العنصر الأرهابى المجرم محمد ضياء الدين محافظ المنيا
الارهابى سمير ابو لولى الساعد الايمن للإرهابى أحمد ضياء الدين محافظ المنيا
قوات الامن تمنع المشيعين من السير فى جنازة الشهيد القبطى يشوع جمال ناشد
محافظ المنيا الارهابى و مدير امنها الارهابى يصران على دفن جثمان الشهيد يشوع جمال ناشد سرا دون مشيعين فى حصار امنى مُسلح من الشرطة
محافظ المنيا الارهابى أحمد ضياء الدين و مدير امنها الارهابى محمد نور الدين يصران على منع الصلاة على جثمان الشهيد فى كنيسة قريته
والد الشهيد يؤكد ان ولده مقيم بليبيا منذ سنوات و انه وصل لبلده قبل ساعات من إغتياله لكى يخطب عروسا من بين قريباته ثم يعود الى ليبيا مرة ثانية على عجل
يد الارهاب المحمدى تحرم يشوع جمال ناشد من تحقيق حلمه و محافظ المنيا يقسم إلا ان يذل القبط
فى جنازة سرية لم يسمح فيها مدير امن المنيا العنصر الارهاب المجرم محمد نور الدين (مدبر و منفذ مذبحتى الكشح الاولى و الثانية ) بحضورها الا لوالدى الشهيد يشوع جمال ناشد فقط لا غير_بينما حاصرت قوات امنية جرارة حضرت للقرية فى اكثر من مئة ناقلة جنود مدرعة بقيادة العنصر الارهابى محمد نور الدين بيوت المسيحيين و الكنائس لمنع اى احد من الاقتراب لتلك الجنازة السرية_اُودع جثمان" الشهيد يشوع جمال ناشد " الى قبره .
و كان الشهيد "يشوع جمال ناشد " و هو الابن الوحيد لوالده المسن المقدس :جمال ناشد و الذى لم يتجاوز العشرينات من العمر مقيما بليبيا منذ سنوات طويلة قد تعرض لضغوط كبيرة من والديه ليعود الى موطنه قرية " الطيبة القبطية"بمحافظة المنيا _و هى القرية الوديعة التى يشكل القبط اكثر من 85% من سكانها_ حتى يخطب احدى قريباته على ان يتزوجها فى اجازة قادمة
إلا ان يد الارهاب العربانى المحمدى آلت على نفسها الا أن يثكل الأب القبطى المسن الوديع ولده الوحيد فى غمرة فرحته به
و قد تربصت يد محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد منات و تحينت الفرصة لتحيل الفرحة الى كابوس محمدى أسود على رأس كل من امتنع عن نطق الشهادتين لأله الارهاب المحمدى
فتوافق وصول الشهيد "يشوع جمال ناشد " لقريته مع تحركات مدروسة لفريقين من الارهابيين العربان المحمديين المسلحين بالمدافع الرشاشة يعدون لغزوة نبوية محمدية مباركة حيث أمر الإمام : " باسم بهاء الدين ذكى" إرهابييه العربان المدججين بالمدافع الرشاشة بالتفرق الى فريقين احدهما يهاجم القرية القبطية الوديعة من الجهة الشرقية و الآخر يهاجم القرية القبطية من الجهة الغربية و حدد زمن بدء كل فريق فى القيام بغزوته بحسبة وقتية متزامنة دقيقة بحيث يصل الفريقين كلٍ من جهته فى ذات اللحظة الى درة الغزوة و هو منزل الشاب القبطى "أيمن بشرى" بحيث يتمكن الفريقين من الإطباق على مصنع المشغولات الخشبية الذى يمتلكه القبطى "أيمن بشرى" و العقار السكنى الذى يمتلكه "أيمن بشرى " و على الصيدلية التى يمتلكها احد ابناء عمومة "أيمن بشرى" و على كل المحال التجارية الموجودة بذاك الشارع التجارى القبطى و التى يمتلكها جميعا مجموعة من صغار المستثمرين القبط فيتم قتل "ايمن بشرى" و اسرته و كل اصحاب المحال القبطية بالشارع و نهب كل ممتلكاتهم كغنائم للغزوة النبوية المباركة ثم حرق ذلك الشارع التجارى بكل من فيه
و بالفعل فى منتصف ليلة اول امس بدات الغزوة من الجهتين الشرقية و الغربية للقرية حيث فوجئ الودعاء القبط اهل قرية" الطيبة القبطية "بوابل من طلقات المدفعية الرشاشة تطلق على منازلهم بعيد منتصف الليل بصورة مباشرة مصوبة من الروابى و التلال المحيطة بالقرية القبطية الوديعة من الجهتين الشرقية و الغربية بينما كان كل هؤلاء الفلاحين القبط نياما فى امان
و كان هول المفاجاة و ضخامة و كثافة النيران التى تسكبها مدفعية الارهاب المحمدى بقيادة الامير الامام :"باسم بهاء الدين ذكى" بصورة مباشرة على ابواب و نوافذ بيوت القبط سببا فى تعذر خروج القبط من بيوتهم فى محاولة لوقف الغزوة الارهابية العربانية المحمدية عن حدود القرية
و بينما فاجات النيران الارهابية المحمدية الشاب القبطى الوديع العائد من ليبيا للزواج " يشوع جمال ناشد " و معه مجموعة من المارة القليلين منهم" إبرام موسى " و " فيليب رمزى" و "مايكل صمويل " الذين كانوا عائدين الى قريتهم من اسفار مختلفة فى تلك الساعة المتاخرة من الليل التى فرضتها عليهم ظروف الاسفار فحاول هؤلاء المارة البحث عن ساتر يسترهم من الرصاص الارهابى المحمدى و لكن الكارثة ان الرصاص الارهابى المحمدى كان يطلق على القرية بصورة عشوائية من كلا من الجهتين الشرقية و الغربية مما جعل الوصل الى ساتر للاختباء من نيران الارهاب المحمدى مستحيلا عليهم و لم تكن ثوانى حتى فوجئ المتسترين برصاصة تصيب "يشوع جمال ناشد" إصابة مباشرة فى رأسه سقط عن إثرها شهيدا بينما حاول "إبرام موسى " و "فيليب رمزى" و " مايكل صمويل" جر جثمان الشهيد للساتر فلاحقتهم رصاصات الارهاب المحمدى خلف ساترهم و اصابتهم رصاصات الارهاب المحمدى اصابات مباشرة فى اجزاء مختلفة من اجسادهم .
و بالفعل وصلت جحافل الجهاد المحمدى الغازية تلك القرية القبطية الوديعة من الجهتين الشرقية و الغربية بصورة متزامنة الى قلب الغزوة مصنع المشغولات الخشبية الخاص بالقبطى " أيمن بشرى" فتم أغتنام كل محتوياته كغنيمة غزوة ثم بدأ الارهابيين يعيسون حرقا و تدميرا فى ذلك الشارع التجارى فتم تدمير سيارة حديثة مملوكة ل "أيمن بشرى " و حرقها تماما و نهب صديلية كبيرة و مجموعة كبيرة من المحلات التجارية المملوكة لقبط و حرقها بعد تدمير ابوابها
و بينما انشغل الاهالى القبط بأستدعاء شرطة النجدة او الاتصال بمديرية امن المنيا او محافظة المنيا فقد امتنعت الشرطة فى المنيا وفقا لتعليمات الارهابى أحمد ضياء الدين محافظ المنيا و الارهابى محمد نور الدين مدير امن المنيا عن الاستجابة لاى بلاغ او استدعاء حتى ينسحب الجناة الارهابيين من القرية القبطية بغنائمهم بسلام
وبالفعل فلم تكن سوى دقائق تفصل بين انسحاب القوة الارهابية المهاجمة للقرية القبطية الوديعة و بين وصول قوات الشرطة تتبختر و البهجة تعتلى وجوه افرادها لنجاح تلك الغزوة النبوية المباركة بمحمد اللات
و على الفور بدات القوة المسلحة التى وصلت للقرية فى اكثر من مئة حاملة جنود مدرعة بجمع جثث القبط
مصداقا لقول الأرهابى " محمد نور الدين " الشهير _وقت ان كان مديرا لامن الاقصر اثناء مذبحة العديسات _ لكاهن كنيسة العذراء بالعديسات التى كانت محور مذبحة العديسات :
الشرطة لن تتدخل لحماية القبط ! الشرطة لن تتدخل الا بعد انتهاء المعارك ! فقط لتجمع جثث القبط من الشوارع حيث تم التحفظ فورا على جثمان الشهيد "يشوع جمال ناشد " و منع اهله من تسلم جثمانه او حى رؤيته و تم اخفاء الجثمان فى مكان سرى بينما تم نقل المصابين الثلاثة "إبرام موسى " و "فيليب رمزى " و " مايكل صموئيل " الى مستشفى سمالوط العام فى حراسة مشددة و اوامر مشدد بعدم الاقتراب منهم من قبل وسائل الاعلام او المصورين او حتى الاقارب و المعارف .
ثم بدات المرحلة الثانية من الارهاب المحمدى حيث حاصرت تلك القوة بيوت القبط الودعاء بالقرية لمنعهم من الخروج لتقديم واجب العزاء لاسرة الشهيد او عيادة المصابين خشية ان يقوموا بالتظاهر ضد السلطة العربانية المحمدية الارهابية كما حدث فى خلال المذابح الذى حدثت فى الاسكندرية خلال العامين الماضيين و خلال المذابح التى المت بالقرى القبطية بمركز سمالوط خلال هذا العام .
ثم بدات الشرطة فى المرحلة الثالثة لأرهابها حيث بدات فى إلقاء القبض على اعداد كبيرة من المواطنين القبط الذين لا علاقة لهم بالمذبحة ليكونوا أسرى لدى السلطة ليتولى محمد نور الدين مدير أمن المنيا و المتخصص فى إرهاب القبط تلفيق التهم اليهم فرادى و جماعة كما فعل فى مذبحة الكشح الاولى بحيث يتم إجبار احدهم على الاعتراف بإرتكاب تلك الجريمة و اجبار الآخرين و ذويهم على تغيير شهاداتهم ليبرئوا ساحة الجناه الحقيقيين و قائدهم الارهابى المجرم الامام : باسم بهاء الدين ذكى من جريمتهم و يثبتوا التمة الملفقة على القبطى الذى استقر اختيار محمد نور الدين على ان "يشيل القضية " وفقا للمصطلح الشرطى المحمدى المصرى
هذا و كان مدير امن المنيا قد حاصر كنيسة القرية و منع الصلاة على جثمان الشهيد بها و أصر على نقل جثمان الشهيد على ظهر سيارة نصف نقل تتبع الشرطة لخارج القرية الى كنيسة مارمرقص بمطرانية سمالوط بعيدا عن بلده و اقاربه حيث تمت الصلاة على الجثمان بصورة سرية ثم نقله للدفن فى حراسة مشددة سرا الى مقابر القبط على حدود قرية " الطيبة القبطية " دون مشيعين خشية ان تتحول الجنازة الى مظاهرة ضد الارهاب المحمدى كما كان يحدث فى كل مرة تسمح قوات الامن لأهالى شهداء العمليات الارهابية المحمدية بإقامة جنازات و جلسات تلقى عزاء
و فيما قام ارهابيوا العربان بدورهم فى خدمة عقيدة الجهاد المحمدى التى تقننها المادة الثانية من الدستور الارهابى المصرى و بينما قام ارهابيو الشرطة المصرية بدورهم فى دعم هذا الارهاب المحمدى يقوم إرهابيو الأعلام المصرى بدورهم فى تبييض صورة الدين الرسمى للدولة من تلك الجرائم المحمدية الارهابية عبر تشويه الحقائق و تبرأة الجناة و ادانة المجنى عليهم
فكما حوّلوا مذبحة "قصر هور" الى حادثة دراجة عرضية لا شبهة ارهابية او طائفية بها و الجناة فيها ليس لهم اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس لهم اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق لهم ان ابدوا رأيا فى اى شأن منن شئون الحياة
و كما حولوا مذبحة دير ابو فانا الى نزاع سلمى على قطعة أرض بين عربان بدو رحل و دير قائم من الفى عام !! و ان الجريمة لا توجد شبهة طائفية و لا ارهابية بها و الجناة ليس لهم اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس لهم اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق لهم ان ابدوا رأيا فى أى شأن من شئون الحياة
و كما حولوا مذبحة الكشح الى نزاع عادى على قطعة قماش سكروتة و الجريمة ليس بها اى شبهة طائفية او ارهابية و الجناة ليس لهم أى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس لهم اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق لهم ان أبدوا رأيا فى اى شان من شئون الحياة
و كما حولوا مذبحة الزاوية الحمراء الى نزاع مدنى على بضع قطرات من مياه الغسيل و الجريمة ليس بها اى شبهة طائفية و لا ارهابية و الجناة ليس لهم اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس لهم اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق لهم ان ابدوا رأيا فى اى شأن من شئون الحياة
و كما حوًلوا مذبحة اسبوع الآلام 2006 بالاسكندرية الى حالة هياج نفسية مدنية علمانية عادية لا توجد بها اى شبهة طائفية او ارهابية و انه كون ان حالة الهياج النفسى تلك انتجت هجوما على اربعة كنائس متباعدة و كلها بعيدة عن محل اقامة المتهم هو من قبيل المصادفة الدرامية و ان الجانى مريض عقليا و ليس له اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس له اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق له ان ابدى رأيا فى اى شأن من شئون الحياة
و كما فعلوا فى كل الغزوات الارهابية المحمدية التى ظهر انها مصادفات بريئة و ان المجنى عليهم لسوء نيتهم ماتوا ذبحا
و بينما جريمتنا اليوم الارهابية المحمدية كما اوضحنا و كما يقر كل اهالى القرية هى عدوان إرهابى من تنظيم ارهابى محمدى يقوده الارهابى "باسم بهاء الدين ذكى" قام به بعد ان هدد صاحب مصنع المشغولات الخشبية بالقرية "أيمن بشرى " بأن يبيع له عقاره الذى يقع به مصنعه و بيته عنوة و الا فأنه سوف يرتكب غزوة ارهابية ضد القرية كلها لان الشارع التجارى للقرية القبطية تلك جميع محاله يمتلكها قبط و لا يوجد محمدى واحد يمتلك محل فيه و حيث ان هذا لا يرضى اللات فيجب ان يتنازل " أيمن بشرى " للأمير الامام " باسم بهاء الدين ذكى " عن عقاره الموجود بالشارع و مصنعه الموجود بالشارع
ألا ان الآلة الاعلامية للنظام عمدت منذ اللحظة الاولى التغطية على حقيقة الجريمة الارهابية فانتجت ثلاثة روايات متضاربة :
الرواية الاولى : أن مجموعة من الاطفال العربان المحمديين حضروا الى قرية"الطيبة القبطية " من قرية "الزاكيبة المحمدية" المجاورة للإحتفال بالعيد المحمدى مع اخوتهم القبط بمنتهى البراءة و بداوا يقذفون بيوت القبط بالبمب و الالعاب النارية و الديناميت مما تسبب فى ان "يشوع جمال ناشد " قد سب اٌم احد الاطفال المحمديين الضيوف بكلمة نابية فلما وصلت اخبار تلك الكلمة النابية الى قرية " الزاكيبة " خرج اهل "الزاكيبة " مسلحين بالمدافع الرشاشة للزود عن الولية المحمدية التى قام بسبها احد الكفرة فى قرية " الطيبة القبطية "
الرواية الثانية : أن مجموعة من المسيحيات الكافرات السافرات كن تسير فى الشارع متعمدات اثارة مشاعر المحمديين الجنسية فقام مجموعة من الفلاحين العربان المحمديين المغلوب على امريهم بالتحرش الجنسى البرئ بهن بغية رفع روحهن المعنوية و اشعارهن بسماحة المحمدية فقام "يشوع جمال ناشد " بسبابهم فلما عرف الناس فى قرية " الزاكيبة" المحمدية حملوا مدافعهم الرشاشة و ظلوا يطلقون الناس على قرية "الطيبة القبطية" حتى استطاعوا القصاص من الكافر الذى قام بسباب المحمديين المؤمنين الذين هم على الدين الرسمى للنظام الحاكم
الرواية الثالثة : ان مجموعة من محمديو قرية "الطيبة القبطية " الفقراء قد ذهبوا الى "أيمن بشرى " صاحب مصنع المشغولات الخشبية الموجود بالقرية و طلبوا منه تصنيع بعض العصى و الشوم لهم بالمجان من الخشب الصلب ليقوموا بها بالعدوان على قرية الزاكيبة كمساهمة من قبط القرية فى المجهود الحربى لمحمديوا القرية فلما رفض المساهمة فى المجهود الحربى هاجت هائجتهم ان هذا الكافر يرفض لهم طلبا فقاموا بأطلاق النار من مدافعهم الرشاشة على المارة فقتلوا بالمصادفة"يشوع جمال ناشد" و اصابوا عدد من المارة القبط و حرقوا بعض السيارات الكافرة و المحلات التجارية الكافرة
الإرهابى الدولى عصام دربالة من اشهر الارهابيين الدوليين الذين انجبهم مركز سمالوط
و يذكر ان مركز سمالوط نشأ به مجموعة من اشهر الارهابيين فى هذا العالم و هو مصنع حقيقى للأرهاب المحمدى
و كانت قرية دفش الواقعة بذات المركز منذ اسابيع معدودة قد شهدت جريمة ارهاب محمدى راح ضحيتها احد الشباب القبط و قد أكدت الآلة الاعلامية الارهابية المحمدية الحكومية المصرية ان تلك الجريمة لم تكن بها اى شبهة طائفية و ان الجانى فيها رجل عربانى محمدى كان ينكح زوجته نكاح دبر فاحس ان احد القبط يقوم بمراقبته و هو ينكح زوجته نكاح دبر بواسطة القمر الاصطناعى الاسرائيلى عاموس 113 فقام على الفور بقتل احد المواطنين القبط فى مكان بعيد جدا عن منزله ظنا منه ان هذا القبطى هو ذاته القمر الاصطناعى الاسرائيلى عاموس 113
إقرأ ايضا حول هذا الموضوع