان ترتكبها
دعه ايها القبطى الغبى يقتلك و انت صامت بينما هو يتلقى الاشادات بسماحة الاسلام و الحريات الدينية التى يمنحها النظام الاسلامى للنصارى بينما هو يغسل يده من دمك
فقد كان حلم "سميرة إبراهيم" الذى تعيش فيه انها ستمارس كل تلك التفوهات العنصرية ضد اسياد اسياد اهاليها اصحاب الفضل عليها اليهود و النصارى ؛و فى نفس ذات نفس الوقت فإن احدا من السادة الممولين الناطقين بالعبرية و بالانجليزية لن يسمع ؛ و سيمولونها و يدعمونها بالجوائز كما يفعلون مع شقيقها علاء الاسوانى و زميلها فى الكار وائل غنيم و شقيقتها فى الكار اسماء محفوظ و شقيقتها فى الكار اسراء عبد الفتاح ؛ و لكن عندما إستيقظت على حقيقة ان العالم كله يرى بعضه و يشاهد بعضه و لم تعد ترجمة ما يقوله الإرهابى المسلم من اللغة العربية الى اللغة العبرية او الانجليزية او الروسية مشكلة فموقع جوجل الذى يدير مكتبه فى الشرق الاوسط زميلها فى المهنة و ابن كارها وائل غنيم بطل الثورة المباركة يمكن الاجهزة الامنية الاسرائيلية و الامريكية من ان يعرفوا ما تقوله الارهابية "سميرة ابراهيم" بالعربية بضغطة زر ؛ سارعت الارهابية "سميرة إبراهيم" إلى الزُعم الكاذب بأن حسابها على موقع تويتر قد تعرض فجاة الى التهكير من قبل جهات لا تريد خيرا لا للعرب ولا للمسلمين !! و هو نفس ما قالته خديجة بنت خريت الشاطر لتتنصل من تفوهاتها العنصرية المسلمة ضد اسياد اسيد اسياد اللى جابوها من المسيحيين ؛ و كذلك فعل خريت الشاطر نفسه ؛و كذلك فعل عصام العريان ؛ و كذلك فعل محمد البلطاجى ؛ و كذلك فعل معظم الدعاة الاسلاميين و حتى علاء الاسوانى الموصوف بالعلمانية فعل ؛ و كذلك يفعل كل كلب مسلم عندما يحب ان يتنصل من عنصريته و هو يتعامل مع اسياد اسياد اسياد ابوه الممولين من الناطقين بالعبرية و الانجليزية ؛ بل ان الرئيس العياط نفسه فعل ما يشبه هذا عندما تم فضح خطابه عن ابناء القبردة و الخنازير اليهود و النصارى .
مشكلة "سميرة ابراهيم" ان اليهود هم من إخترعوا الفيس بوك و التويتر و اذا كان يمكن ان تلعب هذه اللعبة الغبية مع القبطى الغلبان اللى بيتسامح مع قاتليه على نفسه فإنه لن يستطيع ان يلعبها على مخترع الفيس بوك و مخترع التويتر
فقد اصدر موقع تويتر على الفور نشرة علمية تثبت و بما لا يدع مجالا للشك ان سميرة ابراهيم تضع كل تويتاتها على حسابها ليس من جهاز كمبيوتر بل من جهاز موبايل لوحى يعمل بنظام "اندرويد" المجانى و رقم الموبايل يظهر فى مصدر الموقع و كل تويتاتها العنصرية القديمة تلك التى قامت بمحوها بعد ان زعمت حسابها قد تم القرصنة عليه (تهكيره) و تمت اضافتها الى حسابها بواسطة هذا القرصان (الهاكر ) دخلت على موقعها من ذات الجهاز و ذات رقم الموبايل الذى دخلت به بقية تويتاتها بل و ذات الجهاز و ذات رقم الموبايل الذى صدرت منه اوامر المحو بعد ان هذه التويتات ستؤثر على فرصتها فى التكريم على ايدى الاوساخ مناليهود و النصارى
و نظرا لأن المواقع الرسمية للتنظيم الارهابى الاخوان المسلمون مثل "المصريون" و "الحرية و العدالة" و "الاخوان المسلمون" و "الشعب "و "محيط" و"الشبكة العربية للأخبار " و "رصد" و المواقع الغير رسمية للتنظيم الارهابى الاخوان المسلمون "الحقيقة" و "الفتح" و "الاسلام وطن" و "المسلمون" و "المجاهد" و "النور" و "الاسرة العربية" لا تترك مصلحة ممكن ان تمر امام عيونهم دون ان يقولوا ان نصارى مصر الاقباط لعنهم اللات و قبّحهم اللات هم من يقفون وراءها فقد سارعت تلك المواقع للادعاء بان الاقباط هم الذين يتحكمون فى امريكا و ان امريكا تراجعت عن تمويل و تكريم هذه العاهرة المسلمة بقرار من اقباط المهجرصور منقولة من النشرة الرسمية لموقع تويتر مأخوذة بأحدث تكنولوجيا عالمية بواسطة ادارة تويتر تثبت بما لا يدع مجالا للشك ان سميرة ابراهيم هى التى قامت بوضع تويتاتها العنصرية ضد المسيحيين و اليهود من جهاز موبايل اندرويد و هى التى قامت بمحوها من ذات جهاز الموبايل الاندرويد
تويتة وساخة اليهود التى دفعت هتلر لقتلهم و انهم هم المتسببين فى كل مشاكل العالم
تويتة ان آل سعود اوسخ من اليهود
تويتة إحتفال هذه الارهابية بمذبحة بلجراد يوم 7فبراير2013 ضد اليهود فى بلغاريا
تويتة مزاعم سميرة ابراهيم بتعرض حسابها للقرصنة و تنصلها من كلامها السابق بعد ان عرفت بترشيحها من قبل اليهود و النصارى لنيل التكريم بصفتها اشجع امراة علمانية فى العالم
بالطبع المواقع المتعاطفة مع التنظيم الارهابى مثل "اليوم السابع " و "الاهرام " و "الاخبار " و "الجمهورية" كانت اقل حماسا فى الصاق الامر فى اقباط المهجر و لكنها على الاقل لم تكن اقل حماسيا فى الدفاع عن تلك العاهرة بلا خجل رغم ان الاخوان المسلمين كانوا يناصبون تلك العاهرة اشد العداء وقت نجوميتها بعد القبض عليها فى الجرم المشهود فى أحدى الخيام فى التحرير عندما ترك الاخوان الميدان و انطلقوا نحو مقاعد الحكم وحدهم لا شريك لهم دون ان يلقفون بأى عضمة لاخوتهم الثوار الذين كانوا الغطاء الشعبوى للإنقلاب العسكرى الذى اوصلهم للحكم و الذى يسميه الاغبياء ب الثورة
و بالطبع بمنتهى المهنية المسلمة تجاهلت كل تلك المواقع الرسمية و غير الرسمية و المتعاطفة مع الاخوان المسلمين النشرة الرسمية التى اصدرها موقع تويتر و التى تثبت بما لا يدع مجالا للشك ان سميرة ابراهيم هى التى كتبت كل تلك التويتات العنصرية ضد اسيادها الذين ساندوها فى ورطتها اليهود و النصارى
بعيدا عن الناحية الشكلة لموقف الاخوان المسلمين و جميع مسلمى مصر من موضوع شهيدة الحب النبوى "سميرة ابراهيم" فهذا طبيعى فالاخوان المسلمون يدركون انهم لم ينجحوا فى الانتخابات الا بسبب رغبة مسلمى مصر فى مكافأتهم على قتلهم للأقباط و ان الطاقة المحركة الاكبر فى مصر التى تفوق الطاقة الكهربائية و طاقة البخار و طاقة الانشطار النوزوى هى طاقة كراهية العرب المسلمين للأقباط
فلم يكن على الاخوان المسلمين فى كل استفتاءاتهم و انتخاباتهم البطرمانية و الرئاسية اتلا ان يقولوا ان النصارى يريدون كذا ليخرج المسلمين عن بكرة ابيهم لاختيار الخيار الذى لا يرده النصارى
يعرف الاخوان المسلمين أن مسلموا مصر هم الاقل تدينا بين مسلمى العالم و انهم جميعا كارهين للاسلام و محبين لاموال الربا و كلهم ياكلون الرب و يشتغلون فى البنوك الربوية و يحصلون على اجورهم من اموال الربا و يسمون الربا بالمصاريف الادارية و انهم جميعا لا يتمسكون بالاسلام إلا فقط لما فيه من ارهاب و اجرام و إذلال و ضغار ضد النصارى الذين يدخل فى زمرتهم الاقباط الذين يرضعون كراهيتهم من أثداء امهاتهم و انه لولا وجود نصارى مصر الى اليوم فى مصر لدهس مسلموا مصر القرآن بحوافرهم و ان كل هؤلاء المسلمون الذين يسبون الاخوان ليل نهار فى وسائل الاعلام هم انفسهم الذين سيخرجون لانتخاب الاخوان فى اى انتخابات قادمة و سيجدون انفسهم مدفوعون دفعا لفعل هذا الفعل المناقض لمصالحهم و رغباتهم لانهم اضعف من ان يواجهوا تلك الطاقة المحركة الجبارة الكامنة فى صدورهم و صدور كل مسلمى مصر الا و هى طاقة الكراهية لنصارى مصر .
إلا انه يبقى السؤال :- هل المشكلة هى فى الاقباط أو ادارة موقع تويتر أم ان المشكلة حقيقة هى فى المرض العقلى المسمى الإسلام ؟؟؟؟ هل المشكلة هى فى الاقباط او فى إدارة موقع تويتر ام ان المشكلة هى ببساطة فى عقل المسلم الذى يؤمن اعمق الايمان ان المسيحيين و اليهود أوساخ و انجاس و مع ذلك و رغم ذلك فإن منتهى منتهى منتهى احلام اى مسلم هو ان يحصل من هذا المسيحى او اليهود الوسخ النجس(بحسب معتقد المسلم) على كلمة تكريم او إشادة
لماذا تريد تكريم و اشادة الاوساخ يا مسلم ؟؟؟ انا مثلا لا يزعجنى ابدا شتيمة الاسلاميين لى لانى لا احترمهم و لا اصنفهم فى مصاف بنى البشر بل اصنفهم فى مصاف الحيوانات المفترسة !! بلا إنى اعتقد انى ساكون مريضا عقليا لو اننى حزنت بسبب شتيمة إسلامى منهم لى او سعدت بتكريم إسلامى منهم لى فأنا اصلا لا احترمهم فلا تحزننى شتيمتهم و لا اسعى لتكريمهم
إنه مرض اسمه الاسلام
انها كلمتى المأثورة عبر السنين :-
الاسلام ليست عقيدة دينية ... الاسلام عقدة نفسية
وطنى مخلص