اليوم سماع مرافعة الجاسوس "أحمد محمد محمد عبدالعاطي فتحى رفاعة الطهطاوى" الشهير بــ "السفير رفاعة الطهطاوى" ! السكرتير الخاص لشيخ الازعر "احمد الطيب" الشهير بـ "أبلتى إعتدال" و مدير مكتبه و ممثله لشئون حوار الاديان _فى زمن مبارك_ و ممثل الازعر فى لجنة وضع دستور الاخوان الأول _فى زمن طنطاوى_ و ممثل رئاسة الجهورية و الإخوان المسلمين فى لجنة وضع دستور الاخوان الثانى _فى زمن العياط_ !! لكن يبقى الاهم هو إنه إبن خالة "احمد الطيب" و فى نفس ذات نفس الوقت ابن خالة اسد جنشير الشيخ الرئيس "ايمن الظواهرى" زعيم تنظيم "قاعدة الجهاد المحمدى" و الذى اصبح مديرا لمكتب الرئيس الارهابى "العياط" بمباركة ابن خالته "احمد الطيب" و ابن خالته الاخرى "أيمن الظواهرى" ؟؟ و ذلك فــــى قــــضــيــــة الــتــجـــســٌـس لــصــالـــح دولــــة قـــطــر حيث نقل "السفير رفاعة الطهطاوى" إبن خالة "شيخ الازهر" بأمر من الرئيس "العياط" وثائق عن ادق دقائق تسليح الجيش المصرى و ادق دقائق ميزانية الجيش المصرى الى مخابرات قطر لتصبح وسيلة لتهديد الجيش المصرى اذا انقلب على العياط أو وجه ضربة قوية لتنظيم قاعدة الجهاد الاسلامى فى سيناء رغم رفض العياط او وجه ضربة للجناح العسكرى لجماعة الاخوان المسلمين "حماس" فى قواعده بـ "غزة" و هى الوثائق التى بالفعل اذاعتها كاملة محطة الجزيرة الوثائقية ويكيليكس قطر على الهواء مباشرة و ظلت تضعها على الهواء عدة ايام متوصلة ليلا و نهارا نكاية فى الجيش لدعمه السيسي بمجرد استيلاءه على الحكم
يّذكر ان الجاسوس "رفاعة الطهطاوى" هذا الذى هو كريم العٌنصرين فهو من ناحية ابن خالة زعيم قاعدة الجهاد الاسلامى "أيمن الظواهرى" و من ناحية اخرى ابن خالة شيخ الازهر "أحمد الطيب" كان اول شروط "أحمد الطيب " لتولى المشخخة (أيام اللات يفيك سجنه مبارك) هو تعيين ابن خالته _لزّم_ الذى هو بالصدفة ابن خالة "ايمن الظواهرى" و صديقه الحميم و الذى على اتصال دائم به و بزعيم قاعدة الجهاد المحمدى (قبل قتله) اسدالاسلام "أسامة بن لادن" و المقصود هو ال"سفير" ’’رفاعة الطهطاوى‘‘ (و لقب "السفير" هو اللقب الذى اصر احمد الطيب ان ينتزعه له من الخارجية كشرط لتوليه هو المشخخة ، بأن قام يانتزاع قرار بتعيينه أولا فى منصب سفير بالخارجية !! رغم انه مجرد فقى بتاع قرآن و من عائلة ارهابية ينتمى لها قاتل السادات الاسلامبولى و ابن صديق السادات و حفيد شيخة أيمن الظواهرى و منها شيخ الازهر احمد الطيب !و بعدها اصبح و وزير مفوض بالخارجية بحجة ان يضمن له استقبال بروتوكولى يرفع راية الاسلام عاليا بحصوله على الجواز الاحمر و هو يمارس عمله كمبعوث لشيخ الازعر )
و كان ثانى شروط "احمد الطيب" لتولى المشخخة ان يٌسمح له (لــ "احمد الطيب") من هيئة الامن القومى بإقالة رجل المخابرات المصرية العامة الدكتور "على السمان" الذي يحمل ملف حوار الاديان فى الازعر من ايام الشيخ" سيد طنطاوى" من الأزعر (بحجة انه على حد قول الطيب مـٌـفــرٍّط فى كرامة الاسلام و يقبل ال"دنية" من ال"صفيق" بابا كنيسة رومية بابا الفاتيكان) ليتم تعيين ابن خالة "ايمن الظواهرى " و ابن خالة شيخ الازعر "احمد الطيب" مكانه و هو ما حدث بالفعل ، ليبدأ إبن خالة الطيب فى رحلة الصعود الصاروخى حتى وصل الى مكان "زكريا عزمى "بالقصر الرئاسى ليصبح سيد القصر فى عصر "العياط" .
يبقى السؤال:
هل سيتدخل "احمد الطيب " لإنقاذ رقبة ابن خالته ????? ، خاصة أن الدم يحن طبعا و طبعا سينسى ابلتى اعتدال ام قلب كبير ل إبن خالته الصغنن انه قام بتطنيش قريبه الكبير "احمد الطيب "بعد ان وصل للكرسى الكبير بفضل كوسة" احمد الطيب "و امتنع عن عقد المصالحة بين قريبه و بين الاخوان فى ظل حكم الاخوان و الحصول لقريبه على ضمانة من الاخوان بعدم المساس به بعد ان انتقل "رفاعة الطهطاوى "من حظيرة الازعر الى حظيرة الرئاسة بعد ان عينه "العياط "مكان "زكريا عزمى" فى ديوان الرئاسة كمكافأة له على دوره الموالى للاخوان كممثل للازعر فى لجنة وضع دستور الاخوان الأولى (التى تم حلها) فأصبح بحكم منصبه الجديد ممثل لــ رئاسة الجمهورية (هذه المرة) فى لجنة وضع دستور الاخوان الثانية (التى لم يتم حلها)
لو القضية مشيت عادى إبن خالة شيخ الازعر سيتم الحكم عليه بالاعدام و ساعتها سيكون من مهام مـــٌــفـــثـــى الأزعر إما ان يُقر حكم الاعدام ليبقى ورقة التوت تستر حقيقة ان شيخ الازعر هو القاضى الحقيقى فى مصر و ليس النظام القضائى المصرى او يرفض اقرار حكم قطع الرقبة عن ابن خالته و فى تلك الحالة سيكشف ورقة التوت و يكشف زيف الزٌعم الكاذب بان رأى المفثى قضائيا هو راى استشارى كما يزعم لقضاة القضاء الشاخخ كاذبين و هم يعلمون انهم وفقا للمادة الثانية من الدستور مٌلزمين بالرضوخ لحكم مفثى الازعر لأن اذا كانت الشريعة الاسلامية مصدر التشريع الذى يحكم به القاضى فهى بالتاكيد يجب ان تكون بالاوجب مصدر لاحكام هذا القاضى ذاته
هل يهدد قضاة مصر ثبات ورقة التوت التى تستر انهم مجرد اراجوزات و القاضى الحقيقى فى مصر هو مفثى الازعر و يطبقون القانون بتجرد و يطيحون ب رقبة ابن خالة شيخ الازعر ?????? ليفتحون الباب امام احتمال رفض مفثى الازعر الحكم و بالتالى إما كلمة القضاء تمشى او كلمة مفثى الازعر تنفذ و ساعتها تمشى كلمة فثى الازعر كالعادة فتسقط مقولة ان راي مفثى الازعر استشارى علما بأن لو القضية سارت طبيعى الاعدام مضمون لان المخابرات قامت بالتسجيل للطهطاوى و هو ينقل بيانات تسليح الجيش المصرى بعد ان طلبها العياط من المخابرات لينقلها رفاعة الطهطاوى الى قطر بل و يوجد تسجيلات داخل القصر الرئسة للعياط و هو يكلفه بهذا و تسجيلات للطهطاوى و هو يبدى سعادة بتلك الخطوة الهامة (نقل بانات تسليح الجيش المصرى فورا الى قطر و تركيا)
هل يدعون ورقة التوت تسقط و تنكشف عورة انه لا يوجد قضاء فى مصر بل يوجد ازعر فقط ؟؟؟
طبعا "الطيب" هو نور عينين "السيسي" و محدش يقدر ينسى افضال أبلتى إعتدال اللى علمت البلد كوووولها الإعتدال و خلتها المُصَّدٍّر الأوحد لسلعة الإعتدال الى جميع انحاء العالم من أفغانستان الى باكستان للموصل الى الزاوية الحمراء و كرداسة و دلجا و الميمون لشارع الشهيد بإذن الللات تشارلى إبدو
شوفوا البلد دى من غير أبلتى إعتدال كان يبقى حالها ازاى
اتصور ان الرجل "الطهطاوى " أتخن من ان يأخذ إعدام لان فى ضهره فلزتين تٌخان من هنا ايمن الظواهرى و من هنا احمد الطيب
و.م