بأتغاظ قوى لما بألاقى الاقباط الغلابة فرحانين قوى بفوز الارهابى المجرم "ضياء الدين رشوان" (المدافع الصنديد عن الارهاب الاسلامى و المهاجم الحاقد للاقباط) علما بأن الفوز كان على "عبد المحسن سلامة" الناصرى الاكثر قربا من فكرة العلمانية من ذلك الارهابى بمئات الاميال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ناقشت الكثير من الاقباط وجدت ان معلوماتهم (بإستثناء احدهم ) عن الارهابى ضياء الدين رشوان صفر كبير صفر كبيييييير قوااااااااى . من الواضح ان اكثر الاقباط لم يتعلم القراءة و فك الخط الا بعد هوجة الاسلمة و الخراب فى الخامس و العشرين من يناير المشئوم و معظمهم لا يعرف الفارق بين ضياء الدين رشوان و الكاتب العلمانى العظيم صلاح رشوان و الرقاصة بثينة رشوان !!!!! بل انهم حتى لم يسبق لهم ان سمعوا عن الاسماء الثلاثة و لكنهم طبعا يمجدون فى "ضياء الدين رشوان" على موقفه العارض الاخير من قيادة التنظيم الارهابى الذى امضى عمره فى الدعاية لهم و تبرأته من جرائمه و وصف أعضاءه بالمضطهدين و المظلومين و ...و كل معلومات هؤلاء عن الارهابى ضياء الدين رشوان هو انه على خلاف مع الاخوان حاليا !!
رغم ان هذا الخلاف خلاف سطحى تماما تماما تماما و يعود فقط لتشكيك "ضياء الدين رشوان" فى صحة الاختام و التوقيعات على محاضر الفرز التى قدمها الارهابى هانى صلاح الدين للجمهور على انها نتائج لجان الفرز التى تثبت فوز الارهابى" العياط" بالانتخابات الرئاسية
بالطبع الارهابى "ضياء الدين رشوان" كان واخد على خاطره قوى من الاخوان المسلمين لانه ظل يخدمهم خدمة العبد للسيد سنوات طويلة و انتظر بعد ان وصل الاخوان للحكم ان يكون على الحجر مع هانى صلاح الدين مثلا او خالد صلاح الدين مثلا و بالطبع كان عاوز يقطع فى شغل الدعاية الخاص ب "هانى صلاح الدين" لكى يثبت انهم لو كانوا اعتمدوا عليه هو و ليس هذا الخنزير كان ح يعمل لهم احلى شغل دعاية
كل معلومات الاقباط عن الارهابى "ضياء الدين رشوان " هو انه من كلاب البرادعى و تيار جبهة الانقاذ حاليا (رغم ان هذا غير حقيقى) و انه مرشح "جبهة الانقاذ" ههههه
يا اقباط حزب الدستور بتاع البرادعى الحمار وكيل مؤسسيه هو الارهابى السلفى "محمد يسرى سلامة" يا ترى يا أقباط الارهابى السلفى المجرم "محمد يسرى سلامة" علمانى ؟؟؟؟؟ انتم غلابة قوى يا اقباط غلابة قوى قوى قوى و عندكم عنجهية غريبة تجاه من يحاول ان يعلمكم لانكم تفضلون الجهل و النهيق على نهيق المسلمين دون ان تتعبوا انفسكم بالمعرفة على ان تتواضعوا لتتعلموا قليلاً
و لكن اليس هو الغباء بعينه ان نعتبر ان "ضياء الدين رشوان " ليس اخوانجيا بعد هذا التاريخ من مساندة الارهاب الاسلامى فى كل مكان و انكار جرائم الارهاب الاسلامى فى كل مكان خصوصا ضد الاقباط و تبرأته للإرهابيين الاسلاميين من دماء الاقباط و فبركته لاكاذيب الفصال فى قطعة القماش و مياه الغسيل الوسخة و غيرها لتبرير المذابح الارهابية الكبرى التى ارتكبها بنى جلدته العرب المسلمين ضد اهل مصر الاصليين الاقباط
سألت احد اغبياء القبط ماذا قرات للإرهابى "ضياء الدين رشوان" إبان حملات تفجيرات الشوارع من 1992 الى 1994 حينما كان يكتب عن قتلة الاقباط "حاوروهم لا تعدموهم " ...و "حاوروا الشباب الملتزم و لا تعتقلوه " ماذا قرأت للإرهابى "ضياء الدين رشوان" عندما كتب عن مذبحة "أبو قرقاص" الثالثة عام 1996 عندما هاجم الاسلاميين (الذين ارتكبوا مذبحة الدير البحرى فى الاقصر بلده بعد ايام قليلة) كنيسة مارجرجس ابو قرقاص و فتحوا نيران مدافعهم الرشاشة على المصلين فقتلوا ثلاثة عشر مصليا قبطيا و اصابوا مئتين ثم انصرفوا الى شريط قطار السكك الحديدية و اطلقوا نيران مدافعهم الرشاشة على القطارات السياحية لمدة ساعة !!! و التى قال وقتها الارهابى "ضياء الدين رشوان"انها جريمة ثأر عادية ارتكبها اقباط ضد اقباط و الثأر هو عادة قبطية منتشرة بين الاقباط و الكنائس مليئة بالسلاح لزوم الثأر و انا(رشوان) بصفتى خبير فى الجماعات الاسلامية اؤكد ان الجماعات الاسلامية بريئة من الموضوع بعدها بايام قليلة حدثت مذبحة الدير البحرى و جاء تقرير المعمل الجنائى ليقول ان الرصاص الذى قتل الاقباط فى ابو قرقاص منذ ايام خرج من ذات المدافع الرشاشة التى قتلت الستين سائح بريطانى فى باحة الدير البحرى بالاقصر
فى اليوم التالى للمذبحة بدأ ضياء الدين رشوان يكتب داعيا تنظيم الجماعة الاسلامية العالمية بقيادة فضيلة الشيخ عمر عبد الرحمن (كما كان يسميه) بتوقيع معاهدة سلام مع الحكومة بعدها بأيام وقعت الجماعة الاسلامية اتفاقية سلام مع حبيب العادلى بعد وصوله لوزارة الداخلية بساعات فلم يتم اعتقال المجرمين من الجماعة الاسلاتمية ردا على جريمتهم ضد السياح البريطانيين فى مقابل تلك المعاهدة التى تم الطقا ارهابيو الجماعة بموجبها من السجون و تأسيس التيار السلفى الدعوى فى مصر بهم !!!! وقتها كتب ضياء الدين رشوان اياما طوال مهاجما بعنف العلمانيين المشككلين فى صدق التنظيم الارهابى الجماعة الاسلامية العالمية فى اعلانه وقف العنف مع الحكومة و وصف العلمانيين بأبشع الاوصاف و برا الجماعة الاسلامية من كل جرائمها ضد الاقباط و قال انه لم تثبت على اى اسلامى جريمة قتل قبطى واحدة عبر التاريخ و ان الاقباط هو اسعد اقلية فى العالم و كفاكم ظلما للإسلام
أظن الاقباط اغبى و اجهل من ان يكون احدهم قد قرا ماذا كتب الارهاب ضياء الدين رشوان عن اتفاقية المراجعات الفقهية الجهادية التى وقعها تنظيم الجهاد الاسلامى فى مصر مع حبيب العادلى إبان انضمام التنظيم الى تنظيم القاعدة !!! و تفضيله الجهاد ضد الطاغوط الابعد (امريكا و اسرائيل) عن الطاغوط الاقرب(نظام مبارك) و كيف كان ضياء الدين رشوان يهاجم بضراوة و يمزق كل من يحاول التشكيك فى صدق نية او نقاء سريرة الارهابيين و هم يوقعون على تلك الاتفاقيات
و كيف هاجم بضراوة كل من اشار ان فكرة "عدنا الى امهات الكتب و اكتشفنا ان الجهاد ضد الحاكم المسلم لا يجوز" كذبة قائلين ان امهات الكتب طول عمرها كانت موجودة و طول عمرها كانت تامرهم بالجهاد ضد الحاكم المسلم فهل تغيرت امهات الكتب .. حين وصف كل من يشكك فى نقاء سريرة و طهر قريحة و صدق نية الجهاديين هو ملحد و كافر لان الجهاديين لا يكذبون و كانوا يعترفون بقتل السادات فى القفص !! و هم لا يهابون فى اللات شيئا
لا اظن احدا من اقاربى الاقباط الطيبين قرا ماذا كتب هذا الارهابى عن مذبحة الكشح الاولى 1998 التى وصفها بأنها مؤامرة قبطية و كيف حرّض الدولة على الاقباط و البطش بهم و لام على الدولة ان اى مظاهرة اسلامية تقابل بالعنف بينما تصبر الدولة على الاقباط يحتجون و لا تعتقل منهم احدا بتهمة الارهاب
رغم ان الارهابى ضياء الدين رشوان يعرف ان المرأة عند العرب المسلمين مجرد شرموطة وسخة لا كرامة لها ولا قيمة لها مخلوقة من ضلع اعوج نجسة عورة حابلة بالشيطان ناقصة عقل و دين لا كرامة لها مامورة بالسجود للرجل يبدل فيها الرجل كما يبدل جورابه القديمة و هى حرث للرجل يأتيها حيثما شاء دبرا او فرجا او فاها فما انصلح امر قومٌ ولوا امرهم لها و خابت جماعة ولت امرها لإمراة و يعرف امثال عرب مصر "شورة المرة تجيب ورا" و "المرة مثل الجزمة القديمة تشيل رجلك من دى تحطها فى دى" ناهيكم عن ان قصة اهانة المرأة تلك هى خرافة ابتكرها اصلا لينفى اصابع الاتهام عن اسايده الارهابيين الذين كرس حياته للدفاع عنهم و تبراتهم من دم ضحاياهم الاقباط .هل قرا احدكم مقالاته عن غزوة بروكلين النبوية المباركة فى الحادى عشر من سبتمبر 2011 التى ظل ينفى فيها علاقة تنظيم قاعدة الجهاد الاسلامى بالجريمة ملصقا اياها تارة بالاسرائيليين و تارة بالصرب و تارة بالروس و تارة ب عاد و تارة بثمود و تارة باهل ذو القرنين و تارة باهل الاخدود و تارة بأهل إرم ذات العماد و تارة بذوى الاوتاد .. رغم اعتراف تنظيم قاعدة الجهاد الاسلمى ذاته بإرتكابها و بتمجيده لمرتكبى العملية على رأسهم المصرى محمد عطا قائد الغزوة النبوية المباركة التى تمت تحت شعار إسلم×تسلم--إكفر×تقتل
أليس من الغباء بعينه ان نعتبر الارهابى "محمد حبيب" مثلا علمانى لمجرد انه خرج من جماعة الاخوان المسلمين رغم تاريخه الاسود فى ممارسة الارهاب الاسلامى فى جمهورية اسيوط حتى وصل البطل الوطنى العظيم ذكى بدر الى محافظة اسيوط و رغم انه لم يخرج من الجماعة بسبب خلاف ايديولوجى او عقائدى او حتى سياسى بل خرج من الجماعة احتجاجا على عدم اختياره فى مكتب الارشاد و تصعيد من هم اقل منه مكانه مثل العريان و البلطاجى الى هيئة المكتب
أليس من الغباء ان نعتبر ان الارهابى "مختار نوح" علمانى بعد كل هذا التاريخ الاسود من الارهاب الاسلامى ضد الاقباط و الدفاع الاجرامى عن كل قاتل للاقباط و تطوعه للدفاع عن كل من قتل قبطيا على مر حياته كمحامى و كل من فجر كنيسة و كل من ذبح صائغا او صيدلانيا او صاحب نادى فيديو و كتابته لالاف المقالات محرضا للنظام الحاكم ايام مبارك على الكنيسة و داعيا اياه لمصادرة املاك الكنيسة و سجن قساوستها و اساقفتها و رهبانها !!!! فى حين ان "مختار نوح" لم يخرج من الجماعة الارهابية احتجا على ارهابها او بسبب تغيرات عقائدية حدثت له او بسبب خلاف سياسى او إيديلوجى او فلسفى بل ان الجماعة هى التى طردته لانه خالف نظام السمع و الطاعة و رشح نفسه لنقابة المحامين رغم قرار النقابة بتأييد الناصرى "سامح عاشور" وقتها !!!!!!!!!!!!!! أى ان الجماعة هى التى طردته و لان مستويات ارهابه تفوق مستويات ارهاب الجماعة !!!!
نصحت كثيرا يا أقباط و لكنكم حالة ميئوس منها نصحت قبل هوجة الاسلمة و الخراب و نهقتم علىّ وقتها نهيق المسلمين و نصحت قبل انتخاب الارهابى ضياء الدين رشوان و نهقتم على نهيق المسلمين انتم حالة ميئوس منها ؛ لكم اصبتونى باليأس و جعلتونى افكر فى اعتزال الكتابة غير انه فى كل مرة ايأس بسببكم و احس انى احرث فى الماء تاتينى رسائل من هذا الكندى و او تلك الامريكية او ذاك الاسرائيلى او ذياك الآشورى او هذا الكردى او ذاك العقلانى الكويتى يطالبونى بالمزيد و يقولون ان ما كتبته غير حياتهم و غير تفكيرهم و انه لم يذهب حرث المياه
أما انتم فحالة ميئوس منها
موضوعات ذات صلة
لا تنتخبوا الارهابى الاسلاموى ضياء الدين رشوان